بسم الله الرحم الرحيم
اصدقاء هذه القصه التي ارويها عشت فيها اطول ايام عمري فيها مشكله تضحيه بين شخص وانا هونا اسميته القلب المجروح وبين القاتلة التي سمها القلب المجروح هي من كتابتي سوف انشر كل الاحداث التي حصلت اصحاب القصه ما زالو هونا في فلسطين وانا اعيش معهم واستمع للقصه من الطرفين ثم اكتبها في طريقتي دون التلاعب في الكلام ولكن في اسلوب منظم فقط لا غير
اتمنى ان تعجبكم وان تقولو رايكم بكل صراحه في كل جزء انزله وسوفه ابلغكم في كل جزء انزله ولكم مني فائق الاحترام
ملاحظة اتمنى ان تتمعن في القصه جيداً سو ف ترى فيها كل شي وان عبر عن ما فهمته في ردك وفي اي استفسار اكتبه في ردك ان هذه القصه تعتبر من اهم القصص عندي
لكم القصه الان ..................
اصدقاء هذه القصه التي ارويها عشت فيها اطول ايام عمري فيها مشكله تضحيه بين شخص وانا هونا اسميته القلب المجروح وبين القاتلة التي سمها القلب المجروح هي من كتابتي سوف انشر كل الاحداث التي حصلت اصحاب القصه ما زالو هونا في فلسطين وانا اعيش معهم واستمع للقصه من الطرفين ثم اكتبها في طريقتي دون التلاعب في الكلام ولكن في اسلوب منظم فقط لا غير
اتمنى ان تعجبكم وان تقولو رايكم بكل صراحه في كل جزء انزله وسوفه ابلغكم في كل جزء انزله ولكم مني فائق الاحترام
ملاحظة اتمنى ان تتمعن في القصه جيداً سو ف ترى فيها كل شي وان عبر عن ما فهمته في ردك وفي اي استفسار اكتبه في ردك ان هذه القصه تعتبر من اهم القصص عندي
لكم القصه الان ..................
sadd sadd sadd
[frame="1 90"]بسم الله الرحمن الرحيم
القاتلة
كلمة ابدأها واقصد فيها روعت الجمال مع إنها كلمة تعني الموت إلى شخصاً أخر ولكن .... اقصد فيها هنا الفتاة التي قتلتني
في حبها إنها غير عاديه , بارعة في فنون القتل.... عرفت كيف تقتلني في رميةٍ واحده ......
أحببت الموت عندما عرفت أنها هي قاتلتي , رغم الظروف التي تمنعني دائما , لم أرى في حياتي قلباً يفرش إلى قاتلته الورد الذي يرويه دمه ويعرف بأنه سوف يموت .... عجباً إلى هذا القلب مع كثرت جراحه إلا انه يبقى عنده أمل ..... لا أرى له أمل في الحياة الموت له في المرصاد ... أما القاتلة لا اعرف هل يوجد في قلبها رحمة أم تتظاهر بأنها طبية القلب ..... هنا تكون علامات الحيرة .....
لنسمع القصة وتمعن فيها
قاتلة والقلب المجروح
ألقاء الأول :-
بدء الشعور بينهما في الحزن والحرمان من الطرفين.. وكل منهما يشكي ولكن القاتلة تشكي إلى القلب المجروح أما هوا فكان يستمع ويشكي إلى نفسه قائلاً لما الحياة هكذا تريد إتعاس كل من يحب ... ... وهوا يستمع لها كان يبكي ويتألم من داخله ويعطي لها الأمل رغم موته الذي ينتظره منها .... شاء القدر أن يكون الأمل حقيقة ولا يعرف بماذا يخبئ له هذا الأمل .... سوف نرى
بدء الأمل يكبر يوما بعد يوم وبدأت الفرح تعم ولم أرى أحلى من هذه الفرحة , فرحه ليس لها مثيل غابت عن القلب كثيراً ولكن لم ييأس القلب لأنه يؤمن بأنها سوف تعود وها هيا قد آتت من جديد وأقوى من السابق رغم الحواجز التي تمنعه عن القاتلة .... كثرة الكلام من القاتلة مع القلب كانت تتحدث قليلاً ثم تبكي لساعات , فيبكي القلب دماً .. لأنه لم يستطع فعل شيء أكثر من البكئ معها فيعود له الأمل ويبتسم إلى القاتلة قائلاً فداك أنا وروحي وعمري ودمي يا مولاتي ... سأحاول أن أعوضك عن كل الحرمان الذي ينقصك ... فابتسمت القاتلة قائلتاً لا اعرف بدونك ماذا كان سوف يحل بي أحببتك منذ أن رأيتك أنت حبيبي .......
