أسباب تعكر المزاج ....؟؟؟؟
--------------------------------------------------------------------------------
فإليكم البداية وانأ في مزاج سيي
من مسببات تعكر المزاج
حين تسدي نصيحة لشخص ما تعتبره من اقرب الناس لك وانت ككتاب مفتوح له بقراء مايشاء ولأكن لم يتبع النصيحة مع العلم أنها سابقا تشترى بالمال
مع العلم انه لم يعطيك فرصه لتقرءا ولو صفحه واحده من كتابه
تذكرت هذه الأبيات
أحذر زمانك وأحسب لوقتك أحساب ... ودنياك عشها في عيونك غريبة
وأحفظ مقام اللي يعزك إذا غاب ... أكبر مصيبة مـن يعـزك تعيبـه
والناس ماتصلح ترى كلها أصحاب ... بعض الخلايق نقص لوهي قريبه
خلك من اللي يخفي السم بالناب ... يضحك بوجهك ثم رماك بمصيبـه
توك صغير السن والعمر ماشاب ... وإن فات شئ اليوم باكـر تجيبـه
بالإمكان أنها لاتعبر عن مااقصده ولأكن هذه ماتذكرت
بعد كتابة هذه ألمقدمه تغير المزاج الي الأحسن فحاولت ان أتراجع عن ألمقدمه ولم استطع لأنني عندما أقدم على شي لا التفت إلي الوراء ولا اتراجع
هكذا إنا
فتذكرت انه من المخلصون
فتذكرت هذه المقوله
المخلصون
المخلصون نادرون كالأحجار الكريمة لكن ان وجدناهم
فهم في حياتنا ثراء لايقدر بمال .معادنهم أصيله
تشع بالمحبة والمودة والتسامح وان قصرنا في حقهم
لايتغيرون بل يزدادون لمعانا و"إشراقا" وعطاء
وهذا هو عندي
وبعد ذلك تذكرت هذه المقوله عن المثالية
لكي تصبح مثالي
عندما تتحدث معهم بأخلاقك ،، تصبح دبلوماسي
عندما تضع إصبعك على الجرح ،، تكون وقح
عندما لاتتصرف بغباء ،، فأنت خبيث
عندما تتسامى وتترفع عنهم ،، فأنت جبان
عندما تواجههم بالحقيقة،، فأنت ذئب
اعتقد انه يجب إن لأتسمع ولا ترى ولا تتكلم
لكي تصبح مثالي ،، وتعيش بأمان
ولازال المزاج يصعد من حسن إلي أحسن
فتذكرت هذه المقوله عن الحب
الحب
ليس بأن نعيش في أحلام
الحالمين , وآهات العاشقين
فهذا ما عرف من الحب إلا قشوره
ولم يتغلغل في بحوره أو يقرأ سطوره الحب
أن نعيش الخير بكل مدائنه وموانئه ,
وأن نكره الشر بكل ألاعيبه وأكاذيبه الحب
أن تعيش طاهر القلب , سليم الروح ,
لا ت**ر قلوب المحبين ,
ولا تغدر بالطيبين ,
ولا تتجاهل قلوب الأوفياء المقربين
عندما انتهيت من ذكر الحب
تذكرت هذه المقوله عن الظلم فتغير ا لمزاج إلي الاسواء
ظلم
حينما تحاول أن تسعد إنسان
بكل ما تستطيع , بينما يكون
هو السبب في حُزنك
وكذلك
أن تصرخ حزناً وألم حينما هو يتألم
وحينما أنت تـتألم لا يشعر هو حتى
بحزنك ولا ألمك
فتذكرت من احب
فعندما تذكرته حاولت إن اخفي عنه إنني أمر بمزاج سيي
ارايتم كم احترمه واحسب لإحساسه إلف حساب لمجرد إنني تذكرته حاولت إن أغير
مزاجي إلي الأحسن لأنني متأكد
أن إحساسه سيكون
كما في هذه المقوله
إحســــاس روح في جسدين
عندما يمتلأ القلب هماً و ألماً ..
فتحاول جاهداً إخفاء ذلك
عن كل أحبتك لكي لا تؤلمهم بألمك ..
فلا يلمسون إلا سعادتك و أنسك بهم ..
إلا رفيقة دربك ..
التي ترى دمعاتك من دون أن تبكي .
و تشعر بآلامك من غير أن تشتكي
و لا عجب ..
فهي الوحيدة التي تجيد قراءة عيناك و تعابير وجهك..
وفك طلاسم أحزانك..
مهما حاولت إخفائها ..
