مَدخ‘ـَلْ :
يَا أحْلامِيّ الغَافِي? - قُوِمِّي - وِ خَلينِّي
عَلىا . . {ِ ڪفُوِفْ المنَامْ أقلِّبْ عِ‘ـَيوِنِّي ‘
صَحِيتْ وِ ضَاعتْ ڪِثيرِْ أشَياء مِنْ إيدِينِّي
أخَافْ أصحَىا وِ ألقَىا نَفسِ‘ـَيّ [ِ بِدُوِنِيّ ]ِ . . !
ملَيتْ مِنْ شَڪلِي [ الح‘ـَزينْ ] . . !
ڪِلي . . { ملاَمِحْ باهت?
عَرِضتْ قلبي لـ الحِنينْ عَشانْ أدوّرِ راحِ‘ـَت?ْ
مِنْ ڪَمْ س‘ـَن? [ِ مِتفارِقينْ ]ِ . . !
وِ للحِينْ . . { أحِ‘ـَسْ بحَاجت? ‘
وِ للحِينْ . . { أحِ‘ـَسْ بحَاجت? ‘
وِ للحِينْ . . { أحِ‘ـَسْ بحَاجت? ‘
اللي فيني صَارِ هَذا ! . . . . مُوِ " ح‘ـَرِامْ "
عِ‘ـَيشْتي صَارتْ ظَلام فِي . . [ ظلام ]
صِرِتْ أعبّر عَنْ جُ‘ـَروحِي بـ ( الڪَلامْ )
وقُمتْ أحِ‘ـَسْ إن { الحِ‘ـَزِنْ } شَخصٍ عَشقْني
موڪِفايه " ج‘ـَرحْ " غِيرڪْ , مو ڪِفَاي? . . !
ڪِل ما أبّدي ( بِداياتِي ) . . { نِهَـاي? ~
يا دِنيَا الهَمْ . . { يڪفيّني
وِرِبي ضَ‘ـَاقت سِنّيني ~
أح‘ـَاڪِي نَفْسِي , وِ أتآلمْ
وِ هـ [ الطعْنات تنّهِيني ] . . !
صِ‘ـَباحِي مُوحِشْ [ وِأسوَد ] . . !
تَخيّلْ قُمتْ . . { أحِ‘ـَسِ? لِيلْ
ص‘ـَرِاحَ? | قَلبِي | مِتعَودْ
غ‘ـَيابِڪْ هدّنِي بـ الحِ‘ـَيلْ ~
ح‘ـَتىا و إنِتْ بعيدْ ع‘ـَني ڪِلْ لَحِظ?
[ِ أمُوِتْ فيڪْ ]ِ . . !
[ِ أمُوِتْ فيڪْ ]ِ . . !
[ِ أمُوِتْ فيڪْ ]ِ . . !
ع‘ـَسّانِي افقِدْ صِ‘ـَحتِي إذا نِسِ‘ـَيتڪْ
[ِ فـ البَعادْ ]ِ . . !
[ِ فـ البَعادْ ]ِ . . !
[ِ فـ البَعادْ ]ِ . . !
ڪِل ش‘ـَي مني / خ‘ـَذُوٍه
بَسْ خ‘ـَسَارِه . . { ماخَ‘ـَذُونِي
بَسْ خ‘ـَسَارِه . . { ماخَ‘ـَذُونِي
بَسْ خ‘ـَسَارِه . . { ماخَ‘ـَذُونِي
ڪِلْ شَي مِنڪْ لالِفَانِي [ إحِ‘ـَترِمت? ] . . !
مُوِ قِلتْ : لِڪْ " حُبڪْ " آبد مَايضِ‘ـَايقْ
حًتىا و أنا مِفَارِقْ { غِ‘ـَيابِڪْ } , حِشَمتَ?
ع‘ـَساڪْ مَبسُوط وِ عَسىا الحَال رايِقْ ~
مِنْ قَالْ لـِڪْ : { حِ‘ـَزِنِي يڪَفيَِ مَدْينَـ?} . . !
| حِ‘ـَزِنِي | بَلـدْ يِمْڪِنْ بعَـدْ مَايِّڪفِيـ?
لاعَـادْ تِس‘ـَـألْ لِيـ? رُوحِ‘ـَـي [ ح‘ـَزِينَـ? ] . . !
