إعـــــــلان

تقليص

قوانين منتديات أحلى قلب

قوانين خاصة بالتسجيل
  • [ يمنع ] التسجيل بأسماء مخلة للآداب أو مخالفة للدين الإسلامي أو مكررة أو لشخصيات معروفة.
  • [ يمنع ] وضع صور النساء والصور الشخصية وإن كانت في تصاميم أو عروض فلاش.
  • [ يمنع ] وضع روابط لايميلات الأعضاء.
  • [ يمنع ] وضع أرقام الهواتف والجوالات.
  • [ يمنع ] وضع روابط الأغاني أو الموسيقى في المنتدى .
  • [ يمنع ] التجريح في المواضيع أو الردود لأي عضو ولو كان لغرض المزح.
  • [ يمنع ] كتابة إي كلمات غير لائقة ومخلة للآداب.
  • [ يمنع ] نشر عناوين أو وصلات وروابط لمواقع فاضحة أو صور أو رسائل خاصة لا تتناسب مــع الآداب العامة.
  • [ يمنع ] الإعــلان في المنتدى عن أي منتج أو موقع دون الرجوع للإدارة.

شروط المشاركة
  • [ تنويه ]الإلتزام بتعاليم الشريعة الاسلامية ومنهج "اهل السنة والجماعة" في جميع مواضيع المنتدى وعلى جميع الإخوة أن يتقوا الله فيما يكتبون متذكرين قول المولى عز وجل ( ما يلفظ من قول إلا لديه رقيب عتيد)
    وأن يكون هدف الجميع هو قول الله سبحانه وتعالى (إن أريد إلا الإصلاح ما استطعت).
  • [ يمنع ] الكتابة عما حرم الله عز وجل وسنة النبي محمد صلي الله عليه وسلم .
  • [ يمنع ] التعرض لكل ما يسىء للديانات السماوية أي كانت أو ما يسيء لسياسات الدول .
  • [ يمنع ] عرض الإيميلات في المواضيع والردود .
  • [ يمنع ] التدخل في شؤون إدارة الموقع سواء في قراراتها أو صلاحيتها أو طريقة سياستها .
  • [ يمنع ] الإستهزاء بالمشرفين أو الإدارة بمجملها .
  • [ يمنع ] التعرض لأي شخص بالإهانة أو الإيذاء أو التشهير أو كتابة ما يتعارض مع القوانين المتعارف عليها .
  • [ يمنع ] التسجيل في المنتديات لهدف طرح إعلانات لمواقع أو منتديات أخرى .
  • [ يمنع ] طرح أي شكوى ضد أي مشرف أو عضو علناً ، و في حال كان لا بد من الشكوى .. راسل المدير العام من خلال رسالة خاصة .
  • [ يمنع ] استخدام الرسائل الخاصة لتبادل الكلام المخل للآداب مثل طلب التعارف بين الشباب و الفتيات أو الغزل وإن إكتشفت الإدارة مثل هذه الرسائل سوف يتم إيقاف عضوية كل من المُرسِل والمُرسَل إليه ما لم يتم إبلاغ المدير العام من قبل المُرسَل إليه والرسائل الخاصة وضعت للفائدة فقط .
  • [ يجب ] احترام الرأي الآخر وعدم التهجم على الأعضاء بأسلوب غير لائق.
  • عند كتابة موضوع جديد يرجى الابتعاد عن الرموز والمد الغير ضروري مثل اأآإزيــــآء هنـــديـــه كـــيـــوووت ~ يجب أن تكون أزياء هندية كيوت
  • يرجى عند نقل موضوع من منتدى آخر تغيير صيغة العنوان وتغيير محتوى الأسطر الأولى من الموضوع

