أتشـ؟ــعر بـ؟ـي حيـ؟ـنما أفــ؟ــكر فيــ؟ـكـ؟
كان جوالي على الطاوله ذهب وجلست بالقرب منه لاأعلم أتاني شعور أنها ستأتيني رساله وماهي الا دقائق واتت الرساله !!
صديقتي قالت لي انها حلمت بقريبه لها من بعيد وبعد يوم او يومين اتصلت هذه القريبه عليها !!
^
^
^
هذا نموذجان واقعيان لبعض توارد الخواطر الذي يمر بنا وقد نظن انه بمحض الصدفه وهو قد يكون كذلك
قرأت بموضوع يختص بمااتحدث عنه وهو " توراد الخواطر"
تقول الكاتبه:
هي تلك الحاسه التي تخترق سرعة الصوت لتهز أركانك إشارة لتوارد مزدوج
مشاعر تداهمك على حين غره يشوبها هيجان عاطفي مفاجيء قوي الحده لدرجة أنه قد يضرب قلبك بقوه
أحاسيس تصلك أو توصلها لغيرك بسرعة تفوق الفاكس والرسائل القصيره بل وكل وسائل تناقل المعلومه في العصر الحديث
مصدرها روح وهدفها روح أخرى وبينهما تلك الرسالة الذهنيه
* * * * * * * *
ألم تكن جالسا تهمس في سرك بإسم ذلك الشخص لتفاجأ بإتصاله الغير متوقع ! !
بل ألم تكن في سبات نوم عميق ويلعب دور بطولة حلمك إنسان معين فتستيقظ لتسمع خبر عنه يسرك أو لا قدر الله يحزنك ! ! !
الم تكن في مزاج جيد وفجأة تغير مزاجك واصبحت عكرا و متدايقا بلا اي سبب؟؟؟
يعتبر البعض أن الحديث عن مثل هذه العلاقه الذهنيه القائمه ومدى صحتها ضرب من الجنون وماهي إلا خزعبلات لا تمت للواقع بصله
في حين يصنفها العلماء أنها إنعكاس للقدرات الفوق الحسيه وحاله حقيقيه واقعيه تندرج تحت علوم الخوارق أو مايسمى بعلم الباراسيكولجي
فيما يرمز إليها عامة الناس دون أن يتنبهوا لها بالحاسة السادسه .
عندما يصفى الذهن وتنقى الروح من كل شيء عدا فكرة واحده قوية على القلب والعقل
مليئة بأحاسيس ومشاعر صادقه تستحضر فيها تفاصيل من تريد مشاطرته التخاطر , ولعل تلك التفاصيل حسيه كصوته ووجهه و ابتسامته و رائحته أم لعلها معنويه
كمشاعره تجاهك أو ذكرى لموقف جمعك معه . . .
حينها فقط وعندما تؤمن بكل ماتفعل تستطيع إرسال رسالتك الذهنيه والإتصال بمن تريد تحت مسمى " تيليباثي"
يشير العلماء الى أن التخاطر والذي ينتقل بالموجات الكهرومغناطيسيه بين الأذهان موهبه تخضع للتدريب المتواصل عن طريق التأمل الذاتي لإصغاء أكثر إتزانا
لما يدور في خالجك من أحاسيس صادقه
من شأنها أن تصل للطرف الأخر وفق ظروف معينه قد أسيء طرحها لو أختصرتها بكلمات محدوده هنا......
منقول للافادة
دمتم بكل خير ،،
تحيآتي
كان جوالي على الطاوله ذهب وجلست بالقرب منه لاأعلم أتاني شعور أنها ستأتيني رساله وماهي الا دقائق واتت الرساله !!
صديقتي قالت لي انها حلمت بقريبه لها من بعيد وبعد يوم او يومين اتصلت هذه القريبه عليها !!
^
^
^
هذا نموذجان واقعيان لبعض توارد الخواطر الذي يمر بنا وقد نظن انه بمحض الصدفه وهو قد يكون كذلك
قرأت بموضوع يختص بمااتحدث عنه وهو " توراد الخواطر"
تقول الكاتبه:
هي تلك الحاسه التي تخترق سرعة الصوت لتهز أركانك إشارة لتوارد مزدوج
مشاعر تداهمك على حين غره يشوبها هيجان عاطفي مفاجيء قوي الحده لدرجة أنه قد يضرب قلبك بقوه
أحاسيس تصلك أو توصلها لغيرك بسرعة تفوق الفاكس والرسائل القصيره بل وكل وسائل تناقل المعلومه في العصر الحديث
مصدرها روح وهدفها روح أخرى وبينهما تلك الرسالة الذهنيه
* * * * * * * *
ألم تكن جالسا تهمس في سرك بإسم ذلك الشخص لتفاجأ بإتصاله الغير متوقع ! !
بل ألم تكن في سبات نوم عميق ويلعب دور بطولة حلمك إنسان معين فتستيقظ لتسمع خبر عنه يسرك أو لا قدر الله يحزنك ! ! !
الم تكن في مزاج جيد وفجأة تغير مزاجك واصبحت عكرا و متدايقا بلا اي سبب؟؟؟
يعتبر البعض أن الحديث عن مثل هذه العلاقه الذهنيه القائمه ومدى صحتها ضرب من الجنون وماهي إلا خزعبلات لا تمت للواقع بصله
في حين يصنفها العلماء أنها إنعكاس للقدرات الفوق الحسيه وحاله حقيقيه واقعيه تندرج تحت علوم الخوارق أو مايسمى بعلم الباراسيكولجي
فيما يرمز إليها عامة الناس دون أن يتنبهوا لها بالحاسة السادسه .
عندما يصفى الذهن وتنقى الروح من كل شيء عدا فكرة واحده قوية على القلب والعقل
مليئة بأحاسيس ومشاعر صادقه تستحضر فيها تفاصيل من تريد مشاطرته التخاطر , ولعل تلك التفاصيل حسيه كصوته ووجهه و ابتسامته و رائحته أم لعلها معنويه
كمشاعره تجاهك أو ذكرى لموقف جمعك معه . . .
حينها فقط وعندما تؤمن بكل ماتفعل تستطيع إرسال رسالتك الذهنيه والإتصال بمن تريد تحت مسمى " تيليباثي"
يشير العلماء الى أن التخاطر والذي ينتقل بالموجات الكهرومغناطيسيه بين الأذهان موهبه تخضع للتدريب المتواصل عن طريق التأمل الذاتي لإصغاء أكثر إتزانا
لما يدور في خالجك من أحاسيس صادقه
من شأنها أن تصل للطرف الأخر وفق ظروف معينه قد أسيء طرحها لو أختصرتها بكلمات محدوده هنا......
منقول للافادة
دمتم بكل خير ،،
تحيآتي
تعليق