عــــــنـدمـــا يــتـــــحــــــــدث الـــــــدمـــع
يصمت كل شيء .. يصمت الهواء ..
وتصمت الشمس .. ويصمت الكون حين قدومه ..
ويختفي الضوء شيئاً .. فشيئاً ..
” تنعدم الرؤيا ” كلياً .. !!
ولم يتبقى سواه .. !!
عــــــنـدمـــا يــتـــــحــــــــدث الـــــــدمـــع
قطرة دمعٍ تقهر .. لكنها تشترط ..
” لا بد من المزيد من جروح ومن قهر حتى أسقط ” ..
هيا أسقطي .. فهناك المزيد من الألم ..
وإن إختلفت المسميات ..
لكن وحدك تبقين ” دمعه “.. !!
عــــــنـدمـــا يــتـــــحــــــــدث الـــــــدمـــع
تجعلك تدور حول نفسك .. تبحث عن متنفس ..
تحاول تدرك .. وتستشعر ..
علّك تتذوق .. معنى الحياة الهانئة ..
لكنها تخنقك .. !!
تجعل بينك وبين الفرح .. مساحة من التشتت .. !!
وتلامس السراب ..
عــــــنـدمـــا يــتـــــحــــــــدث الـــــــدمـــع
يسرق منك جواز مرورك للحياة ..
كأنك لم تعشها يوماً ..
فقط تعيش لما يسمى بالدمع .. !!
وتظل تحسب وتحسب ..
كم قطرة سقطت اليوم .. يا تٌرى وبعد غد ومرات ومرات ..
وهل هي كافية .. لإزالة ما ترسب .. !!
عــــــنـدمـــا يــتـــــحــــــــدث الـــــــدمـــع
لايوجد أصدق منه .. ” ذلك الدمع ” ..
تحاول أنت .. تبحث عن حياة ..
عن عيش وسط محيطك .. “بطعم ولون ورائحة” ..
وتستفيق بلا ذلك كله .. !!
لكنها وحدها تخبرك ..
في الوقت المناسب ..
بما غاب عن خاطرك .. !!
علك تجد بعد سقوطها راحه .. !!
عــــــنـدمـــا يــتـــــحــــــــدث الـــــــدمـــع
يستطيع الإنسان يقهر الأخر .. بما عنده من قوة وسلطان ..
لكن قطرة واحدة من دمعٍ ..
تكفي لإذابة جبال .. من جبروت ذلك الإنسان
هكذا كانت لغة الدموع في عيني
انها لغة مميزة وتختلف عن كل لغات العالم
يصمت كل شيء .. يصمت الهواء ..
وتصمت الشمس .. ويصمت الكون حين قدومه ..
ويختفي الضوء شيئاً .. فشيئاً ..
” تنعدم الرؤيا ” كلياً .. !!
ولم يتبقى سواه .. !!
عــــــنـدمـــا يــتـــــحــــــــدث الـــــــدمـــع
قطرة دمعٍ تقهر .. لكنها تشترط ..
” لا بد من المزيد من جروح ومن قهر حتى أسقط ” ..
هيا أسقطي .. فهناك المزيد من الألم ..
وإن إختلفت المسميات ..
لكن وحدك تبقين ” دمعه “.. !!
عــــــنـدمـــا يــتـــــحــــــــدث الـــــــدمـــع
تجعلك تدور حول نفسك .. تبحث عن متنفس ..
تحاول تدرك .. وتستشعر ..
علّك تتذوق .. معنى الحياة الهانئة ..
لكنها تخنقك .. !!
تجعل بينك وبين الفرح .. مساحة من التشتت .. !!
وتلامس السراب ..
عــــــنـدمـــا يــتـــــحــــــــدث الـــــــدمـــع
يسرق منك جواز مرورك للحياة ..
كأنك لم تعشها يوماً ..
فقط تعيش لما يسمى بالدمع .. !!
وتظل تحسب وتحسب ..
كم قطرة سقطت اليوم .. يا تٌرى وبعد غد ومرات ومرات ..
وهل هي كافية .. لإزالة ما ترسب .. !!
عــــــنـدمـــا يــتـــــحــــــــدث الـــــــدمـــع
لايوجد أصدق منه .. ” ذلك الدمع ” ..
تحاول أنت .. تبحث عن حياة ..
عن عيش وسط محيطك .. “بطعم ولون ورائحة” ..
وتستفيق بلا ذلك كله .. !!
لكنها وحدها تخبرك ..
في الوقت المناسب ..
بما غاب عن خاطرك .. !!
علك تجد بعد سقوطها راحه .. !!
عــــــنـدمـــا يــتـــــحــــــــدث الـــــــدمـــع
يستطيع الإنسان يقهر الأخر .. بما عنده من قوة وسلطان ..
لكن قطرة واحدة من دمعٍ ..
تكفي لإذابة جبال .. من جبروت ذلك الإنسان
هكذا كانت لغة الدموع في عيني
انها لغة مميزة وتختلف عن كل لغات العالم
تعليق