بسم الله الرحمن الرحيم
من اين جئنا؟..
ولماذا جئنا؟
والى اين المصير؟
فكان الوحي : هو الاجابه الصحيحه على هزه الاسئله التي تكون بمجموعها وتفصلاتها
من اين جئنا؟
يقول الله تعالى ((ولقد خلقنا الانسان من سلاله من طين .
ثم جعلناه نطفه في قرار مكين . ثم خلقنا النطفه علقه فخلقنا العلقه مضغه
فخلقنا المضغه عظاما فكسونا العظام لحما ثم انشاناه خلقا اخر فتبارك الله احسن الخالقين))
((الزي احسن كل شيء خلقه وبدا خلق الانسان من طين . ثم جعل نسله من سلاله من ماء
مهين . ثم سواه ونفخ فيه من روحه وجعل السمع والابصار والافئده قليلا ما تشكرون))
تبين هزه الايات وامثالها في كتاب الله ان الانسان لم يكن شيئا , كان عدما ,فخلقه الله تعالى
من تراب ثم جعل نسله من ماء مهين على النحو المزكور في الايات, فمن جهه خلق الانسان
الاول وهو ادم عليه السلام كان ختقه من طين او تراب ومن جهه خلق نسله وزريته كان خلقه
من نطفه من مني يمنى , اي من الماء الزي يخرج من بين الصلب والترائب.
ولماذ جئنا ؟
يقول الله سبحانه وتعالى ((وما خلقت الجن والانس الا ليعبدون))
فالعباده التي خلق الانسان من اجلها تتضمن معرفه الله ومحبته والخضوع له واتباع مناهجه
التي وضعها للانسان لتكميل نفسه ورفعها الى المستوى اللائق والمستعده له ,
ليظفر بالسعاده الحقيقيه هنا وهناك في الدنيا والاخره . الانسان خلق لعباده الله بمعناها
الواسع العباده التي تحرر الانسان من كل عامل مزل في كل ارض وزمان . ونبز وهدم كافه
الطواغيت في كل ارض وزمان, وذالك بتوجيه الانسنان الى الله وحده ,واتخاز منهجه الصحيح وحده منهجا للحياه
والى اين المصير ؟.
يقول الله تعالى في كتابه الكريم ((يا ايها الانسان انك كادح الى ربك كدحا فملاقيه))
((الله يبدا الخلق ثم يعيده ثم اليه ترجعون)) ((ثم الى ربكم مرجعكم فينبئكم بما كنتم تعملون))
((وان الى ربك النتهى ))
هزه الايات الكريمه تبين مصير الانسان بعد موته .وهو رجوعه الى خالقه لمجزته على اعماله
في الدنيا وادخاله الدار التي يستحقها . ان كان قد زكى نفسه بعباده الله فنزله في دار الطيبين (الجنه) وان كان قد دنس نفسه ولوثها ناقزار المعصيه والكفر فنزله في دار الخبيثين (جهنم)لا يمكن للناس ان يستقيموا على منهج الاسلام منهج الحق والعدل الا ازا عرفوا مصيرهم وعرفوا ان اتباعهم لهزا الدين وايمانهم بهزا المنهج وانتهاءهم عما نهاهم عنه ,سوف يستتبع معقبه المسيء
((افحسبتم انما خلقنكم عبثا وانكم الينا لا ترجعون ؟؟
من اين جئنا؟..
ولماذا جئنا؟
والى اين المصير؟
فكان الوحي : هو الاجابه الصحيحه على هزه الاسئله التي تكون بمجموعها وتفصلاتها
من اين جئنا؟
يقول الله تعالى ((ولقد خلقنا الانسان من سلاله من طين .
ثم جعلناه نطفه في قرار مكين . ثم خلقنا النطفه علقه فخلقنا العلقه مضغه
فخلقنا المضغه عظاما فكسونا العظام لحما ثم انشاناه خلقا اخر فتبارك الله احسن الخالقين))
((الزي احسن كل شيء خلقه وبدا خلق الانسان من طين . ثم جعل نسله من سلاله من ماء
مهين . ثم سواه ونفخ فيه من روحه وجعل السمع والابصار والافئده قليلا ما تشكرون))
تبين هزه الايات وامثالها في كتاب الله ان الانسان لم يكن شيئا , كان عدما ,فخلقه الله تعالى
من تراب ثم جعل نسله من ماء مهين على النحو المزكور في الايات, فمن جهه خلق الانسان
الاول وهو ادم عليه السلام كان ختقه من طين او تراب ومن جهه خلق نسله وزريته كان خلقه
من نطفه من مني يمنى , اي من الماء الزي يخرج من بين الصلب والترائب.
ولماذ جئنا ؟
يقول الله سبحانه وتعالى ((وما خلقت الجن والانس الا ليعبدون))
فالعباده التي خلق الانسان من اجلها تتضمن معرفه الله ومحبته والخضوع له واتباع مناهجه
التي وضعها للانسان لتكميل نفسه ورفعها الى المستوى اللائق والمستعده له ,
ليظفر بالسعاده الحقيقيه هنا وهناك في الدنيا والاخره . الانسان خلق لعباده الله بمعناها
الواسع العباده التي تحرر الانسان من كل عامل مزل في كل ارض وزمان . ونبز وهدم كافه
الطواغيت في كل ارض وزمان, وذالك بتوجيه الانسنان الى الله وحده ,واتخاز منهجه الصحيح وحده منهجا للحياه
والى اين المصير ؟.
يقول الله تعالى في كتابه الكريم ((يا ايها الانسان انك كادح الى ربك كدحا فملاقيه))
((الله يبدا الخلق ثم يعيده ثم اليه ترجعون)) ((ثم الى ربكم مرجعكم فينبئكم بما كنتم تعملون))
((وان الى ربك النتهى ))
هزه الايات الكريمه تبين مصير الانسان بعد موته .وهو رجوعه الى خالقه لمجزته على اعماله
في الدنيا وادخاله الدار التي يستحقها . ان كان قد زكى نفسه بعباده الله فنزله في دار الطيبين (الجنه) وان كان قد دنس نفسه ولوثها ناقزار المعصيه والكفر فنزله في دار الخبيثين (جهنم)لا يمكن للناس ان يستقيموا على منهج الاسلام منهج الحق والعدل الا ازا عرفوا مصيرهم وعرفوا ان اتباعهم لهزا الدين وايمانهم بهزا المنهج وانتهاءهم عما نهاهم عنه ,سوف يستتبع معقبه المسيء
((افحسبتم انما خلقنكم عبثا وانكم الينا لا ترجعون ؟؟
تعليق