تلك~ هي الحياة~
مدخل~/
عندما تئن الأرض ~
من سيجفف دمع السماء~
كنتْ مستلقياً متوجهاً للسماء~
أردد كلماتي~ تلك~
ابتسمت فجأة~
وسرقت النظر لتلك السحابة البيضاء~
رأيتها ~ كأنها وردة حمراء~ ولكن~ الأبيض~ سرق~ حمرتها~ للنقاء~
كانت~ النجوم~ تخترقها~ بقوة وعنف~
وكانت~ تئن من هول الحياة~
عذراً
فلا حياء عن الأحياء~
وحياة~ بلا حياء~
سقيمة~
نعود~ لتلك السحابة البيضاء~
رأيتها تنتظر وتقف في ذات المكان~
أخبرتها~ يا سحابة ~ يا أنت~ يا بيضاء~
لقد~ ذهب الأب~ والأم~ والأخوات~
تجاهلتني~ فأيقنت~ بأنه~ هناك~ أمرْ سيحدث~
هكذا~ تعود~ الكبرياء~
أنتظرت للحظات~
ههه
وإذ بسحابة أخرى تقترب~ وتحتضن تلك السحابة البيضاء~
عندها~ ابتسمت وتعالت مني الضحكات~
ونطقتها كالمجنون~
كمْ هو جميل~ الحب~
عندما يشوبه النقاء~
ويلامسه الحياء~
يختزله الصمت~
ويبوحه الغرام~
تلك كانت~ قصة السحاب~
مخرج~
عندما تئن~
فكبرياء~ سيجفف دمع السماء~
تلك من تأليفي اللحظي
مدخل~/
عندما تئن الأرض ~
من سيجفف دمع السماء~
كنتْ مستلقياً متوجهاً للسماء~
أردد كلماتي~ تلك~
ابتسمت فجأة~
وسرقت النظر لتلك السحابة البيضاء~
رأيتها ~ كأنها وردة حمراء~ ولكن~ الأبيض~ سرق~ حمرتها~ للنقاء~
كانت~ النجوم~ تخترقها~ بقوة وعنف~
وكانت~ تئن من هول الحياة~
عذراً
فلا حياء عن الأحياء~
وحياة~ بلا حياء~
سقيمة~
نعود~ لتلك السحابة البيضاء~
رأيتها تنتظر وتقف في ذات المكان~
أخبرتها~ يا سحابة ~ يا أنت~ يا بيضاء~
لقد~ ذهب الأب~ والأم~ والأخوات~
تجاهلتني~ فأيقنت~ بأنه~ هناك~ أمرْ سيحدث~
هكذا~ تعود~ الكبرياء~
أنتظرت للحظات~
ههه
وإذ بسحابة أخرى تقترب~ وتحتضن تلك السحابة البيضاء~
عندها~ ابتسمت وتعالت مني الضحكات~
ونطقتها كالمجنون~
كمْ هو جميل~ الحب~
عندما يشوبه النقاء~
ويلامسه الحياء~
يختزله الصمت~
ويبوحه الغرام~
تلك كانت~ قصة السحاب~
مخرج~
عندما تئن~
فكبرياء~ سيجفف دمع السماء~
تلك من تأليفي اللحظي
تعليق