إعـــــــلان

تقليص

قوانين منتديات أحلى قلب

قوانين خاصة بالتسجيل
  • [ يمنع ] التسجيل بأسماء مخلة للآداب أو مخالفة للدين الإسلامي أو مكررة أو لشخصيات معروفة.
  • [ يمنع ] وضع صور النساء والصور الشخصية وإن كانت في تصاميم أو عروض فلاش.
  • [ يمنع ] وضع روابط لايميلات الأعضاء.
  • [ يمنع ] وضع أرقام الهواتف والجوالات.
  • [ يمنع ] وضع روابط الأغاني أو الموسيقى في المنتدى .
  • [ يمنع ] التجريح في المواضيع أو الردود لأي عضو ولو كان لغرض المزح.
  • [ يمنع ] كتابة إي كلمات غير لائقة ومخلة للآداب.
  • [ يمنع ] نشر عناوين أو وصلات وروابط لمواقع فاضحة أو صور أو رسائل خاصة لا تتناسب مــع الآداب العامة.
  • [ يمنع ] الإعــلان في المنتدى عن أي منتج أو موقع دون الرجوع للإدارة.

شروط المشاركة
  • [ تنويه ]الإلتزام بتعاليم الشريعة الاسلامية ومنهج "اهل السنة والجماعة" في جميع مواضيع المنتدى وعلى جميع الإخوة أن يتقوا الله فيما يكتبون متذكرين قول المولى عز وجل ( ما يلفظ من قول إلا لديه رقيب عتيد)
    وأن يكون هدف الجميع هو قول الله سبحانه وتعالى (إن أريد إلا الإصلاح ما استطعت).
  • [ يمنع ] الكتابة عما حرم الله عز وجل وسنة النبي محمد صلي الله عليه وسلم .
  • [ يمنع ] التعرض لكل ما يسىء للديانات السماوية أي كانت أو ما يسيء لسياسات الدول .
  • [ يمنع ] عرض الإيميلات في المواضيع والردود .
  • [ يمنع ] التدخل في شؤون إدارة الموقع سواء في قراراتها أو صلاحيتها أو طريقة سياستها .
  • [ يمنع ] الإستهزاء بالمشرفين أو الإدارة بمجملها .
  • [ يمنع ] التعرض لأي شخص بالإهانة أو الإيذاء أو التشهير أو كتابة ما يتعارض مع القوانين المتعارف عليها .
  • [ يمنع ] التسجيل في المنتديات لهدف طرح إعلانات لمواقع أو منتديات أخرى .
  • [ يمنع ] طرح أي شكوى ضد أي مشرف أو عضو علناً ، و في حال كان لا بد من الشكوى .. راسل المدير العام من خلال رسالة خاصة .
  • [ يمنع ] استخدام الرسائل الخاصة لتبادل الكلام المخل للآداب مثل طلب التعارف بين الشباب و الفتيات أو الغزل وإن إكتشفت الإدارة مثل هذه الرسائل سوف يتم إيقاف عضوية كل من المُرسِل والمُرسَل إليه ما لم يتم إبلاغ المدير العام من قبل المُرسَل إليه والرسائل الخاصة وضعت للفائدة فقط .
  • [ يجب ] احترام الرأي الآخر وعدم التهجم على الأعضاء بأسلوب غير لائق.
  • عند كتابة موضوع جديد يرجى الابتعاد عن الرموز والمد الغير ضروري مثل اأآإزيــــآء هنـــديـــه كـــيـــوووت ~ يجب أن تكون أزياء هندية كيوت
  • يرجى عند نقل موضوع من منتدى آخر تغيير صيغة العنوان وتغيير محتوى الأسطر الأولى من الموضوع

ضوابط استخدام التواقيع
  • [ يمنع ] وضع الموسيقى والأغاني أو أي ملفات صوتية مثل ملفات الفلاش أو أي صور لا تتناسب مع الذوق العام.
  • [ يجب ] أن تراعي حجم التوقيع , العرض لا يتجاوز 550 بكسل والارتفاع لا يتجاوز 500 بكسل .
  • [ يمنع ] أن لا يحتوي التوقيع على صورة شخصية أو رقم جوال أو تلفون أو عناوين بريدية أو عناوين مواقع ومنتديات.
  • [ يمنع ] منعاً باتاً إستخدام الصور السياسية بالتواقيع , ومن يقوم بإضافة توقيع لشخصية سياسية سيتم حذف التوقيع من قبل الإدارة للمرة الأولى وإذا تمت إعادته مرة أخرى سيتم طرد العضو من المنتدى .

الصورة الرمزية للأعضاء
  • [ يمنع ] صور النساء المخلة بالأدب .
  • [ يمنع ] الصور الشخصية .

مراقبة المشاركات
  • [ يحق ] للمشرف التعديل على أي موضوع مخالف .
  • [ يحق ] للمشرف نقل أي موضوع إلى قسم أخر يُعنى به الموضوع .
  • [ يحق ] للإداريين نقل أي موضوع من منتدى ليس من إشرافه لأي منتدى أخر إن كان المشرف المختص متغيب .
  • [ يحق ] للمشرف حذف أي موضوع ( بنقلة للأرشيف ) دون الرجوع لصاحب الموضوع إن كان الموضوع مخالف كلياً لقوانين المنتدى .
  • [ يحق ] للمشرف إنـذار أي عضو مخالف وإن تكررت الإنذارات يخاطب المدير العام لعمل اللازم .

