[ATTACH]2958[/ATTACH]
تقع هذه الحفرة قرب قرية في اوزباكستان ويسميها اهل القريه المحليون ب 'الباب الى الجحيم' و هي تقع بالقرب من مدينة صغيرة تسمى درفاز .قصة هذا المكان تعود إلى أكثر من 35 سنة عندما بدأ الجيولوجيون بعمليات البحث عن الغاز و فجأة خلال عمليات الحفر و جدو هذا الكهف تحت الأرض .
الكهف كان كبير جدا إلى درجت أن جميع المعدات و أجهزة الحفر سطقت فيه .لم يتجرأ اي احد إلى النزول فيه لانه مملوء بالغاز. لذلك قامو بإشعاله لكي لاتخرج اي غازات سامة من الحفرة , و منذ ذلك الحين و هو يحترق و لم يتوقف عن الإحتراق منذ 35 سنة. لا أحد يعلم ما هي كميات الغاز التي تم حرقها و لكنها كبيره جدا جدا .
الكهف كان كبير جدا إلى درجت أن جميع المعدات و أجهزة الحفر سطقت فيه .لم يتجرأ اي احد إلى النزول فيه لانه مملوء بالغاز. لذلك قامو بإشعاله لكي لاتخرج اي غازات سامة من الحفرة , و منذ ذلك الحين و هو يحترق و لم يتوقف عن الإحتراق منذ 35 سنة. لا أحد يعلم ما هي كميات الغاز التي تم حرقها و لكنها كبيره جدا جدا .
تعليق