قم أيها العربي واعلم هناك وطن سليب
بأن الفلسطين مطالب ، وقوة الجهاد في عروقنا ستبقى حتى يتحرر الوطن السليب
هيا..
قم يا ابن العُرب وأعد عهدك قمْ وقاوم عدو عتي لا يرحم يقتل يسفك نال منك قم وأنهض
تم تصغير هذه الصورة ... نقره على هذا الشريط لعرض الصورة بمقاسها الحقيقي علما بأن مقاسات الصورة قبل التصغير هو 964 في 595 وحجم الصورة 130 كيلو بايت
حز رقاب بني صهيون بسيفك بسيف خالد بن الوليد قمْ واقطع من ظلمك من ألجمك
انهض وغادر منامك إلى مقام قلبتك الأولي
باتت غائبة اسيرة في جيوب السجون تنتهك حروماتها بني صهيون ... قم
واخرج من بين هذا الركامْ
وقاوم مع إخوانك في غزة لا تنتظر اعد للأقصي الأسير مجده
قم و خوض المعركةو حرروا قبلتكم الأولى ومسرى النبي محمد أنه من كان للأنبياء الإمامْ
ابذلوا دماكم فى طلب النصر او الشهادة الجنة أشرقت بنور ربها ذى الجلال والإكرامْ قاوم أيها العربي رغما عن أنوف الجبناء
ايها العربي فك قيدك يا ويل قيد أحجمك
للمنايا والرزايا قد تنزلك
ويحُ أمةٍ تغفو في سبات عميق وفي غمرة سباتهاتادور بالرحه
حتى شخيرُها وصل البيت العتيق أي ليلٍ بهيم هذا الذي يغرقك
وأيُ عتام عبأ عتمُة في بيت العرب
ايها العربي إصرف عنك مهانة الخيبة والردى
فالخيبات من حولِك تُسخِطك
فما بالك تُلقي من خلف ظهرك
تاريخٌ لأجدادك تاريخ أمجادك أغضب فجر بصوتك أملاء الدنيا دويآ ليحمل الريح صوتٌك ما بالك تجهل أنّ من يقودك يعدمك
سيذكر منك التاريخ قاوم لا تساوم
ويلك أيها العربي أين العزة اين الشرف
أين الكرامة والنخوة
وحميةالعربي الشريف و المناضل
وشظايا الكفاح
أما بلغت,,,,,,,,,,,
قم وقاوم هذا رائد في مواجهة الأعداء
استيقظ أيها العربي النبيل,أنهض لكي تقود المقاومة ,قم وواجه الدنيا والحياة ,ولا تنتظر المساعدة من اللذين حولك ..أسرع وقاوم التيار ..قبل أ ن تدوسك الأقدار وينال منك العار,,أتكل على الله واسرع في مقاومة المجهول والضياع المميت واركل العار الصامت الذي نال من العروبة ما نال
انهض أيها العربي الأشم ؟ ماذا حال بك
أيها العربي حتمآ سيرحل المحتلون وسيجوس المسلمون خلال الديار ،
ولكن سيرجع اليهود مرة أخرى في زمن لاحق في ركب الدجال ملكهم الذي سيقودهم في الإفساد الاخير إلى الهلاك الذي يقول فيه الشجر والحجر : يا مسلم يا عبد الله هذا يهودي ورائي تعال فاقتله ،
أيها العربي لمَّا هاجر رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى المدينة المنورة، وحرص حرصًا شديدًا على هداية أهل الكتاب.. فصلى إلى بيت المقدس، وصام يوم عاشوراء عندما وجد يهودًا يصومونه؛ لأن الله نجَّا فيه موسى عليه السلام، هكذا كان قلب رسول الله صلى الله عليه وسلم مليئًا بالحب والحرص على هداية يهود، إلا أنهم لم يقابلوا ذلك إلا بالجحود والتآمر والخيانة، وتأليب الأوس على الخزرج، فشق ذلك على نفس رسول الرحمة ﴿وَمَا أَرْسَلْنَاكَ إِلاَّ رَحْمَةً لِلْعَالَمِينَ (107)﴾ (الأنبياء).
ويصف القرآن حال رسول الله صلى الله عليه وسلم ﴿قَدْ نَرَى تَقَلُّبَ وَجْهِكَ فِي السَّمَاءِ فَلَنُوَلِّيَنَّكَ قِبْلَةً تَرْضَاهَا﴾ (البقرة: من الآية 144)، وما في نفس رسول الله صلى الله عليه وسلم نحو البيت العتيق الذي رفع قواعده جده إسماعيل مع أبيه إبراهيم في مكة المكرمة التي هي أحب بلاد الأرض إلى قلبه، ولولا أن قومها أخرجوه منها ما خرج صلى الله عليه وسلم؛ ولكنه لا يملك إلا أن يقلب وجهه في السماء، وأما البيت المقدس فهو موطن الرسالات، وهو مسرى رسول الله صلى الله عليه وسلم؛ حيث عُقد له اللواء فيه بإمامته لإخوانه الأنبياء والمرسلين من قبله، وهو ثاني مسجد وضع في الأرض بعد المسجد الحرام.
