رد: الجزء الثاني من برنامج : أنيـــــــن قَلبْ }

أوكي , مآشي

بانتظآر ملوكــتنآ

رد: الجزء الثاني من برنامج : أنيـــــــن قَلبْ }

ممممم


اتفقي انتي وحمساوية وشوفو شو ناويين

انا حبيت اعمل القصة على ثلاث حلقات لحتى اعمل اثارة

لهيك انا وجهة نظري واضحة
بس حمساوية يمكن ببالها شئ ثاني

لهيك شوفو شو ناوووين واحكولي

أنا جاهز

رد: الجزء الثاني من برنامج : أنيـــــــن قَلبْ }

حمساوية بدها متلي ..
انو كل حلقة مستقلة وما الها اكتر من اجزاء }
أي .. ازا المقدم بدو ياها تكون طويييلة بحطها ورا بعض
وأسئلة شامله
لانو ما بدنا إطالة طويلة
لو متل ما بتحكي رح تاخد كل حلقة اسبوع ونص
وهييك بمل الـ متلقي

بحترم وجهة نظرك ،
لكن ْ بفضل أنه يتم التعديل ع الموضوع ازا بتقدر
اما إزا صعب


مش مشكلة بنكمل الحلقة الاولى ع مراحل
متل ما انت كنت بدك /

وبعدين بنكمل كـ السابق

لك حرية الإختيار

رد: الجزء الثاني من برنامج : أنيـــــــن قَلبْ }

طيب طيب

اليوم بالليل


بدمج الحلقتين بحلقة واحده

وبحط الاسئلة


وآسفين على فهم وجهة نظركم متأخر

رد: الجزء الثاني من برنامج : أنيـــــــن قَلبْ }

مش هاد المقصود
متل ما بدك اعمل .
عادي انت مقدم جديد وهييك لبس طبيعي فأي شيء يتم العمل به في البداية

حتى لو تابعت كما تشاء
لا مانع لدينا

رد: الجزء الثاني من برنامج : أنيـــــــن قَلبْ }

موفقين و في انتظار اطروحاتكم

لنفيد و نستفيد

يعطيكم العافية .,

رد: الجزء الثاني من برنامج : أنيـــــــن قَلبْ }

تسلمي حبيبتي
بعتذر منكم عن اللخبطة إلي صارت !
إن شاء الله الموضوع بسير بشكل أصوب من هيييك ..

\
/
\

رح ننتظر الليلة

سيتتم تعديل على الحلقة وفق رغبة ظل ملاك
وان شاء الله بنلاقي تفاعل منكم

وبالليل بتم تجديد فكرة القصة !

صدقا اعذرونا .. ذاك بسبب صعوبة التواصل والتفاهم بين المقدمين

,
,

القادم افضل بإذن الله
احترامي لكم

رد: الجزء الثاني من برنامج : أنيـــــــن قَلبْ }

أوكــــــــــي بانتظآر التعديل لنجآوبـ

بالتوفيـــق لكمـــْ

رد: الجزء الثاني من برنامج : أنيـــــــن قَلبْ }



هِيَ الروح تشتاقْ للمحبوبْ . تَدقْ ساعات الانتظار بحثاً عن اللهفة المشوقة للحبيبْ ..
أحمد ساره ... أنجبا الحبْ من ميدان الاخلاصْ ... فإنبهر لهم كل شئ حتى الظلام ... تلك معزوفة الصدقْ المسجى على حكاوي الزمانْ .. ولكل له حكايته والتفاصيل تختلفْ ....

كانت الشمس دوماً تخرج لتخبرنا عن يوم جديد في قصة كأسطورة حبْ تُذبحْ على مئذنة الخوفْ ...
يَحقْ للشاب يخافْ على حبيب بلاه قد يعيش مُتعباً .. وتنهضْ الأنثى على أمنيات وردية كُلْ صباح بأنْ تحتضنْ محبوبها بصدقْ ..

سَنجلبْ الروائح العطرة للمرور هنا وسنبدأ من حيثْ كان التقهقر والتقدم ...

في ذات يوم .. لاحت في الافقْ حربْ ضروس أنهتْ حياة الكثير .. ودمرت المساجد والبيوتْ .. وكثرت الصيحاتْ .. وعلت الارواح إلى البارئ شهداء ...

في غمرة الأحداث الضخمة .. نسى الحبْ الحبْ لاحداث قاهرة .. فقد احبااا بصدقْ وشعرااا أنَ الحدثْ أكثر من كُلْ الأشياء

أحمد أصابَ بعضْ أقاربه الشهداء وهي باتت تتابع الأخبار .. فَـ كلْ سبل التواصلْ حُذفتْ تاريخ الحدثْ ... وأصبحنا في عالم الرجعية نعيشْ لأوقاتْ ...

وبعد اسبوع من الفجيعة .. اطمأنتْ أن حبيبه ما زال بخير وأن الحبْ سيكبر رُغم انفْ الأحقاد ..

وكان لقاء الأذن بعد تلك الاحداث .. وكان الصوت شاحباً سرعان ما أصبح عنوان الصفاء .. هي
تخبره أنَ خوفها بلغ الثريا .. وهو يشد على قلبها بقلبه ويخبرها كُلْ شئ في كتاب مكتوبْ عند رب العالمين ...

