الرئيس عباس قبيل توجهه الى نيويورك يصدر قرارا بوقف الحملات الإعلامية ضد حماس ومن جانب واحد وبشكل فوري
أعلن أمين سر اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية ياسر عبد ربه، اليوم، أن القيادة الفلسطينية قررت الموافقة على سفر الرئيس محمود عباس إلى نيويورك على رأس الوفد العربي، لمتابعة إصدار قرار من مجلس الأمن الدولي، يؤدي لوقف العدوان على قطاع غزة فوراً.
كما أكد في مؤتمر صحفي عقده في مقر المقاطعة برام الله ظهر اليوم، على أن الرئيس محمود عباس وبتوجيه من القيادة الفلسطينية، أصدر قراراً بوقف كافة أشكال الحملات الإعلامية من طرف واحد، ويحظر وفقه على أي مسؤول في السلطة أو المنظمة أو فتح الدخول في أي اشتباك إعلامي أو سياسي مع أي من ممثلي حماس أو الجهاد. حول قرار السيد الرئيس بوقف الحملات الإعلامية أكد أمين سر اللجنة التنفيذية، أنه لن يتم الرد على أي حملة تشهير بالقيادة الفلسطينية حتى يعود من فقد الرشد إلى رشده، ويقتنع أن الطريق الوحيد هو طريق فلسطين والحفاظ على القرار الوطني المستقل. وفي ختام حديثه، حيّا مبادرة أعضاء المجلس التشريعي من كافة الفصائل للسير معاً وبشكل مشترك في مدينة رام الله، ودعا الجميع للمشاركة بنفس الطريقة والأسلوب لنقول للجميع أننا ضد هذا العدوان معاً وموحدين.
أعلن أمين سر اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية ياسر عبد ربه، اليوم، أن القيادة الفلسطينية قررت الموافقة على سفر الرئيس محمود عباس إلى نيويورك على رأس الوفد العربي، لمتابعة إصدار قرار من مجلس الأمن الدولي، يؤدي لوقف العدوان على قطاع غزة فوراً.
كما أكد في مؤتمر صحفي عقده في مقر المقاطعة برام الله ظهر اليوم، على أن الرئيس محمود عباس وبتوجيه من القيادة الفلسطينية، أصدر قراراً بوقف كافة أشكال الحملات الإعلامية من طرف واحد، ويحظر وفقه على أي مسؤول في السلطة أو المنظمة أو فتح الدخول في أي اشتباك إعلامي أو سياسي مع أي من ممثلي حماس أو الجهاد. حول قرار السيد الرئيس بوقف الحملات الإعلامية أكد أمين سر اللجنة التنفيذية، أنه لن يتم الرد على أي حملة تشهير بالقيادة الفلسطينية حتى يعود من فقد الرشد إلى رشده، ويقتنع أن الطريق الوحيد هو طريق فلسطين والحفاظ على القرار الوطني المستقل. وفي ختام حديثه، حيّا مبادرة أعضاء المجلس التشريعي من كافة الفصائل للسير معاً وبشكل مشترك في مدينة رام الله، ودعا الجميع للمشاركة بنفس الطريقة والأسلوب لنقول للجميع أننا ضد هذا العدوان معاً وموحدين.
تعليق