ضوابط استخدام التواقيع
  • [ يمنع ] وضع الموسيقى والأغاني أو أي ملفات صوتية مثل ملفات الفلاش أو أي صور لا تتناسب مع الذوق العام.
  • [ يجب ] أن تراعي حجم التوقيع , العرض لا يتجاوز 550 بكسل والارتفاع لا يتجاوز 500 بكسل .
  • [ يمنع ] أن لا يحتوي التوقيع على صورة شخصية أو رقم جوال أو تلفون أو عناوين بريدية أو عناوين مواقع ومنتديات.
  • [ يمنع ] منعاً باتاً إستخدام الصور السياسية بالتواقيع , ومن يقوم بإضافة توقيع لشخصية سياسية سيتم حذف التوقيع من قبل الإدارة للمرة الأولى وإذا تمت إعادته مرة أخرى سيتم طرد العضو من المنتدى .

الصورة الرمزية للأعضاء
  • [ يمنع ] صور النساء المخلة بالأدب .
  • [ يمنع ] الصور الشخصية .

مراقبة المشاركات
  • [ يحق ] للمشرف التعديل على أي موضوع مخالف .
  • [ يحق ] للمشرف نقل أي موضوع إلى قسم أخر يُعنى به الموضوع .
  • [ يحق ] للإداريين نقل أي موضوع من منتدى ليس من إشرافه لأي منتدى أخر إن كان المشرف المختص متغيب .
  • [ يحق ] للمشرف حذف أي موضوع ( بنقلة للأرشيف ) دون الرجوع لصاحب الموضوع إن كان الموضوع مخالف كلياً لقوانين المنتدى .
  • [ يحق ] للمشرف إنـذار أي عضو مخالف وإن تكررت الإنذارات يخاطب المدير العام لعمل اللازم .

ملاحظات عامة
  • [ يمنع ] كتابة مواضيع تختص بالوداع أو ترك المنتدى وعلى من يرغب في ذلك مخاطبة الإدارة وإبداء الأسباب.
  • [ تنويه ] يحق للمدير العام التعديل على كل القوانين في أي وقت.
  • [ تنويه ] يحق للمدير العام إستثناء بعض الحالات الواجب طردها من المنتدى .

تم التحديث بتاريخ 19\09\2010
شاهد أكثر
شاهد أقل

[ ثَرثَرةُ رُوْحْ . . ! ] --- متجدد . . !

تقليص
هذا الموضوع مغلق.
X
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #46
    رد: [ ثَرثَرةُ رُوْحْ . . ! ] --- متجدد . . !

    وَ كَأَنَنَا فِيْ الوَقْتْ الضّائِعْ !

    نُوْشِكُ أَلَا نَبْدَأْ وَ أَلَا نَعْوْدْ !

    سَلامٌ وَ . . .

    تعليق


    • #47
      رد: [ ثَرثَرةُ رُوْحْ . . ! ] --- متجدد . . !

      سـَ أكتُبُ كـَثِيراً . . قَبْلَ أنْ أتَوَقفْ !

      ,

      أَمْجَدْ . . لَمْ أَنسَ أنّي أخبَرتُكَ بـِ أنّيْ سـَ أكتبُ عَنْكَ / ,

      هههه ! . . رَائِعةٌ هِيْ حَكَايَانَا

      وَ شَقِيّةٌ أنَا جِداً

      و صَبُورٌ أنتَ حدّ الهُدُوءْ . .

      كُلّمَا أتَذَكرُ أَحَادَيثَنَا . . تهِبُنِيْ الضّحِكةُ أرْوع مَعانِيْهَا

      رَائِعٌ أنتَ . .

      اِحتَويْتَ شَغَبِيْ / غَضَبِيْ / طَيْشِيْ ,

      اِحتَوْيْتَهمْ بـِ طِيْبَةٍ

      وَ أَنَا مَا سَئِمتْ الجُنونَ . .

