بسم الله الرحمن الرحيم ..,,
أحبائي الأعضاء هذا هو السجن الادبي ..
ليسَ كأي سِـجن ..,,
إعتـَبـِروه سِـجناً ثـقـافيـاً ..
سجن يـُجبـِرُكَ عَـلى القِـراءة والمـُشاركة ..
ولا تـَخرُج مِنه إلا بَـعد ... إنهاء ما عليكَ مِـن عـُقوبة ...,,
وهــذا بــِدوره يخولك
بإدخال أي عضو أو أي مُـشرف في السجن ..,,
مع العلم أن بـِاستطاعـَتِك العوده مَرة ثانيه وتكرار وضع أي من الأعضاء مره أخرى ..,,
إذا حالفكَ الحظ وقام أحد بسجنك ..,,
سوف اقوم انا بالبدايه
بكتابة مايجول بخاطري
ثم اضع أحد الاعضاء ..,,
في السجن
ولا يخرج منه حتى يقوم بدفع الكفالة التي عليه وهي ( مشاركه ادبيه )
علماً أن مدة السِجن ستكون ثلاثه أيام وإذا لم يقم المسجون بدفع الكفاله ..,,
يحق للسجان أن يغير العضوو ..,,,
فلنبداء وأنا السجينة الأولى وهذه كفالتي ...,,,
إليكم خاطرتي :أسميتها أشلاء طفولة.
أشلاء طفولة
نزفتَ ونزفتَ ...رأيت أناتك ترتسم على صفحات عمري...أنت ودموعك تمتزجان بعبقرية الألم ...والآن صمتَّ...وسكن صوتك في قلبي...جفَّ مدادك يرقب مسكاً يُخطُّ على أرض غزة...يكتب عن صمودهم والعزة...عن قصة شمس لا تنطفئ...أطفال تمزقت طفولتهم...أشلاء تناثرت مع سكرات براءتهم أريقت على شوارعنا ...وخضبت قطع ألعابهم ...خجل النهار بسكوته وارتحل...وأظلم الكون ...وزأر الليل وارتجل.... ورفرفت أرواحهم نتفيأ ظلالها تلعن قاتليهم
محمد ...أزهر بعيض شهور، طفلٌ ناغٍ ، لم يدرك بعدُ معنى الحياة قبل أن يتعلم معاني الموت...قتلوه لكنما ...لم يطفئوا بريق ابتسامته...ظلت مرسومة على وجهه تزينه ...وبريق براءة في عينيه لن يخبو ...يُسائلنا: لم قتلتُ، وبأي ذنب؟
عذراً محمد ...ما عاد في هذا الزمن مروءة...غادرتنا من بعيد ، وناءت إلى الأبعد لملمت بقايا نخوة فينا ودثرتها عباءة المعتصم، ووارتها التاريخ المكبل الأفواه...
عذراً صغيري..........إن سمعتهم يتكلمون عن رغيف حطين وإن قرأت على جدران بيت مهدم نقش اسم القادسية...عذراًَ فقد كمموا الذكريات المجيدة ببلادة الصمت الكئيبة...بالبطش بالحياة الرغيدة...-إن كانت لتولد_ قتلوها بجمود اللامبالاة بمسمعنا سكرات الطفولة...وتغشتنا سكرات نسيان وتناسي ...وأنات سكنات نادمة...
أيتها الطفولة ...أيتها البراءة...أيها الربيع الذي لم يورق بعدُ أو يعشوشب الجنبات...لا تحزن ...إني لأرى الكبرياء في ذخيرة المقاوم...في دفئ قلبه وعشقه أرض الشهداء....وشموخ وِقفته ...في البندقية... وحرقة عليك محمد وعلى القضية...كالنسر يرقب أعداءه متأهباً ، أقسم ليثأرن لدماك وإخوتك في غزة الأبية...ليتحدى عتاد جند متجبرين ، وضمائر الحيارى والصامتين، ويحيي مجد الفاتحين ...خالد وعمر وصلاح الدين...هو ذا حفيدهم...سيثأر لك محمد ويحطم أسطورة جيش الغاصبين...أسطورة جيش أجج رعبه توقد عيني طفلٍ من فلسطين.