اتسعت دائرة المعرفة وأصبحْ بعضْ من أسرتهم يعلمون بذاك الحبْ البارز على استحياء ..وبلغ هذا الهدوء شهر على التمام ...
أحمد يجهز بآخر تفاصيلْ حياته كي يبدأ خطبته على سنة المختار .. وهي تجاهد نفسها كي تنهي الفصل الأخير في الحياة الجامعية ...

وفجأة جاء ما لا يُحمد عقباه ...

هي بكت ولا زالتْ

وهو ندبَ حظه ويعشْ في سويداء اللا معرفة

وكأنَ الشئ الذي جرى أنهك القوى ...

وَضعتْ الحربْ أوزارها .. فكان لرائحة الشهداء تفوح من بين أزقة المخيمات .. وكانت الغيوم السوداء تُعشعشْ الحزنْ فوق ساكني أرضْ غزة البطلة .. وكأن الأفراح انعدمت لهول المُصابْ ..
وفجأة يدقْ هاتفْ أحمد .. المتصلْ ساره ...
ساره: السلام عليكم كيفك حبيبي احمد
أحمد: وعليكم السلام الحمد لله بخير طالما انتِ بخير

ساره: خبر مؤسف جائني عريس .. ووالدي وافقْ على خطبتي منه
أحمد: مجنوناً وكيف يكون هذا وأين أمكْ التي تعلم مدى حبي الك ..

ساره : للاسفْ .. فامي لجأة لرأي والدي ..
أحمد: دامعاً .. وأنا ..

ساره : التزمت الصمت ووقعت مغشياً عليها من شدة البكاء ..
احمد: بدأ في العمل .. أرسلْ من يخطبها له ولكن ..

والد ساره كان قد أعطى الرجل الآخر كلمة ...

فليدفن الحبْ في غياهبْ العادات السيئة ..
والتقاليد العمياء ..

ساره تخطبْ وقلبها معلقْ بقلب أحمد
أحمد أصبحَ قلبه يئن جوعاً وحزناً

باتت الأشياء كلها رمادية الألوانْ ..

وأصبحْ كالثملْ لا يفهم ولا يدرك شئ

ساره بعد فترة تُزفْ لزوجها ..

أحمد يبكي الدهر ..


وبهذا ..
تنتهي قصة عشقْ
حَكم عليها الأهل بالموتْ


الاسئلة ....
هل كان بإمكان أحمد أن يصنع أكثر من ذلك ..؟

وما رأيك بموقف أم ساره مع أنها كانت موافقة على أحمد ..؟

هل بنظرك ساره دافعت عن حبها .. وإن كلا لا ... فما كان عليها أن تفعل ..؟

ما رأيك بالقصة بشكل عام ...؟


هل سيستطيع أحمد نسيان ساره وأن يعيش حياة أخرى .. خاصة به ..؟


علق تعليق بسيط على أحداث القصة ..

ورأيك بسرد التفاصيل

رد: الجزء الثاني من برنامج : أنيـــــــن قَلبْ }

فعلاً .. أعجبتني القصة
أجمل من الأول ..
سحقا لظروف الحياة القارسة
التي تجعلنا نأن .. نبكي ..!
نصرخ صرخات داخلية !

تــــ جر معها ويلآت وآلم !
وتآخذ من أحببنآه دون إذنا منــآ وبلا حق ،،!

اهنئك على مدى جمال كتابتك
ان شاء الله رح تم المشاركة من قبل الجميع
وردي

رد: الجزء الثاني من برنامج : أنيـــــــن قَلبْ }

رد: الجزء الثاني من برنامج : أنيـــــــن قَلبْ }

اجآبآت روعهـ سوسو ..!
شخصيه مميزه ..
ودي لكِ

رد: الجزء الثاني من برنامج : أنيـــــــن قَلبْ }

جميلــة القصة گروعة سردگ لهـآ ..

ولكنــهآ الحيـآة آعظم العقول لم تستطيع فهمهـآ ..!!

في آنتظـآر تفـآعل الآخوة ..

لكـ من الطيب آكرمـه ..!

رد: الجزء الثاني من برنامج : أنيـــــــن قَلبْ }

سُوسُو

مِنْ أيْ بَابْ أشكركْ ..
مِنْ بابْ العفة والصدقْ .. أمْ مِنْ باب الرقي والحضور المميز

أمْ من باب الثقة والجمالْ

اعذريني

فأنا كريمْ ..

فَــ قررت أنْ أدقْ كُلْ أبوابك ..