الحِ‘ـَزِنْ مِنْ صِ‘ـَغرِي وِ أنَا أح‘ـَاوِلْ أخْفِي? ~
ص‘ـَارِتْ عَلاقـة وِدّ [ بينّـي وِ بِيـنَـ? ] . . !
" صَاحِ‘ـَـبْ " وِ مِثلَـ? | مَاقِدرْنا نوفِّيـ?
دايـِمْ يدينّي [ مَاتِفَارِقْ يِدْينَـ? ] . . !
" رِفِيقْ دَرِبِي " جِ‘ـَعِلْ ربّي يِعَافِيـ?
" صَاحِ‘ـَـبْ " وِ مِثلَـ? | مَاقِدرْنا نوفِّيـ?
دايـِمْ يدينّي [ مَاتِفَارِقْ يِدْينَـ? ] . . !
" رِفِيقْ دَرِبِي " جِ‘ـَعِلْ ربّي يِعَافِيـ?
فِي هَذِه اللحظَ?
لا أع‘ـَلمْ ما الذِي يَجْتاحْ أنفَاسِ‘ـَي و يخْنقنِي | حُزنـاً
لرُِبمَا إفْتِقَادِي لَڪْ ~
أوِ رُِبمَا {ِ ع‘ـَاطِفَتِي }ِ اللتِي أبتْ تقْصدَڪْ أنتْ لاَغِ‘ـَيرِڪْ
فقطْ !
أش‘ـَعرِْ بـ الضِ‘ـَيقْ !
أش‘ـَعرِْ بـ الضِ‘ـَيقْ !
أش‘ـَعرِْ بـ الضِ‘ـَيقْ !
غِ‘ـَيابْ و فُوِقْ هَذا [ ج‘ـَرحْ ] . . !
إلِينْ الحِ‘ـَزِنْ : ينّفِيني ~
أنا أدرِي . . { بـ هَذا الفَرِحْ
يِخَافْ أذبَح‘ـَ? بـ إيدِينّي
بِنّىا هَـ [ الحِ‘ـَزِنْ ] فِينّي / صَرحْ
وِضيَّعنِي أنَا وينَّي . . ؟
وِضيَّعنِي أنَا وينَّي . . ؟
وِضيَّعنِي أنَا وينَّي . . ؟
[ِ الفَرِحْ ]ِ مِنْ بعدَه غ‘ـَايبْ ‘
وِ الحِ‘ـَزِنْ في الرُوِح ع‘ـَايِشْ وِالضِ‘ـَحڪْ ]ِ مابَ? حَياة
وِ الأمَلْ مسْڪِينْ مَاتْ . . !
وِ الوَرِدْ مِنْ حُوِلِي يِذْبَلْ وِ القَلبْ للحِ‘ـَين يِسألْ :
[ِ وينْ رِاح ]ِ . . ؟
[ِ وينْ رِاح ]ِ . . ؟
[ِ وينْ رِاح ]ِ . . ؟
وِ أسِ‘ـَڪِتْ وِ أحَضِنْ جِ‘ـَرِاح ~
منّهُوِ مِثلَ? فِي {ِ حِ‘ـَنانَ? }ِ . . ؟ فِي أمَان?
مِنْ يحسْسِ‘ـَنِي بإنّ? لِسّ? هَـ [ِ الدِنيَا بخِ‘ـَير ]ِ . . !
لٍي? دايِمْ
هَذِي الدِنّيا ع‘ـَجيب? . . ؟
تترِڪْ اللِي مَانِحبّ? / وِتاخِ‘ـَذ اللِي بَسْ نِحبّ? . . !
وڪِلٍ يدوّرِ ح‘ـَبيبَ?
لِي? تَهزِمِنا الظُرِوِفْ . . ؟
لِي? نسِ‘ـَتسلِمْ وِ نّنهِي ڪِلْ شَي وِ ڪِلْ حِ‘ـَلِمْ بـ [ِ لحْظتِينْ ]ِ ,
ضُعفْ وِ خُوفْ
وِ لــ بَعضْ نهدِي آلمْنا , و ينتِهي حِ‘ـَلِمٍ ح‘ـَلمْنَا ~
وِ إنـْ [ِ تُوِادَعْ ]ِ . . بلاَ وِدِاعْ . . !
