السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ملاحظة: الموضوع لسن ال18 وما فوق
الزواج ما بين الأحلام والواقع
في مرحلة زمنية من العمر .. عندما كان القلب أكثر شبابا وأكثر حرارة وأصدق نبضا ..
رسمنا بقلوبنا حياة زهرية تغرد بها العصافير وتكثر بها الأزهار وتفوح منها رائحة العطور
هذه الحياة هي الحياة المستقبلية .. التي حلمنا بها مع النصف الآخر وشريك الحياة
تخيلات المراهقين وأحلام الطفولة اجتمعت في هذه الحياة
ومنا من تابع رسم هذه اللوحة الجميلة في مخيلته ونقلها للواقع فعاش حياة هنيئة مع شريك الحياة
ومنا من اكتفى بالرسم فقط .. ولم يحضى فرصة ليطبق فيها ما رسمه في مخيلته
ومنا .. من نسى كل ما رسمه واصطدم بواقع آخر مختلف تماما لذلك الواقع الذي كان يحلم به
وهنا..
نصطدم بواقع مختلف لحياة لم نتوقعها
فتتبخر جميع الأحلام .. لنسقط على واقع لا نعرف كيف نتصرف به
وكيف نديره
وهو واقع الحياة الزوجية
إن أكثر ما ننصدم منه هو أن هذه الحياة مختلفة تماما عما كنا نحلم به..
فهي كثيرة بالمسؤوليات والواجبات .. ليس كما يتوقع البعض انها وسيلة فقط لاشباع الحب ورغباته
فبين صراع الخيال .. وحقيقة الواقع
تكثر المشاكل .. وخاصة لمن لا يؤقلم نفسه مع الحياة الجديدة
ولمن رسم لنفسه مسارا زهريا صافيا من غير أي شوائب
فتكثر الاصطدامات ..
وقد تنتهي هذه الحياة بقرار مفاجئ
فلماذا يصطدم الخيال بالحقيقة؟!
في انتظار مشاركتكم التي تعكس تصوركم عن هذ الحياة
ومفوهما وما لها وماعليها
وكيف نجعلها حياة واقعية بأحلام زهرية؟
ملاحظة: الموضوع لسن ال18 وما فوق
الزواج ما بين الأحلام والواقع
في مرحلة زمنية من العمر .. عندما كان القلب أكثر شبابا وأكثر حرارة وأصدق نبضا ..
رسمنا بقلوبنا حياة زهرية تغرد بها العصافير وتكثر بها الأزهار وتفوح منها رائحة العطور
هذه الحياة هي الحياة المستقبلية .. التي حلمنا بها مع النصف الآخر وشريك الحياة
تخيلات المراهقين وأحلام الطفولة اجتمعت في هذه الحياة
ومنا من تابع رسم هذه اللوحة الجميلة في مخيلته ونقلها للواقع فعاش حياة هنيئة مع شريك الحياة
ومنا من اكتفى بالرسم فقط .. ولم يحضى فرصة ليطبق فيها ما رسمه في مخيلته
ومنا .. من نسى كل ما رسمه واصطدم بواقع آخر مختلف تماما لذلك الواقع الذي كان يحلم به
وهنا..
نصطدم بواقع مختلف لحياة لم نتوقعها
فتتبخر جميع الأحلام .. لنسقط على واقع لا نعرف كيف نتصرف به
وكيف نديره
وهو واقع الحياة الزوجية
إن أكثر ما ننصدم منه هو أن هذه الحياة مختلفة تماما عما كنا نحلم به..
فهي كثيرة بالمسؤوليات والواجبات .. ليس كما يتوقع البعض انها وسيلة فقط لاشباع الحب ورغباته
فبين صراع الخيال .. وحقيقة الواقع
تكثر المشاكل .. وخاصة لمن لا يؤقلم نفسه مع الحياة الجديدة
ولمن رسم لنفسه مسارا زهريا صافيا من غير أي شوائب
فتكثر الاصطدامات ..
وقد تنتهي هذه الحياة بقرار مفاجئ
فلماذا يصطدم الخيال بالحقيقة؟!
في انتظار مشاركتكم التي تعكس تصوركم عن هذ الحياة
ومفوهما وما لها وماعليها
وكيف نجعلها حياة واقعية بأحلام زهرية؟
تعليق