كتب: وائل منتصر – واصل منتخب المغرب الوطني تراجعه وفقد نقطتين جديدتين بعد تعادله سلبيا علي أرضه مع ضيفه منتخب توجو في المباراة التي اقيمت علي مركب مولاي عبدالله بالرباط مساء السبت ضمن منافسات الجولة الثالثة للمجموعة الأولي بالتصفيات الإفريقية المؤهلة لكأس العالم 2010.
وأضاف كل فريق الي رصيده نقطة واحدة، حيث أصبح للمغرب نقطتين فقط يحتل بهما المركز الثالث، فيما ارتفع رصيد توجو الي 4 نقاط ويبقي في المركز الثاني بفارق ثلاث نقاط عن الجابون المتصدر والذي تأجلت مقابلته مع الكاميرون الي سبتمبر المقبل.
لم يقدم اسود الأطلس ما يستحقون عليه الفوز، وظهر اغلب اللاعبين في مستو اقل من المطلوب باستثناء مروان زمامة الذي قام بمجهود كبير ووصل الي مرمي اداما حارس توجو الذي اختبر قليلا رغم امتلاك المغرب للكرة اغلب فترات المباراة ولكن بلا فاعلية.
وكاد يوسف حجي ان يفتتح التسجيل في الثواني الأولي من انفراد بمرمي توجو ولكن الحارس أنقذ الموقف، وأضاع منير الحمداوي فرصة التقدم للمغرب في الدقيقة 32 عندما احتسب حكم اللقاء ركلة جزاء وأطاح الحمداوي بالكرة في مدرجات الملعب.
وتوترت أجواء المباراة بعد انقلاب جمهور المغرب الذي حضر اللقاء علي منتخب بلاده ومديره الفني الفرنسي لومير، واستمر الأداء العقيم لمهاجمي المغرب وسط دفاع منظم وهجمات مرتدة من جانب توجو الذي كاد يسجل في الدقيقة الأولي من الشوط الثاني.
وردت العارضة تسديدة زمامة القوية في الدقيقة 84 من ضربة حرة خارج منطقة الجزاء، ونال المنتخب المغربي القسط الأكبر من سخط الجماهير بعد ان أيقنت ان حظوظها في التأهل لكأس العالم قد تقلصت بعد ان فقد منتخبها 7 نقاط في ثلاث مباريات.
وأضاف كل فريق الي رصيده نقطة واحدة، حيث أصبح للمغرب نقطتين فقط يحتل بهما المركز الثالث، فيما ارتفع رصيد توجو الي 4 نقاط ويبقي في المركز الثاني بفارق ثلاث نقاط عن الجابون المتصدر والذي تأجلت مقابلته مع الكاميرون الي سبتمبر المقبل.
لم يقدم اسود الأطلس ما يستحقون عليه الفوز، وظهر اغلب اللاعبين في مستو اقل من المطلوب باستثناء مروان زمامة الذي قام بمجهود كبير ووصل الي مرمي اداما حارس توجو الذي اختبر قليلا رغم امتلاك المغرب للكرة اغلب فترات المباراة ولكن بلا فاعلية.
وكاد يوسف حجي ان يفتتح التسجيل في الثواني الأولي من انفراد بمرمي توجو ولكن الحارس أنقذ الموقف، وأضاع منير الحمداوي فرصة التقدم للمغرب في الدقيقة 32 عندما احتسب حكم اللقاء ركلة جزاء وأطاح الحمداوي بالكرة في مدرجات الملعب.
وتوترت أجواء المباراة بعد انقلاب جمهور المغرب الذي حضر اللقاء علي منتخب بلاده ومديره الفني الفرنسي لومير، واستمر الأداء العقيم لمهاجمي المغرب وسط دفاع منظم وهجمات مرتدة من جانب توجو الذي كاد يسجل في الدقيقة الأولي من الشوط الثاني.
وردت العارضة تسديدة زمامة القوية في الدقيقة 84 من ضربة حرة خارج منطقة الجزاء، ونال المنتخب المغربي القسط الأكبر من سخط الجماهير بعد ان أيقنت ان حظوظها في التأهل لكأس العالم قد تقلصت بعد ان فقد منتخبها 7 نقاط في ثلاث مباريات.
تعليق