عــــــام أخر يمضي كسواه
مُجرد تكرير للدقائق والساعات والآيام
وهاهو يلفظ انفاسه الأخيرة مُعلنا رحيله عنا
أقف هُنا اتوسد أحزاني ..وارجع بحواسي لأغوص في دهاليزه ...أهاب ذاكـ الرحيل المُعاكس
تنتابني رعشة خوف وحدس قوي يُجبرني عل الرجوع إل حيثُ كُنتْ..
ولكن فضولي يأبى الإنصياع كعادته رامياً بمخاوفي عرض الحائط
توغلت...
أحداث...واحداث..واحداث
كُلها تتشابه
وحده صنع الفرق
ذاكـ الأمل الذي أضاء تلكمـ الظُلمات
تعلقتُ به بِشده
كطفل يتعلق بدميته مزهوة بها
اغدقت عليه...الحبُ والحنان والشوق
شدني إلية بتلك الهالة التي يُثيرها حوله اينما وجِدْ
فما عُدت اكترث لسواه
لم اهتم...من اين اتى....ولا كيف سينتهي
كُل ماكان يُهمني اللحظة
فمن كان سيضمن ان اعيش للحظة التي تليها
اعلم..!!!
تفكير لامنطقي
ولكن هل عرف الحب يوما او خضع لمنطق..؟؟
غصة ألم اختنقتُ بها .... حين لمستُ استعداده للرحيل
وكأنه والعام تؤمان...مُتلازمان
أُسقط في يدي....هل انا اقف على الهواء..؟؟!!
اافقد إتزاني....؟!
أم إن جاذبية الواقع خانتني
رفعت يدي مُحاول يائس مني لأُكفكف ذاكـ السيل الذي انحدر ليُغطي مساحات وجهي ويجرف معه ذاك الحُلم الجميل..دون جدوى..
لآرنوا بنظرة خوف وترقب إلى الآتي ...إذا آتي..!!
وسؤال إعتاد ان يطْرق بابي كل عام في مثل هذا الوقت
ماذا تحمل لي ياعام...؟
مُجرد تكرير للدقائق والساعات والآيام
وهاهو يلفظ انفاسه الأخيرة مُعلنا رحيله عنا
أقف هُنا اتوسد أحزاني ..وارجع بحواسي لأغوص في دهاليزه ...أهاب ذاكـ الرحيل المُعاكس
تنتابني رعشة خوف وحدس قوي يُجبرني عل الرجوع إل حيثُ كُنتْ..
ولكن فضولي يأبى الإنصياع كعادته رامياً بمخاوفي عرض الحائط
توغلت...
أحداث...واحداث..واحداث
كُلها تتشابه
وحده صنع الفرق
ذاكـ الأمل الذي أضاء تلكمـ الظُلمات
تعلقتُ به بِشده
كطفل يتعلق بدميته مزهوة بها
اغدقت عليه...الحبُ والحنان والشوق
شدني إلية بتلك الهالة التي يُثيرها حوله اينما وجِدْ
فما عُدت اكترث لسواه
لم اهتم...من اين اتى....ولا كيف سينتهي
كُل ماكان يُهمني اللحظة
فمن كان سيضمن ان اعيش للحظة التي تليها
اعلم..!!!
تفكير لامنطقي
ولكن هل عرف الحب يوما او خضع لمنطق..؟؟
غصة ألم اختنقتُ بها .... حين لمستُ استعداده للرحيل
وكأنه والعام تؤمان...مُتلازمان
أُسقط في يدي....هل انا اقف على الهواء..؟؟!!
اافقد إتزاني....؟!
أم إن جاذبية الواقع خانتني
رفعت يدي مُحاول يائس مني لأُكفكف ذاكـ السيل الذي انحدر ليُغطي مساحات وجهي ويجرف معه ذاك الحُلم الجميل..دون جدوى..
لآرنوا بنظرة خوف وترقب إلى الآتي ...إذا آتي..!!
وسؤال إعتاد ان يطْرق بابي كل عام في مثل هذا الوقت
ماذا تحمل لي ياعام...؟
سقوط
دمع
فرح
........
دمع
فرح
........
تعليق