وِ إنـْ [ِ تُوِادَعْ ]ِ . . بلاَ وِدِاعْ . . !
وِ إنـْ [ِ تُوِادَعْ ]ِ . . بلاَ وِدِاعْ . . !
ماتِغيـّــرْ ش‘ـَيّ. . !
نفْسْ اللِيلْ وِ الأغ‘ـَانِي
وِ السَهرْ وِ إنتْظَارِي لـ ش‘ـَيّ أجْهَل? أوِ مَا أجْهَلـ? . . !
نفْسسّ? [ِ الضِ‘ـَجرْ ]ِ . . !
يعْنِي أحِ‘ـَبْ أوِ مَا أحِ‘ـَبْ
مَا ينْتِظرِنِيَ . . {ِ بآخ‘ـَرْ أيَامِيّ أحِ‘ـَدْ
أبقَىا مَعِي لـِـ [ِ ح‘ـَالـِي ]ِ . . !
أبقَىا مَعِي لـِـ [ِ ح‘ـَالـِي ]ِ . . !
أبقَىا مَعِي لـِـ [ِ ح‘ـَالـِي ]ِ . . !
تع‘ـَالْ وِزُورِني يَا [ِ مُوِتْ ]ِ . . !
ح‘ـَرِامْ أقعَدْ أنتظْرِڪْ
وِ تقعِدْ بَسْ (ِ تِنَاظرِني )ِ
وِتحسِسِ‘ـَني بـ قُرِبِڪْ لِي . . !
وِ تُروِحْ بعِيدْ " وِ تنساني "
تع‘ـَـالْ - وِ دفّهَا أطْرَافِي -
وِ ڪِفنّي . . {ِ بـ وفا يامُوِتْ ~
وِ ڪِفنّي . . {ِ بـ وفا يامُوِتْ ~
وِ ڪِفنّي . . {ِ بـ وفا يامُوِتْ ~
ح‘ـَرِامْ أقعَدْ أنتظْرِڪْ
وِ تقعِدْ بَسْ (ِ تِنَاظرِني )ِ
وِتحسِسِ‘ـَني بـ قُرِبِڪْ لِي . . !
وِ تُروِحْ بعِيدْ " وِ تنساني "
تع‘ـَـالْ - وِ دفّهَا أطْرَافِي -
وِ ڪِفنّي . . {ِ بـ وفا يامُوِتْ ~
وِ ڪِفنّي . . {ِ بـ وفا يامُوِتْ ~
وِ ڪِفنّي . . {ِ بـ وفا يامُوِتْ ~
وِج‘ـَعْ مَدْرِي آلمْ
مِدْرِي س‘ـَخافة [ِ هَمْ ]ِ . . !
بَسْ الأڪِيدْ إنْ ڪِلّها تحِ‘ـَتوِينّي
أرِقْ مدْرِي قلقْ
مدْري إنتفَاضَة [ِ هَمْ ]ِ . . !
جُمهُوِر . . {ِ ضِ‘ـَيقْ مِنْ السّهرِ ذابْ فينيّ ~
مِدْرِي س‘ـَخافة [ِ هَمْ ]ِ . . !
بَسْ الأڪِيدْ إنْ ڪِلّها تحِ‘ـَتوِينّي
أرِقْ مدْرِي قلقْ
مدْري إنتفَاضَة [ِ هَمْ ]ِ . . !
جُمهُوِر . . {ِ ضِ‘ـَيقْ مِنْ السّهرِ ذابْ فينيّ ~
مَاتِلاقِي أيْ شِ‘ـَخِصْ يحِتِضِنْ [ مُـرْ ] الآلمْ
إلا مِنّهُوِ فِي ح‘ـَياتَ? حِ‘ـيلْ ضِحَىا وِ إنظَلمْ
شُوِفْ حِ‘ـَالِي فِي {ِ غِ‘ـَيابِڪْ }ِ وِشْ يصِ‘ـَيرْ
ڪَأنِيّ ( ش‘ـَي )
تافِه بِوِجِ‘ـَ? الـ مَصِ‘ـَيرْ . . !
تافِه بِوِجِ‘ـَ? الـ مَصِ‘ـَيرْ . . !