      لازِلتُ أذْكُرُ جُمْلتكَ تِلكَ . . [ جُنونكِ أحْلا جُنونْ ]

      بـِ رَأيكَ هُوَ كَذلِكْ ؟

      أَتَعْلَمْ . . لَوْ أنّيْ ذَاتَ مُوهبةٍ فيْ الغَزلْ

      لَمَا تَهَاونتُ عنْ مُغازلَتِكَ

      لكنّيْ فَاشِلةٌ بـِهِ جِداً . .

      مُجردُ مُروركَ بـِ القربِ منَ المُخيلةِ يَجعلُنيْ أَبتسمَُ عُنوةً

      اممممم ,

      حِينَ زُرتُ البَحرَ أخَبِرْتُه بـِ سَلامكَ

      حِينَها كُنتُ أجلسُ عَلى الشّاطيءْ

      كُلّ مَا نِلتهُ فيْ تلكَ اللّحظةِ هوَ موَجة بَلَلتْنِيْ !

      لَمْ أكُنْ أريدُ السّباحةَ . . وَ لَمْ أمتلكْ بَديلاً !

      بسببكَ لَطمتنيْ الموجةُ كَفها . . صَافحَتنيْ بَدلاً عنكَ

      و نسيتُ أنْ أُبلغكَ السّلامْ . .

      هَا أنَا أُخبِركَ بـِهِ الآنْ ,

      ههههههه ! . . أذكُرُ حِينَ حدّثَتنيْ عنْ شَرِكتكَ اللاحَقيقيّة

      قُلتَ بـِ أنّكَ سـَ تجعلنيْ أعملُ بِهَا

      سـَ تُعطِينيْ مكتباً وورقةً لـِ { أُخَربشَ } عَليَها

      و سـَ تجلسُ أنتَ لـِ تتأَملنيْ . . قلتَ لِيْ بأنّ تلكَ وَظِيفتيْ

      غَضِبتُ منكَ جداً . . وَ مَا عُدتُ أُطيقكَ لَحظَتها

      ظَننتُكَ تَسخَرُ مِنيْ . . كُنتُ ذاتَ تفكيرٍ سَخيفْ

      وَ كنتَ أنتَ ذَاتَ فُكاهةٍ مُتْقنَةٍ

      اممم , ألَمْ أقُلْ لكَ بـِ أنّي مُوافقةٌ على العملِ معكَ

      شَرطَ أنْ يَكونَ رَاتِبيْ أكبرُ منْ راتبكَ

      و أنْ أكونَ أنَا المديرة بَدلاً عنكَ

      كُنتُ أمازحكَ فقطْ . .

      أتعْلَم . . أعجزُ عَنْ وصفِكَ بـِ الكَلِماتْ !

      ذاتَ مرةٍ قُلتُ بـِ أنّي \ ذاتَ رُوحٍ مُلتَويّةٍ بـِ مُليونِ حَرفْ

      و الآنْ . . لا أجِدُ أيّاً منْ تلكَ المِليُونْ !

      جُلُّ مَا أمُلُكهُ هُوَ أنْ أدعوَ لكَ بـِ صِدقْ

      كُنْ رَائِعاً , مَرحاً , عَذْباً , نَقِيّاً . . كَمَا أنتْ



      شَاطِرْ مُنمُنْ + شَاطِر أمْجدْ

      تعليق


      • #48
        رد: [ ثَرثَرةُ رُوْحْ . . ! ] --- متجدد . . !


        قد أحرقت قاربي
        ماعادا بإمكاني الإبحار
        للوصول لمدينة الأحلام
        ولم يعد لعيني أن تنام
        بعد تلك الأوهام
        التي رسمت بين الأزمان
        لتأتي أنت والرياح لتحطما أشرعتي
        وتكسرا مجاديف حياتي
        وتوقفا رحلتي إلى عالم الخيال
        إلى عالم الجمال
        عالم خالٍ من الشوائب والأرذال
        إلى عالم مليء بالحب والحنان
        آه,,
        أين أنتي الآن
        يافراشة الزمان
        لم أجد للامان مكان
        فنور الشمس أصبح بعيد عن العدل والجنان
        فليت كي تهديني جناحان لأطير بهما
        عبر الأيام إلى أحلى الأزمان

        تعليق


        • #49
          رد: [ ثَرثَرةُ رُوْحْ . . ! ] --- متجدد . . !

