غدا أعود
إلى أغلى من في الوجود..
إلى قلوبٌ أعشقها فعطاءها لامحدود
سأعود ومعي حبٌ بالوفااااء موعود
يحمله قلبٌ أضناه السفر
وروح تفننت الغربة في جرحهاا فكان رفيقها السهر
و باللقائكم ستُبرى تلك الجروح
فلقاء أعيننا يكفي عن كل بوح
وفي زحمة فرحتي بكم
أراه هناك ينتظرني
أتى ومعه حب وحنان
يقف فاتح ذراعيه ليحضني
وعيناه لسان حالهااا تقول أسف لجرحك
ها أنا عدت لأحتضنك..
وقبل أن أصل إليه بجسدي وجدت قلبي قد سبقني إليه
ذهب دون أن يستأذنني.. ورمى بنفسه في أحضانه
آه من قلبٌ يعشقها
وكأن رؤيتي لها
أيقظت بركان مشاعري التي كنت أعتقد أني أستطعت أخمدهااا
حبٌ يحمل اسمها في قلبي مازال يملاها..
ومشاعر ما عادت الحروف قادره على وصفها
حبٌ أزلي.. كنت أخفيه.. عواطف كنت اداريهااا
عن عين سخرية أو نقد تُجفيهااا
كنت أحلم أني معها في ليلة لا أحد فيهاا
وكنت أكتب قصائد حبها وفي دفتري أُخفيهااا
وكنت وكنت.......
وأعتقدت أني قادر على تجاهلها وبعدي في أي لحظه شئت
وعندما أردت.. ما أستطعت
و دموع دمٌ نزفت.. على فراق من أحببت
و ها هوي الآن هناااا
تعيد زمنٌ مضى
حبٌ كبير ما زال هنااا
و وعدٌ بحب ليس معه أسى
غدا اعود..
وفي قلبي لها أضعاف ما كان موجود
وأن صدق في تلك الوعود
نذرت لها قلبي وروحي
و كل حياتي كقلادة من اللؤلؤ المعقود
والإ لم يعد لحبها معنى في حياتي
حتى ولو مازال موجود
إلى أغلى من في الوجود..
إلى قلوبٌ أعشقها فعطاءها لامحدود
سأعود ومعي حبٌ بالوفااااء موعود
يحمله قلبٌ أضناه السفر
وروح تفننت الغربة في جرحهاا فكان رفيقها السهر
و باللقائكم ستُبرى تلك الجروح
فلقاء أعيننا يكفي عن كل بوح
وفي زحمة فرحتي بكم
أراه هناك ينتظرني
أتى ومعه حب وحنان
يقف فاتح ذراعيه ليحضني
وعيناه لسان حالهااا تقول أسف لجرحك
ها أنا عدت لأحتضنك..
وقبل أن أصل إليه بجسدي وجدت قلبي قد سبقني إليه
ذهب دون أن يستأذنني.. ورمى بنفسه في أحضانه
آه من قلبٌ يعشقها
وكأن رؤيتي لها
أيقظت بركان مشاعري التي كنت أعتقد أني أستطعت أخمدهااا
حبٌ يحمل اسمها في قلبي مازال يملاها..
ومشاعر ما عادت الحروف قادره على وصفها
حبٌ أزلي.. كنت أخفيه.. عواطف كنت اداريهااا
عن عين سخرية أو نقد تُجفيهااا
كنت أحلم أني معها في ليلة لا أحد فيهاا
وكنت أكتب قصائد حبها وفي دفتري أُخفيهااا
وكنت وكنت.......
وأعتقدت أني قادر على تجاهلها وبعدي في أي لحظه شئت
وعندما أردت.. ما أستطعت
و دموع دمٌ نزفت.. على فراق من أحببت
و ها هوي الآن هناااا
تعيد زمنٌ مضى
حبٌ كبير ما زال هنااا
و وعدٌ بحب ليس معه أسى
غدا اعود..
وفي قلبي لها أضعاف ما كان موجود
وأن صدق في تلك الوعود
نذرت لها قلبي وروحي
و كل حياتي كقلادة من اللؤلؤ المعقود
والإ لم يعد لحبها معنى في حياتي
حتى ولو مازال موجود
تعليق