القاهرة - الكوفية برس - في مؤتمره الصحفي عقدة في مقر وكالة رمتان والذي حظر نشره وبثه - تحدث ابراهيم أبو النجا مفوض الاعلام والتعبئة الفكرية في اللجنة القيادية العليا لحركة فتح في قطاع غزة بدأ أبو النجا حديثه بالترحم على أرواح الشهداء وبالاشادة بتضحيات شعبنا والتنديد بالجرائم ، بالمحرقة ، بهيروشيما الثانية ، مشيدا بوحدة هذا الشعب العظيم ، وبتلاحم شعوب العالم وتضامنها معه ، ومشيدا بدور فنزويلا البطولي .
وأكد أبو النجا أن هذا الصمود البطولي كان نتيجة تلاحم ووحدة هذا الشعب ، وأكد أن الوحدة على الأرض قد تحققت ، وأن بيانا باسم الفصائل والقوى الاسلامية كافة قد صدر بهذا الخصوص .
وأبدى أبو النجا أسفه الشديد واستنكاره لما يتعرض له أبناء حركة فتح من مطاردات وإقامات جبرية وأعمال تتنافى وما يقوم به أبناء فتح من دور وطني مخلص جاء بتعميم من قيادتهم في قطاع غزة ، دعا الى التزامهم ومشاركتهم وتضامنهم مع أبناء شعبهم في المجالات كافة ، وفي مقدمتها مواجهة الاحتلال حتى بصدورهم العارية .
وقال أبو النجا إن مثل هذه الأعمال التي يتعرض لها أبناء فتح اليوم من شأنها أن تزيد من حالة الانقسام التي لا تخدم الا مصلحة العدو .
فأبناء فتح ليسوا عملاء وليسوا جواسيس ، ونتمنى أن لا تكون هذه الأعمال ظاهرة أو نتيجة قرار ، ونتمنى أن تكون أعمالا فردية فقط ، واستدرك أبو النجا ، وحتى لو كانت كذلك يجب أن يوضع لها حد فورا .
وحول سؤال عن رؤيته عن ما يصدر من قرارات ومبادرات ، أكد على أن أي قرار أو أي مبادرة يجب أن لا تجحف بالحد الأدنى من حقوقنا الثابتة غير القابلة للتصرف ، وأن التهدئة إذا نص عليها يجب أن تضمن وقف العدوان وسحب القوات الاسرائيلية كافة ، وفتح المعابر كافة ، وأن تكون متزامنة ومتبادلة وشاملة أي تشمل محافظات شمال الوطن وجنوبه ، وأن تضمن اعادة فتح الممر الآمن بين الضفة وغزة ، وأن يشرع في اعمار كل ما تم تدميره ، وفي مقدمته مطار غزة الدولي ، وأن يصار إلى تشكيل لجنة دولية للتحقيق في جرائم الحرب ضد شعبنا .
وأكد أبو النجا أن هذا ما صرح به في مؤتمره الصحفي لرامتان ، ولم يصرح بأي شيئ آخر ، ويستغرب لماذا لم تتم اذاعة المؤتمر
وأكد أبو النجا أن هذا الصمود البطولي كان نتيجة تلاحم ووحدة هذا الشعب ، وأكد أن الوحدة على الأرض قد تحققت ، وأن بيانا باسم الفصائل والقوى الاسلامية كافة قد صدر بهذا الخصوص .
وأبدى أبو النجا أسفه الشديد واستنكاره لما يتعرض له أبناء حركة فتح من مطاردات وإقامات جبرية وأعمال تتنافى وما يقوم به أبناء فتح من دور وطني مخلص جاء بتعميم من قيادتهم في قطاع غزة ، دعا الى التزامهم ومشاركتهم وتضامنهم مع أبناء شعبهم في المجالات كافة ، وفي مقدمتها مواجهة الاحتلال حتى بصدورهم العارية .
وقال أبو النجا إن مثل هذه الأعمال التي يتعرض لها أبناء فتح اليوم من شأنها أن تزيد من حالة الانقسام التي لا تخدم الا مصلحة العدو .
فأبناء فتح ليسوا عملاء وليسوا جواسيس ، ونتمنى أن لا تكون هذه الأعمال ظاهرة أو نتيجة قرار ، ونتمنى أن تكون أعمالا فردية فقط ، واستدرك أبو النجا ، وحتى لو كانت كذلك يجب أن يوضع لها حد فورا .
وحول سؤال عن رؤيته عن ما يصدر من قرارات ومبادرات ، أكد على أن أي قرار أو أي مبادرة يجب أن لا تجحف بالحد الأدنى من حقوقنا الثابتة غير القابلة للتصرف ، وأن التهدئة إذا نص عليها يجب أن تضمن وقف العدوان وسحب القوات الاسرائيلية كافة ، وفتح المعابر كافة ، وأن تكون متزامنة ومتبادلة وشاملة أي تشمل محافظات شمال الوطن وجنوبه ، وأن تضمن اعادة فتح الممر الآمن بين الضفة وغزة ، وأن يشرع في اعمار كل ما تم تدميره ، وفي مقدمته مطار غزة الدولي ، وأن يصار إلى تشكيل لجنة دولية للتحقيق في جرائم الحرب ضد شعبنا .
وأكد أبو النجا أن هذا ما صرح به في مؤتمره الصحفي لرامتان ، ولم يصرح بأي شيئ آخر ، ويستغرب لماذا لم تتم اذاعة المؤتمر
تعليق