ما أرقها ما أجملها من مخلوقــة
ما أجمل أسمائنا وما أسماها
حينما... تُنادينا بهـا
عزيزة الدار عزيزة القلب والوجد
ماهن سوى
أمهاتنـا
يسهرن الليالي على راحاتنا
والهم يُنغص حياتهن لو نحن تعبنا
شاغلهن الأساسي نحن ما أحد سوانا
تبكينا إن غبنا
وتفرح إن عدنا
أمهاتنـا
رقيقات حنونات لامثيل لهن
لو فرشنا لهن الأرض ذهبا وياقوتا ومرجانا
فنحن لم نُعطيهن جزء يسير من حقوقهن
أمهاتنـا
قديسيـة الروح
قديسيـة البدن
قديسيـة الفكر
أمهاتنـا
أطفال مهما كبرنا بين أحضانهن
ولانكبر صدقا إلا عند فقدانهن
أمهاتنـا
أقلهن تستحق كل جود الأرض طولا بعرض..
ولايكفي كهديـة
بدون أمهاتنا نحن لاشيـئ يُذكر
أيتام لامكان لنا سوى في ( الذكرى )
أمهاتنـا
فأكثر من يُحبك
وأكثر من يفهمك
وأكثر من يبكيك
هو أمك
وعند فقدانها
نفقد النصف الصالح في الحياة
أمهاتنـا
ولللأب في متصفحـي همسـة
هو الأساس
وهو الرابط الأول والأخير بين الأخوة
وبدون الأب كل شيئ يضيـع
آباءنا
ماء الحياة لا أقل بل أكثر
آباءنا
بين أحضانـه نُصبـح أحرارا بلاهموم
بين ذراعيـه نعرف معنـى الحنان والوجود
آباءنا
فهو بقوتـه لايحضننا كثيرا
فلذا بين أحضانـه نشعر بشعور غريب
رهبــة وأماااان
آباءنا
لو مرضنا وتعبنا فالحسرة تنهشنا
حين رؤيـة دموع القلق في عينيـه
فهو قوي جبار يجب أن يبقـى صلبا كالجبال
آباءنا
بذهاب الأب تنشق الأسرة
ويغيب الترابط..
يغيب الحب الذي كان
فهو من كان جامـعٌ للأخوة
وبذهابـه تُصبح الغريبـة أعز من الأخت الصغرى
والدنا
والد الجميـع لامحال
يعمل ليل نهار لكي نرتاح
يسهر ويحرم نفسـه الكثير الكثير لكي يضمن لنا حياة كريمـة
والدنا
حنون مهما قسا علينا فالحياة أصلا قاسيـة فعلينا تحملـه
فهو قد تَحَمل جبروت الحياة لأجلنا
والدنا
لولاه لما كان أعظم من في البشريـة أجمـع
والدنا
هو عمود الحياة وأهم عصب فيها
إن إهتز ذاك العصب فقدت الدنيا كل رونقها
وماعاد لها قيمـة أو معنـى
أمهاتنا وآباءنا
ألا يستحقون منـا هديـة ...؟؟؟
مهما أهديناهم فلن نُعطيهم جزء من حقهم الكبير
يكفـي أن نتحلـى بخلق كريـم لكي لايشتم الآخرين آباءنا
ويكفي أن ندعو لهم بالليل سرا سواء كانو أحياءا أو أمواتا
وإستغل فرصـة وجودهم أو وجود أحدهم وقبل الأرض تحت قدميـه
أمهاتنا وآباءنا
فسيأتـي يوم تتمنـى فيـه عودتـهم فقط لتسألـهم شيئا ما
وسيأتـي يوما تعرف أنك لاشيـئ بدونهما مهما كنت مُهما في مجتمعك
أمهاتنا وآباءنا
فنحن وبكل بساطـــة لاشيـئ بدون أهالينا
والأهل هنا ( الأب والأم والأخوة )
إنتبـه قبل مضـي العمر...
...وذبلان زهرات الحياة...
إنتبـه أن تُعطيهما كل شيـئ
...فهما يستحقان كل شيـئ...