تافِه بِوِجِ‘ـَ? الـ مَصِ‘ـَيرْ . . !
إلا مِنّهُوِ فِي ح‘ـَياتَ? حِ‘ـيلْ ضِحَىا وِ إنظَلمْ
شُوِفْ حِ‘ـَالِي فِي {ِ غِ‘ـَيابِڪْ }ِ وِشْ يصِ‘ـَيرْ
ڪَأنِيّ ( ش‘ـَي )
تافِه بِوِجِ‘ـَ? الـ مَصِ‘ـَيرْ . . !
تافِه بِوِجِ‘ـَ? الـ مَصِ‘ـَيرْ . . !
تافِه بِوِجِ‘ـَ? الـ مَصِ‘ـَيرْ . . !
يُب? اشِ‘ـَلوِنِڪْ . . ؟
ڪِل هـَ الدنّيا [ِ فُوِضىا ]ِ بدُوِنِڪْ . . !
لاَ الوِجِ‘ـَي? إهْيا الوِجِ‘ـَي? وِ لا العُيوِنْ تِشْب? عِ‘ـَيوِنِڪْ
حَتىا خُبرِڪْ بـ الفَرِحْ صِ‘ـَايِرِ سَخِ‘ـَيفْ . . !
ڪِلْ شِ‘ـَي عُقبَڪْ تَغيّرِ وِ صِ‘ـَرِتْ بـ فَوِضَىا وِ أفَڪِرِْ
يالله متَىا أشُوِفڪْ . . ؟
يالله متَىا أشُوِفڪْ . . ؟
يالله متَىا أشُوِفڪْ . . ؟
ع‘ـَطفِڪْ ڪِسَرِْ مِنْ رِح‘ـَمِتَ? خ‘ـَاطِرِْ اللّينْ
وِ للَحِ‘ـَينْ مَدرِيّ وِشْ مِثلْ طِيبْ [ِ ذَاتِڪْ ]ِ . . !
ڪِل هـَ الدنّيا [ِ فُوِضىا ]ِ بدُوِنِڪْ . . !
لاَ الوِجِ‘ـَي? إهْيا الوِجِ‘ـَي? وِ لا العُيوِنْ تِشْب? عِ‘ـَيوِنِڪْ
حَتىا خُبرِڪْ بـ الفَرِحْ صِ‘ـَايِرِ سَخِ‘ـَيفْ . . !
ڪِلْ شِ‘ـَي عُقبَڪْ تَغيّرِ وِ صِ‘ـَرِتْ بـ فَوِضَىا وِ أفَڪِرِْ
يالله متَىا أشُوِفڪْ . . ؟
يالله متَىا أشُوِفڪْ . . ؟
يالله متَىا أشُوِفڪْ . . ؟
ع‘ـَطفِڪْ ڪِسَرِْ مِنْ رِح‘ـَمِتَ? خ‘ـَاطِرِْ اللّينْ
وِ للَحِ‘ـَينْ مَدرِيّ وِشْ مِثلْ طِيبْ [ِ ذَاتِڪْ ]ِ . . !
أقسِ‘ـَمْ بـِ الله العَليّ العَظِيَمْ
إنّي بشِ‘ـَرِْ مِثلڪْ
أفرٍحْ ، آتألِمْ ، [ِ أبڪِيْ ]ِ ، أضحَڪْ
وِ أنڪِسِرِْ
............ وِ أنڪِسِرِْ
........................ وِ أنڪِسِرِْ
إنّي بشِ‘ـَرِْ مِثلڪْ
أفرٍحْ ، آتألِمْ ، [ِ أبڪِيْ ]ِ ، أضحَڪْ
وِ أنڪِسِرِْ
............ وِ أنڪِسِرِْ
........................ وِ أنڪِسِرِْ
قِلّي بِرِبِڪْ لِي? وِدڪْ أخِ‘ـَليڪْ . . ؟
إي لِي? تترِڪْنِي وِ أنَا [ِ مَاتَرِڪْتِكْ ]ِ . . !
لاجِديدْ
غِ‘ـَيْر الهُموِمِ اللِي تِش‘ـَاطِرِنّي عَلىا [ِ عُمرِي تِزيدْ ]ِ . . !