ملاحظات عامة
  • [ يمنع ] كتابة مواضيع تختص بالوداع أو ترك المنتدى وعلى من يرغب في ذلك مخاطبة الإدارة وإبداء الأسباب.
  • [ تنويه ] يحق للمدير العام التعديل على كل القوانين في أي وقت.
  • [ تنويه ] يحق للمدير العام إستثناء بعض الحالات الواجب طردها من المنتدى .

تم التحديث بتاريخ 19\09\2010
شاهد أكثر
شاهد أقل

..[ موسوعة شآملة عن العلمآء الذين تركواْ بصآمآتهمْ عبر التآريخ ]..

تقليص
هذا موضوع مثبت
X
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • رد: ..[ موسوعة شآملة عن العلمآء الذين تركواْ بصآمآتهمْ عبر التآريخ ]..

    لا بد للباحث مهما كان فرعه العلمي من أي يصادف اسم نيوتن في مراجعه، فمن هو نيوتن؟ وما هي أهم إنجازاته؟
    إن نيوتن هو مؤسس العلم، لقد سبقت نيوتن إنجازات علمية كثيرة، لكن الإنجازات المذكورة كانت تأتي ممزوجة بأطروحات متحدرة من مصادر غير علمية، كان العلم قبل نيوتن لقطة في سياق منهج فلسفي أو منظومة فكرية بعيدة عن العلم، تختزل مأثرة نيوتن في حقيقته أن إنجازاته الكثيرة حددت النهج العلمي ووضعت فواصل بينه وبين ما سواه، من هنا كان نيوتن مؤسس العلم بحق، لقد أبدع نيوتن قوانينه الثلاثة المشهورة في الحركة وعمم قوانين كبلر إذ عزاها كما هو معروف إلى الجذب الثقالي، فكل شيء في الكون يجذب كل شيء آخر بقوة تتناسب طرداً مع جداء كتلتيهما وعكساً مع مربع المسافة بينهما، كان نيوتن يصنع أدوات تجاربه بنفسه، إنه لم يخرج في رياضة ولم ينشغل بهواية، كان يعمل ويعمل فقط، أراد نيوتن أن يمتلك تلسكوباً يستطيع بواسطته أن يرصد المذنبات والكواكب، وكان نوع التلسكوب الوحيد المستخدم في أيامه هو التلسكوب الكاسر، وقد بناه غاليله واضعاً عدسة كبيرة في مقدمته في الطرف الأمامي لتجميع الضوء، أما نيوتن فقد كان يمقت كاسر الضوء هذا، وقادته دراساته الواسعة للبصريات إلى أن مكسر الضوء يسبب زيغاناً لونياً يسيء إلى الرصد الفلكي، فاخترع نوعاً جديداً من التلسكوبات تجاوز به هذا النقص بأن استخدم مرآة لتجميع الضوء بدل العدسة، أثبت اختراع نيوتن الذي عرف فيما بعد بالعاكس النيوتوني أنه تلسكوب فعال ومؤثر ورخيص وسرعان ما غدا أكثر التلسكوبات شعبية في العالم بأسره، تعتمد كل تلسكوبات العالم اليوم على فكرة نيوتن هذه، اخترع نيوتن في سياق تطوير أبحاث حساب التفاضل والتكامل، لقد كان فتحاً هائلاً في الرياضيات فلأول مرة يخترق نيوتن حاجزاً أصماً في الفكر البشري، غذ طرح إمكانية القسمة على كميات بالغة الضآلة تطابق الصفر في أقدراها، لا بد من أن نشير هنا إلى أن لايبنتز وفي نفس الوقت خط الموضوعات الأولى لحساب التفاضل والتكامل، لكن إنجاز نيوتن كان أهم وأعمق، فبينما انطلق لايبنتز من تصورات تذهنية صرفة، اندفع نيوتن من حاجاته الملحة في دراسة الحركة والضوء صوب إيجاد التعاريف الضرورية في التفاضل والتكامل، إن كل ما تلا نيوتن كان استكمالاً للطريقة النيوتونية وتوسيعاً لما لم يستطع نيوتن عمله أثناء حياته، بقي نيوتن مثلاً في حيرة من أمره حتى نهاية حياته إزاء قانون الجذب الثقالي الذي أبدعه بنفسه: ما هي الآلية التي تنفذ الأجسام بواسطتها فعل الجذب المتبادل عن بعد، تطلب الأمر مرور قرنين إلى أن قدم آينشتاين وفسر المعضلة بأن الكتلة تغير البنيوية الهندسية للفضاء، مجبرة الكتل الأخرى على الانصياع للمسارات التي تحددها تلك البنيوية واتباعها مظهرة في حركتها آثار الجذب المتبادل.
    عمل نيوتن بجد في الكيمياء ويقال أنه سمم نفسه أثناء تجاربه الكيميائية إذ كانت بعض أعراض الانهيار العقلي الذي أصابه عام 1693 مما ثلة لأعراض التسمم الحاد بالزئبق.
    كيف تأثر نيوتن بمن سبقه؟
    كان نيوتن مرهف الحساسية لإيقاعات الطبيعة، وبنفس القدر لم يكن مكترثاً بما يجري حوله في الحياة اليومية، لقد صنع ساعة عادية وساعات شمسية وكان مازال طفلاً وعرف بمقدرته على تحديد الوقت بمجرد النظر إلى موقع الشمس في السماء، لكنه ما فتئ ينسى مواعيد واجباته الاجتماعية، وهي عادة ظل يمارسها طيلة حياته، إذ كان نيوتن قد تعلم كثيراً من مبادئ الفلسفة لديكارت والتي شملت فيما شملت التأكيد على أن العطالة تنطوي على مقاومة تغيير الموضع، فلم يكن نيوتن ليستشعر السعادة إلا إذا خرج بأفكار جديدة، إن استهجان ديكارت للنظرية الذرية عمل على تحويل نيوتن إلى مناصر لها ونظرية الدوامة لديكارت التي تتناول المجموعة الشمسية تمخضت عن تنبيه نيوتن إلى أن هذه النظرية لا تستطيع تعليل قوانين كبلر وكان لا بد من طرح قانون الجذب الثقالي. من ناحية أخرى، إن تأكيد ديكارت على ضرورة رسم الحركة جبرياً شجع نيوتن على ابتكار ديناميكية مكتوبة بمصطلحات هندسية وجبرية، من هنا كان إسهامه الواسع في الهندسة التحليلية، إن المحاولات المعاصرة لتوحيد قوى الطبيعة الأربع في صيغة واحدة، إنما تعزى في جوهرها إلى نيوتن.
    كان نيوتن السباق إذ وجد القوانين التي تسير الأرض والأجسام السماوية فقال إن التفاحة تقع على الأرض لنفس السبب الذي يجعل القمر يدور حول الأرض، والأرض تدور حول الشمس، كان نيوتن مثالاً فائقاً في المثابرة، فلم يعرف في حياته إلا العمل فقط، كان يأكل لماماً، يقول المؤرخون إنه نسي مراراً أن يأكل، ذكر أحد أصدقائه إنه دخل غرفته فوجد طعامه قد تُرك جانباً وأهمل كلياً وحين نبه الصديق إلى ذلك، أجاب نيوتن وهل فعلت ذلك حقاً. ولم يكن يتوجه إلى غرفة العشاء إلا فيما ندر، وإذا فعل تذكر فجأة أنه سها في أحد حساباته فيترك القدر ويعود إلى أوراقه ناسياً العشاء بشكل كامل، عاده بعض الأصدقاء ذات مرة وكان عليه أن يذهب إلى الغرفة المجاورة كي يجلب لهم بعض أنواع الضيافة، نسي في الغرفة المجاورة الأصدقاء وعاد إلى أوراقه، فما كان منهم إلا ترك المنزل بعد فترة! لم يكون نيوتن أسرة وعاش 85 سنة، ولد عام 1642 وتوفي عام 1727.

