،،
إلى مَنْ مَلَكَتْ رُوْحِيْ
وإعْتَلَتْ عَرْشَ إحْسَاسِيْ
إلَىَ مَنْ أحْبَبْتُهَا مِنْ صَمِيْمِ الفُؤَادْ
أَكْتُبُ كَلِمَاتِيْ بِ حُبْ وَإشْتِيَاقْ وَ أنْثُرُهَا أمَامَ العَالَمِيْنَ
لَيْسَ بَهَاءَاً وَلَكَنَيْ أَفْتَخِرُ بِ كَوْنَكِ حَ بِ ي بَ تَ يْ
وإعْتَلَتْ عَرْشَ إحْسَاسِيْ
إلَىَ مَنْ أحْبَبْتُهَا مِنْ صَمِيْمِ الفُؤَادْ
أَكْتُبُ كَلِمَاتِيْ بِ حُبْ وَإشْتِيَاقْ وَ أنْثُرُهَا أمَامَ العَالَمِيْنَ
لَيْسَ بَهَاءَاً وَلَكَنَيْ أَفْتَخِرُ بِ كَوْنَكِ حَ بِ ي بَ تَ يْ
،،
إنِيْ لاَ أمْلِكُ مِنْ نَفْسِيْ شَيْئَاً
غَيْرَ أنِيْ قَابِعٌ خَلْفَ أَسْوَارِ عَيْنَيْكِ
أَرْكُضُ فِيْهِمَا كَ بَحْرٍ غَابَ عَنِ الوَعْيْ
أَسْمَعُ صَوْتَاً مُتَقَطِعَاً يُنَادِيْ
فَ صَوْتُ الحُزْنِ فِيْ الشَرْقْ وَ صَوْتُ الحُبِ فِيْ الغَرْبْ
وَالشَوْقُ يُخَيِمُ كَ غَيْمَةٍ حَطَتْ فَوْقَ بَصِيْرَتِيْ ، أَعْمَتْنِيْ
وَالقَلْبُ مُعْتَكِفٌ فِيْ مِحْرَابِكْ يَأَبَىَ القُنُوْطْ مُتَشَبِثٌ بِ رُوْحَكِ لِ آخِرِ رَمَقْ
غَيْرَ أنِيْ قَابِعٌ خَلْفَ أَسْوَارِ عَيْنَيْكِ
أَرْكُضُ فِيْهِمَا كَ بَحْرٍ غَابَ عَنِ الوَعْيْ
أَسْمَعُ صَوْتَاً مُتَقَطِعَاً يُنَادِيْ
فَ صَوْتُ الحُزْنِ فِيْ الشَرْقْ وَ صَوْتُ الحُبِ فِيْ الغَرْبْ
وَالشَوْقُ يُخَيِمُ كَ غَيْمَةٍ حَطَتْ فَوْقَ بَصِيْرَتِيْ ، أَعْمَتْنِيْ
وَالقَلْبُ مُعْتَكِفٌ فِيْ مِحْرَابِكْ يَأَبَىَ القُنُوْطْ مُتَشَبِثٌ بِ رُوْحَكِ لِ آخِرِ رَمَقْ
،،
أَنَا يَا عَمِيْقَةَ الرُوْحْ مَسْجُوْنٌ فِيْ ضِلْعَكِ الأَيْسَرْ
أَقْتَاتُ عَلَىَ نَبْضِكْ وَ أَحْرُسُهُ مِنْ شَرِ الدُنْيَا
أَحْمِيْهِ فَ يَحْمِيْنِيْ ،،أُطْعِمَهُ الصَبْرْ فَ يَأْوِيْنِيْ
أَتَلَذَذُ بِ إنْسِيَابِيْ بَيْنَ فَوَاصِلَكِ ،،وَإنْسِكَابِيْ فَيْ مَحَابِرَكِ
