سؤال حائر يتجلجل في فؤادي في الضلوع وجعلها سكناه فجر الدماء فرددت صداه ..
رحل العيون فرحبت مسعاه ..
لايطيب له مقام .. ولايحن لاي مكان .. عجيب ذاك السؤال!
فقد ودع العينين ورافق دمعتين على خد بض تجريان رأى عبرتيه ترنوا الى الاكفان .. فقال وداعا وهلم الى زمان .. اي زمان كان معي في النهار فتركني الى المساء سكن الهالال توسط النجوم والتخلف والظلام فأي عجب تحويه يا سؤال ؟ الهم مضجعي والكابة سميري والتفكير حالي ياالهي كيف سؤالي ..! وكيف اجيب سؤالي ؟! الذي يسأل عن سؤالي !.
بماذا ياترى اجيب سؤالي ؟ اتكلت على الله جهزت اوراقي وسطرت اسمي ، ديانتي ، جنسيتي ، وظيفتي كتبت كل شيء يخصني سلمتها سؤالي فنظرة نظرة احتقار الى اوراقي توردت وجنتي فأستعدت صفحاتي وبدأت من جديد اسطر المزيد وحالما انتهيت اتجهت الي بارقة الامل تشرق في مقلتي سلمته اياها ويا للعجب مزقها اندهشت استنكرت وصرخت اذن من اكون ياسؤال ؟ ؟! فأتاني صوت عميق بعيد هادىء انتي تراب اجل مجرد تراي لاقيمة له فبأي حق تتعالين ؟ وانتي بالاقدام تداسين ؟! واخيرا علمت وايقنت فأسبل الدمع واسدل الستار على واقع نكرته يحلو للصغار والكبار.
رحل العيون فرحبت مسعاه ..
لايطيب له مقام .. ولايحن لاي مكان .. عجيب ذاك السؤال!
فقد ودع العينين ورافق دمعتين على خد بض تجريان رأى عبرتيه ترنوا الى الاكفان .. فقال وداعا وهلم الى زمان .. اي زمان كان معي في النهار فتركني الى المساء سكن الهالال توسط النجوم والتخلف والظلام فأي عجب تحويه يا سؤال ؟ الهم مضجعي والكابة سميري والتفكير حالي ياالهي كيف سؤالي ..! وكيف اجيب سؤالي ؟! الذي يسأل عن سؤالي !.
بماذا ياترى اجيب سؤالي ؟ اتكلت على الله جهزت اوراقي وسطرت اسمي ، ديانتي ، جنسيتي ، وظيفتي كتبت كل شيء يخصني سلمتها سؤالي فنظرة نظرة احتقار الى اوراقي توردت وجنتي فأستعدت صفحاتي وبدأت من جديد اسطر المزيد وحالما انتهيت اتجهت الي بارقة الامل تشرق في مقلتي سلمته اياها ويا للعجب مزقها اندهشت استنكرت وصرخت اذن من اكون ياسؤال ؟ ؟! فأتاني صوت عميق بعيد هادىء انتي تراب اجل مجرد تراي لاقيمة له فبأي حق تتعالين ؟ وانتي بالاقدام تداسين ؟! واخيرا علمت وايقنت فأسبل الدمع واسدل الستار على واقع نكرته يحلو للصغار والكبار.
تعليق