    مَلِكَه الروح / نقآء روح ..
    آعشقكِ و آشتآق لكِ يَ القلب النقي..
    /
    سَـجَـٌلِ وٌاَحَـفـِرٌ عـَلِـىٌ جَـِدٌارِكَ يـٌا زِمـٌنِ ..
    انِـا ٌفلسطيني.. مـِهٌـمٌا كـَاِنُ الثـِمٌــنَ

    تعليق


    • رد: ..[ موسوعة شآملة عن العلمآء الذين تركواْ بصآمآتهمْ عبر التآريخ ]..

      اهم الاحداث في حياة نيوتن

      1642 - ولادته في وولزثورب .

      1661 - دخول كلية ترنتي في جامعة كامبردج .

      1665 - الحصول على درجة البكالوريوس .

      1665 - 1667 - إجراء أعمال رائدة في الرياضيات و البصريات و الفيزياء .

      1668 - الحصول على درجة الماجستير .

      1669 - تعيين نيوتن أستاذا للرياضيات في كامبردج .

      1671 - عرض المقراب العاكس على الجمعية الملكية .

      1672 - إرسال المقال الأول في الضوء إلى الجمعية الملكية ، و انتخاب نيوتن عضوا في الجمعية .

      1674 - إرسال المقال الثاني في الضوء إلى الجمعية الملكية .

      1684 - ادموند هالي يزور نيوتن في كامبردج ، و نيوتن يبدأ تأليف كتاب المبادئ الأساسية .

      1687 - طباعة كتاب المبادئ الأساسية .

      1689 - انتخاب نيوتن ممثلا لجامعة كامبردج في البرلمان .

      1693 - إصابته بوعكة صحية .

      1696 - تعيينه قيما لدار صك العملة .

      1699 - تعيينه رئيسا لدار صك العملة .

      1701 - انتخابه ممثلا لجامعة كامبردج في البرلمان .

      1703 - انتخابه رئيسا للجمعية الملكية .

      1704 - طباعة كتاب البصريات .

      1705 - منح نيوتن لقب فارس من الملكة آن .

      1713 - نشر الطبعة الثانية من كتاب المبادئ الأساسية .

      1717 - نشر الطبعة الثانية من كتاب البصريات .

      1727 - الوفاة في كنسنغتون في 20 آذار عن عمر يناهز 84 عاما
      مَلِكَه الروح / نقآء روح ..
      آعشقكِ و آشتآق لكِ يَ القلب النقي..
      /
      سَـجَـٌلِ وٌاَحَـفـِرٌ عـَلِـىٌ جَـِدٌارِكَ يـٌا زِمـٌنِ ..
      انِـا ٌفلسطيني.. مـِهٌـمٌا كـَاِنُ الثـِمٌــنَ

      تعليق


      • رد: ..[ موسوعة شآملة عن العلمآء الذين تركواْ بصآمآتهمْ عبر التآريخ ]..

