كمــــا نعلم حين تضيق نفوسنا نلجأ بالكتمان بعض الأحيان..
والبعض ينتظر زحوف الليل للبكاء ثم النوم..
كادت الدموع تلازمنا اثناء الليل..وتصبح رفيقة بالصبح...
فما نعلمه ان نضع رأسنا بالوسادة ونبكي .. لكي نرتاح ونخرج الهموم من صدورنا..
لكـن كثرة هذه الدموع قد تسبب لعدة مشاكل .. وقد تؤدي بوحدة الشخص ايضا..
فأنا هكذا كثيرة الاحساس وسريعة البكاء ولا احب ان ينظر احداً ما لدمعتي ..
لست انا بل الكثير منا هكذا.. يتحمل دموعة بأن لا تسقط امام الآخرين..
ان الحياه يوم لك ويوم عليكــ..
وربما يراودك الاحساس بأن الحياه دائما عليك وليست لك...
فتكره نفسك .. وتبغض قلبك كراهيه..
ليست هكذا الحياه..
الحياه مسيرة طويله جدا من غير حدود
لكنها يتخللها .. الاحزان والافراح..
فلابد في طريقك ان تصادف يوماً الفرح..
فلا تدع عينك.. تغمرهما الدموع ليلاً ونهارا..
ولقــــد
توصل الباحثون في علم النفس إلى أن البكاءمفيد
لأنه يريح الأعصاب ، ويجعلنا نشعر بأننا أفضل ؛ لأن الدموع
تحتوي على هورمونات معينة تزيد من الحالة المزاجية للشخص
الحزين ، فعندما تدخل الدموع تجويف الأنف يحملها عصب الشم
إلى المخ الذي من شأنه بث الطمأنينة والراحة النفسية لدى
الشخص المتألم كما أن عملية البكاء تخرج معها تنهدات
عملية تقلل من وطأة الحزن الداخلي ،
حتى إن البعض يقول إن
الدموع تغسل الأحزان
وإن كتم البكاء يصيب البعض بأزمات
صحية ،
لكن كثرة هذا البكاء قد تسبب عكس كل ماذكرته
فأحذرو ان تلازمكم دوما الدموع على خدكم
فدموعكم غاليه
والبعض ينتظر زحوف الليل للبكاء ثم النوم..
كادت الدموع تلازمنا اثناء الليل..وتصبح رفيقة بالصبح...
فما نعلمه ان نضع رأسنا بالوسادة ونبكي .. لكي نرتاح ونخرج الهموم من صدورنا..
لكـن كثرة هذه الدموع قد تسبب لعدة مشاكل .. وقد تؤدي بوحدة الشخص ايضا..
فأنا هكذا كثيرة الاحساس وسريعة البكاء ولا احب ان ينظر احداً ما لدمعتي ..
لست انا بل الكثير منا هكذا.. يتحمل دموعة بأن لا تسقط امام الآخرين..
ان الحياه يوم لك ويوم عليكــ..
وربما يراودك الاحساس بأن الحياه دائما عليك وليست لك...
فتكره نفسك .. وتبغض قلبك كراهيه..
ليست هكذا الحياه..
الحياه مسيرة طويله جدا من غير حدود
لكنها يتخللها .. الاحزان والافراح..
فلابد في طريقك ان تصادف يوماً الفرح..
فلا تدع عينك.. تغمرهما الدموع ليلاً ونهارا..
ولقــــد
توصل الباحثون في علم النفس إلى أن البكاءمفيد
لأنه يريح الأعصاب ، ويجعلنا نشعر بأننا أفضل ؛ لأن الدموع
تحتوي على هورمونات معينة تزيد من الحالة المزاجية للشخص
الحزين ، فعندما تدخل الدموع تجويف الأنف يحملها عصب الشم
إلى المخ الذي من شأنه بث الطمأنينة والراحة النفسية لدى
الشخص المتألم كما أن عملية البكاء تخرج معها تنهدات
عملية تقلل من وطأة الحزن الداخلي ،
حتى إن البعض يقول إن
الدموع تغسل الأحزان
وإن كتم البكاء يصيب البعض بأزمات
صحية ،
لكن كثرة هذا البكاء قد تسبب عكس كل ماذكرته
فأحذرو ان تلازمكم دوما الدموع على خدكم
فدموعكم غاليه
تعليق