كان الحب فى نظره اسمى شىء فى الوجود ولم يعرف بانه يوما ما سيضحى بنفسه ليخبر محبوبته بانها يحبها فقط لهذا السبب اراد ان يعبر عن مدى عشقه لتلك الروح لتلك المرأة التى تتدفق بالانوثة.
كمال شاب سورى بسيط من عائله بسيطة يسكن بمدينة طرطوس الساحلية تلك المدينة الرائعة برومانسيتها ، عشق كمال البحر وكان يجلس بالساعات منتظرا لحظة خروج الزوارق من البحر وينتظر لحظة الغروب كانتلك اللحظة تؤثر فى نفسه لحظة موت الشمس فى حضن البحر،،، رآها تركب الزورق وتتجه فى عرض البحر لقد كان ابوها صيادا واراد ان ياخذها بجولة فى البحر ، وفى حين نزولها من الزورق احس كمال بذلك النسيم لقد كان اعذب من نسيم البحر انه نسيم الحب.
احبها وتمنى لو انه ياخذها ويهرب بها فى وسط ابحر حيث يعيشان مع بعضهما للأبد ، وبدأ يبحث كمال عن طريقة يعجب بها الفتاة ونجح بلفت انتباهها وبدا قصة حبهما تكبر واحبته الفتاه حبا لاوصف له وكانت سعيدة يحيه لها
ولم يصدق الفتى الحالم نفسه اذان حلمه تحقق بأنها باتت تحبه واراد ان يكمل الحلم بالزواج بها
فوافق اهلها ورتبا كل شىء للزواج وكانا متل عصفورين اخذا يبنيان بعش لهما ،
وفى يوم كان فيه البحر فى اسوا حالاته اصر كمال على الذهاب الى البحر مع فتاته الى ذالك المكان الذى ولد فيه حبهما ذهبا معا ويده لاتفارق يدها فجلسا على الشط ووضعت رأسها على صدره لتحس بالأمان وهى معه وقالت له: هل تحبنى حقا ولن تتخلى عنى.
اراد ان يعبر لها عن ذالك الشعور فى داخله بانه لو استطاع لاخرج روحه من اجسده ليهبها لها
فركض الى البحر وصرخ احبك باعلى صوته التى كانت لا تكاد تسمعه من صوت الموج المخيف فى وقت كان فيه البحر هائجا وغطس فى البحر فى نفس الوقت الذى غطست فيه الشمس فى حضن البحر وكانه يخبرها بانه قتيل بهواها واتبع غطسته موجة عاتيه انتظرت بعدها ظهور الحبيب ولاكن للاسف فالحبيب كان قتيل هواها وبقى فى حضن البحر الذى طالما عشقه.
كمال شاب سورى بسيط من عائله بسيطة يسكن بمدينة طرطوس الساحلية تلك المدينة الرائعة برومانسيتها ، عشق كمال البحر وكان يجلس بالساعات منتظرا لحظة خروج الزوارق من البحر وينتظر لحظة الغروب كانتلك اللحظة تؤثر فى نفسه لحظة موت الشمس فى حضن البحر،،، رآها تركب الزورق وتتجه فى عرض البحر لقد كان ابوها صيادا واراد ان ياخذها بجولة فى البحر ، وفى حين نزولها من الزورق احس كمال بذلك النسيم لقد كان اعذب من نسيم البحر انه نسيم الحب.
احبها وتمنى لو انه ياخذها ويهرب بها فى وسط ابحر حيث يعيشان مع بعضهما للأبد ، وبدأ يبحث كمال عن طريقة يعجب بها الفتاة ونجح بلفت انتباهها وبدا قصة حبهما تكبر واحبته الفتاه حبا لاوصف له وكانت سعيدة يحيه لها
ولم يصدق الفتى الحالم نفسه اذان حلمه تحقق بأنها باتت تحبه واراد ان يكمل الحلم بالزواج بها
فوافق اهلها ورتبا كل شىء للزواج وكانا متل عصفورين اخذا يبنيان بعش لهما ،
وفى يوم كان فيه البحر فى اسوا حالاته اصر كمال على الذهاب الى البحر مع فتاته الى ذالك المكان الذى ولد فيه حبهما ذهبا معا ويده لاتفارق يدها فجلسا على الشط ووضعت رأسها على صدره لتحس بالأمان وهى معه وقالت له: هل تحبنى حقا ولن تتخلى عنى.
اراد ان يعبر لها عن ذالك الشعور فى داخله بانه لو استطاع لاخرج روحه من اجسده ليهبها لها
فركض الى البحر وصرخ احبك باعلى صوته التى كانت لا تكاد تسمعه من صوت الموج المخيف فى وقت كان فيه البحر هائجا وغطس فى البحر فى نفس الوقت الذى غطست فيه الشمس فى حضن البحر وكانه يخبرها بانه قتيل بهواها واتبع غطسته موجة عاتيه انتظرت بعدها ظهور الحبيب ولاكن للاسف فالحبيب كان قتيل هواها وبقى فى حضن البحر الذى طالما عشقه.
تعليق