موتي آتٍ ...
جردتٌ نفسي من ملابسي ....
ما عادت الأحزان تقهرني ...
ولا حتى الدموع تحرقني ...
فانا أبن ذاك القدر ...
أن خشيت فقد أخشى صوتي المحترق ....
لينهض كل من في القبور ....
ليبكي الزمان على صدى صراخي ...
وليقولوا نبيحي كانبيح الكلاب ....
وشعري من مسد النيران ...
أنكر أن كان خلقي من تراب ...
فانا نطفة من صلب الأحزان كبرت
ونكسى عظمي بلاء ....
فكيف لي ألا أحرق عبير الرخاء ...
وأنا تشتت بين نفسي ألاف الأميال ...
أحتضر وجسدي يحتضن الفراش ...
أبكي وبكائي يستنجد بموتي المؤجل ...
جردتٌ نفسي من ملابسي ....
ما عادت الأحزان تقهرني ...
ولا حتى الدموع تحرقني ...
فانا أبن ذاك القدر ...
أن خشيت فقد أخشى صوتي المحترق ....
لينهض كل من في القبور ....
ليبكي الزمان على صدى صراخي ...
وليقولوا نبيحي كانبيح الكلاب ....
وشعري من مسد النيران ...
أنكر أن كان خلقي من تراب ...
فانا نطفة من صلب الأحزان كبرت
ونكسى عظمي بلاء ....
فكيف لي ألا أحرق عبير الرخاء ...
وأنا تشتت بين نفسي ألاف الأميال ...
أحتضر وجسدي يحتضن الفراش ...
أبكي وبكائي يستنجد بموتي المؤجل ...
تعليق