        *

        Isaac Newton's Life

        *
        Special thanks to the Microsoft Corporation for their contribution to our site. The following information came from Microsoft Encarta.
        I INTRODUCTION
        Newton, Sir Isaac (1642-1727), mathematician and physicist, one of the foremost scientific intellects of all time. Born at Woolsthorpe, near Grantham in Lincolnshire, where he attended school, he entered Cambridge University in 1661; he was elected a Fellow of Trinity College in 1667, and Lucasian Professor of Mathematics in 1669. He remained at the university, lecturing in most years, until 1696. Of these Cambridge years, in which Newton was at the height of his creative power, he singled out 1665-1666 (spent largely in Lincolnshire because of plague in Cambridge) as "the prime of my age for invention". During two to three years of intense mental effort he prepared Philosophiae Naturalis Principia Mathematica (Mathematical Principles of Natural Philosophy) commonly known as the Principia, although this was not published until 1687.

        As a firm opponent of the attempt by King James II to make the universities into Catholic institutions, Newton was elected Member of Parliament for the University of Cambridge to the Convention Parliament of 1689, and sat again in 1701-1702. Meanwhile, in 1696 he had moved to London as Warden of the Royal Mint. He became Master of the Mint in 1699, an office he retained to his death. He was elected a Fellow of the Royal Society of London in 1671, and in 1703 he became President, being annually re-elected for the rest of his life. His major work, Opticks, appeared the next year; he was knighted in Cambridge in 1705.

        As Newtonian science became increasingly accepted on the Continent, and especially after a general peace was restored in 1714, following the War of the Spanish Succession, Newton became the most highly esteemed natural philosopher in Europe. His last decades were passed in revising his major works, polishing his studies of ancient history, and defending himself against critics, as well as carrying out his official duties. Newton was modest, diffident, and a man of simple tastes. He was angered by criticism or opposition, and harboured resentment; he was harsh towards enemies but generous to friends. In government, and at the Royal Society, he proved an able administrator. He never married and lived modestly, but was buried with great pomp in Westminster Abbey.
        Newton has been regarded for almost 300 years as the founding examplar of modern physical science, his achievements in experimental investigation being as innovative as those in mathematical research. With equal, if not greater, energy and originality he also plunged into chemistry, the early history of Western civilization, and theology; among his special studies was an investigation of the form and dimensions, as described in the Bible, of Solomon's Temple in Jerusalem.
        II OPTICS
        In 1664, while still a student, Newton read recent work on optics and light by the English physicists Robert Boyle and Robert Hooke; he also studied both the mathematics and the physics of the French philosopher and scientist René Descartes. He investigated the refraction of light by a glass prism; developing over a few years a series of increasingly elaborate, refined, and exact experiments, Newton discovered measurable, mathematical patterns in the phenomenon of colour. He found white light to be a mixture of infinitely varied coloured rays (manifest in the rainbow and the spectrum), each ray definable by the angle through which it is refracted on entering or leaving a given transparent medium. He correlated this notion with his study of the interference colours of thin films (for example, of oil on water, or soap bubbles), using a simple technique of extreme acuity to measure the thickness of such films. He held that light consisted of streams of minute particles. From his experiments he could infer the magnitudes of the transparent "corpuscles" forming the surfaces of bodies, which, according to their dimensions, so interacted with white light as to reflect, selectively, the different observed colours of those surfaces.

        The roots of these unconventional ideas were with Newton by about 1668; when first expressed (tersely and partially) in public in 1672 and 1675, they provoked hostile criticism, mainly because colours were thought to be modified forms of homogeneous white light. Doubts, and Newton's rejoinders, were printed in the learned journals. Notably, the scepticism of Christiaan Huygens and the failure of the French physicist Edmé Mariotte to duplicate Newton's refraction experiments in 1681 set scientists on the Continent against him for a generation. The publication of Opticks, largely written by 1692, was delayed by Newton until the critics were dead. The book was still imperfect: the colours of diffraction defeated Newton. Nevertheless, Opticks established itself, from about 1715, as a model of the interweaving of theory with quantitative experimentation.

        III MATHEMATICS
        In mathematics too, early brilliance appeared in Newton's student notes. He may have learnt geometry at school, though he always spoke of himself as self-taught; certainly he advanced through studying the writings of his compatriots William Oughtred and John Wallis, and of Descartes and the Dutch school. Newton made contributions to all branches of mathematics then studied, but is especially famous for his solutions to the contemporary problems in analytical geometry of drawing tangents to curves (differentiation) and defining areas bounded by curves (integration). Not only did Newton discover that these problems were inverse to each other, but he discovered general methods of resolving problems of curvature, embraced in his "method of fluxions" and "inverse method of fluxions", respectively equivalent to Leibniz's later differential and integral calculus. Newton used the term "fluxion" (from Latin meaning "flow") because he imagined a quantity "flowing" from one magnitude to another. Fluxions were expressed algebraically, as Leibniz's differentials were, but Newton made extensive use also (especially in the Principia) of analogous geometrical arguments. Late in life, Newton expressed regret for the algebraic style of recent mathematical progress, preferring the geometrical method of the Classical Greeks, which he regarded as clearer and more rigorous.

        Newton's work on pure mathematics was virtually hidden from all but his correspondents until 1704, when he published, with Opticks, a tract on the quadrature of curves (integration) and another on the classification of the cubic curves. His Cambridge lectures, delivered from about 1673 to 1683, were published in 1707.
        The Calculus Priority Dispute
        Newton had the essence of the methods of fluxions by 1666. The first to become known, privately, to other mathematicians, in 1668, was his method of integration by infinite series. In Paris in 1675 Gottfried Wilhelm Leibniz independently evolved the first ideas of his differential calculus, outlined to Newton in 1677. Newton had already described some of his mathematical discoveries to Leibniz, not including his method of fluxions. In 1684 Leibniz published his first paper on calculus; a small group of mathematicians took up his ideas.

