رد: ][ هنا نسجن الأقلام العذبه ... لنروي عطش وردتنا ][
تصيح
فى عتمت ثوبه
فى حين خنقت
بجدائلها
لتموت الما
من حبها
>>>><<<>
غادر
دون عودة
تاركا
كل ما قد يذكر به
الاصوات والضحكات
وحتى عطره لازال !!..,
فى عتمت ثوبه
فى حين خنقت
بجدائلها
لتموت الما
من حبها
>>>><<<>
غادر
دون عودة
تاركا
كل ما قد يذكر به
الاصوات والضحكات
وحتى عطره لازال !!..,
تعليق