إن أصعب و اشد ما يصدم الإنسان من أنواع التغير أن يصاب بداء مميت و هو يعتقد انه يتمتع بكامل صحته ...ففكرة الموت تستلزم تغيير في حياتنا يكون جدريا لدرجة أن الشخص المشرف على الموت يحاول التهرب من مجابهته حتى لو كان متوقعا إياه .
كما يميل كل من حوله على إيهامه انه سيشفى من مرضه...مع دلك فان ما يلفت النظر أن الكثيرين إذا دعموا عاطفيا ..وأزيلت أوجاعهم و أعراضهم الأخرى .يبدون الرغبة في الوقوف على حقائق مرضهم كلها.
وكثيرا ما يتوصلون الى حالة من القبول يدركون معها إدراكا تاما ما يترتب على مرضهم من نتائج..فيعيدون تنظيم حياتهم مقتنعين بقدر الله عز و جل.
لكن نجد الكثيرين من الناس لا يتقبلون صدمة المرض الخطير فتراهم يحبسون أنفسهم داخل غرفة مظلمة منتظرين الساعة الأخيرة من حياتهم..
كيف تحاول إقناع تلك الفئة من الناس حتى يواجهوا ما قدره الله عليهم
كما يميل كل من حوله على إيهامه انه سيشفى من مرضه...مع دلك فان ما يلفت النظر أن الكثيرين إذا دعموا عاطفيا ..وأزيلت أوجاعهم و أعراضهم الأخرى .يبدون الرغبة في الوقوف على حقائق مرضهم كلها.
وكثيرا ما يتوصلون الى حالة من القبول يدركون معها إدراكا تاما ما يترتب على مرضهم من نتائج..فيعيدون تنظيم حياتهم مقتنعين بقدر الله عز و جل.
لكن نجد الكثيرين من الناس لا يتقبلون صدمة المرض الخطير فتراهم يحبسون أنفسهم داخل غرفة مظلمة منتظرين الساعة الأخيرة من حياتهم..
كيف تحاول إقناع تلك الفئة من الناس حتى يواجهوا ما قدره الله عليهم
تعليق