        In the 1690s Newton's friends proclaimed the priority of Newton's methods of fluxions. Supporters of Leibniz asserted that he had communicated the differential method to Newton, although Leibniz had claimed no such thing. Newtonians then asserted, rightly, that Leibniz had seen papers of Newton's during a London visit in 1676; in reality, Leibniz had taken no notice of material on fluxions. A violent dispute sprang up, part public, part private, extended by Leibniz to attacks on Newton's theory of gravitation and his ideas about God and creation; it was not ended even by Leibniz's death in 1716. The dispute delayed the reception of Newtonian science on the Continent, and dissuaded British mathematicians from sharing the researches of Continental colleagues for a century.
        IV MECHANICS AND GRAVITATION
        According to the well-known story, it was on seeing an apple fall in his orchard at some time during 1665 or 1666 that Newton conceived that the same force governed the motion of the Moon and the apple. He calculated the force needed to hold the Moon in its orbit, as compared with the force pulling an object to the ground. He also calculated the centripetal force needed to hold a stone in a sling, and the relation between the length of a pendulum and the time of its swing. These early explorations were not soon exploited by Newton, though he studied astronomy and the problems of planetary motion.

        Correspondence with Hooke (1679-1680) redirected Newton to the problem of the path of a body subjected to a centrally directed force that varies as the inverse square of the distance; he determined it to be an ellipse, so informing Edmond Halley in August 1684. Halley's interest led Newton to demonstrate the relationship afresh, to compose a brief tract on mechanics, and finally to write the Principia.
        Book I of the Principia states the foundations of the science of mechanics, developing upon them the mathematics of orbital motion round centres of force. Newton identified gravitation as the fundamental force controlling the motions of the celestial bodies. He never found its cause. To contemporaries who found the idea of attractions across empty space unintelligible, he conceded that they might prove to be caused by the impacts of unseen particles.
        Book II inaugurates the theory of fluids: Newton solves problems of fluids in movement and of motion through fluids. From the density of air he calculated the speed of sound waves.
        Book III shows the law of gravitation at work in the universe: Newton demonstrates it from the revolutions of the six known planets, including the Earth, and their satellites. However, he could never quite perfect the difficult theory of the Moon's motion. Comets were shown to obey the same law; in later editions, Newton added conjectures on the possibility of their return. He calculated the relative masses of heavenly bodies from their gravitational forces, and the oblateness of Earth and Jupiter, already observed. He explained tidal ebb and flow and the precession of the equinoxes from the forces exerted by the Sun and Moon. All this was done by exact computation.
        Newton's work in mechanics was accepted at once in Britain, and universally after half a century. Since then it has been ranked among humanity's greatest achievements in abstract thought. It was extended and perfected by others, notably Pierre Simon de Laplace, without changing its basis and it survived into the late 19th century before it began to show signs of failing. See Quantum Theory; Relativity.
        V ALCHEMY AND CHEMISTRY
        Newton left a mass of manuscripts on the subjects of alchemy and chemistry, then closely related topics. Most of these were extracts from books, bibliographies, dictionaries, and so on, but a few are original. He began intensive experimentation in 1669, continuing till he left Cambridge, seeking to unravel the meaning that he hoped was hidden in alchemical obscurity and mysticism. He sought understanding of the nature and structure of all matter, formed from the "solid, massy, hard, impenetrable, movable particles" that he believed God had created. Most importantly in the "Queries" appended to "Opticks" and in the essay "On the Nature of Acids" (1710), Newton published an incomplete theory of chemical force, concealing his exploration of the alchemists, which became known a century after his death.

        VI HISTORICAL AND CHRONOLOGICAL STUDIES
        Newton owned more books on humanistic learning than on mathematics and science; all his life he studied them deeply. His unpublished "classical scholia"—explanatory notes intended for use in a future edition of the Principia—reveal his knowledge of pre-Socratic philosophy; he read the Fathers of the Church even more deeply. Newton sought to reconcile Greek mythology and record with the Bible, considered the prime authority on the early history of mankind. In his work on chronology he undertook to make Jewish and pagan dates compatible, and to fix them absolutely from an astronomical argument about the earliest constellation figures devised by the Greeks. He put the fall of Troy at 904 BC, about 500 years later than other scholars; this was not well received.

        VII RELIGIOUS CONVICTIONS AND PERSONALITY
        Newton also wrote on Judaeo-Christian prophecy, whose decipherment was essential, he thought, to the understanding of God. His book on the subject, which was reprinted well into the Victorian Age, represented lifelong study. Its message was that Christianity went astray in the 4th century AD, when the first Council of Nicaea propounded erroneous doctrines of the nature of Christ. The full extent of Newton's unorthodoxy was recognized only in the present century: but although a critic of accepted Trinitarian dogmas and the Council of Nicaea, he possessed a deep religious sense, venerated the Bible and accepted its account of creation. In late editions of his scientific works he expressed a strong sense of God's providential role in nature.

