احــــداث جـديـدة القلب والقاتلة
[move=left]حقوق الطبع محفوظة الى الكاتب DarK_AnGeL ومنتدى قلب غزة hartje Palestine [/move]
[frame="2 10"]أحداث جديدة
تحدث القلب مع القاتلة من بعيد وتفاجئ بأنه لا يستطع تميز الصوت وهيا تتكلم معه كان غريباً كأنها لا تعرف القلب من قبل حتى القلب لم يعد يعرف كيف يتكلم معها ولم يجد أي باب لكي يدخل معها في الكلام ..... يتذكر الماضي ويبكي ويتألم ثن يقول موتي أهون عليا من أن أرى هذا ..... الم تحث بي لما لا تعاتبني أتريد تركي وهجري أنسيت الماضي ... الم تتذكر شيئاً منه أم ماذا ...؟ أريد الجواب منها ولم أعد أتحمل أتريد أن تعذبنِ مدى الحياة أحاول أن أنساها ولكن لن اقدر أراها مثل الظل لا تفارقني ثانية .... أتساءل نفسي دائما هل هي سعيدة في حياتها أم تكابر مثل ما عرفتها ياليتني اعرف ....... وإذا أرادت أن تهجرني لما لا تقول لي ....!
أيتها القاتلة رفقاً عليا أتوسل واطلب منك الرحمة في موتي ...
مضت الأيام ولم تعد القاتلة لها وجود ... والقلب بدء في التفكير بأن ينساها حتى لا يدمر حياتها فعلى حسب ما سمع عنها بأنها سعيدة الآن وبأن حياتها قد تغيرت إلى الأحسن ..... وهنا تكون الإثارة .......
في هذه اللحظة اتخذ القلب قراراً وهوا العودة إلى الماضي .. حياة منعزلة لا يثق في احد وان يتفرج دون التدخل .... كان القلب يتذكر القاتلة من الحين إلى آخر وقال اشعر في فشل بنسيانها ولكن لأجلها ولسعادتها افعل ما يحلو ويروق لها حتى لو كان جسدي فهو فداها ....
مرت الأيام والليالي ولم يتقابل او يتكلم معها حتى جاء اليوم وكانت موجودة في بيت أهله ما انو وقعت عينه في عيناها إلا ورأى حزناً ليس له حدود فكتمه في نفسه وقال لها كيف حالك يا ............؟ ثم سكت لم تلاحظ هي على هذه الكلمة بسبب الحزن والألم الذي يروي حياتها كل يوم ....نرك القلب المكان التي تتواجد به القاتلة واخذ يتنقل من غرفة إلى غرفة ويقول لنفسه لما احن لها عندما أراها ؟؟؟
هل ما زلتُ أحبها .... اشعر في الضياع شديد عندما اراهااا تتغير كل حياتي لا اعرف شيء حتى إنني أنسى نفسي وأنا انظر إليها ..
لا اعرف
مرت الدقائق كأنها أيام عند القلب وفي لحظة همس تفاجئ القلب بالقاتلة تجلس بقربه وتتكلم معه وهوا لا يعرف ولكنه سمع كلمة بكاء ...؟ بعدها خرجت القاتلة من عنده وهي غضبة منه لا تعرف القاتلة بأن القلب كان مشغولٌ بها وهو في حالةِ سرحان وهي تتكلم معه .....
أسرعت القاتلة إلى الخارج ولو استطاعت الذهاب إلى بيتها بمفردها لفعلت ولكن عليها الانتظار حتى يأتي ويأخذها .......
أخد القلب يفكر ما الذي قالته لي ولما غضبت وماذا تقصد في كلمة بكاء .......؟ ثم قال إنها معذورة لا تعرف بأنني كنت شارد الذهن وكنت أفكر بها حتى إنني تخيلتها معي جالسه في خيالي لا اعرف بأنه حقيقة إلا عندما سمعت كلمة بكاء................؟
مرت الأيام والقلب مازال يفكر في القاتلة في أخر مره شاهدها ...
ولم يعرف ماذا فعل يومها ...؟ لكي تغضب منه ...؟؟
وفي يوم كان القلب في خلوتً مع ربه يصلي ويشكي همه لله سبحانه وتعالى وبطلب منه العفو والرحمة له والى القاتلة ويسعدها في حياتها في هذا الشهر الكريم شهر رمضان .....
وهو يصلي جاءه اتصال لا يعرف من هوا ..... تركه حتى أنهى الصلاة ثم رد عليه فتفاجئ بأنها القاتلة تتكلم من رقم جديد لا يعرفه القلب فقال لها إنني أصلي الآن لا استطع الاستمرار في المكالمة الآن .... فردت عليه القاتلة ابلغني عندما تنتهي برنه ثم أقفلت ........؟؟؟
أنهى القلب الصلاة .... وهوا يفكر ويقول لماذا الآن .....؟؟؟؟
تريد التكلم معي ...
