القاهرة-فلسطين برس- قال محمد دحلان عضو المجلس الثوري لحركة فتح ان نبدا بتشكيل حكومة توافق وطني وبهيكلة المؤسسة الامنية تعطي شعبنا دفعة نحو الامام و يعطي دفعة ايضا الى الدول العربية باننا نستحق بان يتبنو قضيتنا وان يدفعو بنا الى الامام وان يخوضو معركتنا مع المجتمع الدولي نامل ان يحذو ذلك وان لا تعيش حركة حماس بتحالفاتها وافكارها القديمة لانها لن تستطيع هذه التحالفات ان تحقق للشعب الفلسطيني اي شيء .
واكد دحلان خلال لقاء على الفضائية المصرية في رده على امكانية التعامل مع الحكومة الاسرائيلية اليمينية القادمة : هذا مرهون بذكاء الجانب الفلسطيني والعربي اتذكر عندما كان نتنياهو في الحكم كيف اطاحت به الادارة الامريكية وذلك من خلال اتفاق الخليل او كان جزء من الاسباب التي اطاحت به اسرائيل دولة ديمقراطية فيما يخص شعبها شعبها ولكن ادارة الصراع السياسي يحتاج الى كثير من العقل وكثير من الصمود ولكن مضمون في كيفية الادارة سواء مع الجانب الفلسطيني او الفلسطيني العربي نعم هناك حكومة غير قابلة لصنع السلام .
وفي رده عن امكانية تشكيل حكومة بين الليكود وشاس واسرائيل بيتنا قال ان المصالح في اسرائيل هي الكرسي وليس المصالح الوطنية عهد بن غريون ولي وعهد رابين اصبح خلفنا الان ما يهمهم هو الكرسي قد يخوضو حروب من وراء ذلك ولكن بهذه التشكيلة قد يشكلو حكومة مدتها سنة او سنتين ولكن بامكان العرب ان يخلقوا خلال السنتين جدلا وخلافا عميقا بين الولايات المتحدة واسرائيل وحدث ذلك في عهد كلينتون وكذلك بين هذه الحكومة والاتحاد الاوربي ولكن هل يمكن ان يحدث سلام مع هذه الحكومة انا اتوقع انه لا يمكن لانه لا يستطيع نتنياهو ان يوقع اتفاقية سلام بما نتمناه نحن كفلسطينيين ربما السلام الاقتصادي الذي يتحدث عنه حتي هذا بتطلب ان يقوم برفع 500حاجز في الضفة الغربية ولن يستطيع القيام بذلك .
وشدد دحلان انه لا يوجد استراتيجية اسمها المقاطعة لانها تعتبر استنكاف وهروب من الواقع واكد ان سياسة المواجهة لاسرائيل بالمفهوم السياسي والدبلوماسي والاحراج وتراكم الانجازات هي الاكثر عمقا في اسرائيل من كان يتوقع اننا شعب فلسطيني فقير قادر ان يؤثر في من يكون رئيس الحكومة في اسرائيل الا بعد ان ذهبنا بعد اوسلو في عام 96 اثرت حركة حماس وطردت بيرس من الحكومة وجائت بنتنياهو وفي اتفاق الخليل نحن اثرنا في الا يكون نتنياهو وجئنا ببراك وهذا يجب ان يكون ضمن رؤية وبرنامج ولكن من السهل ان تواجه حكومة نتنياهو في الساحة الدولية اسهل من مواجهة حكومة العمل ولكن الهدف ليست المواجهة فقط الهدف هو تحقيق الانجازات لشعبنا .
