بدات كما بدا الشاعر بالكتابة.....كتبت قصة او رواية...لا اعرف منها بداية او نهاية...اكتب كلمات من داخلي مليئة بالحزن و الحب و الاشواق و الحنان الى قلب قسى مع مرور الزمان عليه.
قلبا لا يعرف معنى الرحمة..قلبا ملئته مشاعر الحقد و الكراهية...وبعد فترة اجلس افكر لما يا قدري جعلتني احبه؟؟ لما احببته الى درجة التعلق؟؟الى درجة لم اعرف فيها حياتي؟؟
عرفت كلمة واحدة :،، هو حاضري و مستقبلي،،
تعلقت به,,ولم استطع تركه، ولكنه و بكل ما فيه من مشاعر و تجمد شرايني قال: لا اريدك, اريد نسيانك , اريد ابعادك عن حياتي بكل بساطة و سهولة.....
لماذا انا؟؟؟ لماذا ينتهي بي المطاف هكذا؟؟؟
ام ان السبب هو اني احببته؟؟ وكل فتاة احبته هكذا كانت نهايتها؟؟ هكذا عوملت؟؟
لماذا انا؟؟ اسئلة و اسئلة...........
هكذا انتهى المطاف و هكذا كانت النهاية,,,,,,,
في وقت خللت نفسي في الجنة و لكني كنت في وهم في حلم حقير...اغواني عن واقعي و حاضري و مستقبلي........
ان البحر يغدر بمن يحب هكذا هي الحياة و كذلك الحب .........ولكن ليس بالقسوة هذه,,لقد احببته
كلمات و كلمات و حروف لم استطع النطقان بها عندما كنت معه....
كلمات اتمنى لو يعود الزمان بي للوراء قليلا حتى اقولها و لكن,, هل كنت حقا استطيع البوح بها
شيئا مستحيلا.........شيئا اتمنى تحققه,,,,,,,,,,
وكلها اوهام....كلها كوابيس الاحلام.....
لم استطع النطق بكلمة احبك حتى...
انه لشي حقير..شي اشعر به انه عار....
لقد احببته هذه الكلمة الوحيدة التى استطيع قولها ولكن قد فات الاوان عليها,,,,,,,,
كم اشتاق له و احن لصدره ...كم احن لسماع كلمة احبك من جديد ,كنت اقول كل يوم فراقنا هو يوم مماتي... يوم ستنتهي فيه حياتي....
و قد حان الوقت للموت ,,, انتهت حياتي بالفعل...
بعد كلمة واحدة ...رمشة واحدة...بسمة واحدة... و دموع و دموع لم اعرف لها نهاية ...دموع ذرفتها مع كل شعور باليأس ,, مع كل ذنب ... ولكن اختصر كلماتي و اكتب لك يامن احببت ان كنت ساحي ساحي لك و ان مت مت بفراقك...
قلبا لا يعرف معنى الرحمة..قلبا ملئته مشاعر الحقد و الكراهية...وبعد فترة اجلس افكر لما يا قدري جعلتني احبه؟؟ لما احببته الى درجة التعلق؟؟الى درجة لم اعرف فيها حياتي؟؟
عرفت كلمة واحدة :،، هو حاضري و مستقبلي،،
تعلقت به,,ولم استطع تركه، ولكنه و بكل ما فيه من مشاعر و تجمد شرايني قال: لا اريدك, اريد نسيانك , اريد ابعادك عن حياتي بكل بساطة و سهولة.....
لماذا انا؟؟؟ لماذا ينتهي بي المطاف هكذا؟؟؟
ام ان السبب هو اني احببته؟؟ وكل فتاة احبته هكذا كانت نهايتها؟؟ هكذا عوملت؟؟
لماذا انا؟؟ اسئلة و اسئلة...........
هكذا انتهى المطاف و هكذا كانت النهاية,,,,,,,
في وقت خللت نفسي في الجنة و لكني كنت في وهم في حلم حقير...اغواني عن واقعي و حاضري و مستقبلي........
ان البحر يغدر بمن يحب هكذا هي الحياة و كذلك الحب .........ولكن ليس بالقسوة هذه,,لقد احببته
كلمات و كلمات و حروف لم استطع النطقان بها عندما كنت معه....
كلمات اتمنى لو يعود الزمان بي للوراء قليلا حتى اقولها و لكن,, هل كنت حقا استطيع البوح بها
شيئا مستحيلا.........شيئا اتمنى تحققه,,,,,,,,,,
وكلها اوهام....كلها كوابيس الاحلام.....
لم استطع النطق بكلمة احبك حتى...
انه لشي حقير..شي اشعر به انه عار....
لقد احببته هذه الكلمة الوحيدة التى استطيع قولها ولكن قد فات الاوان عليها,,,,,,,,
كم اشتاق له و احن لصدره ...كم احن لسماع كلمة احبك من جديد ,كنت اقول كل يوم فراقنا هو يوم مماتي... يوم ستنتهي فيه حياتي....
و قد حان الوقت للموت ,,, انتهت حياتي بالفعل...
بعد كلمة واحدة ...رمشة واحدة...بسمة واحدة... و دموع و دموع لم اعرف لها نهاية ...دموع ذرفتها مع كل شعور باليأس ,, مع كل ذنب ... ولكن اختصر كلماتي و اكتب لك يامن احببت ان كنت ساحي ساحي لك و ان مت مت بفراقك...
تعليق