رد: مَسآحة حُرة: رُبَ حِكآيةٌ تَروِيني!! }
ولَستُ أكتب الضّيق حُروفا ..
رُبما فقط بَقايا كَانت تَتوجع
تَئنّ مِن وَاقِعٍ آلمَها
تّشتكي طَريقًا تَجهَلُ منه أكَثر مِما تُدركه..
رُغمَ أنّها لا تَخلعُ رِداءَها الزّهريّ
إلاّ أنّها تَخشى على قَلبَها الغضّ
أن يَتمزَق أكثَر..
فَتَكتب الحُزنَ لَحنًا مُوسيقياً يُسامِر
نَبَضَات القَلب.. لعلها تهدَأ ... !
ولَستُ أكتب الضّيق حُروفا ..
رُبما فقط بَقايا كَانت تَتوجع
تَئنّ مِن وَاقِعٍ آلمَها
تّشتكي طَريقًا تَجهَلُ منه أكَثر مِما تُدركه..
رُغمَ أنّها لا تَخلعُ رِداءَها الزّهريّ
إلاّ أنّها تَخشى على قَلبَها الغضّ
أن يَتمزَق أكثَر..
فَتَكتب الحُزنَ لَحنًا مُوسيقياً يُسامِر
نَبَضَات القَلب.. لعلها تهدَأ ... !
تعليق