وَ ضُلُوْعِيْ تُنَاشِدُ السَمَاءْ
رَبِيْ
إجْعَلْهَا مِنْ نَصِيْبِيْ
رَبِيْ
إحْمِهَا مِنْ تَضَارِيْسِ السِنِيْنِ وَإنْقِلاَبَاتِهَا
وَثَبِتُ حُبِيْ فِيْ فُؤَادِهَا
رَبِيْ
أَسْكِنْهَا فِيْ عِلِيينِ الحُبْ ،وَأَقِمْ فِيْ قَلْبِهَا مَمْلَكَتِيْ
حَتَى إذَا نَطَقَتْ..تَنْطِقُنِيْ
وَإذَا سَكَتَتْ تَحْبِسُنِيْ ..وَ إذَا بَكَتْ تَحْرِقُنِيْ
وَإذَا إبْتَسَمَتْ تَبْتَسِمُ لَهَا جُزَيْئَاتُ الحُبْ فِيْ دَمِيْ
وُتبْحِرُ عَلَىَ مَرَاكِبِ الدَلاَلْ بِدْءَاً مِنْ مَضِيْقِ شَفَتَيْهَا
وُصُوْلاً إلَىَ مُحِيْطِ كَيْنُوْنَتِهَا
أَقْتَاتُ عَلَىَ نَبْضِكْ وَ أَحْرُسُهُ مِنْ شَرِ الدُنْيَا
أَحْمِيْهِ فَ يَحْمِيْنِيْ ،،أُطْعِمَهُ الصَبْرْ فَ يَأْوِيْنِيْ
أَتَلَذَذُ بِ إنْسِيَابِيْ بَيْنَ فَوَاصِلَكِ ،،وَإنْسِكَابِيْ فَيْ مَحَابِرَكِ
وَ ضُلُوْعِيْ تُنَاشِدُ السَمَاءْ
رَبِيْ
إجْعَلْهَا مِنْ نَصِيْبِيْ
رَبِيْ
إحْمِهَا مِنْ تَضَارِيْسِ السِنِيْنِ وَإنْقِلاَبَاتِهَا
وَثَبِتُ حُبِيْ فِيْ فُؤَادِهَا
رَبِيْ
أَسْكِنْهَا فِيْ عِلِيينِ الحُبْ ،وَأَقِمْ فِيْ قَلْبِهَا مَمْلَكَتِيْ
حَتَى إذَا نَطَقَتْ..تَنْطِقُنِيْ
وَإذَا سَكَتَتْ تَحْبِسُنِيْ ..وَ إذَا بَكَتْ تَحْرِقُنِيْ
وَإذَا إبْتَسَمَتْ تَبْتَسِمُ لَهَا جُزَيْئَاتُ الحُبْ فِيْ دَمِيْ
وُتبْحِرُ عَلَىَ مَرَاكِبِ الدَلاَلْ بِدْءَاً مِنْ مَضِيْقِ شَفَتَيْهَا
وُصُوْلاً إلَىَ مُحِيْطِ كَيْنُوْنَتِهَا
،،
يَا سَيِدَة نِسَاءِ الكَوْنِ إنِيْ رَجُلٌ يَحْتَرِقْ
تَذَوَقْتُ جَمِيْعَ أنْوَاعِ الْ أَلَمْ عَلَى عَتَبَاتِ الإنْتِظَارْ
وَرُوْحِيْ تَائِهَةٌ فِيْ زَحْمَةِ الدَنْيَا
تَبْحَثُ عَنْ مَلاَذٍ لَهَا بَيْنَ سُطُوْرِكْ
فَ يَوْمَاً تَكْتُبِيْنِيْ حُبَاً ، وَيَوْمَاً تَرْسُمِيْنِيْ شَوْقَاً