          جَاءَ الليْلُ يَسقينيْ رَشفَةَ خَمرٍ وَهميّة

          يُسكِرُنيْ و تَهذيْ شَفتايَ قِطعَ حِلمٍ ضَبابِية

          سَجلتُ دُخوْليْ فيْ نُقطةٍ بُرودتُها سَخيّة !

          و ظَللتُ أنتظرُ رسالةَ لفتٍ بِلا استمراريّة !

          سَاعة . . سَاعتانْ . . و نبضةُ السّاعةِ تَضرِبُ سَمعيْ بـِ اهتزازتٍ تَكلُفيّة !

          لَمْ يَنطقْ !

          دقيقةٌ . . دقيقتانْ . . واختفتْ الشّاشةُ لـِ تصْدحَ حزناً بـِ رَوِيّة !

          ضِحكَةُ عَفوٍ جُنونيّة . .

          وَ قَلم بـِ بضعِ وُريقاتٍ نَقيّة !

          جَسدُ طفلةٍ , عقلُ فتاةٍ عَفَوية . . و صمتُ عُيونهِ الاستفزازيّة !

          مُحادثةٌ . . اثنتانْ . . وَ أناملُ بَحثٍ تَطرقُ الـ فعلَ بـِ عَنجَهيّة !

          عُيونيْ تبحثُ عنهِ بينّهم بـِ سَذاجةٍ فقدتْ فاصلةَ الجدْيّة !

          ثمَ عادَ القُربُ يَلفُ خَصْريْ بـِ استحواذيّة !

          ليسَ فيهمْ . . !

          و ليسَ منْهم . . !

          أيْنَهُ ؟ . . هُوَ لَحظةٌ سَكنتْ مَلامحَ عُمرِيْ بـِ انتهازيّة !

          تعليق


          • #50
            رد: [ ثَرثَرةُ رُوْحْ . . ! ] --- متجدد . . !

            حسناً . .

            ليَكُن الأمر كذلكْ !

            و لتَكُن تلكَ حكايتُنا !

            أخلفتُ وعديْ لـِ أجلكَ . .

            و ماذا جنيتُ منْ ذلكَ كلّه !

            أخبرنيْ . .

            ماذا تريدُ أكثرْ ؟ !

            أُوشكَ أنْ أخسرَ رفيقةً أحببتها جداً

            و السّببْ أنتَ !

            خسرتُ نفسيْ قبلَ ذلكَ

            و الآنْ . . رَفيقتيْ تلك !

            أعلمُ بـِ أنّي ارتكبتُ خطأً !

            و أنّي أستحقُ أيَّ نتيجةٍ ممكنةٍ !

            لكنْ . . ألّا يُفترضْ أنْ يَفهمني أحدْ !

            أيتوجبُ عليّ أنْ أخلعَ نفسيْ و أستمرَ فيْ سَردْ أهازيجْ الحبْ !

            أنْ أبكيْ تراتيلاً مُتناغمة الإيقاعِ !

            لا أرغبُ فيْ معايرةِ أحدْ

            لكنْ . . ألّا يُمكنكمْ أنْ تغفروا بـِ رفقْ !

            تُعاقبوننيْ لـِ أجلِ الصّغيرةِ قبل الكبيرةِ . .

            مَاذا دهاكمْ ؟

            ألمْ أكنْ طفلتَكمْ ذاتَ نهارْ ؟

            كَمْ منْ أُكذوبةٍ انسّلت هاربةً منّيْ بـِ قصدْ

            أنكرتُ نفسيْ و ناقضتُها . . و بقيتُ تلكَ الـ مُنى !

