حبيبي..
كان ذلك إحساساً..
لم أعهده من قبل..
شعور غريب..
قاتلاً دامي..
أحسست لأول مرة بالوحدة..
والخوف..
وياله من إحساس قاني..
فيما مضى كنت وحيد..
ولا أبالي..
فلم تكن بعد في كياني..
ولكن..
كيف السبيل إليك يا عمري..
وكل منا جهة نشكو ونعاني..
بقربي..
بعيداً عني أنت يا روح روحي..
فيا للعجب..
من هذا الزمان الفاني..
كم أكره المسافات وكم أتوق لاختصار الزمن..
لأحظى بنظرة منك يا فؤادي..
أشتاق لتلك اللحظة لحظة رؤياك..
فهل أنعم بها..
أم تنتهي قبل أن ألقاك حياتي..
حبيبي..
قتلني الشوق..
وعبث بشجوني الحنين..
أهواك..
كلمة تذوب على لساني..
هل ستسمعيها..
مني وجهاً لوجه أم أنها ستبقى على الورق..
والرسائل والأماني..
هل سأراك..
هل سأنظر إلى عينيك..
وأغوص فيهما..
أم أني لن أراك إلا في أحلامي..
حبيبي..
بربك أنقذني من تلك الدوامة..
يا من مسحت بلحظة ببلسم كلماتك آهاتي..
حياتي..
فإن كان قيس مجنون ليلى..
فأني مجنون فيك..
قلمي يبكي حظي العاثر..
فيالها من لحظة..
تمنيت استبعادها من أيامي..
حبيبي..
مهما قلت أدرك ما هو إحساسك..
وأعرف ما ستقوله يا شطراً من أعماقي..
سطور تكتمل وعبارات مبهمة تتضح..
وخيالات ترتسم في عالم الواقع.. واقعي..
ينتابني إحساس بأني قريب منكي..
أصارع اليأس لسواد عينيك..
واقتل صمتي..
كلمات أحلى من الغزل..
وهمسات يتلوها الخجل..
وأهديها مع كل الآلام على عاتقي..
فلا مكان لك في عالم الأحزان يا عمري..
فإن مكانك..
تتربع فيه وحدك في قلبي..
حبيبي..
في زوايا قلبي..
حب دفين وعواطف أقسى من عواطف الشتاء القاسي..
فلا تكون سوى شعاع القمر..
ونور الشمس..
وقوس القزح..
والهدوء الخيالي..
فلا تحتار يا عمري ولا تفكر..
فأنت ولا لحظة واحدة تغيب عن بالي..
لمن أشكو ضعف حيلتي..
إلا لك أنت يا صفحة بيضاء ناصعة في كتابي..
ولكن أعدك..
لو بقي من عمري يوم..
سأتي إليك..
وأزيح الستار عن مسرحيتي..
أني آت إليك كالحلم يا عمري..
فانتظرني..
أحبك..
ولتشهد علي خاطرتي..
وليشهد أهل الكون أجمعين..
أحبك لآخر لحظة في عمري..
حبيبي..
من اين يأتي الزعل ...
وعدم الثقة...
من تحت صور..
امن اجل صور تزعل..
حبيبي..
لا اريد صور الدنيا..
بل اريد رضاك..
حبيبي..
فليكن آخر كلامي..
اشتقت إليك..
فعلمني إلا أشتاق..
أزرع الورد في بساتين حبي لك..
وانتزع الأشواك من حديقتي..
أحبك..
وليقل عني الناس..
واعضاء قلب غزة..
اني كاتب مجنون..
أو إنسان حالم..
أو ربما لا يقرئون كلامي..
وفي الختام..
أحــبـــــك..
لا تنساها..
وفي ذاكرتك ومخيلتك دوم أحفظها..
واتمنى ان تقرأ كلماتي هذه..
فهي موجه لك...انت...-A-
على امل ان تنال على اعجابكم
لكم ارق تحياتي
كان ذلك إحساساً..
