ذات مساء التقينا...,
تاملته كثيرا وتاملنى..,
احببته بل عشقته حد الجنون ..,
كانت الكلمالت منه وحدها تكفينى لاكمال المشوار..,
لاحتمال الاشواك المدمية,,,
لمواجهة العالم اجمع ..,,,
غير ان السعادة لا تدوم...,
ولم تدم ...,,
لانهم كانوا حاضرين..,
تربصوا بنا شهدوا على حبنا ...,
بل شهدوا على ولادة ملحمة عشق كان مقدرا لها الابدية..,,
كانوا حاضرين نعم كانوا هناك..,
لاغتصاب طهر عشقنا ...,
وعلى تلك الارصفة ..,
اريقت دمائنا واستبيحت..,
فى هذه الحياة جلنا ا تائهين..,,,
وتاه حبنا فى زحام اقاويلهم ...,
ومع هذا لازال الامل بالعودة موجود ,,,.
وانما..,,
عذرا
اعلن الحداد..,,
الى حين..,,
تاملته كثيرا وتاملنى..,
احببته بل عشقته حد الجنون ..,
كانت الكلمالت منه وحدها تكفينى لاكمال المشوار..,
لاحتمال الاشواك المدمية,,,
لمواجهة العالم اجمع ..,,,
غير ان السعادة لا تدوم...,
ولم تدم ...,,
لانهم كانوا حاضرين..,
تربصوا بنا شهدوا على حبنا ...,
بل شهدوا على ولادة ملحمة عشق كان مقدرا لها الابدية..,,
كانوا حاضرين نعم كانوا هناك..,
لاغتصاب طهر عشقنا ...,
وعلى تلك الارصفة ..,
اريقت دمائنا واستبيحت..,
فى هذه الحياة جلنا ا تائهين..,,,
وتاه حبنا فى زحام اقاويلهم ...,
ومع هذا لازال الامل بالعودة موجود ,,,.
وانما..,,
عذرا
اعلن الحداد..,,
الى حين..,,
تعليق