فكلما تكلم القلب والقاتلة كان القلب يبكي ويبتسم في وقت واحد ..
يبتسم القلب لكي يعطي السعادة والفرحة إلى القاتلة ويبكي من شدة الجروح التي تعيش فيها القاتلة .... شيئاً فشيئاً كبره الحب بينهما حتى أصبح بلا حدود لها مع وجود خط واحد يقف أمامهم .... فأخذه القلب سعادةٌ لها حتى تكتمل الحياة ... ومع مرور الوقت بعد أن صار الحب في مرحلة الإدمان والهذيان من قبل القلب جاء الشيء الذي يحدث دائماً سوء فهم من القاتلة واختبار من قبل القلب ...........................................
لم يستطع القلب هجرها فأصبح يطمئن عليها من بعيد .. لم يقدر القلب على الابتعاد أكثر من ذلك حتى هي كانت في أمس الحاجة له لماذا لا اعرف .....
هنا القلب لا يعرف ما الذي تفكر فيه القاتلة له ... أما القلب كانت أموره وأهدافه واضحة لأنو اعترف إلى القاتلة عن حبه لها ولكن ظروفها تمنعوه من الارتباط منها .....
تصاف القلب مع القاتلة ورجعت الأمور إلى طبيعتها مع وجود شك .......
مررت الأيام وزاد الحب اكبر وفجأة وبدون إنذار توقفه الكلام لظروف خارجه عن إرادتهما ولكن كانت هناك
وسيله واحدة للكلام هيا الكتابة واعترفت القاتلة هونا في حبها إلى القلب في ليلة لا توصف ....
وهنا علامات الحيرة هل هذا الحب حقيقيا أم ؟؟؟؟
هل هوا أم من يكون هوا ؟؟؟؟ أسئلة كثير ليس لها جواب ....
اللقاء الثاني:-
الحياة سوف تستمر مهما كانت الخسائر .....
كانت القاتلة تتألم كثيرا فاعترفت إلى القلب في حبها القديم وما زال ولكن القدر كان أقوى منهما انفصلا عن بعض بسبب جواز القاتلة إلى شخص أخر .... وأيضا القلب كان له حباً قديم وما زال مستمراً إلى حتى الآن ولكن لا يستطع الوصل لها فكان حبه إلى القاتلة حباً لكي ينسى حبه في البداية ويقضي على الحرمان الذي تعيشه القاتلة ما كان على القلب إلا انه وقع في حب القاتلة وهيا كذالك ....
القلب يريد أن يفعل شيئاً إلى القاتلة ولكنه لا يعرف كيف يحاول دائما إسعادها في الحياة
اتفقا القلب والقاتلة على أن لا يكون هناك أسرار بينهما مهما كانت .... وهذا ما فعله القلب والقاتلة .
مرت الايام هو وهي تشكي إليه همومها وهو يتألم من كثرة الهموم القاتلة وعجزه الذي لا يستطع فعل شيء لها خوفا عليها وعلى حياتها ...
وفي ليلة لا تذكر سمع القلب في خبر قد قتله من داخله عرف بأن القاتلة لوحدها بلا مأوى لا تعرف ماذا تفعل تبكي وتتألم وهيا خائفة لا يوجد احد معها والقلب عاجز عن مساعدتها فبداء يبحث عن شيء يعوضها حتى لا تشعر في الوحدة فكان أمامه طريق واحد أن يظل يتكلم معها هاتفياً كل يوم وهكذا استطع القلب أن يعوضها ولكن ليس كاملاً , ......
