أبوابُ بَوحكِ
يا حقيقةُ
مُقفلَةْ!!
تبدو..
كمَن أَسَرَ الكلامَ وعطَّلَهْ..
أُوصِدتُ دُونكِ
واقتُطِفتُ..
ولم أزلْ
دمعاً..
تقطَّرَ من وريدِ قُرنفُلةْ!!
جرمي الوحيدُ
على المرارةِ
أنَّني..
صدَّقتُ ما نطق النِّفاقُ
وأنزلَهْ!!
كذَّبتُ نفسي..
وارتشفتُ..
(مصدِّقاً)
لغةً تذاعُ من العيونِ المُسبَلةْ!!
ونُفيتُ في..
مَن؟
كيفَ؟
هلْ؟
ومضيتُ في..
ماذا؟
وأينَ؟
وما تُبيحُ الأسئلةْ!!
-مَنْ؟
- لا تسلْ .
يكفيكَ من كلِّ الكلامِ أن انتهيتَ..
قميءَ حُبٍّ..
أجهلَهْ!!!
***
عامانِ..
أسألُ..
والدُّموعُ تُجيبُني..
لهباً..
وقلبي ذابَ فوقَ المنقلةْ!!
يُشوى بطعمِ الآهِ..
يُشعَلُ ليلُهُ..
وأحارُ كلَّ العمرِ في منْ أشعلَهْ!!
***
عامانِ..
والهمُّ المعتَّقُ في دمي..
يكفي..
لأسكَرَ في فيافي البَلبَلَةْ!!
يكفي..
لأنفي ما اعتقدتُ
حماقةً
وطني..
وحُبَّاً جازَ أن أتبدَّلَهْ..
***
عامانِ..
يُورقُ مبسمي..
ألماً..
ولي:
مقلٌ برائحة الغروبِ مُبلَّلةْ!!!
لتزوغَ عن فجرٍ..
يخافُ غيابَهُ..
لو فَكَّ قيدُ غيابِهِ..
ما كبَّلَهْ!!
***
موتي..
برائحةِ الغروبِ..
يردُّني طيناً..
ويقرأ فوقَ قبري البَسملَةْ!!
موتي..
تكاثَرَ نوعُهُ..
عدداً..
وأمثلةً..
توسوسُ في صدورِ الأمثلةْ!!
طوبى
لقارعةِ الطُّبولِ
إذا غَفَتْ
أنثى القبورِ
على الطُّلولِ المُهملَةَْ!!
***
وقَلِقتُ..
من جزعٍ..
تزوَّجَ مُعضلةْ!!
قلقاً..
وعمَّرَ في فؤادي مَنزلَهْ!!
وعَلمتُ أنَّكِ
يا حقيقةُ
مُقفلةْ!!
تُبدين مَكْراً..
والنُّفوسُ مُزلزَلَةْ..
***
كلُّ النِّساءِ..
إذا حَبلنَ بسُنبلَةْ..
أنجبنَ حرباً..
كي تعيشَ القنبُلَةْ..
كلُّ النِّساءِ..
إذا ارتمينَ لعاشقٍ..
قطَّعنَ
أفكار الهوى المُتسلسِلَةْ..
إلاّيَ...
مُعضلتي الوحيدةُ..
أنَّها
في قبرها
أنثايَ عاشتْ..
أرملَةْ!!!
***
يا حقيقةُ
مُقفلَةْ!!
تبدو..
كمَن أَسَرَ الكلامَ وعطَّلَهْ..
أُوصِدتُ دُونكِ
واقتُطِفتُ..
ولم أزلْ
دمعاً..
تقطَّرَ من وريدِ قُرنفُلةْ!!
جرمي الوحيدُ
على المرارةِ
أنَّني..
صدَّقتُ ما نطق النِّفاقُ
وأنزلَهْ!!
كذَّبتُ نفسي..
وارتشفتُ..
(مصدِّقاً)
لغةً تذاعُ من العيونِ المُسبَلةْ!!
ونُفيتُ في..
مَن؟
كيفَ؟
هلْ؟
ومضيتُ في..
ماذا؟
وأينَ؟
وما تُبيحُ الأسئلةْ!!
-مَنْ؟
- لا تسلْ .
يكفيكَ من كلِّ الكلامِ أن انتهيتَ..
قميءَ حُبٍّ..
أجهلَهْ!!!
***
عامانِ..
أسألُ..
والدُّموعُ تُجيبُني..
لهباً..
وقلبي ذابَ فوقَ المنقلةْ!!
يُشوى بطعمِ الآهِ..
يُشعَلُ ليلُهُ..
وأحارُ كلَّ العمرِ في منْ أشعلَهْ!!
***
عامانِ..
والهمُّ المعتَّقُ في دمي..
يكفي..
لأسكَرَ في فيافي البَلبَلَةْ!!
يكفي..
لأنفي ما اعتقدتُ
حماقةً
وطني..
وحُبَّاً جازَ أن أتبدَّلَهْ..
***
عامانِ..
يُورقُ مبسمي..
ألماً..
ولي:
مقلٌ برائحة الغروبِ مُبلَّلةْ!!!
لتزوغَ عن فجرٍ..
يخافُ غيابَهُ..
لو فَكَّ قيدُ غيابِهِ..
ما كبَّلَهْ!!
***
موتي..
برائحةِ الغروبِ..
يردُّني طيناً..
ويقرأ فوقَ قبري البَسملَةْ!!
موتي..
تكاثَرَ نوعُهُ..
عدداً..
وأمثلةً..
توسوسُ في صدورِ الأمثلةْ!!
طوبى
لقارعةِ الطُّبولِ
إذا غَفَتْ
أنثى القبورِ
على الطُّلولِ المُهملَةَْ!!
***
وقَلِقتُ..
من جزعٍ..
تزوَّجَ مُعضلةْ!!
قلقاً..
وعمَّرَ في فؤادي مَنزلَهْ!!
وعَلمتُ أنَّكِ
يا حقيقةُ
مُقفلةْ!!
تُبدين مَكْراً..
والنُّفوسُ مُزلزَلَةْ..
***
كلُّ النِّساءِ..
إذا حَبلنَ بسُنبلَةْ..
أنجبنَ حرباً..
كي تعيشَ القنبُلَةْ..
كلُّ النِّساءِ..
إذا ارتمينَ لعاشقٍ..
قطَّعنَ
أفكار الهوى المُتسلسِلَةْ..
إلاّيَ...
مُعضلتي الوحيدةُ..
أنَّها
في قبرها
أنثايَ عاشتْ..
أرملَةْ!!!
***
تعليق