يتودد أليك ويتقرب إليك تدركين بحدسك الأنثوي الذي لايخيب مايود قوله قبل أن ينطق به أنه يحاول إيجاد صيغة ما ليصل إلى خطوة للأمام باتجاهك وليعلم كل التفاصيل الكبيرة والصغيرة عنكِ هناك كم هائل من الفضول المزعج تحاولين تبرريه لمصلحته .
كما وأنه وبخبرته الكبيرة في خضم ( تخبيل وذهاب شيرة ) البنات يدرك جيداً ماذا يقول وكيف يرسم الأحلام وينسج الأوهام وهو يردد لنفسه أن الحياكة يجب أن تكون متقنة وإلا ظهرت الرقع لتفضح ماتحتها.
(ماينخاف عليه )هو يخطط جيداً يحضر مسبقا بعقله الباطن الذي ردد عليه ألآلاف المرات الأكاذيب يبدع بما يرويه عن نفسه وبما يخفي وماذا يزين وماذا يبرر ليظهر في صورة ( العريس اللقطة والمحب الصادق ) في حين والأكيد هو يلف حول نفسه في دائرة مركزها هو فقط يذكرني بقصة الشوارد الحرة .
أعلم أنه يود التعرف عليك أكثر لعل شي ما قد يحدث مستقبلاً، لكن لعل شيئاً ما لن يحدث ويمضي في سبيله وينسى سعيه الحثيث للنيل بشرف اهتمامك ثم لايضيع وقتاً ليبدأ الاهتمام بأخرى وكأنه يتنقل من زهرة لزهرة هو يردد مقوله حقه في هذا ومن ينكر حقه ذلك غباء منكي أن أنكرتي عليه حقه في لعبة الكراسي التي تغتال أيامك وعمرك ليزيح كل من حولك ومن يستحقون إهتمامكِ يطيح بهم بشراسة يدرك الأساليب التي تكون كفيلة بإبعاد أبناء جنسه من حولك ِليفوز وحده بالوقت الثمين لديك والضائع لديه بلا حدود.
ويحك أنتي أن تحاولي الإدعاء بأن لكي نفس الحق لذا اخترن الكثيرات أستخدام هذا الحق دون الصراخ بالمطالبة به ولما الصراخ وهو حسب رأيهن حق سهل الاستخدام بصمت.
ومطلوب منك أما أستخدام نفس أسلوبه فان كان شعارك التعامل بصدق وعلى طبيعتك فينقشع فوراً من حولك ويصبح (لاحس ولا خبر) ليس لعيب فيك فلولا الخوف أن يتم نعثك بالغرور لقلت أنه يغار منك الورد الجوري وحوريات البحور لكن هو من النوع الذي لا يطيق ذكاءك والصدق والشفافية والصراحة ويحتاج لمن ( يخبله فقط ) وللتخبيل مفردات ليست في قاموسك فأنتي لاتجيدين هذا النوع من العزف المشروخ هو يميل فقط لمن تعزف على أوتار قلبه المشروخة وأنتي لا تجيدين العزف الردئ المشروخ.
هو من النوع الذي يعشق الحمقاء الجميلة والتي تُنعث بالجريئة كصفة مؤدبة لصفة أخرى ....
لا يريدك أن تكوني ذكية لتكشفي له بوضوح كل التناقضات في حكاياته وخزعبلاته قولي صحيح نعم لترضي غروره قولي له أنك أروع إنسان في حين تدركين أنه في الكذب فنان يريد أن تقدمي له شيئاً من فنه فهو لايستسيغ سوى هذا الطعم.
حسنا وبما أن ( الباب اللي يجيك منه الريح سده واستريح ) قولي له بهدوء وبكل رقة أنقشع فوراً فأنا لا أحب العزف على الأوتار المشروخة.
كما وأنه وبخبرته الكبيرة في خضم ( تخبيل وذهاب شيرة ) البنات يدرك جيداً ماذا يقول وكيف يرسم الأحلام وينسج الأوهام وهو يردد لنفسه أن الحياكة يجب أن تكون متقنة وإلا ظهرت الرقع لتفضح ماتحتها.
(ماينخاف عليه )هو يخطط جيداً يحضر مسبقا بعقله الباطن الذي ردد عليه ألآلاف المرات الأكاذيب يبدع بما يرويه عن نفسه وبما يخفي وماذا يزين وماذا يبرر ليظهر في صورة ( العريس اللقطة والمحب الصادق ) في حين والأكيد هو يلف حول نفسه في دائرة مركزها هو فقط يذكرني بقصة الشوارد الحرة .
أعلم أنه يود التعرف عليك أكثر لعل شي ما قد يحدث مستقبلاً، لكن لعل شيئاً ما لن يحدث ويمضي في سبيله وينسى سعيه الحثيث للنيل بشرف اهتمامك ثم لايضيع وقتاً ليبدأ الاهتمام بأخرى وكأنه يتنقل من زهرة لزهرة هو يردد مقوله حقه في هذا ومن ينكر حقه ذلك غباء منكي أن أنكرتي عليه حقه في لعبة الكراسي التي تغتال أيامك وعمرك ليزيح كل من حولك ومن يستحقون إهتمامكِ يطيح بهم بشراسة يدرك الأساليب التي تكون كفيلة بإبعاد أبناء جنسه من حولك ِليفوز وحده بالوقت الثمين لديك والضائع لديه بلا حدود.
ويحك أنتي أن تحاولي الإدعاء بأن لكي نفس الحق لذا اخترن الكثيرات أستخدام هذا الحق دون الصراخ بالمطالبة به ولما الصراخ وهو حسب رأيهن حق سهل الاستخدام بصمت.
ومطلوب منك أما أستخدام نفس أسلوبه فان كان شعارك التعامل بصدق وعلى طبيعتك فينقشع فوراً من حولك ويصبح (لاحس ولا خبر) ليس لعيب فيك فلولا الخوف أن يتم نعثك بالغرور لقلت أنه يغار منك الورد الجوري وحوريات البحور لكن هو من النوع الذي لا يطيق ذكاءك والصدق والشفافية والصراحة ويحتاج لمن ( يخبله فقط ) وللتخبيل مفردات ليست في قاموسك فأنتي لاتجيدين هذا النوع من العزف المشروخ هو يميل فقط لمن تعزف على أوتار قلبه المشروخة وأنتي لا تجيدين العزف الردئ المشروخ.
هو من النوع الذي يعشق الحمقاء الجميلة والتي تُنعث بالجريئة كصفة مؤدبة لصفة أخرى ....
لا يريدك أن تكوني ذكية لتكشفي له بوضوح كل التناقضات في حكاياته وخزعبلاته قولي صحيح نعم لترضي غروره قولي له أنك أروع إنسان في حين تدركين أنه في الكذب فنان يريد أن تقدمي له شيئاً من فنه فهو لايستسيغ سوى هذا الطعم.
حسنا وبما أن ( الباب اللي يجيك منه الريح سده واستريح ) قولي له بهدوء وبكل رقة أنقشع فوراً فأنا لا أحب العزف على الأوتار المشروخة.
تعليق