وِ إنِتَه بعيـد }ِ . . !
وِ إنِتَه بعيـد }ِ . . !
وِ إنِتَه بعيـد }ِ . . !
وِأصِ‘ـَرِخْ عَلىا جُوِرِْ " القِدَرِْ " وِشِهُوِ يِفيدْ . . ؟
لاصَارِْ [ِ قلبِڪْ ]ِ مِنْ حَرِيرِْ وِقَلِبْ خِلّڪْ مِنْ حَدِيدْ . . !
.................. وِقَلِبْ خِلّڪْ مِنْ حَدِيـدْ . . !
وِقَلِبْ خِلّڪْ مِنْ حَدِيـدْ . . !
غِ‘ـَيْر الهُموِمِ اللِي تِش‘ـَاطِرِنّي عَلىا [ِ عُمرِي تِزيدْ ]ِ . . !
وِ إنِتَه بعيـد }ِ . . !
وِ إنِتَه بعيـد }ِ . . !
وِ إنِتَه بعيـد }ِ . . !
وِأصِ‘ـَرِخْ عَلىا جُوِرِْ " القِدَرِْ " وِشِهُوِ يِفيدْ . . ؟
لاصَارِْ [ِ قلبِڪْ ]ِ مِنْ حَرِيرِْ وِقَلِبْ خِلّڪْ مِنْ حَدِيدْ . . !
.................. وِقَلِبْ خِلّڪْ مِنْ حَدِيـدْ . . !
وِقَلِبْ خِلّڪْ مِنْ حَدِيـدْ . . !
أنَا ، شَڪِلْ | الفَرِحْ |
.......... مَاصَارِْ يَطْرِىا لِي
وِلا حَتىا إبتِسَامَ? / ..
......... تِطيِرِْ فِي جِ‘ـَوِّي ~
................... أنَا غِيرِْ [ِ الحِ‘ـَزِنْ ]ِ . . !
مَاعَادْ يِحْلَىا لِي
أنَا / . . بَعدْ المِفَارِقْ
................ مِنْطِفِي ، ضَ‘ـَوِّي . . }ِ
................ مِنْطِفِي ، ضَ‘ـَوِّي . . }ِ
................ مِنْطِفِي ، ضَ‘ـَوِّي . . }ِ
.......... مَاصَارِْ يَطْرِىا لِي
وِلا حَتىا إبتِسَامَ? / ..
......... تِطيِرِْ فِي جِ‘ـَوِّي ~
................... أنَا غِيرِْ [ِ الحِ‘ـَزِنْ ]ِ . . !
مَاعَادْ يِحْلَىا لِي
أنَا / . . بَعدْ المِفَارِقْ
................ مِنْطِفِي ، ضَ‘ـَوِّي . . }ِ
................ مِنْطِفِي ، ضَ‘ـَوِّي . . }ِ
................ مِنْطِفِي ، ضَ‘ـَوِّي . . }ِ
ياڪِثرِْ مايِصْحَىا اللِيلْ بـ [ِ فرِاشِ‘ـَي ]ِ . . !
................... وِ يطِيحْ مِنْ " عِ‘ـَينّي " نِعاسِ‘ـَي ~
وِأبقَىا ، ضَايعِْ / ضَايقِْ وِلا ألقَانِي . . }ِ
...... ضَايعِْ / ضَايقِْ وِلا ألقَانِي . . }ِ
ضَايعِْ / ضَايقِْ وِلا ألقَانِي . . }ِ
................... وِ يطِيحْ مِنْ " عِ‘ـَينّي " نِعاسِ‘ـَي ~
وِأبقَىا ، ضَايعِْ / ضَايقِْ وِلا ألقَانِي . . }ِ
...... ضَايعِْ / ضَايقِْ وِلا ألقَانِي . . }ِ
ضَايعِْ / ضَايقِْ وِلا ألقَانِي . . }ِ
أعِ‘ـَتِرِفْ إنِي ڪبِرِتْ ڪِثييييييرِْ فِي {ِ غِ‘ـَيابِڪْ }ِ . . !
