أصْبحَت ْ لا [ تَتَنَفَسُ ] إلا عِشْقكَ 00
[mark=000000][a7la1=000000][all1=000000]
[ALIGN=center]
أَسْكَنتُكَ فِكْرِي
وَفَوضْتُكَ امْرِي 00
وَسَميتُكَ في ليال العُمر [ قَدَرِي ]
تَلوَنتْ بِكَ حُرُوف شِعْرِي 00
مَارَسْتَ عِشْق الفُضولَ بِـ دَاخِلِي
فأسْتوطَنْتَ جَمِيعَ [ مَدَاخِلي ]
إِحْتِليِتَ أرْضِي 00 وَنَفَيْت صَمْتِي
حدَدَت سَاعةهُبوط رِحلتُكَ في سَاحة
الوَجْدِ مني 00 ودقَائِقُ النَبض التِي
يَعْمَلُ فيها قَلْبِي الذِي قَدَ أبدَلتَهُ يَومَا
بـِ [ قطعةٍ ] مَعدَنية للضَخ فَقَط 00
لَم أكن أَعْلَم ُ أَنَهُ سَيَنِبِضُ شَوقَاً
في دقائق خِيانَة مِنْهُ لـِ عَهْدِنا !
رَقَصاتٌ مُتَسَارِعة مِنهُ إلي أن ْ
إستَقَرَت في رِيضَان الوَفاء 00
ياساكِناً فِكْرِي هَاهُو [ قَلْبِي ]
ينادِيك 00 يُناجِيك
ينبضُ لَكَ قَائِلا :
هِيتُ لَك قَصرِاً لا يَتَسِعُ إلا لك
هِيتُ لَكَ عَطشَاً لأيُروى إلاَبِكَ
هِيتُ لَكَ عَالمَا لا يَعيشُكَ إلا أنت
ياقَلْباً [ شَرْقِيِّاً ] كَبَلَنِي 00
يا مَوجاً عَتِيَاً أغْرَقنِي
في بحرٍ لُجَّي آسَرَني
ياحُضْناً أَشْتاقَهُ لَمْلَمَنِي
يَاقَلَمَاً بـِ بَدِيعِهِ أرهَقَنِي 00
يا حُبَاً بَصَرْتُ بِهِ الأَمَلا
في كَونكَ جَرْحَي قد انْدَملا
وَسوادِ الليلِ قَد ارْتحلا
وللحُزْنِ بِـ طَيَتِهِ فَقَدْ حَمِلا
بَرَبِكَ كَيفَ إلي قَلبي
وَجدتَ [ مَنَافِذَ ] أوٍسُبُلا ؟
يَاغائراً في الأعْمَاقْ
أدْنُوا مِنْ قَلْبِي أكْثَرُ وَأكْثَر
فـ َهاَهُو اللِيل يَدْنُو مِنِي يَتَعَثَر
بـ ِحَنَانِكَ أُرِيدُ أنْ اتَدَثَر
وَلِـ [ رُوحَكَ ] أنْفَاسَاً أَتَنَثَر
ضَجِيجٌ فِي قَلْبِي يَعْلُو
وَرَحِيقُ الحُبِ لِسَانِي يَتْلُو
و سَكَاكِرُ أنفاسِكَ تَحْلُو
وِتعَابِير عَلَى وَجْنَتَاي
تَتَوغَلُ فِيَها المَسَافَات
وتُنِيرهَا البدَايَات00
هاأنت قَدْ دَلَقتَ حُبَكَ
عَلَى خارِطَتِي فَكَوَنت بِه مَعَالِمُ التَارِيخ
تَاريخا كُلَهُ حَاضِر لا وجُود لِـ مَاضٍ فِيه
أغَلَقَ حُبَك كُل مَساماتِي عَن الأوكسِجين
فأصْبحَت ْ لا [ تَتَنَفَسُ ] إلا عِشْقكَ 00
[ خَطَفْتَنِي ]حُلمَاً وعشتَنِي حَقِيقَةً
وَسَكَنتَنِي عِشْقَاً 00
وسَكنتٌكَ موطِناً 00 [ حَرْفُكَ ] ظِلِي الَذِي
اسْتَفيءُ تَحْتَهُ 00وَ [ قَلَمُكَ ] سِحْرِي
الذِي أرتوي بِـ [ حِبْرِِه ِ]00
وكُلُكَ ذَاتِي 00 وأنت َخُصُوصيَتِي
هيَا فَلا تكُ أنَانِي وَ [ بَارِكْنِي ] فِيكَ
حُبَاً أزَلِيَاً 00
وَ سَكَنَاً لِنبْضَاً بِكَ منْفِيَاً 000[
[mark=000000][a7la1=000000][all1=000000]
[ALIGN=center]
أَسْكَنتُكَ فِكْرِي
وَفَوضْتُكَ امْرِي 00
وَسَميتُكَ في ليال العُمر [ قَدَرِي ]
تَلوَنتْ بِكَ حُرُوف شِعْرِي 00
مَارَسْتَ عِشْق الفُضولَ بِـ دَاخِلِي
فأسْتوطَنْتَ جَمِيعَ [ مَدَاخِلي ]
إِحْتِليِتَ أرْضِي 00 وَنَفَيْت صَمْتِي
حدَدَت سَاعةهُبوط رِحلتُكَ في سَاحة
الوَجْدِ مني 00 ودقَائِقُ النَبض التِي
يَعْمَلُ فيها قَلْبِي الذِي قَدَ أبدَلتَهُ يَومَا
بـِ [ قطعةٍ ] مَعدَنية للضَخ فَقَط 00
لَم أكن أَعْلَم ُ أَنَهُ سَيَنِبِضُ شَوقَاً
في دقائق خِيانَة مِنْهُ لـِ عَهْدِنا !