            صمتُ كثيراً . . و لمْ أنطق بـِ أيِ همسْ !

            لمتى يُفترضُ ليْ أنْ أصمتْ

            أنْ أكتمَ أوجاعيْ فيّ

            و أترككم تستبيحونَ عُذريّةِ الحبِ بـِ أموركمْ !

            بُرودة / تَطنيش / انشغالْ / غيابٌ مُستديم / قلّة الحديث !

            و ماذا أكثرْ ؟ !

            أتغاضى دوماً . . و أستمرُ بـِ نَسجِ خُيوطَ الحبِ

            و تبقى حبيبيْ !

            و أتناسى !

            قمةُ السّذاجةِ فيّ !

            أستمرُ و أستمرُ و أستمرْ

            لكنّي وصلتُ لدرجةٍ ما عاد الاستمرار فيها يستبقينيْ !

            غَضبتُ جداً . .

            بُحْتُ بـِ أسرارٍ خُتمتٍ بوعدٍ . .

            مصيره أنّي أخلفتهُ !

            فعلتُ ذلكَ . . لـِ أُثبتَ أنّي ما خدعتكَ يوماً

            ما كذبتُ يوماً

            و أنّي أحببتكَ دوماً

            بربكَ . . بماذا جازيتني الآنْ !

            تلكَ البّرودة !

            و ذلكَ الأسلوب الأسودْ !

            و أنا بـِ غبائي أبحثُ عنْ عذرٍ لأبقى !

            أيُّ عذرٍ سـَ يتركنيْ هُنا !

            أعلمُ أنّي أفسدتُ الكثيرَ الآنْ . .

            و أنّي أكبر غَبيةٍ تستحقُ هذا النّعتْ !

            و أنّي لا أستحقُ أنْ يثقَ فيّ أحدْ

            لكنّي أستحقٌ أنْ يفهمني أحدهم !

            كَفى . .

            لستَ وحدكَ منْ يمتلكُ هموماً ترتعدُ لها الجِبالْ !

            ما عدتُ أريدُ شيئاً . .

            قبلَ اليّوم . . كنتُ أملكُ قليلاً من الأملِ !

            ذرةً منْ التفاؤلِ . .

            كلّ ذلكَ . . محتْهُ محادثتنا الأخيرة !

            لمْ يبقى ليْ شيئاً . .

            حتّى قلبيْ ! . . لمْ يَعدْ ليْ . .

            ,

            اللّعنة على ثرثرة روحيْ . . :)

            تعليق


            • #51
              بـِ نبضْ آيَة :)



              أنتَ لستَ معي في هذا الليل الغريب عني

              تَرَكْتَني . . لا أعلمُ أينَ تَكونْ !

              قَاسيةٌ جداً أنَا . .

              فـَ كيفَ أعودُ بـِ كلِ غرابةٍ و في هذهِ الوقفةِ منَ النّصِ ,,

              بـِ كلّ تَمزُقْ !

              لـِ أنفيْ عنيْ كلَّ شُكوكيْ ,,

              بـِ تفكيريْ , , أرجوكَ . .

              كُنْ بـِ خَيْر

              فِداكَ بُكائيْ و دموعيْ . . وجعيْ ,,

              كلّ ارهاقيْ . . أرقي . . معاناتي

              لَكِنْ . . كُنْ بـِ خَيْرْ

              تَهونُ لـِ أجلكَ الدّنيا . .

              أهونُ لـِ أجلكَ أنَا

              تَهونُ لـِ أجلكَ كلّ احتضاراتيْ

              لَكنْ ! . . فـَ لتَكن حَبيبي بـِ خَيرْ

              فـَ أنْ لا تكونَ بـِ خيرٍ / / هُوَ نصيبٌ أقسى منْ أن يكونَ ليْ

              هُوَ وَجعٌ أكبَر مِنيْ

              لا تحكيه حكاياتُ ليلٍ !