لأضعْ إكليلك من الشُكرْ علىهم لــ إطرائكْ المٌبالغ فيهْ بحرفي وشخصي

لروحك قوافْلْ من الجوري

أحمد

رد: الجزء الثاني من برنامج : أنيـــــــن قَلبْ }

سبق وأبديت إعجابي بالقصة ..
إبداع .. يكللها ألأأمل ويزف ارواح على اكتاف الشهداء



سأجيب عن الأسئلة

الاسئلة ....
هل كان بإمكان أحمد أن يصنع أكثر من ذلك ..؟

في الحقيقة نعم ..!
كان من المفروض بما ان الأهل اصبحو على درآية بالأامر .. ان يقوم بحجز فتاة احلامه
وحبيبة قلبهـ بأن يتقدم لخطبتها ، ويضع والدها بالصورة
فإن لم يكن له امكانيات كافية، ينتظر ويدع الأهل على معرفة
فلن تذهب وقتها الفتاة لغيرهـ ..

لكن ظروف البلد التي يسكن بها يرثى إليهـــآ ..
فأين الح ــب عندما ترى دماء جيرانك تغسل حائط منزلك !
أين الحب سيكن والقلب مزفوف بالحزن والقلق ؟!
أيك العقل بالقلب ! ام بالعين التي تنزف ألما ً ؟!
اينك من احلب وانت تغتسل بدماء غيرك !

ارى بأن الظروف كان أقسى من أحمد وهو .. عمل جاهدا لأجلهــآ
لكن .. موقف الفتاة خاطئ



وما رأيك بموقف أم ساره مع أنها كانت موافقة على أحمد ..؟

الام خاطئة كذلك .. بما انها موافقة لما التلون والتلاعب بالآرآء ! أأصبحت المشاعر دمية نلهو
بها متى ما نشاء ؟ !

لو انها بتخاف ع مصلحة بنتها كان ما وافقت على تزويجها من شاب آخر
مع العلم ان قلب ابنتها معلق بآخر !
ساهمت الأم بشكل كبير في رسم الآحزان ..!
وفي تشكيل وقع المآسآة عليهما !


هل بنظرك ساره دافعت عن حبها .. وإن كلا لا ... فما كان عليها أن تفعل ..؟

لم تدافع إطلاقا !
لأن الحب تضحية
وأرى ان لا شيء في هذا الكون بالغصب يحدث !
لكن يبدو ان والدها عنيييد
صح اعطى كلمة لطرف الآخر . لكن مين الي هيتزوج انت والا بنتك !
الخطأ من الأب لانو تصرف دون دراية بنتو

ووضعها تحت الامر الواقع
لربما برأيي كانا ضحية حرب قاتلة بين المحتل والارض وبين الأهل !


ما رأيك بالقصة بشكل عام ...؟


هل سيستطيع أحمد نسيان ساره وأن يعيش حياة أخرى .. خاصة به ..؟

النسيـــآن .. مرض تعاقب عليه مدرسة الحب
بأن توجه مراكب الضمير للإنتقام من الفاعل .!
اي نسيان في مذبحة الدماء } و ! محرقة القلوب ؟ !
لا حب صادق يجلوه نسيان

علق تعليق بسيط على أحداث القصة ..

برأيي قصة جميلة و اقعية كتيير
يمكن السبب الأساسي الذي وصل العشاق إلى هذا المفرق
هو .. كما سبق وذكرت حرب أشعلت القلوب والعيون ،،

هلأ ممكن كمان وجهة نظر .. وفقا للإعتداءات الي كانت بتصير
من قبل المحتل النذل .. على الشعب فخاف الوالد على إبنته
وإنتهز فرصة تقدم احدهم لخطبتها
أي عدم أستقرار الاوضاع وتوتر الحال له دور كبيير في ..
إلقاء الفتاة في يد اي رجل ، أفضل من ان تقع تحت وطأة عديمي الشرف

النسبة للأم , عرفت بالحب وافقت عليه .. أرى انها متقلبة
وليس لها شخصية محددة .. انساقت وراء رغبات الأب ..!

الزواج التقليدي زواااج اعمى ..
كثير من الأسر تدهور حالها بسببهـ ، لكنْ !
ما باليد حيلة ..

أنا لا سمح الله لو كنت مكان سارة
بعترف لوالدي بكل شيء
بوحطو بالصورة .,
واكييد ما رح ياخد قراري لوحده ..
بالأول والأخير هو ارتبط وانتهى
انا الي الحياة بتكون قدامي وشكلها وتفاصيلها ازا ما كنت راضيه عنهاا ما بوافق اطلاقا

لازم البنت برضو تثبت شخصيتها من البداية
مو ازا حكولها ارمي نفسسك بالبحر ترمي ,,!
بكرا زووجها بحرث عليها وما بتفتح تمها
بعدين هي فتاة جامعية ومتعلمة

غريب أمر هالقصة ،
همسة
إن فرقهما القدر بمسكة اليد
فلن يفرق قلبهما ولا حتى بالنبض ..

احيانا يكون البعد سكين ممن احببنا
لكن على الشاب الآن البحث عن حياة اخرى
لأن الامل من سارة أصبح أشبه بالمعدوم

و لربما ، تدور الأيام ويكونا لبعضهم
فالله لا يعجزه عليه شيء ..
تنهييدة أمل بكل عمل


وافقهم الله ..
مشكور خيي ع القصة الروعة
يبدو ان الاحزان هي نافذة الحياة !
ودونها لن نتمكن من استراق النظر للخارج

اكليل جوري ، لقلمك
ردي