ساقتنا الأقدار لمكانٍ يصعب فيه الإختيار
فكيف تطلبين مني إتخاذ قرار
ماذا سيحصل لي ....
إن عصيتُ أمركِ ؟
ومتى ستفهمين أنني
لن أكون لكِ ظلاً على جدار
متى ستفهمين أنني ...
لن أكون لكِ تابعاً كالأعمى
وماعدتُ أستهوي أن تمتطيني كالحمار
لقد عاد الربيع من جديد ....
عاد الإخضرار
وبدأت تنمو البراعم على جسدي
كم هو جميلٌ عندما تصبح مزهراً كالأشجار
كم بات جميلاُ ... ثوبي الجديد
يعانقني ويرتفع بي ويبدء المشوار
يريد أخذي ... إليكِ
وأنا كطفلٍ يتعلم السير للمرة الأولى
يتلمس الأشياء ... للمرة الأولى
وتبدء رحلة معرفة الأسرار
أسرار الطريق ... للوصول إليكِ
فالطريق تمتد الى ما لا نهاية
والحياة تمتد الى ما لا نهاية
وهنا يصعب الإختيار
فرغم إشتياقي لكِ ...
هنالك شيئٌ ما يمنعني
هنالك خوفٌ كبير
على مصيرٍ ضائع ...
وحلمٍ ضائع ...
وحبٍّ ضائع
فلا أستطيع وأنا مشلول الفكر
أن أرد لكِ الإعتبار
لا أستطيع
وأنا بكامل وعيِّ وقوتي
أن أحارب .... مشيئة الأقدار .
فكيف تطلبين مني إتخاذ قرار
ماذا سيحصل لي ....
إن عصيتُ أمركِ ؟
ومتى ستفهمين أنني
لن أكون لكِ ظلاً على جدار
متى ستفهمين أنني ...
لن أكون لكِ تابعاً كالأعمى
وماعدتُ أستهوي أن تمتطيني كالحمار
لقد عاد الربيع من جديد ....
عاد الإخضرار
وبدأت تنمو البراعم على جسدي
كم هو جميلٌ عندما تصبح مزهراً كالأشجار
كم بات جميلاُ ... ثوبي الجديد
يعانقني ويرتفع بي ويبدء المشوار
يريد أخذي ... إليكِ
وأنا كطفلٍ يتعلم السير للمرة الأولى
يتلمس الأشياء ... للمرة الأولى
وتبدء رحلة معرفة الأسرار
أسرار الطريق ... للوصول إليكِ
فالطريق تمتد الى ما لا نهاية
والحياة تمتد الى ما لا نهاية
وهنا يصعب الإختيار
فرغم إشتياقي لكِ ...
هنالك شيئٌ ما يمنعني
هنالك خوفٌ كبير
على مصيرٍ ضائع ...
وحلمٍ ضائع ...
وحبٍّ ضائع
فلا أستطيع وأنا مشلول الفكر
أن أرد لكِ الإعتبار
لا أستطيع
وأنا بكامل وعيِّ وقوتي
أن أحارب .... مشيئة الأقدار .
تعليق