              وَ لا تَسرده ألسنةُ مساءَاتيْ !

              لا تُحركَ لُغتَه أعظمْ . . أكبرْ . . أمّر من انكِسارَاتي

              فَـ نهايّة !

              هوَ شيءٌ لا يُوصفْ !

              حَبيبيْ . .

              فقطْ . . كُنْ بـِ خَيرْ !

              تعليق


              • #52
                رد: [ ثَرثَرةُ رُوْحْ . . ! ] --- متجدد . . !

                أنْ تكونَ شَخصاً لا يُطيقه الآخرون . . هُو نوعٌ منَ القَسْوة !

                وَ كَأنَنِيْ مَكْرُوْهَةٌ

                تعليق


                • #53
                  رد: [ ثَرثَرةُ رُوْحْ . . ! ] --- متجدد . . !


                  قد خنتك الليلة..

                  لا تتعجل و تغضب..

                  أتعلم لو لم تكن مقصر بحبي

                  لما ارتحلت مع احد آخر

                  صدقني كنت بحاجه إلى ذلك
                  كنت بحاجه إلى من أبوح له

                  لمن ارتمي بأحضانه

                  خنتك مع من تحب

                  مع من تعشق السهر معه

                  مع من تبوح له

                  لكنه احملني أوجاعاً

                  حتى استيقظ..نضيره..
                  .
                  قبلني ورحل..

                  رحل ما..كنت متمنيه ان يرحل

                  وبقى نضيره

                  أعذرني قد أحببته أكثر منك


                  ماكنت لاحتمل ما أعناني.. منك


                  صدقا..أعذرني حبيبي

                  انت من جنا علي وجنا على نفسه



                  قد خانك الليل
                  وخنتك انا مع الليل

                  تعليق


                  • #54
                    رد: [ ثَرثَرةُ رُوْحْ . . ! ] --- متجدد . . !

                    هنا و أمامكـ فقط

                    فقدت عذريتي

                    فقدت الحنان من صدركـ

                    فقدت الأمان من صوتكـ

                    فقدت الحياة بجمالها

                    فوجدت التيه في هجركـ

                    ووجدت الخوف في بعدكـ

                    ووجدت الجنون في تجاهلكـ


                    ووجدت الوحشة في غربتكـ


                    ووجدت الجليد يحيط بحياتي من جديد

                    ووجدت مرارة الحياة من بَعدكـ


                    ووجدت لهيبها ونيرانها من كلمه أخرجتها من بين ثنايا شفتيكـ


                    أنــــــهـــيــــتـــكـــ

                    عندها انتهت حياتي من بين يديكـ
                    و أنا مازلت بأمس الحاجةِ إليكـ

                    تعليق


                    • #55
                      رد: [ ثَرثَرةُ رُوْحْ . . ! ] --- متجدد . . !

                      عاشقة المطر ,

                      اِخْلَعي نَفْسكِ وَ اِنْتشِليْ فُتَاتَ التّمردِ وَ اِمْضِيْ

                      تعليق


                      • #56
                        رد: [ ثَرثَرةُ رُوْحْ . . ! ] --- متجدد . . !

                        اِسْتَهلَكتُ نَفسِيْ كَثِيراً

                        اِسْتَنْزَفْتُها جداً

                        و أَصْبَحتُ بَالِيَةً !

                        أَصْبَحتْ مَوازِيْنِيْ مُخْتّلة الأَرْبِطَةِ

                        لَا شَوْقٌ يَعْتَريْنيْ !

                        وَ فَوْضَى الأَمسِ لَازَالتْ تَسْتَعِيرُ بَقايَايْ !

                        .

                        .

                        لَنْ أُكَابِرَ أَوْ أُعَانِدَ قَيْديْ

                        لَنْ أُنْكِرْ . .

