كيف نعرف ان قلبنا بدأ بالحياه
عندما تدق قلوبنا معلنة الحب في حياتنا تتغير نظرتنا للحياة حيث نصبح أكثر تفاؤلاً وأكثر عمقاً وعندما
يعرف العشق الحقيقي طريقه إلى أعماق أحاسيسنا نصبح أكثر صدقاً مع ذاتنا وأكثر مرونة في سلوكنا
وتتحول كل المشاعر في دواخلنا إلى إحساس واحد يحمل كل المعاني للقدرة على العطاء فالحب إحساس
رائع ونبيل يحتاج منا دوماً إلى الرعاية والإهتمام لكي نحافظ عليه تماماً كالزهرة كلما رعيناها فاح عبيرها
وبالصراحة والوضوح والصدق مع أنفسنا ثم مع من نحب سنحافظ عليه من كل الشوائب وسنجعل منه
منهجاً يغتدي به كل عاشق ومحب .
إن ومضات السعادة تزورنا إذا سمعنا الأذن لحناً شجياً أو رأت العين منظراً جميلاً أو إذا تلامست أيادينا
بحنان صادق إن ومضات السعادة تعبر عن الصدق والحقيقة لذلك الحب الحقيقي الصادق هو أن ننصهر
مع من نحب نحو غايةً سامية وهدف نبيل وتأكد أن الصدق في الإحساس والصراحة في الفعل والوضوح
في الرؤية والعطاء من غير مقابل وبلا حدود هو أسمى أنواع الحب وأهم أركان الحب لأن المال والجمال
زائلان بينما الأخلاق هي الباقية حيث تأتي المشاكل تباعاً بالنسبة للحب الهش المربوط بمصلحة والمشروط
بأقوال وأفعال محددة حيث يكون هناك خلل واضح يكمن في الأنانية عندما لا نضع في حسابنا الطرف الآخر
إذ نتخيل أن يكون مثلنا في ما نحمله من مكر وخداع وعدم رؤية .
الحب الحقيقي أقوى من كل الصعاب ومن الهواجس والظنون حيث يصنع من الصعاب سلماً يقود إلى سماء
من التجرد والإنتماء والحب العميق يعني كل المعاني الجميلة ونحتاج لكي نعيش روعته إلى صدق مع أنفسنا
وإلى وعي وسلوك حضاري لقد عشت معك سنين كانت أسعد أيام حياتي بل كانت كل حياتي فلم تكن لي قبل
أن أعرفك حياة وقد خيل إلي أنني سوف أقضي العمر هكذا أعيش معك سعيدة لقد أحببتك حباً إستولي على
نفسي وسري في كياني وإختلط بدمي فصرفني عن كل شئ سواه وشغلني عن نفسي وعما يشغل الناس في
الحياة وأرغمني على أن أعيش له وأن أوقف قلبي وعقلي وكل عواطفي عليه لقد أحببتك حباً أضنى قلبي
وزهق روحي وأسقم جسدي وشتت تفكيري والذي لا أستطيع منه خلاصاً ولا أجد منه مهرباً وأصبحت
أخشى منه على روحي وأخاف أن يؤدي بي إلى الهلاك .
عندما تدق قلوبنا معلنة الحب في حياتنا تتغير نظرتنا للحياة حيث نصبح أكثر تفاؤلاً وأكثر عمقاً وعندما
يعرف العشق الحقيقي طريقه إلى أعماق أحاسيسنا نصبح أكثر صدقاً مع ذاتنا وأكثر مرونة في سلوكنا
وتتحول كل المشاعر في دواخلنا إلى إحساس واحد يحمل كل المعاني للقدرة على العطاء فالحب إحساس
رائع ونبيل يحتاج منا دوماً إلى الرعاية والإهتمام لكي نحافظ عليه تماماً كالزهرة كلما رعيناها فاح عبيرها
وبالصراحة والوضوح والصدق مع أنفسنا ثم مع من نحب سنحافظ عليه من كل الشوائب وسنجعل منه
منهجاً يغتدي به كل عاشق ومحب .
إن ومضات السعادة تزورنا إذا سمعنا الأذن لحناً شجياً أو رأت العين منظراً جميلاً أو إذا تلامست أيادينا
بحنان صادق إن ومضات السعادة تعبر عن الصدق والحقيقة لذلك الحب الحقيقي الصادق هو أن ننصهر
مع من نحب نحو غايةً سامية وهدف نبيل وتأكد أن الصدق في الإحساس والصراحة في الفعل والوضوح
في الرؤية والعطاء من غير مقابل وبلا حدود هو أسمى أنواع الحب وأهم أركان الحب لأن المال والجمال
زائلان بينما الأخلاق هي الباقية حيث تأتي المشاكل تباعاً بالنسبة للحب الهش المربوط بمصلحة والمشروط
بأقوال وأفعال محددة حيث يكون هناك خلل واضح يكمن في الأنانية عندما لا نضع في حسابنا الطرف الآخر
إذ نتخيل أن يكون مثلنا في ما نحمله من مكر وخداع وعدم رؤية .
الحب الحقيقي أقوى من كل الصعاب ومن الهواجس والظنون حيث يصنع من الصعاب سلماً يقود إلى سماء
من التجرد والإنتماء والحب العميق يعني كل المعاني الجميلة ونحتاج لكي نعيش روعته إلى صدق مع أنفسنا
وإلى وعي وسلوك حضاري لقد عشت معك سنين كانت أسعد أيام حياتي بل كانت كل حياتي فلم تكن لي قبل
أن أعرفك حياة وقد خيل إلي أنني سوف أقضي العمر هكذا أعيش معك سعيدة لقد أحببتك حباً إستولي على
نفسي وسري في كياني وإختلط بدمي فصرفني عن كل شئ سواه وشغلني عن نفسي وعما يشغل الناس في
الحياة وأرغمني على أن أعيش له وأن أوقف قلبي وعقلي وكل عواطفي عليه لقد أحببتك حباً أضنى قلبي
وزهق روحي وأسقم جسدي وشتت تفكيري والذي لا أستطيع منه خلاصاً ولا أجد منه مهرباً وأصبحت
أخشى منه على روحي وأخاف أن يؤدي بي إلى الهلاك .
تعليق