رجال الكتائب الأقصي يقتحمون الموت
أيها العربي , الصهاينة لا ينظرون إلى بيت المقدس إلا على أنه الهيكل المزعوم الذي هو رمزٌ لملك سليمان يريدون استعادة الهيكل باغتصاب الأرض وهتك العرض وقتل النفس التي حرَّم الله إلا بالحق، فطلبهم للملك أقوى من طلبهم للدين، فهم قد حرَّفوا التوراة، واتبعوا ما تتلوا الشياطين على ملك سليمان، وما كفر سليمان ولكن الشياطين كفروا.
ويأتي أمر الله تبارك وتعالى هاديًا لرسول الله صلى الله عليه وسلم ولأمته، مؤكدًا أن أهل الكتاب يوقنون بأن ذلك هو الحق الذي يجحدونه.
﴿فَوَلِّ وَجْهَكَ شَطْرَ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ وَحَيْثُ مَا كُنْتُمْ فَوَلُّوا وُجُوهَكُمْ شَطْرَهُ وَإِنَّ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ لَيَعْلَمُونَ أَنَّهُ الْحَقُّ مِنْ رَبِّهِمْ وَمَا اللَّهُ بِغَافِلٍ عَمَّا يَعْمَلُونَ﴾(البقرة: من الآية 144).
فتحوَّل المسلمون في صلاتهم فور علمهم بأمر الله تعالى لهم، ويشهد المسجد ذو القبلتين على مسارعتهم في التنفيذ، وأما يهود فمضوا في تكذيبهم وتشكيكهم ﴿سَيَقُولُ السُّفَهَاءُ مِنَ النَّاسِ مَا وَلاَّهُمْ عَنْ قِبْلَتِهِمُ الَّتِي كَانُوا عَلَيْهَا﴾، فيرد القرآن﴿قُلْ لِلَّهِ الْمَشْرِقُ وَالْمَغْرِبُ يَهْدِي مَنْ يَشَاءُ إِلَى صِرَاطٍ مُسْتَقِيمٍ﴾ (البقرة: من الآية 142).
هذا الشهيد البطل رائد الريفي فاتح مدينة يافا علي فراش الشهادة
ألا تعلم أيها العربي لا تقوم الساعة حتى يقاتل المسلمون اليهود:
كذا أخبرنا محمد صلى الله عليه وسلم عن هذه المواجهة الآتية مع اليهود الذين يفسدون في الأرض والدين يوقدون الحروب، فقد أورد الإمام مسلم رحمه الله في صحيحه حديثا عن قتال المسلمين لليهود بصيغ مختلفة نورده كالتالي:
ففي رواية قال صلى الله عليه و سلم ((لا تقوم الساعة حتى يقاتل المسلمون اليهود)) [ (( حدثنا قتيبة بن سعيد حدثنا يعقوب يعني ابن عبد الرحمن عن سهيل عن أبيه عن أبي هريرة ن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال لا تقوم الساعة حتى يقاتل المسلمون اليهود فيقتلهم المسلمون حتى يختبئ اليهودي من وراء الحجر والشجر فيقول الحجر أو الشجر يا مسلم يا عبد الله هذا يهودي خلفي فتعال فاقتله إلا الغرقد فإنه من شجر اليهود.")) ] صحيح الإمام مسلم
والغرقد نوع من شجر الشوك معروف ببلاد بيت المقدس، وهناك يكون قتل الدجال واليهود. وقال أبو حنيفة الدينوري: إذا عظمت العوسجة صارت غرقدة.
وفي رواية أخرى لمسلم ذكر صلى الله عليه وسلم أخبر المسلمين أن اليهود تقاتلكم فتسلطون عليهم وكأن المبادرة تكون من اليهود بحكم سعيهم المجنون لإيقاد الحروب [ (( "حدثنا حرملة بن يحيى أخبرنا ابن وهب أخبرني يونس عن ابن شهاب حدثني سالم بن عبد الله أن عبد الله بن عمر أخبره أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: تقاتلكم اليهود فتسلطون عليهم حتى يقول الحجر يا مسلم هذا يهودي ورائي فاقتله.")) ] صحيح الإمام
أرجو من كل الإخوة العرب والمسلمين من المحيط الى الخليج أن تفيق وتتقي الله إن الأمة العربية خير أمة أخرجت للناس .( كنتم خير أمة أخرجت للناس تأمرون بالمعروف وتنهون عن المنكر وتؤمنون بالله ) هل مع توالي العصور والازمان فقدنا هذه الخيرية والشرف العظيم هل هذه الخيرية اقتصرت علي عصر الرسول صلي الله عليه وسلم ما احل بنا ايها العرب
تعليق