كم من الأيام والليالي تركتيني أتساءل عن حقيقة مشاعركِ
كم من الأيام والليالي تركتيني أُفَسِّرُ نظرات الانتصار في عينيكِ
كلما حملتي علي بجرح جديد
أو بقصةٍ قديمة تختزنها ذاكرتك المُشْبَعة
كم من مرةٍ أفقدتني فيها الثقة بنفسي وعواطفي وجعلتيني أشك بطريقة فهمي للحب
أعترف لكِ بـأنكِ إنتصرتي
ولكنني كم أتمنى أن تعرفي قدر الألم الذي سببتهِ لي
ومع اعترافي ،،إنني أشفق على رجلٍ غيري من لا مبالاتكِ واطمئنانك الى عطاء الآخرين
وأتمنّى أن تتذوقي طعم هذا الألم
وأن تتوقي الى حبٍّ يخذلكِ..كما خذلتيني
اقلبي الصفحة أرجوكِ..وانسي اسمي وحكاياتي وجنوني
فأنا أجرِّدُكِ من حقوق إنتسابك الى تلك الحكاية أو الوجود فيها
عودي الى فراغ العاطفة في أيامكِ
ودعيني أعود الى أحلامي التي كنتُ أعيشها قبلكِ
فأنا قادر على أن ارسم لوحة جديدة أفرح فيها وأحزن دون أن تتركي لي فيها بصمة غدر أوألم
لا تبحثي بعد اليوم عن وجهكِ في سطوري..فلن تجديه
لا تبحثي بعد اليوم عن قلبكِ في حياتي...فلقد فقدتيه
لا تبحثي بعد اليوم عن صوتكِ في طربي...فلن تسمعيه
إقلبي الصفحة أرجوكِ
فكلماتي لم تعد تعنيكِ
كماأنه لم يعد طموحي أن تفهميني
إسخري أو إهزأي إن شئتِ من هذه الأوراق التي سهرت ليالٍ وأنا أسقيها دمي ودمعي
لن تهمني سخريتك بما أكتب بعد اليوم
فلقد أكتشفتُ مؤخراً ان لا وجود للعواطف بحياتك الا على صفحات رسائل
حتى رسائلي لم تعد لكِ
إ قلبي الصفحة أرجوكِ
@@@@@@@@@@@@@@@@@@
كم من الأيام والليالي تركتيني أُفَسِّرُ نظرات الانتصار في عينيكِ
كلما حملتي علي بجرح جديد
أو بقصةٍ قديمة تختزنها ذاكرتك المُشْبَعة
كم من مرةٍ أفقدتني فيها الثقة بنفسي وعواطفي وجعلتيني أشك بطريقة فهمي للحب
أعترف لكِ بـأنكِ إنتصرتي
ولكنني كم أتمنى أن تعرفي قدر الألم الذي سببتهِ لي
ومع اعترافي ،،إنني أشفق على رجلٍ غيري من لا مبالاتكِ واطمئنانك الى عطاء الآخرين
وأتمنّى أن تتذوقي طعم هذا الألم
وأن تتوقي الى حبٍّ يخذلكِ..كما خذلتيني
اقلبي الصفحة أرجوكِ..وانسي اسمي وحكاياتي وجنوني
فأنا أجرِّدُكِ من حقوق إنتسابك الى تلك الحكاية أو الوجود فيها
عودي الى فراغ العاطفة في أيامكِ
ودعيني أعود الى أحلامي التي كنتُ أعيشها قبلكِ
فأنا قادر على أن ارسم لوحة جديدة أفرح فيها وأحزن دون أن تتركي لي فيها بصمة غدر أوألم
لا تبحثي بعد اليوم عن وجهكِ في سطوري..فلن تجديه
لا تبحثي بعد اليوم عن قلبكِ في حياتي...فلقد فقدتيه
لا تبحثي بعد اليوم عن صوتكِ في طربي...فلن تسمعيه
إقلبي الصفحة أرجوكِ
فكلماتي لم تعد تعنيكِ
كماأنه لم يعد طموحي أن تفهميني
إسخري أو إهزأي إن شئتِ من هذه الأوراق التي سهرت ليالٍ وأنا أسقيها دمي ودمعي
لن تهمني سخريتك بما أكتب بعد اليوم
فلقد أكتشفتُ مؤخراً ان لا وجود للعواطف بحياتك الا على صفحات رسائل
حتى رسائلي لم تعد لكِ
إ قلبي الصفحة أرجوكِ
@@@@@@@@@@@@@@@@@@
تعليق