                        إنّيْ أَحْتَاجُكَ . . حَتْماً . . أَحْتَاجُكَ !

                        هَلّا أَخْبَرْتُكَ سِراً !

                        طِفْلَتُكَ يَا سَيديْ . . لَيسَتْ بـِ خَيرٍ أَبَداً

                        قَطْعاً هيَ كَذَلك !

                        حَيَاتُها مُمَزَقةٌ البّسمةِ !

                        تَفْتَقِدكَ دَوْماً

                        اِشْتَاقَتْكَ كَثِيراً

                        وَ تَحتَاجُكَ أَكْثَرْ !

                        هِيَ الآنْ أَكْبَرُ دَهْراً / فِكْراً / عِشْقاً / نَقَاءً !

                        أَلَمْ أُثَرثِرْ لَكَ جَهْراً ؟ !

                        اِنّيْ أَحْتَاجُكَ الآنْ . . . !

                        تعليق


                        • #57
                          رد: [ ثَرثَرةُ رُوْحْ . . ! ] --- متجدد . . !

                          غَاضِبةٌ مِنْكَ أَنَا جِداً !

                          حدِيثيْ معكَ كانَ سيئاً !

                          أَتَعْلَم . . لَنْ أُحَدِثكَ هُناكْ !

                          تُؤْذِينيْ طَريقَتُكَ الجّارحة فيْ الكَلامْ !

                          حَاوَلتُ أَنْ أُرَمِمَ بِضْعاً مِنّا !

                          و لْمْ أَفْلَحْ !

                          أنْتَ تُعَاقِبُنِيْ بـِ تِلكَ الرّسميّةِ المُسْتَفِزة !

                          حَسناً . . لَنْ أُجَرِبَ المُحاولةَ مَرةً أُخْرَى

                          يَبْدُوْ أنّيْ لَمْ أَعُدْ أَسْتَهْويْكَ أبداً . .

                          حَتّى أنكَ قُلتَ لِيْ " الأُختْ " !

                          لَمْ أَكُنْ مُتوقعةً أنْ تَحذو الأُمُور حَذوَها ذَاكْ !

                          حَتّى السّلامْ . . ما عَادَ كـَ سَلامنَا !

                          أَفْتَقدُ كلَّ شيءٍ !

                          و أَفْتَقُدكَ أنتَ أَوَلهمْ !

                          لَكنّكَ تَمْنَعُنِيْ مِنَ البّوحِ غالباً . .

                          لَنْ أَطْلُبَ المَزِيدَ منْ جُرعاتِ القَهْرِ !

                          فَقَطْ . . كُنْ بـِ خَيرْ !

                          تعليق


                          • #58
                            رد: [ ثَرثَرةُ رُوْحْ . . ! ] --- متجدد . . !

                            هههه ! فلسفتيْ سيئَةٌ جِداً . .

                            وَ أنَا أيضاً سيئةٌ جداً . . !

                            مَنْ لا تُعجبه ثَرثَرتيْ فـَ ليعترضْ إنْ شَاءْ / تْ

                            امممم ,

                            أَظُنُنيْ سَاذجةً

                            مَنْ يُنكرْ ؟

                            أَتعلمونْ . . أحُبكمْ جِداً

                            تعليق


                            • #59
                              رد: [ ثَرثَرةُ رُوْحْ . . ! ] --- متجدد . . !

                              عَـدَمْ ,

                              .

                              .

                              .

                              تعليق


                              • #60
                                رد: [ ثَرثَرةُ رُوْحْ . . ! ] --- متجدد . . !

                                البّارحة . . | الأربعاء |

                                كَانَ الرّوتين يَبسِطُ أَسوَارَهُ فيّ !

                                وَ مُجرياتُ الأمورِ تَتفنَنُ بـِ الفَوضَى و التّعقيدْ !