فتذكرت هذه المقولة عن الأمل
فمال المزاج الي التحسن
الأمل
ودائما وابدأ نجد الأمل في القلوب
الممتلاءة بالإيمان والذكر ونجدها
لقلوب التي لأتعرف للكرة واليأس طريق
فيجب علينا إن نتقرب لله حتى يحفظنا
ويمدنا بقلوب طاهرة لأتعرف اليأس والحزن
وقبل الختام
عندما تجلس وحيدا تتلاطم أفكارك صعودا ونزولا كالأمواج لأتعرف من تصدق هو يوكد
انه هو وغيره يشكك انه ع** ذلك قلبك يطلب منك تصديقه وعقلك يطلب منك تحكيمه
وبعد تفكير طويل وعميق وفي ظروف مزاج أفضل من السابق ومعتدل تأكد لي ولا مجال
للشك انك أنت وليس كما قالوا انك ع** أنت فيا صديقي وبدون كلمة ال (شرير)
وانا متاكد انك الان تبتسم عن قرائتك لما بين القوسين
فبإمكانك الاعتماد علي إلي مالانهايه
وبإمكاني الوثوق بك إلي الأبد
--------------------------------------------------------------------------------
فإليكم البداية وانأ في مزاج سيي
من مسببات تعكر المزاج
حين تسدي نصيحة لشخص ما تعتبره من اقرب الناس لك وانت ككتاب مفتوح له بقراء مايشاء ولأكن لم يتبع النصيحة مع العلم أنها سابقا تشترى بالمال
مع العلم انه لم يعطيك فرصه لتقرءا ولو صفحه واحده من كتابه
تذكرت هذه الأبيات
أحذر زمانك وأحسب لوقتك أحساب ... ودنياك عشها في عيونك غريبة
وأحفظ مقام اللي يعزك إذا غاب ... أكبر مصيبة مـن يعـزك تعيبـه
والناس ماتصلح ترى كلها أصحاب ... بعض الخلايق نقص لوهي قريبه
خلك من اللي يخفي السم بالناب ... يضحك بوجهك ثم رماك بمصيبـه
توك صغير السن والعمر ماشاب ... وإن فات شئ اليوم باكـر تجيبـه
بالإمكان أنها لاتعبر عن مااقصده ولأكن هذه ماتذكرت
بعد كتابة هذه ألمقدمه تغير المزاج الي الأحسن فحاولت ان أتراجع عن ألمقدمه ولم استطع لأنني عندما أقدم على شي لا التفت إلي الوراء ولا اتراجع
هكذا إنا
فتذكرت انه من المخلصون
فتذكرت هذه المقوله
المخلصون
المخلصون نادرون كالأحجار الكريمة لكن ان وجدناهم
فهم في حياتنا ثراء لايقدر بمال .معادنهم أصيله
تشع بالمحبة والمودة والتسامح وان قصرنا في حقهم
لايتغيرون بل يزدادون لمعانا و"إشراقا" وعطاء
وهذا هو عندي
وبعد ذلك تذكرت هذه المقوله عن المثالية
لكي تصبح مثالي
عندما تتحدث معهم بأخلاقك ،، تصبح دبلوماسي
عندما تضع إصبعك على الجرح ،، تكون وقح
عندما لاتتصرف بغباء ،، فأنت خبيث
عندما تتسامى وتترفع عنهم ،، فأنت جبان
عندما تواجههم بالحقيقة،، فأنت ذئب
اعتقد انه يجب إن لأتسمع ولا ترى ولا تتكلم
لكي تصبح مثالي ،، وتعيش بأمان
ولازال المزاج يصعد من حسن إلي أحسن
فتذكرت هذه المقوله عن الحب
الحب
ليس بأن نعيش في أحلام
الحالمين , وآهات العاشقين
فهذا ما عرف من الحب إلا قشوره
ولم يتغلغل في بحوره أو يقرأ سطوره الحب
أن نعيش الخير بكل مدائنه وموانئه ,
وأن نكره الشر بكل ألاعيبه وأكاذيبه الحب
أن تعيش طاهر القلب , سليم الروح ,
لا ت**ر قلوب المحبين ,
ولا تغدر بالطيبين ,
ولا تتجاهل قلوب الأوفياء المقربين
عندما انتهيت من ذكر الحب
تذكرت هذه المقوله عن الظلم فتغير ا لمزاج إلي الاسواء
ظلم
حينما تحاول أن تسعد إنسان
بكل ما تستطيع , بينما يكون
هو السبب في حُزنك
وكذلك
أن تصرخ حزناً وألم حينما هو يتألم
وحينما أنت تـتألم لا يشعر هو حتى
بحزنك ولا ألمك
فتذكرت من احب
فعندما تذكرته حاولت إن اخفي عنه إنني أمر بمزاج سيي
ارايتم كم احترمه واحسب لإحساسه إلف حساب لمجرد إنني تذكرته حاولت إن أغير
مزاجي إلي الأحسن لأنني متأكد
أن إحساسه سيكون
كما في هذه المقوله
إحســــاس روح في جسدين
عندما يمتلأ القلب هماً و ألماً ..
فتحاول جاهداً إخفاء ذلك
عن كل أحبتك لكي لا تؤلمهم بألمك ..
فلا يلمسون إلا سعادتك و أنسك بهم ..
إلا رفيقة دربك ..
التي ترى دمعاتك من دون أن تبكي .
و تشعر بآلامك من غير أن تشتكي
و لا عجب ..
فهي الوحيدة التي تجيد قراءة عيناك و تعابير وجهك..
وفك طلاسم أحزانك..
مهما حاولت إخفائها ..
فتذكرت هذه المقولة عن الأمل
فمال المزاج الي التحسن
الأمل
ودائما وابدأ نجد الأمل في القلوب
الممتلاءة بالإيمان والذكر ونجدها
لقلوب التي لأتعرف للكرة واليأس طريق
فيجب علينا إن نتقرب لله حتى يحفظنا
ويمدنا بقلوب طاهرة لأتعرف اليأس والحزن
وقبل الختام
عندما تجلس وحيدا تتلاطم أفكارك صعودا ونزولا كالأمواج لأتعرف من تصدق هو يوكد
انه هو وغيره يشكك انه ع** ذلك قلبك يطلب منك تصديقه وعقلك يطلب منك تحكيمه
وبعد تفكير طويل وعميق وفي ظروف مزاج أفضل من السابق ومعتدل تأكد لي ولا مجال
للشك انك أنت وليس كما قالوا انك ع** أنت فيا صديقي وبدون كلمة ال (شرير)
وانا متاكد انك الان تبتسم عن قرائتك لما بين القوسين
فبإمكانك الاعتماد علي إلي مالانهايه
وبإمكاني الوثوق بك إلي الأبد
تعليق