اعمى من يدعى ان ياسر قد رحل
هو شمس الصباح .... هو الحلم .... الذي خرج من قلب الجراح ....
فأنت القائد والزعيم وأنت صانع الكفاح ....
أنت الجبل الذي لا تهزك رياح ....
أنت الصقر الذي حلق من دون جناح ....
فالقلم والعلم يعرفك وأيضاً السلاح ....
فكيف تدعي إنه رحل وهو كوفية الفلاح ....
فالأرض كادت أن تنطق وتقول أن ياسر حي ما راح ....
فأي فكرة كنت تبرز بها يا سيدي كنت تبرز فيها النجاح ...
فأنت من زرع فينا الحب والطيبة والسماح ....
فصورتك في كل مكان في الميدان وفي الأحزان وفي الأفراح ....
فصوتك هي خلفية الرصاص وقت الاجتياح ....
ففجرك يا صاحب القرار هو الذي لاح ....
أنت يا أبا عمار من لملم الجراح ....
بدلتك العسكرية لا تعرف إلا الإصرار والإلحاح ....
وفي كل المواقف تحمل العلم والكوفية فوق رأسك كوشاح ....
وقرارك الصعب يجعل العدو يتخبط ويتوه في الأرض سواح ....
ونظرة عينيك يا صاحب الكوفية كمقدمة الرماح ....
فعندما تسير على الأرض تختبئ منك الأشباح ....
وفي الوقت الذي شرد الأجداد من الجيش السفاح ....
ودمر البيوت وأقلع القمح والزيتون والتفاح ....
أنت من شال الهم والطاحون والمفتاح ....
وكنت تأمن بأن النصر من عند الله العزيز الفتاح ....
فالشعب يحلف لك وفديك بالدماء والأرواح ....
فظلام الليل أنت نوره ونوره من غير مصباح ....
فأنت من سار على درب الأيوبي صلاح ....
فهنيئاً لك الجنة مع النبي محمد وبلال بن رباح ....
بعزيمتك وإصرارك هزمت المحتل في غزة وراح ....
فأنت يا سيدي من قام بالتعمير والبناء والإصلاح ....
فأنت تلبي نداء الأرض والوطن والسلاح ....
كما تلبي نداء حي على الصلاة حي على الفلاح ....
فاللعين شارون عندما دخل الحرم القدسي واستباح ....
فأنت من قال بلغ السيل الزبى وحملت السلاح ....
وبعض الحكام يتلقون الأوامر هذا ممنوع وهذا مباح ....
ولا أريد أن أذكر أسمائهم لأن الوقت غير متاح ....
فياسر لا يعرف هذه اللغة يعرف كيف يكون الكفاح ....
فأشهد إنك حملت الأمانة وذا وقتك لترتاح ....
فنحن نسير على دربك درب الجهاد والكفاح ...
هو شمس الصباح .... هو الحلم .... الذي خرج من قلب الجراح ....
فأنت القائد والزعيم وأنت صانع الكفاح ....
أنت الجبل الذي لا تهزك رياح ....
أنت الصقر الذي حلق من دون جناح ....
فالقلم والعلم يعرفك وأيضاً السلاح ....
فكيف تدعي إنه رحل وهو كوفية الفلاح ....
فالأرض كادت أن تنطق وتقول أن ياسر حي ما راح ....
فأي فكرة كنت تبرز بها يا سيدي كنت تبرز فيها النجاح ...
فأنت من زرع فينا الحب والطيبة والسماح ....
فصورتك في كل مكان في الميدان وفي الأحزان وفي الأفراح ....
فصوتك هي خلفية الرصاص وقت الاجتياح ....
ففجرك يا صاحب القرار هو الذي لاح ....
أنت يا أبا عمار من لملم الجراح ....
بدلتك العسكرية لا تعرف إلا الإصرار والإلحاح ....
وفي كل المواقف تحمل العلم والكوفية فوق رأسك كوشاح ....
وقرارك الصعب يجعل العدو يتخبط ويتوه في الأرض سواح ....
ونظرة عينيك يا صاحب الكوفية كمقدمة الرماح ....
فعندما تسير على الأرض تختبئ منك الأشباح ....
وفي الوقت الذي شرد الأجداد من الجيش السفاح ....
ودمر البيوت وأقلع القمح والزيتون والتفاح ....
أنت من شال الهم والطاحون والمفتاح ....
وكنت تأمن بأن النصر من عند الله العزيز الفتاح ....
فالشعب يحلف لك وفديك بالدماء والأرواح ....
فظلام الليل أنت نوره ونوره من غير مصباح ....
فأنت من سار على درب الأيوبي صلاح ....
فهنيئاً لك الجنة مع النبي محمد وبلال بن رباح ....
بعزيمتك وإصرارك هزمت المحتل في غزة وراح ....
فأنت يا سيدي من قام بالتعمير والبناء والإصلاح ....
فأنت تلبي نداء الأرض والوطن والسلاح ....
كما تلبي نداء حي على الصلاة حي على الفلاح ....
فاللعين شارون عندما دخل الحرم القدسي واستباح ....
فأنت من قال بلغ السيل الزبى وحملت السلاح ....
وبعض الحكام يتلقون الأوامر هذا ممنوع وهذا مباح ....
ولا أريد أن أذكر أسمائهم لأن الوقت غير متاح ....
فياسر لا يعرف هذه اللغة يعرف كيف يكون الكفاح ....
فأشهد إنك حملت الأمانة وذا وقتك لترتاح ....
فنحن نسير على دربك درب الجهاد والكفاح ...
تعليق