تِڪْسِي / . . وِجِ‘ـَهِي تِجَاعِ‘ـَيدْ الوِجِعْ
وِ الهَمْ يِمْلانِي فِـزِعْ
وِ مَا أعِ‘ـَيشْ إلا عَلىا . . (ِ رِيحَة ثِيَابِڪْ )ِ
وِ أنتظِرِْ وِ أڪبرِْ ڪثيرِْ
وِ أڪبرِْ ڪثيرِْ وِ أنتظرِِْ
وِ أنتظِرِْ وِ أڪبرِْ ڪثيرِْ
وِ العُمرِْ ڪِلَه تَرِىا , وِاقِفْ عَلىا {ِ بَابِڪْ }ِ . . !
تِڪْسِي / . . وِجِ‘ـَهِي تِجَاعِ‘ـَيدْ الوِجِعْ
وِ الهَمْ يِمْلانِي فِـزِعْ
وِ مَا أعِ‘ـَيشْ إلا عَلىا . . (ِ رِيحَة ثِيَابِڪْ )ِ
وِ أنتظِرِْ وِ أڪبرِْ ڪثيرِْ
وِ أڪبرِْ ڪثيرِْ وِ أنتظرِِْ
وِ أنتظِرِْ وِ أڪبرِْ ڪثيرِْ
وِ العُمرِْ ڪِلَه تَرِىا , وِاقِفْ عَلىا {ِ بَابِڪْ }ِ . . !
[ِ إنتَهِينَا ]ِ . . !
ڪِنتْ دَارِي
عُمرِْ هَذا الحُبْ مَايَبِني . . | بيُوِتْ
يَاحسَاف? يُوِمْ أس‘ـَرِفِتْ بـ غ‘ـَلاڪْ
جِ‘ـَبتْ لِڪْ قَلبِي وِ قِلتْ إسِڪِنْ بـ [ِ دَارِڪْ
بَسْ لَحظ? وِينْ دَارِي . . ؟
لِي? مَا بَادِلتنِي نَفسْ الغَلا . . ؟
إفتَرِقنَا وِ إنِتْ غ‘ـَارِقْ فـ السُڪوِتْ
[ِ إنتهينا ]ِ . . !
وِالله إنِي ڪِنتْ دَارِي . . }ِ
وِالله إنِي ڪِنتْ دَارِي . . }ِ
وِالله إنِي ڪِنتْ دَارِي . . }ِ
ڪِنتْ دَارِي
عُمرِْ هَذا الحُبْ مَايَبِني . . | بيُوِتْ
يَاحسَاف? يُوِمْ أس‘ـَرِفِتْ بـ غ‘ـَلاڪْ
جِ‘ـَبتْ لِڪْ قَلبِي وِ قِلتْ إسِڪِنْ بـ [ِ دَارِڪْ
بَسْ لَحظ? وِينْ دَارِي . . ؟
لِي? مَا بَادِلتنِي نَفسْ الغَلا . . ؟
إفتَرِقنَا وِ إنِتْ غ‘ـَارِقْ فـ السُڪوِتْ
[ِ إنتهينا ]ِ . . !
وِالله إنِي ڪِنتْ دَارِي . . }ِ
وِالله إنِي ڪِنتْ دَارِي . . }ِ
وِالله إنِي ڪِنتْ دَارِي . . }ِ
قِلّي :
وِشْ خَليتْ مِنّي يَاللّي تَارِڪْنِي مَعڪْ ’
ڪِنتْ أفَڪِرِْ بَسْ أشَتِتْ صُوِرِتِڪْ صِرِتْ {ِ أجمَعِڪْ }ِ
( مُتعَب? ) نفْسِي وِ أغَنِيّ
ڪِيفْ قَلبي وِدَعڪْ
ڪِيفْ " قَلبِڪْ " رِاحْ عَنِيّ
ڪِيفْ أشُوِفِڪْ مَا أسمَعڪْ . . ؟
أشُوِفِڪْ مَا أسمَعڪْ . . ؟
مَا أسمَعڪْ . . ؟
وِشْ خَليتْ مِنّي يَاللّي تَارِڪْنِي مَعڪْ ’
ڪِنتْ أفَڪِرِْ بَسْ أشَتِتْ صُوِرِتِڪْ صِرِتْ {ِ أجمَعِڪْ }ِ
( مُتعَب? ) نفْسِي وِ أغَنِيّ
ڪِيفْ قَلبي وِدَعڪْ
ڪِيفْ " قَلبِڪْ " رِاحْ عَنِيّ
ڪِيفْ أشُوِفِڪْ مَا أسمَعڪْ . . ؟
أشُوِفِڪْ مَا أسمَعڪْ . . ؟
مَا أسمَعڪْ . . ؟
مِنْ قالْ : أصبَحْ في [ِ غِ‘ـَيابِڪْ ]ِ علَىا خِيرِْ . . !
