في تلك الليله القديمة وعلى شاطيء بحر الحرمان كنت أرتشف الألم بكأس يتلألأ جمالاً بجمال النار المحرقة .. أرتشفه حتى الثماله وكاني أتلذذ بتعذيب نفسي على ما أقترفت .. فصدح قلمي حينها ليبكي دموعاً محرقة .. تحرق أوراقي .. وتستشف من القلب عذابه .. سطرت حينها حروفاً من نار .. كونت بحرقتها كلمات من عذاب .. وسطرت جملاً من ضياع ..
فكلما أقرأها .. تعلوا وجهي إبتسامه صفراء .. فهاأنا اليوم بعد عدد من السنين ليس بالقليل .. ومازالت دموع قلمي تحرق أوراقي .. ومازال ذلك الشاطئ يعرفني .. ويعلم أن هذا الماثل أمام بحر الحرمان .. هو ذلك المحروم من حنان الحياة .. ومن حب وشوق .. ظنت في يوم أنه وصل إلى مبتغاه..
وكلما تتعالى تلك الأبتسامة على وجهي .. تتوق نفسي .. إلا الإبحار بقارب الحب والسفر .. عبر أمواج بحر أخر .. عبر بحر .. سمعت عنه أذني .. فلم تره عيني .. سطر وصفه قلمي .. وسرح به خيالي ..وسفري للحب
فليتني أبحر
ليتني أبحر
ليتني أبحر
لكن
أين اشرعتي ....................و بوصلتي ..
قلمي عد بي أدراجي فقد سرقت بوصلتي .. وتمزقت أشرعتي
عد بي فقد ضاع الحلم ..
دعني أبقى على ذلك الشاطئ .. لأرتشف ما تبقى من
فكلما أقرأها .. تعلوا وجهي إبتسامه صفراء .. فهاأنا اليوم بعد عدد من السنين ليس بالقليل .. ومازالت دموع قلمي تحرق أوراقي .. ومازال ذلك الشاطئ يعرفني .. ويعلم أن هذا الماثل أمام بحر الحرمان .. هو ذلك المحروم من حنان الحياة .. ومن حب وشوق .. ظنت في يوم أنه وصل إلى مبتغاه..
وكلما تتعالى تلك الأبتسامة على وجهي .. تتوق نفسي .. إلا الإبحار بقارب الحب والسفر .. عبر أمواج بحر أخر .. عبر بحر .. سمعت عنه أذني .. فلم تره عيني .. سطر وصفه قلمي .. وسرح به خيالي ..وسفري للحب
فليتني أبحر
ليتني أبحر
ليتني أبحر
لكن
أين اشرعتي ....................و بوصلتي ..
قلمي عد بي أدراجي فقد سرقت بوصلتي .. وتمزقت أشرعتي
عد بي فقد ضاع الحلم ..
دعني أبقى على ذلك الشاطئ .. لأرتشف ما تبقى من
تعليق