رَقَصاتٌ مُتَسَارِعة مِنهُ إلي أن ْ
إستَقَرَت في رِيضَان الوَفاء 00
ياساكِناً فِكْرِي هَاهُو [ قَلْبِي ]
ينادِيك 00 يُناجِيك
ينبضُ لَكَ قَائِلا :
هِيتُ لَك قَصرِاً لا يَتَسِعُ إلا لك
هِيتُ لَكَ عَطشَاً لأيُروى إلاَبِكَ
هِيتُ لَكَ عَالمَا لا يَعيشُكَ إلا أنت
ياقَلْباً [ شَرْقِيِّاً ] كَبَلَنِي 00
يا مَوجاً عَتِيَاً أغْرَقنِي
في بحرٍ لُجَّي آسَرَني
ياحُضْناً أَشْتاقَهُ لَمْلَمَنِي
يَاقَلَمَاً بـِ بَدِيعِهِ أرهَقَنِي 00
يا حُبَاً بَصَرْتُ بِهِ الأَمَلا
في كَونكَ جَرْحَي قد انْدَملا
وَسوادِ الليلِ قَد ارْتحلا
وللحُزْنِ بِـ طَيَتِهِ فَقَدْ حَمِلا
بَرَبِكَ كَيفَ إلي قَلبي
وَجدتَ [ مَنَافِذَ ] أوٍسُبُلا ؟
يَاغائراً في الأعْمَاقْ
أدْنُوا مِنْ قَلْبِي أكْثَرُ وَأكْثَر
فـ َهاَهُو اللِيل يَدْنُو مِنِي يَتَعَثَر
بـ ِحَنَانِكَ أُرِيدُ أنْ اتَدَثَر
وَلِـ [ رُوحَكَ ] أنْفَاسَاً أَتَنَثَر
ضَجِيجٌ فِي قَلْبِي يَعْلُو
وَرَحِيقُ الحُبِ لِسَانِي يَتْلُو
و سَكَاكِرُ أنفاسِكَ تَحْلُو
وِتعَابِير عَلَى وَجْنَتَاي
تَتَوغَلُ فِيَها المَسَافَات
وتُنِيرهَا البدَايَات00
هاأنت قَدْ دَلَقتَ حُبَكَ
عَلَى خارِطَتِي فَكَوَنت بِه مَعَالِمُ التَارِيخ
تَاريخا كُلَهُ حَاضِر لا وجُود لِـ مَاضٍ فِيه
أغَلَقَ حُبَك كُل مَساماتِي عَن الأوكسِجين
فأصْبحَت ْ لا [ تَتَنَفَسُ ] إلا عِشْقكَ 00
[ خَطَفْتَنِي ]حُلمَاً وعشتَنِي حَقِيقَةً
وَسَكَنتَنِي عِشْقَاً 00
وسَكنتٌكَ موطِناً 00 [ حَرْفُكَ ] ظِلِي الَذِي
اسْتَفيءُ تَحْتَهُ 00وَ [ قَلَمُكَ ] سِحْرِي
الذِي أرتوي بِـ [ حِبْرِِه ِ]00
وكُلُكَ ذَاتِي 00 وأنت َخُصُوصيَتِي
هيَا فَلا تكُ أنَانِي وَ [ بَارِكْنِي ] فِيكَ
حُبَاً أزَلِيَاً 00
وَ سَكَنَاً لِنبْضَاً بِكَ منْفِيَاً 000[
تعليق