وَأَنَا فَوْقَ السُطُوْرِ جَسَدَاً يَتَدَلَىَ وَيَتَرَنَحُ شَاكِيَاً لَوْعَةَ الحِرْمَانْ
يَا بَعِيْدَةً عَنْ أَصَابِعِيْ ، دَفِئِيْنِيْ فَ أنَا فَقِيْرٌ لاَ أَمْلِكُ إلاَ حُبَكِ
لَيْسَ لِيْ وَطَنَاً مُسْتَقِلاً فَ دَعِيْنِيْ أُعْلِنُ إسْتِقْلاَلِيْ فِيْ جَسَدِكْ
وَ أَغْرِسُ أَشْجَارِيْ وَأَشْيَائِيْ الحَبِيْبَةَ فِيْكِ
دَعِيْنِيْ أَحْيَا أَوْ..أَمُوْتُ فِيْكِ
تَذَوَقْتُ جَمِيْعَ أنْوَاعِ الْ أَلَمْ عَلَى عَتَبَاتِ الإنْتِظَارْ
وَرُوْحِيْ تَائِهَةٌ فِيْ زَحْمَةِ الدَنْيَا
تَبْحَثُ عَنْ مَلاَذٍ لَهَا بَيْنَ سُطُوْرِكْ
فَ يَوْمَاً تَكْتُبِيْنِيْ حُبَاً ، وَيَوْمَاً تَرْسُمِيْنِيْ شَوْقَاً
وَأَنَا فَوْقَ السُطُوْرِ جَسَدَاً يَتَدَلَىَ وَيَتَرَنَحُ شَاكِيَاً لَوْعَةَ الحِرْمَانْ
يَا بَعِيْدَةً عَنْ أَصَابِعِيْ ، دَفِئِيْنِيْ فَ أنَا فَقِيْرٌ لاَ أَمْلِكُ إلاَ حُبَكِ
لَيْسَ لِيْ وَطَنَاً مُسْتَقِلاً فَ دَعِيْنِيْ أُعْلِنُ إسْتِقْلاَلِيْ فِيْ جَسَدِكْ
وَ أَغْرِسُ أَشْجَارِيْ وَأَشْيَائِيْ الحَبِيْبَةَ فِيْكِ
دَعِيْنِيْ أَحْيَا أَوْ..أَمُوْتُ فِيْكِ
يَااااهَذِهِ الدُنْيَا إرْحَمِيْ ضَعْفيْ وَقِلَةَ صَبْرِيْ
فَ لاَ يَعْنِيْنِيْ مِنْ سِنِيْنِ العُمْرِ البَاقِيَاتِ غَيْرَ أُمْنِيَاتِ اللِقَاءْ
فَ لَكَمْ نَطَقَتْ أَقْلاَمَيْ بِ حَالِنَا وَذَرَفَتْ الدَمْوْعْ
وَ لَكَمْ تَمَنَيْتُ أَنْ أُصْلَبَ فَوْقَ ذِرَاعَيْكِ أَوْ أُدْفَنُ فِيْ فَمِكْ
مَهْدُوْرَ العُمْرْ ،، مَنْفِيٌ مِنْ عُقُوْلِ البَشَرْ
مُكَبَلَةٌ رُوْحِيْ بِ أَوْصَافِكْ ، مَشْنَوْقَةٌ سَاعَاتِيْ عَلَى أَبْوَابِكْ
وَكُلِي يَقِيْنٌ بَ أنَكِ سَتَخْرُجِيْنَ ذَاتَ يَوْمْ
وَتُعَانِقِيْ فَجْرِيْ اليَتِيْمْ ، وَ تُخْبِرِيْنِيْ بِ أَنَكِ حَبِيْبَتِيْ للأَبَدْ
فَ تَصْرُخُ السَعَادَةُ مِنْ شِدَةِ عِشْقِيْ وَجُنُوْنِيْ بِكِ .