                                حتّى أمسَى الليلُ بـِ عَتْمتهِ

                                كنتُ أجهلُ ما يدورُ فيْ أحضانِ الواقعْ !

                                حِينَ ذهبتُ هناكَ

                                اختفىْ وَجهيْ فيْ صَدرهَا

                                كَانت تقولْ " راح اشتقلك , راح نبطل جنب بعض , راح تصيرو بمكان و احنا بمكان تاني " !

                                نَاظرتُها بـِِ استغرابْ

                                وَ شَدّني وجَههُ المبتسمُ حُزناً

                                أنَا أكيدة ٌ . . كانتْ عيونُه تُخفيْ دمعاً

                                لامسَ خديْ و قالَ ليْ : " منمن . . وينك ؟ و الله اشتقنالك " !

                                كلّما يَلقانيْ . . يَسردُ علىْ مسامعيْ تلكَ الجّملة

                                سألته : " شو القّصة ؟ " و أنَا بينَها

                                نَعمْ . . هيَ أصغر مِنّي سناً . . لكنّها تَكبُرنيْ شكلاً

                                كانتْ تَحتوينيْ كـَ صَغيرتها !

                                أجابتني : " راح تنقلوا ! "

                                أخبرتها : " أكيد ولا كالعادة حكي "

                                نظرتُ إليه باحثةً عنْ إجابةٍ . . عابثةً لمْ ألقَ !

                                ذهبتُ إليهم . . و تسامرنا

                                كانتْ زوجةُ خاليْ تسألني عنّي

                                و تُخبرنيْ بـِ صدقْ ما قالوهْ !

                                كانتْ تُمازحُ إيادْ . .

                                أخبرها : " يلا بنتريح من امل و بنبطل تقعد ع الكمبيوتر "

                                ضحكنا بـِ لُطف . . إلاهْ !

                                لمْ يَكنْ يَضحكْ !

                                منَحته بسمةً عفويةً . . بادلاها بـِ بسمةٍ باهتةٍ !

                                وواصلت زوجة خاليْ الحديث مع المُشاغبْ . .

                                " راح تتريح من منى "

                                شدّ شعريْ بـِ شَغبْ و قالْ : " لا منى خليها عنّا "

                                قالت له : " هيَ بترتاح منك "

                                أجبتها بـِ كذبٍ مُلتفْ " أكييييييد "

                                لمْ أوشكْ أنْ أُنهيها حتّى تلقيتُ صفعةً على رأسيْ منْ كفهِ الصّغيرة

                                و لازال ممسكاً بـِ شعريْ . . جَذَبه بـِ عنفْ !

                                " قولي لا مش حتريح من إياد "

                                عاندته . . حتّى اعترفتُ أخيراً

                                لنْ أستصيغَ وضعنا الجديدْ !

                                لنْ أكونَ مُناكم بدونكمْ !

                                كيفَ ليْ أنْ أكونَ و قد اعتدتكمْ . .

                                اعتدتُ أنْ أسامرَ " فايق " أنْ أخبرهُ بـِ كلّ صغيرةٍ و كبيرة

                                أنْ نكونَ سوياً معاً . .

                                أنْ نضحكَ بـِ خبثٍ أحياناً

                                و أنْ نُعاندَ كثيراً

                                اعتدتُ التّشاجرَ مع " إيادْ "

                                و إغاظة " ياسمين "

                                و إغضابْ " أحمد "

                                و الأكلْ معْ " محمد " !

                                اعتدتُ وجودهمْ كثيراً

                                و اعتدتُ البّوح لـ أمهم " حنان "

                                و اكتساء يَديْ " خاليْ "

                                اعتدتُ أنْ يحتضنني . . و أنْ يسخرَ منّيْ !

                                كيفَ ليْ أنْ أفارقهم ؟

                                أكثر ما آلمنيْ . . وجههُ الحزينْ

                                سـَ أشتاقكمْ ,

                                تعليق

                                يعمل...
                                X