السلام عليكم ورحمة الله وبركاتو !!!!!!!!
يؤلمْني أنك’ لسَت ليَ ..
وأنْي أصبًحت لْصاً يتربَص بـِ اللـًيل لـِ يقتْات الَفتاتْ
يقْتلني تأثيركً بي يا سُيدتي ،
ويعْز عْلي أن أقْتل حْزناً أمْام أسَوار فرحْتك وأتًظاهـًر بـِ الفرحْ ،
بْل الحَقيْقة أنْي لا أتظاهـًر بـِ الفرْح ، لأنرؤيْتك وحدًها تبعْث بي ألف’ مْوت وحيًاة واحًدة فقَط
حْياة واحْدة أريدٌها وأقًبلها ،فـ أنا لأجْلك ارتضًيت الًنار أنْ تكَون مأواَي كل ليلْة ،
كـْم هـًو موْجعَ أن’ تغفًـو عْلى حـُلمٍ وتْصحـْو علْى واقًع صًفعْة مُؤلمًة تنثـًر أجًزائك إلْى قطع متًناهية في الصغـْر
وتعًجزأن تعًود لـِ تجمًعها ،
ضْعف هـْو الحًب ياسْيدتي وقًوة في ذاْت الوًُقتٌ ،
قْوة حيُن تهمًسي لْي ، أْنا هنا لأجْلك فـ تأخذنْي الًسعادهـً حيْث الأبدًية المْطلقة
وحْيث أنْت بـِ ذاتْ الَبياضَ الًذي وجدتْك علْيه وبـِ ذاتْ التًفاصًيل التْي نقَشتهْا علُى جسًدكْ ،
وضْعف حًين تومْئ عْيناك لـْي ، سـ أكْون لك بْعد لحظاتْ ، فـ تعًصف بي الريْاح إلى الًجحْيم المطلق
حًيث أنا وبْعض الوحْوش الجائعْة والعًٌطشى إلى دمًْع ودَم !
تقْتاتني وتقطـًعنْي وتتْكالب علْي جًميعْها فـ لا يبقْى مَني سواي وطيْفك الذي’ ما توانى لـِ لحْظة أن يقْبلني ،
أن تمشْي وأنت مْكبا على وجهْك هائما ومجْلجلاً بـِ صوْت غشتْه بْحة وتيْه، وكأن الحْزن ماعاد يطرْبه سْوى ارتجًاف آحْبالك الصوتية هـْو الضْياع بـِ حد ذاته’
بل هـْو الموَُت بـِ ثوب حيْاة !
لْي رغبًُة يا سيدتي’ أن أصْرخ بـِ وجْه المْارة ، لما لا تكْون لـًي ؟
ولكنْ إن ُصرخًت بـِ هم’ سـ أثْير شفقتْهًم ليْس إلا ، وأنْا وربْ السًماء والأرْض يكاَد إشفاَقي على ذاتًي أن يطْغى علْى ملامحْي ،
مبتل أنا بـِ مْاء الْحب الذي ارتشًفته مْنك، لا الشمًْس جفـُفتنيُ ولا الًعروق روتَُني ،
أخبرينـْي’ ، كيْف السًبيل إلًى الموًت من دونْ ألًم ؟
كيف السْبيل إلى الحًياة من دوْنك ؟
أتعلـمً ،
لـِ لتـْو أدركْت فَقط أن الحْب حياة ، وأن الطرْيق إلى تلْك الحيْاة .. مَوتْ!
يؤلمْني أنك’ لسَت ليَ ..
وأنْي أصبًحت لْصاً يتربَص بـِ اللـًيل لـِ يقتْات الَفتاتْ
يقْتلني تأثيركً بي يا سُيدتي ،
ويعْز عْلي أن أقْتل حْزناً أمْام أسَوار فرحْتك وأتًظاهـًر بـِ الفرحْ ،
بْل الحَقيْقة أنْي لا أتظاهـًر بـِ الفرْح ، لأنرؤيْتك وحدًها تبعْث بي ألف’ مْوت وحيًاة واحًدة فقَط
حْياة واحْدة أريدٌها وأقًبلها ،فـ أنا لأجْلك ارتضًيت الًنار أنْ تكَون مأواَي كل ليلْة ،
كـْم هـًو موْجعَ أن’ تغفًـو عْلى حـُلمٍ وتْصحـْو علْى واقًع صًفعْة مُؤلمًة تنثـًر أجًزائك إلْى قطع متًناهية في الصغـْر
وتعًجزأن تعًود لـِ تجمًعها ،
ضْعف هـْو الحًب ياسْيدتي وقًوة في ذاْت الوًُقتٌ ،
قْوة حيُن تهمًسي لْي ، أْنا هنا لأجْلك فـ تأخذنْي الًسعادهـً حيْث الأبدًية المْطلقة
وحْيث أنْت بـِ ذاتْ الَبياضَ الًذي وجدتْك علْيه وبـِ ذاتْ التًفاصًيل التْي نقَشتهْا علُى جسًدكْ ،
وضْعف حًين تومْئ عْيناك لـْي ، سـ أكْون لك بْعد لحظاتْ ، فـ تعًصف بي الريْاح إلى الًجحْيم المطلق
حًيث أنا وبْعض الوحْوش الجائعْة والعًٌطشى إلى دمًْع ودَم !
تقْتاتني وتقطـًعنْي وتتْكالب علْي جًميعْها فـ لا يبقْى مَني سواي وطيْفك الذي’ ما توانى لـِ لحْظة أن يقْبلني ،
أن تمشْي وأنت مْكبا على وجهْك هائما ومجْلجلاً بـِ صوْت غشتْه بْحة وتيْه، وكأن الحْزن ماعاد يطرْبه سْوى ارتجًاف آحْبالك الصوتية هـْو الضْياع بـِ حد ذاته’
بل هـْو الموَُت بـِ ثوب حيْاة !
لْي رغبًُة يا سيدتي’ أن أصْرخ بـِ وجْه المْارة ، لما لا تكْون لـًي ؟
ولكنْ إن ُصرخًت بـِ هم’ سـ أثْير شفقتْهًم ليْس إلا ، وأنْا وربْ السًماء والأرْض يكاَد إشفاَقي على ذاتًي أن يطْغى علْى ملامحْي ،
مبتل أنا بـِ مْاء الْحب الذي ارتشًفته مْنك، لا الشمًْس جفـُفتنيُ ولا الًعروق روتَُني ،
أخبرينـْي’ ، كيْف السًبيل إلًى الموًت من دونْ ألًم ؟
كيف السْبيل إلى الحًياة من دوْنك ؟
أتعلـمً ،
لـِ لتـْو أدركْت فَقط أن الحْب حياة ، وأن الطرْيق إلى تلْك الحيْاة .. مَوتْ!
تعليق