ياللِي تقُوِلْ : إنْ طُوِلْ الليلْ نَامِي
لَوِْ ڪِنتْ | مِرِتَاحَ? | مِنْ البَعد وِ بـ خِيرِْ . . !
مَا ڪِنتْ أوِاصِ‘ـَلْ يُوِمْ أرِوِح لـ [ِ دوِامِي ]ِ
بَعدِڪْ مَاتُوِا الأصحَابْ
وِ لا عِدتْ أدوِّرِ فِي عِ‘ـَيوِنْ / . . القِدَرِْ أسبَابْ
ڪِلهُمْ أغرِابْ ڪِلهُمْ ڪَذابْ , [ِ وتدرِينْ ]ِ . . !
مَاحِ‘ـَزِنتْ فَي يُوِمْ ، عَلىا غَدرِڪْ وِ الفُرِاقْ
بَسْ فِقَدتْ إحسَاسِ‘ـَي بـ الأمَانْ بـ [ِ رِاحتِي ]ِ ، لڪِلْ انسَانْ
وِصِرِتْ أضِ‘ـَيقْ ـ وِ بدَاخِ‘ـلي عَتيمْ وِ ضِيمْ
يسألنِي وِشْـ الأسبَابْ . . ؟
يسألنِي وِشْـ الأسبَابْ . . ؟
يسألنِي وِشْـ الأسبَابْ . . ؟
وِ لا عِدتْ أدوِّرِ فِي عِ‘ـَيوِنْ / . . القِدَرِْ أسبَابْ
ڪِلهُمْ أغرِابْ ڪِلهُمْ ڪَذابْ , [ِ وتدرِينْ ]ِ . . !
مَاحِ‘ـَزِنتْ فَي يُوِمْ ، عَلىا غَدرِڪْ وِ الفُرِاقْ
بَسْ فِقَدتْ إحسَاسِ‘ـَي بـ الأمَانْ بـ [ِ رِاحتِي ]ِ ، لڪِلْ انسَانْ
وِصِرِتْ أضِ‘ـَيقْ ـ وِ بدَاخِ‘ـلي عَتيمْ وِ ضِيمْ
يسألنِي وِشْـ الأسبَابْ . . ؟
يسألنِي وِشْـ الأسبَابْ . . ؟
يسألنِي وِشْـ الأسبَابْ . . ؟
أسمَعْ فِي صُوِتِڪْ مُوِاوِيلْ [ِ العِتَابْ ]ِ
وِ نَبرِة حُبْ تعبَان? / جَرِحهَا الغِيَابْ وِتقوِلْ لِي : عَادِي . . }ِ
بِدُوِنِڪْ أنَا ڪِلْ شَي ( دُوِنِّي )
وِ الضِ‘ـَيقْ وِ غِ‘ـَيَابِي ينَادُوِنِّي
بِدُوِنِڪْ أنَا ڪِلْ شَي ميّتْ بـ عُيوِنِّي
أنَا وِ الـ ح‘ـَياه وِ هُدوئِي ‘
تَعبتْ / . . إسِ‘ـَألنِّي وِينَڪْ . . ؟
وِ أخيّبْ هَمِّي وِ أحسِنْ ظنُوِنِّي
وِ أقوِل : ج‘ـَاي ج‘ـَاي - ‘
[ِ حِ‘ـَبيبي ]ِ , وِ أعَرِف? مَا يڪسِرِْ رِج‘ـَاي
وِ إنِتْ لا ج‘ـَاي وِ لا إنِتْ دارِي عَنْ رِج‘ـَاي !