لم أعهده من قبل..
شعور غريب..
قاتلاً دامي..
أحسست لأول مرة بالوحدة..
والخوف..
وياله من إحساس قاني..
فيما مضى كنت وحيد..
ولا أبالي..
فلم تكن بعد في كياني..
ولكن..
كيف السبيل إليك يا عمري..
وكل منا جهة نشكو ونعاني..
بقربي..
بعيداً عني أنت يا روح روحي..
فيا للعجب..
من هذا الزمان الفاني..
كم أكره المسافات وكم أتوق لاختصار الزمن..
لأحظى بنظرة منك يا فؤادي..
أشتاق لتلك اللحظة لحظة رؤياك..
فهل أنعم بها..
أم تنتهي قبل أن ألقاك حياتي..
حبيبي..
قتلني الشوق..
وعبث بشجوني الحنين..
أهواك..
كلمة تذوب على لساني..
هل ستسمعيها..
مني وجهاً لوجه أم أنها ستبقى على الورق..
والرسائل والأماني..
هل سأراك..
هل سأنظر إلى عينيك..
وأغوص فيهما..
أم أني لن أراك إلا في أحلامي..
حبيبي..
بربك أنقذني من تلك الدوامة..
يا من مسحت بلحظة ببلسم كلماتك آهاتي..
حياتي..
فإن كان قيس مجنون ليلى..
فأني مجنون فيك..
قلمي يبكي حظي العاثر..
فيالها من لحظة..
تمنيت استبعادها من أيامي..
حبيبي..
مهما قلت أدرك ما هو إحساسك..
وأعرف ما ستقوله يا شطراً من أعماقي..
سطور تكتمل وعبارات مبهمة تتضح..
وخيالات ترتسم في عالم الواقع.. واقعي..
ينتابني إحساس بأني قريب منكي..
أصارع اليأس لسواد عينيك..
واقتل صمتي..
كلمات أحلى من الغزل..
وهمسات يتلوها الخجل..
وأهديها مع كل الآلام على عاتقي..
فلا مكان لك في عالم الأحزان يا عمري..
فإن مكانك..
تتربع فيه وحدك في قلبي..
حبيبي..
في زوايا قلبي..
حب دفين وعواطف أقسى من عواطف الشتاء القاسي..
فلا تكون سوى شعاع القمر..
ونور الشمس..
وقوس القزح..
والهدوء الخيالي..
فلا تحتار يا عمري ولا تفكر..
فأنت ولا لحظة واحدة تغيب عن بالي..
لمن أشكو ضعف حيلتي..
إلا لك أنت يا صفحة بيضاء ناصعة في كتابي..
ولكن أعدك..
لو بقي من عمري يوم..
سأتي إليك..
وأزيح الستار عن مسرحيتي..
أني آت إليك كالحلم يا عمري..
فانتظرني..
أحبك..
ولتشهد علي خاطرتي..
وليشهد أهل الكون أجمعين..
أحبك لآخر لحظة في عمري..
حبيبي..
من اين يأتي الزعل ...
وعدم الثقة...
من تحت صور..
امن اجل صور تزعل..
حبيبي..
لا اريد صور الدنيا..
بل اريد رضاك..
حبيبي..
فليكن آخر كلامي..
اشتقت إليك..
فعلمني إلا أشتاق..
أزرع الورد في بساتين حبي لك..
وانتزع الأشواك من حديقتي..
أحبك..
وليقل عني الناس..
واعضاء قلب غزة..
اني كاتب مجنون..
أو إنسان حالم..
أو ربما لا يقرئون كلامي..
وفي الختام..
أحــبـــــك..
لا تنساها..
وفي ذاكرتك ومخيلتك دوم أحفظها..
واتمنى ان تقرأ كلماتي هذه..
فهي موجه لك...انت...-A-
على امل ان تنال على اعجابكم
لكم ارق تحياتي
تعليق