تكلمت معها .............!!!!
وعرف منها أنها سوف تأتي غداً كان القلب في حالة مرض وهي تتكلم معه شعر القلب بأنها تريده هواا ... وبالفعل قالت له ذالك بأنها تريد التكلم معه ما كان على القلب إلا أن يقدم نفسه على طبق من الفضة لها ....
دخلَ الليل واشتد المرض على القلب حتى انه لم يستطع المقاومة وبدء في صوت أنين يخرج منه رغم مرضه والألم الذي فيه كان يفكر بالقاتلة كيف يلاقيها .....
في مساء اليوم التالي يوم لقاء القاتلة ازداد المرض والألم على القلب .. لم يستطع الجلوس وانتظار القاتلة فأخذوه على الطبيب وحدث ما حدث ...... وهنا لم يستطع القلب مقابلة القاتلة ؟؟؟
دخل القلب في دوامة المرض ولم يعرف شيء عن القاتلة كل ما توصل إليه انه ما زال يحبها رغم كل هذه الظروف وانه لا يقدر على نسيانها طوال حياتيه حتى لو تجوزَ غيرها فهي تحتل قلبه إلى الأبد ...............؟
مرت الأيام وبدء القلب يستعيد نشاطه من جديد وفي ليلة صمت جلس القلب مع نفسه وقال كيف هي الآن ؟؟؟؟ لم يكمل كلامه إلا وان القاتلة تتصل به لتطمئن عليه ثم اخذ الحوار والعتاب بينهما فقال القلب إلى القاتلة انهي الماضي اشعر في داخلك شي ..؟؟؟ وما إن قال هذا الكلام إلا وسمع صوت أنين منها فقال لها ما بك يا ......؟ قالت له لقد انتهيت وأخذت في البكاء بصوت عالي ... القلب ينادي عليها وهي تبكي بشدة حتى سكتت فقال القلب يكفيك بكاءً لا يستحق أحدا لتبكي عليه دموعك أغلى منهم وقولي ماذا حاله بك ..؟ قالت له أريد احد أن يسمعني ويشعر ويحس بي ولا احد غيرك يفهمني .....
قال القلب لها لكي ما شئتِ فإنني على استعداد في أي وقت ...؟
قالت له قريباً بأذن الله ....؟
بعدها أعطى القلب لها الأمل ثم انتهى الكلام
إلى يوم اللقاء ..............؟؟؟؟ [/frame]
تحدث القلب مع القاتلة من بعيد وتفاجئ بأنه لا يستطع تميز الصوت وهيا تتكلم معه كان غريباً كأنها لا تعرف القلب من قبل حتى القلب لم يعد يعرف كيف يتكلم معها ولم يجد أي باب لكي يدخل معها في الكلام ..... يتذكر الماضي ويبكي ويتألم ثن يقول موتي أهون عليا من أن أرى هذا ..... الم تحث بي لما لا تعاتبني أتريد تركي وهجري أنسيت الماضي ... الم تتذكر شيئاً منه أم ماذا ...؟ أريد الجواب منها ولم أعد أتحمل أتريد أن تعذبنِ مدى الحياة أحاول أن أنساها ولكن لن اقدر أراها مثل الظل لا تفارقني ثانية .... أتساءل نفسي دائما هل هي سعيدة في حياتها أم تكابر مثل ما عرفتها ياليتني اعرف ....... وإذا أرادت أن تهجرني لما لا تقول لي ....!
أيتها القاتلة رفقاً عليا أتوسل واطلب منك الرحمة في موتي ...
مضت الأيام ولم تعد القاتلة لها وجود ... والقلب بدء في التفكير بأن ينساها حتى لا يدمر حياتها فعلى حسب ما سمع عنها بأنها سعيدة الآن وبأن حياتها قد تغيرت إلى الأحسن ..... وهنا تكون الإثارة .......
في هذه اللحظة اتخذ القلب قراراً وهوا العودة إلى الماضي .. حياة منعزلة لا يثق في احد وان يتفرج دون التدخل .... كان القلب يتذكر القاتلة من الحين إلى آخر وقال اشعر في فشل بنسيانها ولكن لأجلها ولسعادتها افعل ما يحلو ويروق لها حتى لو كان جسدي فهو فداها ....
مرت الأيام والليالي ولم يتقابل او يتكلم معها حتى جاء اليوم وكانت موجودة في بيت أهله ما انو وقعت عينه في عيناها إلا ورأى حزناً ليس له حدود فكتمه في نفسه وقال لها كيف حالك يا ............؟ ثم سكت لم تلاحظ هي على هذه الكلمة بسبب الحزن والألم الذي يروي حياتها كل يوم ....نرك القلب المكان التي تتواجد به القاتلة واخذ يتنقل من غرفة إلى غرفة ويقول لنفسه لما احن لها عندما أراها ؟؟؟
هل ما زلتُ أحبها .... اشعر في الضياع شديد عندما اراهااا تتغير كل حياتي لا اعرف شيء حتى إنني أنسى نفسي وأنا انظر إليها ..
