كم أصبحت أعشق ذاك المكان الذي جمعنا ...
مثل ما عشقت ذاك الذي جمعني به القدر ...
طيوف ملونة أصبحت تنار حولي ....
مساحات شاسعة لاصوت فيها .. ولا نفس .. لا روح فيها ولا جسد
ولكن كنا هناك ... بمفردنا نسرح في ذاك العالم .. نسبح في ذاك الخيال
تقول لي .. يا من عرفتني معنى الحب .. رغم ذاك الجمال .. لكني أشعر بالضياع .
لا أجد لي مسكنا فحبك أثار جنوني
ضمني بعيونك .. في ذاك المسكن الأبدي .. أتأمل تلك العيون حيث ملجئي
انتظر .. ما زلت بردانة !!! تعالي بالقلب
خليكي وبالعين بحميكي وبالحضن بدفيكي ومن نور
الشمس بالفي بخبيكي وما هنام حتى تغفى عيونكـ ....
مثل ما عشقت ذاك الذي جمعني به القدر ...
طيوف ملونة أصبحت تنار حولي ....
مساحات شاسعة لاصوت فيها .. ولا نفس .. لا روح فيها ولا جسد
ولكن كنا هناك ... بمفردنا نسرح في ذاك العالم .. نسبح في ذاك الخيال
تقول لي .. يا من عرفتني معنى الحب .. رغم ذاك الجمال .. لكني أشعر بالضياع .
لا أجد لي مسكنا فحبك أثار جنوني
ضمني بعيونك .. في ذاك المسكن الأبدي .. أتأمل تلك العيون حيث ملجئي
انتظر .. ما زلت بردانة !!! تعالي بالقلب
خليكي وبالعين بحميكي وبالحضن بدفيكي ومن نور
الشمس بالفي بخبيكي وما هنام حتى تغفى عيونكـ ....
تعليق