واكد دحلان ان التوافق بين حركتي فتح وحماس ببرنامج سياسي يحرج اسرائيل هو اكبر ضربة للحكومة الاسرائيلية دون ان تتنازل حركة حماس عن شروطها المعقولة هي تقول حدود 67 واجتمعت اجتماعات طويلة مع اسماعيل هنية وهو يقول حدود 67 اذا وفق ذلك بموقف وموقف عربي ونذهب الى كل المجتمع الدولي ونطالب بالسلام الذي نريده وليس الذي تريده اسرائيل انا اعتقد ان اسرائل تكون بموقع الدفاع عن النفس ولا تستطيع ان تواجهنا بالساحة الدولية ولا الساحة الاسرائيلية وهذا هو الذي يوصلنا الى بداية الطريق الصحيح
واكد دحلان خلال لقاء على الفضائية المصرية في رده على امكانية التعامل مع الحكومة الاسرائيلية اليمينية القادمة : هذا مرهون بذكاء الجانب الفلسطيني والعربي اتذكر عندما كان نتنياهو في الحكم كيف اطاحت به الادارة الامريكية وذلك من خلال اتفاق الخليل او كان جزء من الاسباب التي اطاحت به اسرائيل دولة ديمقراطية فيما يخص شعبها شعبها ولكن ادارة الصراع السياسي يحتاج الى كثير من العقل وكثير من الصمود ولكن مضمون في كيفية الادارة سواء مع الجانب الفلسطيني او الفلسطيني العربي نعم هناك حكومة غير قابلة لصنع السلام .
وفي رده عن امكانية تشكيل حكومة بين الليكود وشاس واسرائيل بيتنا قال ان المصالح في اسرائيل هي الكرسي وليس المصالح الوطنية عهد بن غريون ولي وعهد رابين اصبح خلفنا الان ما يهمهم هو الكرسي قد يخوضو حروب من وراء ذلك ولكن بهذه التشكيلة قد يشكلو حكومة مدتها سنة او سنتين ولكن بامكان العرب ان يخلقوا خلال السنتين جدلا وخلافا عميقا بين الولايات المتحدة واسرائيل وحدث ذلك في عهد كلينتون وكذلك بين هذه الحكومة والاتحاد الاوربي ولكن هل يمكن ان يحدث سلام مع هذه الحكومة انا اتوقع انه لا يمكن لانه لا يستطيع نتنياهو ان يوقع اتفاقية سلام بما نتمناه نحن كفلسطينيين ربما السلام الاقتصادي الذي يتحدث عنه حتي هذا بتطلب ان يقوم برفع 500حاجز في الضفة الغربية ولن يستطيع القيام بذلك .
وشدد دحلان انه لا يوجد استراتيجية اسمها المقاطعة لانها تعتبر استنكاف وهروب من الواقع واكد ان سياسة المواجهة لاسرائيل بالمفهوم السياسي والدبلوماسي والاحراج وتراكم الانجازات هي الاكثر عمقا في اسرائيل من كان يتوقع اننا شعب فلسطيني فقير قادر ان يؤثر في من يكون رئيس الحكومة في اسرائيل الا بعد ان ذهبنا بعد اوسلو في عام 96 اثرت حركة حماس وطردت بيرس من الحكومة وجائت بنتنياهو وفي اتفاق الخليل نحن اثرنا في الا يكون نتنياهو وجئنا ببراك وهذا يجب ان يكون ضمن رؤية وبرنامج ولكن من السهل ان تواجه حكومة نتنياهو في الساحة الدولية اسهل من مواجهة حكومة العمل ولكن الهدف ليست المواجهة فقط الهدف هو تحقيق الانجازات لشعبنا .
واكد دحلان ان التوافق بين حركتي فتح وحماس ببرنامج سياسي يحرج اسرائيل هو اكبر ضربة للحكومة الاسرائيلية دون ان تتنازل حركة حماس عن شروطها المعقولة هي تقول حدود 67 واجتمعت اجتماعات طويلة مع اسماعيل هنية وهو يقول حدود 67 اذا وفق ذلك بموقف وموقف عربي ونذهب الى كل المجتمع الدولي ونطالب بالسلام الذي نريده وليس الذي تريده اسرائيل انا اعتقد ان اسرائل تكون بموقع الدفاع عن النفس ولا تستطيع ان تواجهنا بالساحة الدولية ولا الساحة الاسرائيلية وهذا هو الذي يوصلنا الى بداية الطريق الصحيح
تعليق