        VIII PUBLICATIONS
        Newton published an edition of Geographia generalis by the German geographer Varenius in 1672. His own letters on optics appeared in print from 1672 to 1676. Then he published nothing until the Principia (published in Latin in 1687; revised in 1713 and 1726; and translated into English in 1729). This was followed by Opticks in 1704; a revised edition in Latin appeared in 1706. Posthumously published writings include The Chronology of Ancient Kingdoms Amended (1728), The System of the World (1728), the first draft of Book III of the Principia, and Observations upon the Prophecies of Daniel and the Apocalypse of St John (1733)
        .
        مَلِكَه الروح / نقآء روح ..
        آعشقكِ و آشتآق لكِ يَ القلب النقي..
        /
        سَـجَـٌلِ وٌاَحَـفـِرٌ عـَلِـىٌ جَـِدٌارِكَ يـٌا زِمـٌنِ ..
        انِـا ٌفلسطيني.. مـِهٌـمٌا كـَاِنُ الثـِمٌــنَ

        تعليق


        • رد: ..[ موسوعة شآملة عن العلمآء الذين تركواْ بصآمآتهمْ عبر التآريخ ]..

          ما أروعكِ زيزو حبيبتي


          شكراً على اِضافتكِ


          و الله نسيتْ كان علي أكمله


          لي عودة غداً للتكملة }..

          .,

          سـ أكْتفي بـ الصّمْت و حسبْ !

          ,.

          تعليق


          • رد: ..[ موسوعة شآملة عن العلمآء الذين تركواْ بصآمآتهمْ عبر التآريخ ]..

            اخوتي لحد الآن تحدثنا عن


            - ابن رشد

            - السكندر غراهام بل

            - أحمد زويل

            - جابر بن حيان

            - الخوارزمي

            - ابن سينا

            - ابن الطفيل

            - نيكولا تسلا

            - فخر الدين الرازي

            - ليوناردو دا فينشي

            - اينشتاين

            - ابن خلدون

            - أبو يوسف يعقوب بن اسحاق الكندي

            - اسحاق نيوتن



            لي عودة غذاً إن كان لي عمر مع عالم آخر .,

            .,

            سـ أكْتفي بـ الصّمْت و حسبْ !

            ,.

            تعليق


            • رد: ..[ موسوعة شآملة عن العلمآء الذين تركواْ بصآمآتهمْ عبر التآريخ ]..

              اليوم سأتحدث عن


              [ أبو نصر محمد الفارابي ]

              .,

              سـ أكْتفي بـ الصّمْت و حسبْ !

              ,.

              تعليق


              • رد: ..[ موسوعة شآملة عن العلمآء الذين تركواْ بصآمآتهمْ عبر التآريخ ]..

                عالم مسلم

                الفارابي






                الاسم: أبو نصر محمد الفارابي
                اللقب: المعلم الثاني
                ميلاد: 872 م
                وفاة: 950 م
                منطقة: آسيا الوسطى، سوريا ,إيران، مصر
                الاهتمامات الرئيسية: ميتافيزيقيا، فلسفة السياسة، المنطق، موسيقى، أخلاق، نظرية المعرفة، الطب
                تأثر بـ: أرسطو، أفلاطون، بطليموس، الكندي، شهاب الدين السهروردي، ابن باجة، ملا صدرا، أبو الحسن العامري، موسى بن ميمون، أبو حيان التوحيدي
                تأثر به: ابن سينا،

                .,

                سـ أكْتفي بـ الصّمْت و حسبْ !

                ,.

                تعليق


                • رد: ..[ موسوعة شآملة عن العلمآء الذين تركواْ بصآمآتهمْ عبر التآريخ ]..

                  [ التعريف ]



                  أبو نصر محمد الفارابي (ولد عام 260 هـ/874 م في فاراب وهي مدينة في بلاد ما وراء النهر وهي جزء مما يعرف اليوم بكازاخستان وتوفي عام 339 هـ/950 م) فيلسوف مسلم أتقن العلوم الحكمية، وبرع في العلوم الرياضية، زكي النفس، قوي الذكاء، متجنباً عن الدنيا، مقتنعاً منها بما يقوم بأوده، يسير سيرة الفلاسفة المتقدمين، وكانت له قوة في صناعة الطب وعلم بالأمور الكلية منها، ولم يباشر أعمالها، ولا حاول جزئياتها.

                  اسمه الكامل هو أبو نصر محمد بن محمد بن أوزلغ بن طرخان، من مدينته فاراب، وهي مدينة من بلاد الترك في أرض خراسان وكان أبوه قائد جيش، وكان ببغداد مدة ثم انتقل إلى سوريا وتجول بين البلدان وعاد إلى مدينة دمشق واستقر بها إلى حين وفاته. يعود الفضل اليه في ادخال مفهوم الفراغ إلى علم الفيزياء. تأثر به كل من ابن سينا وابن رشد.

                  .,

                  سـ أكْتفي بـ الصّمْت و حسبْ !

                  ,.

                  تعليق


                  • رد: ..[ موسوعة شآملة عن العلمآء الذين تركواْ بصآمآتهمْ عبر التآريخ ]..

                    [ مؤلفاته ]

                    من أشهر كتبه:

                    كتاب الموسيقى الكبير
                    آراء أهل المدينة الفاضلة
                    الجمع بين رأي الحكيمين — حاول فيه التوفيق بين أفلاطون وأرسطو
                    التوطئة في المنطق
                    السياسة المدنية
                    إحصاء العلوم والتعريف بأغراضها
                    جوامع السياسة

                    .,

                    سـ أكْتفي بـ الصّمْت و حسبْ !

                    ,.

                    تعليق


                    • رد: ..[ موسوعة شآملة عن العلمآء الذين تركواْ بصآمآتهمْ عبر التآريخ ]..