فَ لاَ يَعْنِيْنِيْ مِنْ سِنِيْنِ العُمْرِ البَاقِيَاتِ غَيْرَ أُمْنِيَاتِ اللِقَاءْ
فَ لَكَمْ نَطَقَتْ أَقْلاَمَيْ بِ حَالِنَا وَذَرَفَتْ الدَمْوْعْ
وَ لَكَمْ تَمَنَيْتُ أَنْ أُصْلَبَ فَوْقَ ذِرَاعَيْكِ أَوْ أُدْفَنُ فِيْ فَمِكْ
مَهْدُوْرَ العُمْرْ ،، مَنْفِيٌ مِنْ عُقُوْلِ البَشَرْ
مُكَبَلَةٌ رُوْحِيْ بِ أَوْصَافِكْ ، مَشْنَوْقَةٌ سَاعَاتِيْ عَلَى أَبْوَابِكْ
وَكُلِي يَقِيْنٌ بَ أنَكِ سَتَخْرُجِيْنَ ذَاتَ يَوْمْ
وَتُعَانِقِيْ فَجْرِيْ اليَتِيْمْ ، وَ تُخْبِرِيْنِيْ بِ أَنَكِ حَبِيْبَتِيْ للأَبَدْ
فَ تَصْرُخُ السَعَادَةُ مِنْ شِدَةِ عِشْقِيْ وَجُنُوْنِيْ بِكِ .
ح ــآفٍيٍه آلَقَدّمين ...أَفْتَقِدُكِ يَا مَلاَكِيْ فِيْ كُلِ ثَانِيَةَ
أَلَمْ أَقُلْ لَكِ أنِيْ أحْتَاجُ مِنْ وَقْتَكِ (كُلَهُ) لِ أُسْكِتَ إنْتِحَابَ الشَوْقِ
فِيْ نَبْضِيْ ؟..لاَ أَعْلَمْ مَا سِرُ جُنُوْنِيْ العَمِيْقْ بِ عَيْنَيْكِ وَلَكِنِيْ أَعْلَمُ جَيِدَاً
أَنْ غِيَابَكِ يَرْمِيْ قَلْبِيْ فِيْ مَصَحَةَ
فَ أنَا لاَ أَقْوَىَ عَلَىَ ضَرْبِ قَلْبِيْ لِ يَكُفَ عَنْ مُمَارَسَةِ النَبْضِ بِكِ
أَلَمْ أَقُلْ لَكِ أنِيْ أحْتَاجُ مِنْ وَقْتَكِ (كُلَهُ) لِ أُسْكِتَ إنْتِحَابَ الشَوْقِ
فِيْ نَبْضِيْ ؟..لاَ أَعْلَمْ مَا سِرُ جُنُوْنِيْ العَمِيْقْ بِ عَيْنَيْكِ وَلَكِنِيْ أَعْلَمُ جَيِدَاً
أَنْ غِيَابَكِ يَرْمِيْ قَلْبِيْ فِيْ مَصَحَةَ
فَ أنَا لاَ أَقْوَىَ عَلَىَ ضَرْبِ قَلْبِيْ لِ يَكُفَ عَنْ مُمَارَسَةِ النَبْضِ بِكِ
آوِيْنِيْ فِيْكِ وَأَسْكِنِيْنِيْ عَالَمَكِ البَرِيْء
إحْقِنِيْ قَلْبِيْ بِ جُرْعَاتِ عِشْقٍ مِنْ لَدُنْكِ عَظِيْمْ
وَتَسَرْبَلِيْ فِيْ حَانَاتِ فُؤَادِيْ ، وَاثْمَلِيْ
عَانِقِيْنِيْ ، وَلاَ تُعْتِقِيْنِيْ فَ أنَا سَجِيْنُ العُمْرِ
يَا عُمْرِيْ الأَجْمَلْ يَا رُوْحَ الصَبَاحِ يَا أُنْثَىَ إسْتِثْنَائِيَةَ تَحْتَلُ نَبْضِيْ
وَتَرْقُدُ بَيْنَ الضُلُوْعْ
إحْقِنِيْ قَلْبِيْ بِ جُرْعَاتِ عِشْقٍ مِنْ لَدُنْكِ عَظِيْمْ
وَتَسَرْبَلِيْ فِيْ حَانَاتِ فُؤَادِيْ ، وَاثْمَلِيْ