فبدونهما ما كنت لتكون شيـئ
أبـي
أمـي
هما الحياة
وبعدهمـا كل الحياة تُعد
( مجرد حياة )
اللهم إرحمهما كما ربيانـي صغيرا
منقول عن ماما البعيدة عني في الغربة
الكاتبة الأسطورة الخرافية
اشتقت اليك أمي
ما أجمل أسمائنا وما أسماها
حينما... تُنادينا بهـا
عزيزة الدار عزيزة القلب والوجد
ماهن سوى
أمهاتنـا
يسهرن الليالي على راحاتنا
والهم يُنغص حياتهن لو نحن تعبنا
شاغلهن الأساسي نحن ما أحد سوانا
تبكينا إن غبنا
وتفرح إن عدنا
أمهاتنـا
رقيقات حنونات لامثيل لهن
لو فرشنا لهن الأرض ذهبا وياقوتا ومرجانا
فنحن لم نُعطيهن جزء يسير من حقوقهن
أمهاتنـا
قديسيـة الروح
قديسيـة البدن
قديسيـة الفكر
أمهاتنـا
أطفال مهما كبرنا بين أحضانهن
ولانكبر صدقا إلا عند فقدانهن
أمهاتنـا
أقلهن تستحق كل جود الأرض طولا بعرض..
ولايكفي كهديـة
بدون أمهاتنا نحن لاشيـئ يُذكر
أيتام لامكان لنا سوى في ( الذكرى )
أمهاتنـا
فأكثر من يُحبك
وأكثر من يفهمك
وأكثر من يبكيك
هو أمك
وعند فقدانها
نفقد النصف الصالح في الحياة
أمهاتنـا
ولللأب في متصفحـي همسـة
هو الأساس
وهو الرابط الأول والأخير بين الأخوة
وبدون الأب كل شيئ يضيـع
آباءنا
ماء الحياة لا أقل بل أكثر
آباءنا
بين أحضانـه نُصبـح أحرارا بلاهموم
بين ذراعيـه نعرف معنـى الحنان والوجود
آباءنا
فهو بقوتـه لايحضننا كثيرا
فلذا بين أحضانـه نشعر بشعور غريب
رهبــة وأماااان
آباءنا
لو مرضنا وتعبنا فالحسرة تنهشنا
حين رؤيـة دموع القلق في عينيـه
فهو قوي جبار يجب أن يبقـى صلبا كالجبال
آباءنا
بذهاب الأب تنشق الأسرة
ويغيب الترابط..
يغيب الحب الذي كان
فهو من كان جامـعٌ للأخوة
وبذهابـه تُصبح الغريبـة أعز من الأخت الصغرى
والدنا
والد الجميـع لامحال
يعمل ليل نهار لكي نرتاح
يسهر ويحرم نفسـه الكثير الكثير لكي يضمن لنا حياة كريمـة
والدنا
حنون مهما قسا علينا فالحياة أصلا قاسيـة فعلينا تحملـه
فهو قد تَحَمل جبروت الحياة لأجلنا
والدنا
لولاه لما كان أعظم من في البشريـة أجمـع
والدنا
هو عمود الحياة وأهم عصب فيها
إن إهتز ذاك العصب فقدت الدنيا كل رونقها
وماعاد لها قيمـة أو معنـى
أمهاتنا وآباءنا
ألا يستحقون منـا هديـة ...؟؟؟
مهما أهديناهم فلن نُعطيهم جزء من حقهم الكبير
يكفـي أن نتحلـى بخلق كريـم لكي لايشتم الآخرين آباءنا
ويكفي أن ندعو لهم بالليل سرا سواء كانو أحياءا أو أمواتا
وإستغل فرصـة وجودهم أو وجود أحدهم وقبل الأرض تحت قدميـه
أمهاتنا وآباءنا
فسيأتـي يوم تتمنـى فيـه عودتـهم فقط لتسألـهم شيئا ما
وسيأتـي يوما تعرف أنك لاشيـئ بدونهما مهما كنت مُهما في مجتمعك
أمهاتنا وآباءنا
فنحن وبكل بساطـــة لاشيـئ بدون أهالينا
والأهل هنا ( الأب والأم والأخوة )
إنتبـه قبل مضـي العمر...
...وذبلان زهرات الحياة...
إنتبـه أن تُعطيهما كل شيـئ
...فهما يستحقان كل شيـئ...
فبدونهما ما كنت لتكون شيـئ
أبـي
أمـي
هما الحياة
وبعدهمـا كل الحياة تُعد
( مجرد حياة )
اللهم إرحمهما كما ربيانـي صغيرا
منقول عن ماما البعيدة عني في الغربة
الكاتبة الأسطورة الخرافية
اشتقت اليك أمي
تعليق