فاز الصحفي الفلسطيني محمد عمر المغير بجائزة "مارثا غيلهورم للصحافة 2008" العالمية عن أفضل مجموعة قصص صحفية على مستوى العالم.
وقال المغير /لرامتان/ إنه فاز عن مجموعة قصص اتسمت بقوتها عرض البعد الانساني والمعاناة اليومية التي يعيشها الفلسطينيون في قطاع غزة تحت الحصار الاسرائيلي.
وأضاف المغير إنه يفخر بهذه الجائزة كونه استطاع أن يضع اسمه كصحفي فلسطيني بجانب عمالقة الصحافة العالمية مثل روبرت فيسك الذي فاز بها عام 2002 وجيرمي هاردنغ عام 2000.
وأشار إلى أنه فاز على مجموعة قصص منها قصة عن معاناة الصيادين وأخرى عن طفلة توفيت أمها بعد اعتقال الجيش الإسرائيلي لأبيها وتعيش وحدها مع جدتها وقصة عن معاناة المواطنين على معبر رفح وأخرى عن مريض توفي وهو ينتظر اسرائيل أن تسمح له بالسفر للعلاج.
وقال إنه يعتقد أنه فاز بالقصص لأنهم حاول نقل الواقع كما هو، وتعمد التركيز على البعد الإنساني بتعمق، بعيداً عن هرطقات السياسة.
وكان المغير قد فاز العام الماضي بجائزة Ethnic Media Award في الولاايات المتحدة لأفضل قصة صحفية على مستوى العالم عن قصته "شارون. . . لماذا هدمت منزلي".
وقال المغير /لرامتان/ إنه فاز عن مجموعة قصص اتسمت بقوتها عرض البعد الانساني والمعاناة اليومية التي يعيشها الفلسطينيون في قطاع غزة تحت الحصار الاسرائيلي.
وأضاف المغير إنه يفخر بهذه الجائزة كونه استطاع أن يضع اسمه كصحفي فلسطيني بجانب عمالقة الصحافة العالمية مثل روبرت فيسك الذي فاز بها عام 2002 وجيرمي هاردنغ عام 2000.
وأشار إلى أنه فاز على مجموعة قصص منها قصة عن معاناة الصيادين وأخرى عن طفلة توفيت أمها بعد اعتقال الجيش الإسرائيلي لأبيها وتعيش وحدها مع جدتها وقصة عن معاناة المواطنين على معبر رفح وأخرى عن مريض توفي وهو ينتظر اسرائيل أن تسمح له بالسفر للعلاج.
وقال إنه يعتقد أنه فاز بالقصص لأنهم حاول نقل الواقع كما هو، وتعمد التركيز على البعد الإنساني بتعمق، بعيداً عن هرطقات السياسة.
وكان المغير قد فاز العام الماضي بجائزة Ethnic Media Award في الولاايات المتحدة لأفضل قصة صحفية على مستوى العالم عن قصته "شارون. . . لماذا هدمت منزلي".
تعليق