واسجن من بعدي الوتر الحزين
هيا اروني ابداعاتكم
أحبائي الأعضاء هذا هو السجن الادبي ..
ليسَ كأي سِـجن ..,,
إعتـَبـِروه سِـجناً ثـقـافيـاً ..
سجن يـُجبـِرُكَ عَـلى القِـراءة والمـُشاركة ..
ولا تـَخرُج مِنه إلا بَـعد ... إنهاء ما عليكَ مِـن عـُقوبة ...,,
وهــذا بــِدوره يخولك
بإدخال أي عضو أو أي مُـشرف في السجن ..,,
مع العلم أن بـِاستطاعـَتِك العوده مَرة ثانيه وتكرار وضع أي من الأعضاء مره أخرى ..,,
إذا حالفكَ الحظ وقام أحد بسجنك ..,,
سوف اقوم انا بالبدايه
بكتابة مايجول بخاطري
ثم اضع أحد الاعضاء ..,,
في السجن
ولا يخرج منه حتى يقوم بدفع الكفالة التي عليه وهي ( مشاركه ادبيه )
علماً أن مدة السِجن ستكون ثلاثه أيام وإذا لم يقم المسجون بدفع الكفاله ..,,
يحق للسجان أن يغير العضوو ..,,,
فلنبداء وأنا السجينة الأولى وهذه كفالتي ...,,,
إليكم خاطرتي :أسميتها أشلاء طفولة.
أشلاء طفولة
نزفتَ ونزفتَ ...رأيت أناتك ترتسم على صفحات عمري...أنت ودموعك تمتزجان بعبقرية الألم ...والآن صمتَّ...وسكن صوتك في قلبي...جفَّ مدادك يرقب مسكاً يُخطُّ على أرض غزة...يكتب عن صمودهم والعزة...عن قصة شمس لا تنطفئ...أطفال تمزقت طفولتهم...أشلاء تناثرت مع سكرات براءتهم أريقت على شوارعنا ...وخضبت قطع ألعابهم ...خجل النهار بسكوته وارتحل...وأظلم الكون ...وزأر الليل وارتجل.... ورفرفت أرواحهم نتفيأ ظلالها تلعن قاتليهم
محمد ...أزهر بعيض شهور، طفلٌ ناغٍ ، لم يدرك بعدُ معنى الحياة قبل أن يتعلم معاني الموت...قتلوه لكنما ...لم يطفئوا بريق ابتسامته...ظلت مرسومة على وجهه تزينه ...وبريق براءة في عينيه لن يخبو ...يُسائلنا: لم قتلتُ، وبأي ذنب؟
عذراً محمد ...ما عاد في هذا الزمن مروءة...غادرتنا من بعيد ، وناءت إلى الأبعد لملمت بقايا نخوة فينا ودثرتها عباءة المعتصم، ووارتها التاريخ المكبل الأفواه...
عذراً صغيري..........إن سمعتهم يتكلمون عن رغيف حطين وإن قرأت على جدران بيت مهدم نقش اسم القادسية...عذراًَ فقد كمموا الذكريات المجيدة ببلادة الصمت الكئيبة...بالبطش بالحياة الرغيدة...-إن كانت لتولد_ قتلوها بجمود اللامبالاة بمسمعنا سكرات الطفولة...وتغشتنا سكرات نسيان وتناسي ...وأنات سكنات نادمة...
أيتها الطفولة ...أيتها البراءة...أيها الربيع الذي لم يورق بعدُ أو يعشوشب الجنبات...لا تحزن ...إني لأرى الكبرياء في ذخيرة المقاوم...في دفئ قلبه وعشقه أرض الشهداء....وشموخ وِقفته ...في البندقية... وحرقة عليك محمد وعلى القضية...كالنسر يرقب أعداءه متأهباً ، أقسم ليثأرن لدماك وإخوتك في غزة الأبية...ليتحدى عتاد جند متجبرين ، وضمائر الحيارى والصامتين، ويحيي مجد الفاتحين ...خالد وعمر وصلاح الدين...هو ذا حفيدهم...سيثأر لك محمد ويحطم أسطورة جيش الغاصبين...أسطورة جيش أجج رعبه توقد عيني طفلٍ من فلسطين.
واسجن من بعدي الوتر الحزين
هيا اروني ابداعاتكم
تعليق