وِ الضِ‘ـَيقْ وِ غِ‘ـَيَابِي ينَادُوِنِّي
بِدُوِنِڪْ أنَا ڪِلْ شَي ميّتْ بـ عُيوِنِّي
أنَا وِ الـ ح‘ـَياه وِ هُدوئِي ‘
تَعبتْ / . . إسِ‘ـَألنِّي وِينَڪْ . . ؟
وِ أخيّبْ هَمِّي وِ أحسِنْ ظنُوِنِّي
وِ أقوِل : ج‘ـَاي ج‘ـَاي - ‘
[ِ حِ‘ـَبيبي ]ِ , وِ أعَرِف? مَا يڪسِرِْ رِج‘ـَاي
وِ إنِتْ لا ج‘ـَاي وِ لا إنِتْ دارِي عَنْ رِج‘ـَاي !
لاتقُوِلْ : صَايرِْ أحِبڪْ ڪِثييرِ
{ِ مِحتَاجـِڪْ }ِ . . !
وِ مَا قِدرِ بدوِنـِڪْ أخَافْ - الدنيَا تحِسْ ~
وِ تسْتَڪثِرِڪْ عَلي وِ تَاخِ‘ـَذڪْ مِنّي
وِ أنَا مِنْ لِي . . ؟
خَلهَا بَسسْ بينَڪْ وِ بينَڪْ
قلبِي بـ يسْمعهَا بـ [ِ عِ‘ـَينڪْ ]ِ , لا تُقوِلْ . . !
{ِ مِحتَاجـِڪْ }ِ . . !
وِ مَا قِدرِ بدوِنـِڪْ أخَافْ - الدنيَا تحِسْ ~
وِ تسْتَڪثِرِڪْ عَلي وِ تَاخِ‘ـَذڪْ مِنّي
وِ أنَا مِنْ لِي . . ؟
خَلهَا بَسسْ بينَڪْ وِ بينَڪْ
قلبِي بـ يسْمعهَا بـ [ِ عِ‘ـَينڪْ ]ِ , لا تُقوِلْ . . !
مِنْ عتّبْ - أبوِابِڪْ - بعد [ِ مَاهَجرِتَڪْ ]ِ . . ؟
إلىا : الغَايِبْ عَنْ عِ‘ـَيوِنِّي
مَعْ إنْ [ِ العِينْ هِيّ بيتَ? ]ِ . . !
ذبَلْ وِرِد الغَرِامْ
وِحَضِرِتِڪْ لـ لحِينْ مَاحنّيتْ . . ؟
مَعْ إنْ [ِ العِينْ هِيّ بيتَ? ]ِ . . !
ذبَلْ وِرِد الغَرِامْ
وِحَضِرِتِڪْ لـ لحِينْ مَاحنّيتْ . . ؟
قُولْ : آسِ‘ـَفْ
وِ أنَا قَبِلْ الـ آ بسَامِحْ
قُولْ : آسِ‘ـَفْ
وِ أنَا قَبِلْ الـ آ بنَادي ڪِلْ همّي ، وِ أنّحِ‘ـَرِه
قُولْ : آسِ‘ـَفْ
وِ أنَا قَبِلْ الـ آ بنَادي لِيلْ بَرِدڪْ ، وِ أسِ‘ـَهرِه
قُولْ : آسِ‘ـَفْ
وِ أنَا قَبِلْ الـ آ بطيِّرِ ڪِلْ ضِلعْ مِنْ مُڪانَه
ع‘ـَاد تَدرِي . . ؟
إنِتْ أصلاً مَاخَطِيتْ
بَسْ مَحبُوبِڪْ يدوُِّرِ لإعِ‘ـَتذارِڪْ
بَسْ مَحبُوبِڪْ يدوُِّرِ لإعِ‘ـَتذارِڪْ
بَسْ مَحبُوبِڪْ يدوُِّرِ لإعِ‘ـَتذارِڪْ
مَخ‘ـَرِجْ :
ڪِلْ مَاذِڪَرِتَ? قُمتْ أنَا أدعِ‘ـَي لـ مَوِلاي
لأنَ? يعرِفْ إنِّي بـ طِهرِيّ . . {ِ ع‘ـَشقتَ?
وِ أدعِ‘ـيّ ‘ مَدامَ? مُوِ نصِ‘ـَيبي بدنيَاي
فِي [ِ آخِ‘ـَرِتنَا يَالله يَارِبْ أشُوِف? ]ِ . . !
تعليق