                      [ نبذة عن الفارابي ]

                      الفارابي ينتمي إلى فاراب وهي بلدة تركمانية ولد سنة 257هـ. وتوفي 339هـ، تنقل في أنحاء البلاد وفي سوريا قصد حلب وأقام في بلاط سيف الدولة الحمداني فترة ثم ذهب ل دمشق واقام فيها حتى وفاته عن عمر يناهزالـ 80 عاما ودفن في دمشق، ووضع عدة مصنفات وكان أشهرها كتاب حصر فيه أنواع وأصناف العلوم ويحمل هذا الكتاب إحصاء العلوم. سمي الفارابي "المعلم الثاني" نسبة للمعلم الأول أرسطو والإطلاق بسبب اهتمامه بالمنطق لأن الفارابي هو شارح مؤلفات أرسطو المنطقية.

                      .,

                      سـ أكْتفي بـ الصّمْت و حسبْ !

                      ,.

                      تعليق


                      • رد: ..[ موسوعة شآملة عن العلمآء الذين تركواْ بصآمآتهمْ عبر التآريخ ]..

                        [ إيمانه بوحدة الحقيقة ]

                        إيمانه بوحدة الحقيقة كان يعتقد أن الحقيقة الطبيعية الفلسفية واحدة وليس هناك حقيقتان في موضوع واحد بل هناك حقيقة واحدة وهي التي كشف عنها أفلاطون وأرسطو، وبرأيه أن كل الفلسفات التي تقدم منظومة معرفية ينبغي أن تحذو حذو أفلاطون وأرسطو. ولكن بين أفلاطون وأرسطو تناقض أساسي وكان الفارابي يعتقد أن فلسفة أفلاطون هي عين فلسفة أرسطو ووضع كتاب (الجمع بين رأيي الحكيمين أفلاطون وأرسطو) أفلاطون وأرسطو كلاهما يبحثان في الوجود من جهة علله الأولى، وعند أفلاطون الوجود والعلل الأولى هي (المثل) وأرسطو (العلل الأربعة) ولكن الفارابي كان يعتقد في كتابه أنه لا فرق وحاول أن يوفق بين الفيلسوفين وقدم مجموعة من الأدلة ليقول أن هؤلاء كشفا الحقيقة وكل من جاء بعدهما يجب أن يحذو حذوهما. س/لماذا وقع الفارابي بالخطأ وقال أنهما ليسا متناقضين رغم أنهما كذلك؟ ج/لأنه استخدم في المقارنة بكتابه كتاب (أثولوجيا) الذي نسب لأرسطو إلا أنه ليس لأرسطو بل لأفلوطين الاسكندري وحين نقل السريانية الكتاب أخطئوا، وبناء عليه عندما نقله العرب من السريانية أخطئوا. أقام الفارابي جهد توفيقي على كتاب اثيولوجيا وكان كمن يوفق بين أفلاطون وأفلوطين فلم يظهر التناقض ونرى الكثير كالفارابي وقعوا بهذا الخطأ.

                        ==نظريته الخاصة بالصدور== نظريته في الوجود، وهنا تبدو النظرية التي تسمى بالصدور والفيض وهي أبرز ما يميز الفارابي فهو يميز بين نوعين من الموجودات: الموجود الممكن الوجود الموجود الواجب الوجود هنا موجودات ممكنة الوجود كثيرة، لكن موجود واحد واجب الوجود. الموجود الممكن الوجود: الموجود الذي متى فُرِض موجودا أو غير موجود لم يعرض منه محال. يعني وجوده أو عدم وجوده ليس هناك مايمنع ذلك. لكن إذا وجدت لابد لها من علة وكل الموجودات التي تحقق وجودها حوادث. الموجود الواجب الوجود: الموجود الذي متى فرضناه غير موجود عرض منه (الهاء تعود على الفرض) محال. يعني لا يمكن إلا أن يكون موجودا وهو في المصطلح الديني (الله) فنحن لا يمكن أن نقول الله ليس موجود؛ لأنه لا يمكن لنا أن نقول بعد أن قلنا الله ليس موجود كيف وجد العالم. (مؤيس الأيسات عن ليس) تعني موجود الموجودات من العدم (أليس أي أوجد). س/ لا نستطيع أن نفهم كيف وجدت الموجودات الممكنة عن واجب الوجود؟ وكان جواب الكندي هو (مؤيس.....) أما الفارابي يقول أن واجب الوجود طبيعته عقل محض واحد من كل الجهات جوهر عقل محض يعقل ذاته وموضوع تعقله هو ذاته، خلافا لنا نعقل ذاتنا ونعقل أيضا الموجودات الطبيعية ولكن واجب الوجود عند الفارابي يعقل ذاته فقط ويقول الفارابي أنه من تعقله لذاته يفيض عنه عقل أول، يكفي أن يعقل واجب الوجود ذاته حتى يصدر عنه عقل أول أي فعل التعقل فعل مبدع يصدر على سبيل الضرورة لا الإرادة والقصد. يصدر عقل من تعقله لما فوقه يصدر عقل آخر ومن تعقله لذاته يصدر فلك..الخ العقل الأخير هو العقل الفعال والفلك الخاص به فلك القمر.


                        .,

                        سـ أكْتفي بـ الصّمْت و حسبْ !

                        ,.

                        تعليق


                        • رد: ..[ موسوعة شآملة عن العلمآء الذين تركواْ بصآمآتهمْ عبر التآريخ ]..

