بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
تشير أحدث الدراسات التي أجريت في معامل النفسية, الى أن درف الدموع ليس دليلا على الضعف او عدم النضج و لكنها على العكس تعتبر أسلم طريقة لتحسين حالة الصحة من حيث التخلص من المواد الكيميائية المرتبطة بالتوثر و الموجودة في الجسم, كما أنها تساعد في إرخاء العضلات و أن البكاء أسلوب طبيعي لازالة تأثير المواد الضارة من الجسم, ويؤكد العلماء المتخصصون أن البكاء يزيد من عدد ضربات القلب و يعتبر تمرينا مفيدا الحجاب الحاجز و عضلات الصدر و الكتفين و عند الانتهاء من البكاء تعود سرعة ضربات القلب إلى طبيعتها و تسترخي العضلات و تحدث شعور بالراحة.
أما كبت الدموع فيؤدي إلى الاحساس بالضغط و التوثر كما أنه يمكن أن يؤدي إلى الاصابة ببعض الامراض مثل الصداع
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
تشير أحدث الدراسات التي أجريت في معامل النفسية, الى أن درف الدموع ليس دليلا على الضعف او عدم النضج و لكنها على العكس تعتبر أسلم طريقة لتحسين حالة الصحة من حيث التخلص من المواد الكيميائية المرتبطة بالتوثر و الموجودة في الجسم, كما أنها تساعد في إرخاء العضلات و أن البكاء أسلوب طبيعي لازالة تأثير المواد الضارة من الجسم, ويؤكد العلماء المتخصصون أن البكاء يزيد من عدد ضربات القلب و يعتبر تمرينا مفيدا الحجاب الحاجز و عضلات الصدر و الكتفين و عند الانتهاء من البكاء تعود سرعة ضربات القلب إلى طبيعتها و تسترخي العضلات و تحدث شعور بالراحة.
أما كبت الدموع فيؤدي إلى الاحساس بالضغط و التوثر كما أنه يمكن أن يؤدي إلى الاصابة ببعض الامراض مثل الصداع
تعليق