عَانِقِيْنِيْ ، وَلاَ تُعْتِقِيْنِيْ فَ أنَا سَجِيْنُ العُمْرِ
يَا عُمْرِيْ الأَجْمَلْ يَا رُوْحَ الصَبَاحِ يَا أُنْثَىَ إسْتِثْنَائِيَةَ تَحْتَلُ نَبْضِيْ
وَتَرْقُدُ بَيْنَ الضُلُوْعْ
أُحِبُكِ .. كَ الحَكَايَا القَدِيْمَةَ للْنَاسِ أَحْكِيْهَا، كَ أَلْفُ لَيْلَةَ وَلَيْلَةَ
كَ فَارِسِ عَبْلَةَ..كَ مَجْنُوْنِ لَيْلَىَ..كَ جَمِيْلِ بُثَيْنَةَ
أُحِبُكِ كَ المَوَاوِيْلِ أُغَنِيْهَا ، كَ تَرَانِيْمِ العازِفْ وَ تَسَابِيْحِ العَاكِفْ
كَ جُنُوْنْ البَحْرِ فِيْ لَيْلٍ عَاصِفْ
أُحِبُكِ .. كَ طِفْلٍ يَبْحَثُ عَنْ صَدْرٍ يَمُدُهُ بِ الحَيَاةَ
فَ مُدِينِيْ بِ شَفَتَيْكِ وَ ارْوِيْ ظَمَأيْ مِنْ مَائَكِ الزُلاَلْ
كَ فَارِسِ عَبْلَةَ..كَ مَجْنُوْنِ لَيْلَىَ..كَ جَمِيْلِ بُثَيْنَةَ
أُحِبُكِ كَ المَوَاوِيْلِ أُغَنِيْهَا ، كَ تَرَانِيْمِ العازِفْ وَ تَسَابِيْحِ العَاكِفْ
كَ جُنُوْنْ البَحْرِ فِيْ لَيْلٍ عَاصِفْ
أُحِبُكِ .. كَ طِفْلٍ يَبْحَثُ عَنْ صَدْرٍ يَمُدُهُ بِ الحَيَاةَ
فَ مُدِينِيْ بِ شَفَتَيْكِ وَ ارْوِيْ ظَمَأيْ مِنْ مَائَكِ الزُلاَلْ
أَحِبِيْنِيْ ..بِ عُمْقِ تَهَوُرِيْ وَتَطَفُلِيْ وَتَجَرُدِيْ مِنْ ثِيَابِ عَشِيْرَتِيْ
أَلْبِسِيْنِيْ جَسَدَكِ ثَوْبَاً ، وَ دِرْعَاً وَاقِيَاً مِنْ شُرُوْرِ الدُنْيَا
أَحِبِيْنِيْ..وَتَمَدَدِيْ فَوْقَ شِعْرِيْ وَ أَوْرَاقِيْ
وَرَاقِبِيْ كَيْفُ تَذُوْبُ الكَلِمَاتْ وَ تَنْصَهِرُ النَجْمَاتْ
أَحِبِيْنِيْ..وَإعْلَمِيْ أَنْكِ إنْ لَمْ تُحِبِيْنِيْ....أٌقْتُلِيْنِيْ
وَقُوْلِيْ : كَانِ لِيْ حَبِيْبَاً وَ..مَاتْ
أَلْبِسِيْنِيْ جَسَدَكِ ثَوْبَاً ، وَ دِرْعَاً وَاقِيَاً مِنْ شُرُوْرِ الدُنْيَا
أَحِبِيْنِيْ..وَتَمَدَدِيْ فَوْقَ شِعْرِيْ وَ أَوْرَاقِيْ
وَرَاقِبِيْ كَيْفُ تَذُوْبُ الكَلِمَاتْ وَ تَنْصَهِرُ النَجْمَاتْ
أَحِبِيْنِيْ..وَإعْلَمِيْ أَنْكِ إنْ لَمْ تُحِبِيْنِيْ....أٌقْتُلِيْنِيْ
وَقُوْلِيْ : كَانِ لِيْ حَبِيْبَاً وَ..مَاتْ
حُرِرَتْ فِيْ 21 رَبِيْعْ أَوَلْ:بِقَلَمِيْ
9:15:pm
9:15:pm
مَوَدَةَ../
قَلْبْ البُرْكَانْ
قَلْبْ البُرْكَانْ
تعليق