وفي يوم قال لها القلب سوف اذهب إلى لقاء فتاة ... فقالت له من هي ؟؟ قال فتاة كانت زميله لي في مشروع كنت قد اشتركت فيه فلا تخافي ليس في قلبي احد غيرك يا حبيبتي .. فكان جواب القاتلة أنت حر ولكن هل تحبها ؟؟؟ وفق القلب عن الكلام وقال لها أنسيت بأنني أعشقك واحبك أنتي ولكن قالت لكي حتى تعرفين مني وإذا أردتي أن لا اذهب لها لكي ما شائتي سف اعتذر عن الموعد ولا اذهب لها ..... سكتت القاتلة ثم قالت أنت حر في حياتك ....
وكأنها نسيت القاتلة بأنني عطيتها حياتي فكان هذا الجواب الذي لم يتوقعه القلب من القاتلة ...... ومن هنا بدأ الدمار وبدأ العد التنازلي إلى القلب اقترب موته ....
مرة اليوم الأول والثاني الخ... وهيا لا تريد أن تكلمني حتى كلمها هوا وقال لها ماذا حدث ما كان الجواب منها قائلتاً اذهب لها فأنا مشغولة الآن كلمني لاحقاً ... وفي ليلة أخره أراد أن يطمئن عليها لأنها لوحدها في المنزل فكانت مشغولة حاوله ثانيةً ولم ترد حتى رجعت هيا له وقالت لا تفكر أنني أتكلم مع شخص آخر فنصدمه القلب من كلمتها هذه فال لها لألأ والله ما عاذ الله أن اشك بك ولكن كنت قلقاً عليك وأردت أن اطمئن عليك لا أكثر فأنا أريد إسعادك لك ما شئت يا حبيبتي وبعدها اقفل المكالمة معها وهوا يبكي وكانت هذه الضربة الثانية للموت .......
هنا اسأل القلب عن اختياره اسم القاتلة إلى حبيبته لما هذا الاسم ؟؟؟
قال قاتلة لشدة جمالها وحسن أخلاقها ورعت كلامها تجذب محبة العالم لها ... عيناها قاتلتان وسحرتان ومليئتان في الحنان .....
تلفت أنظار الجميع لها من الخارج لشدة جمالها ... أما أنا رئيت الماضي والحاضر والمستقبل في داخلها ...... روعت روحها قتلتني فرحتها وابتسامتها لا يوجد منها إلا القليل القليل .... أرى الاناقه بها وارى أحلامي معها أفكارها تشبه أفكاري ..... لا اعرف ماذا أقول لك أيضا لو تكلمت عنها طول حياتي لا استطع وصفها حتى تعرفها أنت وتحكم بنفسك ......
إلى لقاء مع أحداث القصة القاتلة والقلب [/frame]
القاتلة
كلمة ابدأها واقصد فيها روعت الجمال مع إنها كلمة تعني الموت إلى شخصاً أخر ولكن .... اقصد فيها هنا الفتاة التي قتلتني
في حبها إنها غير عاديه , بارعة في فنون القتل.... عرفت كيف تقتلني في رميةٍ واحده ......
أحببت الموت عندما عرفت أنها هي قاتلتي , رغم الظروف التي تمنعني دائما , لم أرى في حياتي قلباً يفرش إلى قاتلته الورد الذي يرويه دمه ويعرف بأنه سوف يموت .... عجباً إلى هذا القلب مع كثرت جراحه إلا انه يبقى عنده أمل ..... لا أرى له أمل في الحياة الموت له في المرصاد ... أما القاتلة لا اعرف هل يوجد في قلبها رحمة أم تتظاهر بأنها طبية القلب ..... هنا تكون علامات الحيرة .....