                          [ العلاقة بين الفيلسوف والنبي ]

                          التمييز الذي قام به الفارابي بين النبي من ناحية والفيلسوف من ناحية: المعرفة تكون بتجريد المعاني الكلية من المحسوسات، النبي والفيلسوف كلاهما يتلقى حقائق وينقلها للآخرين. يقول الفارابي أن معرفة الحقائق القصوى كلها مصدرها الله لكن فرق بين حقائق النبي وحقائق الفيلسوف فالفيلسوف يتلقى الحقائق بواسطة العقل الفعال فتكون طبيعتها عقليه وليس حسية، الرسول تأتيه المعارف منزلة من عند الله بتوسط الملك جبريل ويتلقى الوحي بالمخيلة ثم يتم تحويل الصور المتخيلة إلى صور ومعاني تنقل للناس. المعارف النبوية هي معارف المخيلة أساس فيها.

                          .,

                          سـ أكْتفي بـ الصّمْت و حسبْ !

                          ,.

                          تعليق


                          • رد: ..[ موسوعة شآملة عن العلمآء الذين تركواْ بصآمآتهمْ عبر التآريخ ]..

                            [ فلسفته السياسية والأخلاقية ]

                            ما تميز به الفارابي بعد تميزه بالمنطق هو السياسة والأخلاق ومن أشهر كتبه: 1- آراء المدينة الفاضلة 2- الموسيقى الكبير

                            آراء أهل المدينة الفاضلة: خير المدن الممكنة على الأرض بالنسبة للبشر، وقضية الكاتب هي قضية السعادة التي يطلبها جميع الناس ويقسم الكتاب إلى قسمين: قسم يبحث فيه الفارابي نظرية الوجود ونرى فيها التمييز بين الممكن والواجب، القسم الثاني خاص بالمدينة وآراء أهل الجماعة الفاضلة القسم الأول يقابله القسم الثاني والمدن المضادة للمدينة الفاضلة. يبني الفارابي المدينة على غرار الوجود بأسره، فكما للوجود مبدأ أعلى كذلك المدينة الفاضلة لها مبدأ أعلى وهو الرئيس. والفارابي يقول أن القصد في المدينة الفاضلة الإبانة عن الجماعة التي تسود فيها السعادة والمدينة الفاضلة هي التي يطلب جميع أهلها السعادة والمدن المضادة يطلب فيها أهلها أشياء مضادة. السعادة عند الفارابي مرتبطة بتصوره للتركيبة الإنسانية والنفس الإنسانية والسعادة تكون عندما تسيطر النفس العاقلة (وفضيلتها الحكمة) على النفس الغضبية (وفضيلتها الشجاعة) والنفس الشهوانية (وفضيلتها العفة) فيصل الإنسان للسعادة.

                            المدينة الجاهلة: عكس المدينة الفاضلة، يطلب أهلها السعادة الآتية من النفس الغضبية والشهوانية.

                            المدينة الفاسقة: هي التي عرف أهلها المبادئ الصحيحة وتخيلوا السعادة على حقيقتها ولكن أفعالهم مناقضة لذلك.

                            المدينة المبدلة: أيضا مضادة للمدينة الفاضلة ويكون السلوك فيها فاضل ثم يتبدل.

                            المدينة الضّآلة: ويعتقد أهلها في الله والعقل الفعال آراء فاسدة واستعمل رئيسها التمويه والمخادعة والغرور ويصّور الله والعقل الفعال تصوير خاطئ وكانت سياسته خداع وتمويه.

                            وجعل الفارابي مجموعة سمات مميزة لأهل المدينة الفاضلة: معرفة السبب الأول وصفاته (أي الله) معرفة العقول والأفلاك معرفة الأجرام السماوية معرفة الأجسام الطبيعية معرفة الإنسان يعرفون السعادة ويمارسونها أي معرفتهم كاملة بالوجود وبكل الموجودات وعلى رأس المدينة الفاضلة يضع الفارابي الرئيس مثلما للوجود رئيس هو الله وللإنسان رئيس هو القلب. والذي يقول على المدينة الفاضلة (الرئيس) له صفات: - تام الأعضاء - جودة الفهم والتصور - جودة الحفظ - جودة الذكاء والفطنة - حسن العبارة في تأدية معانيه - الاعتدال في المأكل والمشرب والمنكح - محبة الصدق وكراهية الكذب - كبر النفس ومحبة الكرامة (أي تقدير الذات) - الاستخفاف بأعراض الدنيا - محبة العدل بالطبع وكره الجور - قوة العزيمة والجسارة والإقدام - ويتوج هذه الصفات بالحكمة والتعقل التام - جودة الإقناع - جودة التخيل - القدرة على الجهاد ببدنه


                            .,

                            سـ أكْتفي بـ الصّمْت و حسبْ !

                            ,.

                            تعليق


                            • رد: ..[ موسوعة شآملة عن العلمآء الذين تركواْ بصآمآتهمْ عبر التآريخ ]..

                              لي عودة للتكملة }..

                              .,

                              سـ أكْتفي بـ الصّمْت و حسبْ !

                              ,.

                              تعليق


                              • رد: ..[ موسوعة شآملة عن العلمآء الذين تركواْ بصآمآتهمْ عبر التآريخ ]..

                                يااااي شخصيه كتير رووعه

                                رح اجيب معلومات عنوو

                                يسلموو ع الادراج
                                مَلِكَه الروح / نقآء روح ..
                                آعشقكِ و آشتآق لكِ يَ القلب النقي..
                                /
                                سَـجَـٌلِ وٌاَحَـفـِرٌ عـَلِـىٌ جَـِدٌارِكَ يـٌا زِمـٌنِ ..
                                انِـا ٌفلسطيني.. مـِهٌـمٌا كـَاِنُ الثـِمٌــنَ

                                تعليق

                                يعمل...
                                X