السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
سورة الفلق: تتحدث عن الشرور التي يواجهها الإنسان في حياته , وهي ناتجة بطبيعة الحال عن وسوسة الشيطان , وهذه الشرور الأربعة :
- من شر ما خلق. (أي من شر جميع المخلوقات )
- من شر غاسق إذا وقب. (أي الليل إذا أظلم)
- من شر النفاثات في العقد. (أي السواحر تنفث في العقد التي تعقدها في الخيط تنفخ فيها بشيء تقوله من غير ريق)
- من شر حاسد إذا حسد. (إذا أظهر حسده وعمل بمقتضاه)
سورة الناس : تتحدث عن الإستعاذة من الشيطان الموسوس للإنسان.
ومما يؤكد الارتباط بين السورتين تسميتهما باسم واحد , ونزولهما في وقت واحد , قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( ألم تر آيات أنزلت عليَّ هذه الليلة لم ير مثلهن قط ؟ قل أعوذ برب الفلق, وقل أعوذ برب الناس)
معنى الاستعاذة : الالتجاء والاعتصام بالله , فالله سبحانه هو الملاذ وهو المعاذ,,
فالملاذ : لطلب الخير ,, والمعاذ : للفرار من الشر.
حقيقة الاستعاذة : هي التي تحمل معاني الإيمان بالله والثقة به والاعتماد عليه , قال تعالى : ( إِنَّهُ لَيْسَ لَهُ سُلْطَانٌ عَلَى الَّذِينَ آمَنُواْ وَعَلَى رَبِّهِمْ يَتَوَكَّلُونَ (99) ) سورة النحل
والاستعاذة لا تستقيم إلا مع الارتباط بالله , وتنفيذ أوامره ؛ لأن الله عزَّ وجل في حماه أهل طاعته الذين يتوكلون عليه دون سواه.
منقوووول للفاااائدة
سورة الفلق: تتحدث عن الشرور التي يواجهها الإنسان في حياته , وهي ناتجة بطبيعة الحال عن وسوسة الشيطان , وهذه الشرور الأربعة :
- من شر ما خلق. (أي من شر جميع المخلوقات )
- من شر غاسق إذا وقب. (أي الليل إذا أظلم)
- من شر النفاثات في العقد. (أي السواحر تنفث في العقد التي تعقدها في الخيط تنفخ فيها بشيء تقوله من غير ريق)
- من شر حاسد إذا حسد. (إذا أظهر حسده وعمل بمقتضاه)
سورة الناس : تتحدث عن الإستعاذة من الشيطان الموسوس للإنسان.
ومما يؤكد الارتباط بين السورتين تسميتهما باسم واحد , ونزولهما في وقت واحد , قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( ألم تر آيات أنزلت عليَّ هذه الليلة لم ير مثلهن قط ؟ قل أعوذ برب الفلق, وقل أعوذ برب الناس)
معنى الاستعاذة : الالتجاء والاعتصام بالله , فالله سبحانه هو الملاذ وهو المعاذ,,
فالملاذ : لطلب الخير ,, والمعاذ : للفرار من الشر.
حقيقة الاستعاذة : هي التي تحمل معاني الإيمان بالله والثقة به والاعتماد عليه , قال تعالى : ( إِنَّهُ لَيْسَ لَهُ سُلْطَانٌ عَلَى الَّذِينَ آمَنُواْ وَعَلَى رَبِّهِمْ يَتَوَكَّلُونَ (99) ) سورة النحل
والاستعاذة لا تستقيم إلا مع الارتباط بالله , وتنفيذ أوامره ؛ لأن الله عزَّ وجل في حماه أهل طاعته الذين يتوكلون عليه دون سواه.
منقوووول للفاااائدة
تعليق