لنسمع القصة وتمعن فيها
قاتلة والقلب المجروح
ألقاء الأول :-
بدء الشعور بينهما في الحزن والحرمان من الطرفين.. وكل منهما يشكي ولكن القاتلة تشكي إلى القلب المجروح أما هوا فكان يستمع ويشكي إلى نفسه قائلاً لما الحياة هكذا تريد إتعاس كل من يحب ... ... وهوا يستمع لها كان يبكي ويتألم من داخله ويعطي لها الأمل رغم موته الذي ينتظره منها .... شاء القدر أن يكون الأمل حقيقة ولا يعرف بماذا يخبئ له هذا الأمل .... سوف نرى
بدء الأمل يكبر يوما بعد يوم وبدأت الفرح تعم ولم أرى أحلى من هذه الفرحة , فرحه ليس لها مثيل غابت عن القلب كثيراً ولكن لم ييأس القلب لأنه يؤمن بأنها سوف تعود وها هيا قد آتت من جديد وأقوى من السابق رغم الحواجز التي تمنعه عن القاتلة .... كثرة الكلام من القاتلة مع القلب كانت تتحدث قليلاً ثم تبكي لساعات , فيبكي القلب دماً .. لأنه لم يستطع فعل شيء أكثر من البكئ معها فيعود له الأمل ويبتسم إلى القاتلة قائلاً فداك أنا وروحي وعمري ودمي يا مولاتي ... سأحاول أن أعوضك عن كل الحرمان الذي ينقصك ... فابتسمت القاتلة قائلتاً لا اعرف بدونك ماذا كان سوف يحل بي أحببتك منذ أن رأيتك أنت حبيبي .......
فكلما تكلم القلب والقاتلة كان القلب يبكي ويبتسم في وقت واحد ..
يبتسم القلب لكي يعطي السعادة والفرحة إلى القاتلة ويبكي من شدة الجروح التي تعيش فيها القاتلة .... شيئاً فشيئاً كبره الحب بينهما حتى أصبح بلا حدود لها مع وجود خط واحد يقف أمامهم .... فأخذه القلب سعادةٌ لها حتى تكتمل الحياة ... ومع مرور الوقت بعد أن صار الحب في مرحلة الإدمان والهذيان من قبل القلب جاء الشيء الذي يحدث دائماً سوء فهم من القاتلة واختبار من قبل القلب ...........................................
لم يستطع القلب هجرها فأصبح يطمئن عليها من بعيد .. لم يقدر القلب على الابتعاد أكثر من ذلك حتى هي كانت في أمس الحاجة له لماذا لا اعرف .....
هنا القلب لا يعرف ما الذي تفكر فيه القاتلة له ... أما القلب كانت أموره وأهدافه واضحة لأنو اعترف إلى القاتلة عن حبه لها ولكن ظروفها تمنعوه من الارتباط منها .....
تصاف القلب مع القاتلة ورجعت الأمور إلى طبيعتها مع وجود شك .......
مررت الأيام وزاد الحب اكبر وفجأة وبدون إنذار توقفه الكلام لظروف خارجه عن إرادتهما ولكن كانت هناك
وسيله واحدة للكلام هيا الكتابة واعترفت القاتلة هونا في حبها إلى القلب في ليلة لا توصف ....
وهنا علامات الحيرة هل هذا الحب حقيقيا أم ؟؟؟؟
هل هوا أم من يكون هوا ؟؟؟؟ أسئلة كثير ليس لها جواب ....
اللقاء الثاني:-
الحياة سوف تستمر مهما كانت الخسائر .....
كانت القاتلة تتألم كثيرا فاعترفت إلى القلب في حبها القديم وما زال ولكن القدر كان أقوى منهما انفصلا عن بعض بسبب جواز القاتلة إلى شخص أخر .... وأيضا القلب كان له حباً قديم وما زال مستمراً إلى حتى الآن ولكن لا يستطع الوصل لها فكان حبه إلى القاتلة حباً لكي ينسى حبه في البداية ويقضي على الحرمان الذي تعيشه القاتلة ما كان على القلب إلا انه وقع في حب القاتلة وهيا كذالك ....