لا اعرف
مرت الدقائق كأنها أيام عند القلب وفي لحظة همس تفاجئ القلب بالقاتلة تجلس بقربه وتتكلم معه وهوا لا يعرف ولكنه سمع كلمة بكاء ...؟ بعدها خرجت القاتلة من عنده وهي غضبة منه لا تعرف القاتلة بأن القلب كان مشغولٌ بها وهو في حالةِ سرحان وهي تتكلم معه .....
أسرعت القاتلة إلى الخارج ولو استطاعت الذهاب إلى بيتها بمفردها لفعلت ولكن عليها الانتظار حتى يأتي ويأخذها .......
أخد القلب يفكر ما الذي قالته لي ولما غضبت وماذا تقصد في كلمة بكاء .......؟ ثم قال إنها معذورة لا تعرف بأنني كنت شارد الذهن وكنت أفكر بها حتى إنني تخيلتها معي جالسه في خيالي لا اعرف بأنه حقيقة إلا عندما سمعت كلمة بكاء................؟
مرت الأيام والقلب مازال يفكر في القاتلة في أخر مره شاهدها ...
ولم يعرف ماذا فعل يومها ...؟ لكي تغضب منه ...؟؟
وفي يوم كان القلب في خلوتً مع ربه يصلي ويشكي همه لله سبحانه وتعالى وبطلب منه العفو والرحمة له والى القاتلة ويسعدها في حياتها في هذا الشهر الكريم شهر رمضان .....
وهو يصلي جاءه اتصال لا يعرف من هوا ..... تركه حتى أنهى الصلاة ثم رد عليه فتفاجئ بأنها القاتلة تتكلم من رقم جديد لا يعرفه القلب فقال لها إنني أصلي الآن لا استطع الاستمرار في المكالمة الآن .... فردت عليه القاتلة ابلغني عندما تنتهي برنه ثم أقفلت ........؟؟؟
أنهى القلب الصلاة .... وهوا يفكر ويقول لماذا الآن .....؟؟؟؟
تريد التكلم معي ...
تكلمت معها .............!!!!
وعرف منها أنها سوف تأتي غداً كان القلب في حالة مرض وهي تتكلم معه شعر القلب بأنها تريده هواا ... وبالفعل قالت له ذالك بأنها تريد التكلم معه ما كان على القلب إلا أن يقدم نفسه على طبق من الفضة لها ....
دخلَ الليل واشتد المرض على القلب حتى انه لم يستطع المقاومة وبدء في صوت أنين يخرج منه رغم مرضه والألم الذي فيه كان يفكر بالقاتلة كيف يلاقيها .....
في مساء اليوم التالي يوم لقاء القاتلة ازداد المرض والألم على القلب .. لم يستطع الجلوس وانتظار القاتلة فأخذوه على الطبيب وحدث ما حدث ...... وهنا لم يستطع القلب مقابلة القاتلة ؟؟؟
دخل القلب في دوامة المرض ولم يعرف شيء عن القاتلة كل ما توصل إليه انه ما زال يحبها رغم كل هذه الظروف وانه لا يقدر على نسيانها طوال حياتيه حتى لو تجوزَ غيرها فهي تحتل قلبه إلى الأبد ...............؟
مرت الأيام وبدء القلب يستعيد نشاطه من جديد وفي ليلة صمت جلس القلب مع نفسه وقال كيف هي الآن ؟؟؟؟ لم يكمل كلامه إلا وان القاتلة تتصل به لتطمئن عليه ثم اخذ الحوار والعتاب بينهما فقال القلب إلى القاتلة انهي الماضي اشعر في داخلك شي ..؟؟؟ وما إن قال هذا الكلام إلا وسمع صوت أنين منها فقال لها ما بك يا ......؟ قالت له لقد انتهيت وأخذت في البكاء بصوت عالي ... القلب ينادي عليها وهي تبكي بشدة حتى سكتت فقال القلب يكفيك بكاءً لا يستحق أحدا لتبكي عليه دموعك أغلى منهم وقولي ماذا حاله بك ..؟ قالت له أريد احد أن يسمعني ويشعر ويحس بي ولا احد غيرك يفهمني .....
قال القلب لها لكي ما شئتِ فإنني على استعداد في أي وقت ...؟
قالت له قريباً بأذن الله ....؟
بعدها أعطى القلب لها الأمل ثم انتهى الكلام
إلى يوم اللقاء ..............؟؟؟؟ [/frame]
[move=left]حقوق الطبع محفوظة الى الكاتب DarK_AnGeL ومنتدى قلب غزة hartje Palestine [/move]
[mark=00FFFF]هـــكذا يـصبحــو مـــوتــي مـدهـشــاً فـعـانـقـينــي وقـبـلــي عـينــاي وامـضـي[/mark]
Palestine
تعليق