مشكووور أخي رحايل على مشاركتك الرائعة
وهنا في ردي هذا أريد أن أشارك برأيي
عن وقت الغروب وتقبل مروري
وقت الغروب
عندما تغادر الشمس النهار
ويسكن القمر قلب السماء المعتمه
وعندما اجلس على شاطى البحر وقت غروب الشمس
اتذكرك
فأخط السطور والقصائد حتى ينتهي حبر اقلامي
لكن
كلما نظرت اليكِ عجز لساني عن الكلام
كلما تذكرتكِ رفض جفني ان ينام
كلما نظرت في عينكِ احسست بدمار
وعندما اجلس اتذكر
اجد نفسي ضعت في دروب الحزن
لن اقول لك وداعا
بل اقول رغم غدرك
كنت شمس
اختف خلف البحر ثم غاب
غاب عن نظر ولكن
ويحين موعد لقائنــــا
ويفيض من مقلتها دمعهـــا
ويبقى الانتظار ســــر سكوتهــــا
ومرئاتها التي ارهقتها بحملهــــا
قد تصدع زجاجهــــا
وفرش ظلهــــا
تتساقط من حزنهــــا
وحتى ساعتهـــا
قد ثقلت عقاربهـــــا
حنت عليها وزرعت بداخلها وقتهــــا
ألما من طول غيابه عنهــــا
حتى اخوتهــــا
شكو نفورهــــا
وصديقاتها شكوا من شرود ذهنهـــا
وتساؤلات يردودونهــــا
لم تعد هي مابالهــــا
وأختها الصغيره تشكوا غيابهــــا عن لعبتهــــا
وطالت تلك الليله
وبعد ان كانت سعيدة بأناقتهـــا
وبشذا عطرههــــا
ودواوين نثرهـــا
التي رددتها ورددتهــــا
لتسمعه حديثهـــا وحبهـــا
من بلسم ثغرهـــا
وتدور عقارب ساعتهـــا
كأنها تفقد بانتظارها صبرهــــا
وتفقد رونقها وحيويتهـــا
أستلقت على سريرهـــا
وتحتضـن مخدتهــــا
هاهو موعدها ينقضي
وانتظارها اليتيم يسرق سعادتها من جديد
وتسقط دمعتهـــا
وقد ســال كحل جمالهـــا
وقد اغرق خدهـــا الوردي باسوداده العقيم
وتغمض عينيها وتبكي كطفل رضيع
اشتاق لصدر امه الحنون
واشعارها عزفت بلحنها الحزين
لتقطع خيط املهــــا الوحيد
بكت بلحظه قاسيه من اقسى لحظات حياتهــــا
لفراقك و ابتعادك عنها
ارجع اليها
كي تعود حيويتها
و ابتسامه عزها
وهنا في ردي هذا أريد أن أشارك برأيي
عن وقت الغروب وتقبل مروري
وقت الغروب
عندما تغادر الشمس النهار
ويسكن القمر قلب السماء المعتمه
وعندما اجلس على شاطى البحر وقت غروب الشمس
اتذكرك
فأخط السطور والقصائد حتى ينتهي حبر اقلامي
لكن
كلما نظرت اليكِ عجز لساني عن الكلام
كلما تذكرتكِ رفض جفني ان ينام
كلما نظرت في عينكِ احسست بدمار
وعندما اجلس اتذكر
اجد نفسي ضعت في دروب الحزن
لن اقول لك وداعا
بل اقول رغم غدرك
كنت شمس
اختف خلف البحر ثم غاب
غاب عن نظر ولكن
ويحين موعد لقائنــــا
ويفيض من مقلتها دمعهـــا
ويبقى الانتظار ســــر سكوتهــــا
ومرئاتها التي ارهقتها بحملهــــا
قد تصدع زجاجهــــا
وفرش ظلهــــا
تتساقط من حزنهــــا
وحتى ساعتهـــا
قد ثقلت عقاربهـــــا
حنت عليها وزرعت بداخلها وقتهــــا
ألما من طول غيابه عنهــــا
حتى اخوتهــــا
شكو نفورهــــا
وصديقاتها شكوا من شرود ذهنهـــا
وتساؤلات يردودونهــــا
لم تعد هي مابالهــــا
وأختها الصغيره تشكوا غيابهــــا عن لعبتهــــا
وطالت تلك الليله
وبعد ان كانت سعيدة بأناقتهـــا
وبشذا عطرههــــا
ودواوين نثرهـــا
التي رددتها ورددتهــــا
لتسمعه حديثهـــا وحبهـــا
من بلسم ثغرهـــا
وتدور عقارب ساعتهـــا
كأنها تفقد بانتظارها صبرهــــا
وتفقد رونقها وحيويتهـــا
أستلقت على سريرهـــا
وتحتضـن مخدتهــــا
هاهو موعدها ينقضي
وانتظارها اليتيم يسرق سعادتها من جديد
وتسقط دمعتهـــا
وقد ســال كحل جمالهـــا
وقد اغرق خدهـــا الوردي باسوداده العقيم
وتغمض عينيها وتبكي كطفل رضيع
اشتاق لصدر امه الحنون
واشعارها عزفت بلحنها الحزين
لتقطع خيط املهــــا الوحيد
بكت بلحظه قاسيه من اقسى لحظات حياتهــــا
لفراقك و ابتعادك عنها
ارجع اليها
كي تعود حيويتها
و ابتسامه عزها
تعليق