القلب يريد أن يفعل شيئاً إلى القاتلة ولكنه لا يعرف كيف يحاول دائما إسعادها في الحياة
اتفقا القلب والقاتلة على أن لا يكون هناك أسرار بينهما مهما كانت .... وهذا ما فعله القلب والقاتلة .
مرت الايام هو وهي تشكي إليه همومها وهو يتألم من كثرة الهموم القاتلة وعجزه الذي لا يستطع فعل شيء لها خوفا عليها وعلى حياتها ...
وفي ليلة لا تذكر سمع القلب في خبر قد قتله من داخله عرف بأن القاتلة لوحدها بلا مأوى لا تعرف ماذا تفعل تبكي وتتألم وهيا خائفة لا يوجد احد معها والقلب عاجز عن مساعدتها فبداء يبحث عن شيء يعوضها حتى لا تشعر في الوحدة فكان أمامه طريق واحد أن يظل يتكلم معها هاتفياً كل يوم وهكذا استطع القلب أن يعوضها ولكن ليس كاملاً , ......
وفي يوم قال لها القلب سوف اذهب إلى لقاء فتاة ... فقالت له من هي ؟؟ قال فتاة كانت زميله لي في مشروع كنت قد اشتركت فيه فلا تخافي ليس في قلبي احد غيرك يا حبيبتي .. فكان جواب القاتلة أنت حر ولكن هل تحبها ؟؟؟ وفق القلب عن الكلام وقال لها أنسيت بأنني أعشقك واحبك أنتي ولكن قالت لكي حتى تعرفين مني وإذا أردتي أن لا اذهب لها لكي ما شائتي سف اعتذر عن الموعد ولا اذهب لها ..... سكتت القاتلة ثم قالت أنت حر في حياتك ....
وكأنها نسيت القاتلة بأنني عطيتها حياتي فكان هذا الجواب الذي لم يتوقعه القلب من القاتلة ...... ومن هنا بدأ الدمار وبدأ العد التنازلي إلى القلب اقترب موته ....
مرة اليوم الأول والثاني الخ... وهيا لا تريد أن تكلمني حتى كلمها هوا وقال لها ماذا حدث ما كان الجواب منها قائلتاً اذهب لها فأنا مشغولة الآن كلمني لاحقاً ... وفي ليلة أخره أراد أن يطمئن عليها لأنها لوحدها في المنزل فكانت مشغولة حاوله ثانيةً ولم ترد حتى رجعت هيا له وقالت لا تفكر أنني أتكلم مع شخص آخر فنصدمه القلب من كلمتها هذه فال لها لألأ والله ما عاذ الله أن اشك بك ولكن كنت قلقاً عليك وأردت أن اطمئن عليك لا أكثر فأنا أريد إسعادك لك ما شئت يا حبيبتي وبعدها اقفل المكالمة معها وهوا يبكي وكانت هذه الضربة الثانية للموت .......
هنا اسأل القلب عن اختياره اسم القاتلة إلى حبيبته لما هذا الاسم ؟؟؟
قال قاتلة لشدة جمالها وحسن أخلاقها ورعت كلامها تجذب محبة العالم لها ... عيناها قاتلتان وسحرتان ومليئتان في الحنان .....
تلفت أنظار الجميع لها من الخارج لشدة جمالها ... أما أنا رئيت الماضي والحاضر والمستقبل في داخلها ...... روعت روحها قتلتني فرحتها وابتسامتها لا يوجد منها إلا القليل القليل .... أرى الاناقه بها وارى أحلامي معها أفكارها تشبه أفكاري ..... لا اعرف ماذا أقول لك أيضا لو تكلمت عنها طول حياتي لا استطع وصفها حتى تعرفها أنت وتحكم بنفسك ......
إلى لقاء مع أحداث القصة القاتلة والقلب [/frame]
[move=right]
حقوق الطبع محفوظه من قبل الكاتب DarK_AnGeL ومنتدى قلب غزة
Palestine Palestine [/move]
تعليق