منزل مهجور
مرت فصول عدة ....... لم أزر فيها منزل ذكرياااااتي ......
هجرته الامنيات ... وجف منها ينبوع الحنان
ذهبت اليها في ليلة يسكنها هدوء الفراق ..........
كلما اقتربت منها اسمع صوت بكاء الزمان
فتملكني شعور بالاسى ...
استرجعت فيها واجهة ذكرياتي .....
تذكرت رقصة السعادة التي كنا نصبح ونمسي عليها
تذكرت ينبووع الحنان الذي كان يصب ويربط بين قلبينا ...
تذكرت امنياتي التي حلمت بها وسعيت لتحقيقها
لا زلت اذكر عندما كنت اسير لك ِ يحمي عرينه ويدافع عن من يريد قصف حبناا ..
بسلاح الفتنة الذي لطالما تصدينا له ....
كلما اقتربت من منزلي.... منزل الماضي ..
استعد ايام حزينة ....
سعيدة ....
فراق ....
جراح.....
ما زال قلبي ينبض .. وفيه طعنة سكنت اعماقه نعم ؟؟
ما رأيك بطعنة تسكن قلبي كي تعيد الطعنة كلما شفي الجراح
شجرة الوحدة بجوار ذلك المنزل
لم يكن اسمها الوحدة
تغيرت بعد خروجي من منزلي
سكن الموت فروعها وسال دمها النابض في مشهد لا يتكرر
لاني لن أكرر ما حدث
ولن يضيع مني مستقبل اكثر مما ضاع مني
حديقة منزلي كانت تمتلئ بنفعات من عطر الحياة وجمالها
وكانت ملونة بأزهار نحن زرعناها بانفسنا ....
كانت تبعث لنا السعادة .. فتعلق قلبنا ببعض أكثر وأكثر
كانت هناك يمامة الحب تسكن معنا
أين هي ؟ اني ابحث عنها .....
لقد رحلت ....
ما زلت اذكر اللحظة الاولى للقائنا
لم يكن هناك أي رابطة بيننا وهذه اليمامة ذي اللون الابيض الناصع
كانت بداية قصتنا .....
لربما هي تندب خطها ونادمة لما حدث لي ....
فرحلت كي تبحث لي عن خط آخر ......
يتبع
مرت فصول عدة ....... لم أزر فيها منزل ذكرياااااتي ......
هجرته الامنيات ... وجف منها ينبوع الحنان
ذهبت اليها في ليلة يسكنها هدوء الفراق ..........
كلما اقتربت منها اسمع صوت بكاء الزمان
فتملكني شعور بالاسى ...
استرجعت فيها واجهة ذكرياتي .....
تذكرت رقصة السعادة التي كنا نصبح ونمسي عليها
تذكرت ينبووع الحنان الذي كان يصب ويربط بين قلبينا ...
تذكرت امنياتي التي حلمت بها وسعيت لتحقيقها
لا زلت اذكر عندما كنت اسير لك ِ يحمي عرينه ويدافع عن من يريد قصف حبناا ..
بسلاح الفتنة الذي لطالما تصدينا له ....
كلما اقتربت من منزلي.... منزل الماضي ..
استعد ايام حزينة ....
سعيدة ....
فراق ....
جراح.....
ما زال قلبي ينبض .. وفيه طعنة سكنت اعماقه نعم ؟؟
ما رأيك بطعنة تسكن قلبي كي تعيد الطعنة كلما شفي الجراح
شجرة الوحدة بجوار ذلك المنزل
لم يكن اسمها الوحدة
تغيرت بعد خروجي من منزلي
سكن الموت فروعها وسال دمها النابض في مشهد لا يتكرر
لاني لن أكرر ما حدث
ولن يضيع مني مستقبل اكثر مما ضاع مني
حديقة منزلي كانت تمتلئ بنفعات من عطر الحياة وجمالها
وكانت ملونة بأزهار نحن زرعناها بانفسنا ....
كانت تبعث لنا السعادة .. فتعلق قلبنا ببعض أكثر وأكثر
كانت هناك يمامة الحب تسكن معنا
أين هي ؟ اني ابحث عنها .....
لقد رحلت ....
ما زلت اذكر اللحظة الاولى للقائنا
لم يكن هناك أي رابطة بيننا وهذه اليمامة ذي اللون الابيض الناصع
كانت بداية قصتنا .....
لربما هي تندب خطها ونادمة لما حدث لي ....
فرحلت كي تبحث لي عن خط آخر ......
يتبع
تعليق