رد: عشان الحب اذل نفسي ... روايه رومانسيه .... خياليه
( في غرفه رشا )
عبد العزيز يطق الباب : رشا قلبي جنوني حياتي أفتحي الباب
رشا : ـــــــــــــــ
عبد العزيز : ترى بفتح الباب
رشا : ــــــــــــــــ
عبد العزيز وهو يفتح الباب : ترى فتحت الباب <<<< خخخ فاضي مره
دخل وشاف رشا جالسه بوسط السرير وتكتم عبراتها
عبدالعزيز وهو يجلس جنبها وبحنان : رشا جنوني وش اللي مزعلك ألحين
رشا وهي تناظر عبد العزيز وتحال تفهمه وش الي مزعلها بدون كلام
عبد العزيز فهم شي من عيون رشا : جنوني زعلانه من أبوك ليش يقول بجي ولا يجي
رشا وهي تهز راسها بالموافقه على كلامه
عبد العزيز بحنان وحب : طيب جنوني بأسألك اللي مو مهتم فيك ليش تهتمين فيه
رشا بصوت مليء بالحزن والقهر وممزوج بالبكاء : عزيز هذا أبوي تعرف وش معنا إن يكون عندك أبوومو مهتم غيك وحاطك أخر شي بدنياه تعرف وش معنى هالكلام عزيز أوقات أغار من غيدا ليش أهي عندها أب وأم مهتمين فيها وهي أهم شي عندهم بالدنيا وأنا ياعزيز ماعندي أبو ولا أم ليش دايما حظي كذا ليش ؟؟
عبد العزيز يقاطعها : حنوني بس أنتي أنا عندك ولا مو كافي
رشا وهي تطيح بحظنه وتدخل في نوبه بكاء : أنت حبي أنت نبض قلبي أنت كل شي بدنيتي تعرف وش معنا كل شي بدنيتي
عبدالعزيز : أها حس بالي أني صفر على الشمال
رشا بحب : عزيز تدري لو أنك ماطلعت بدنيتي كان أنا ألحين منسيه
عبد العزيز : جنوني لاتقولين هالكلام
رشا : هاذي حقيقه وأنا قلتها
عبد العزيز وهو يرفعها من حضنه : أوكيه هاذي حقيقه طيب لو أقولك حقيقه اليوم صايره أن المعازيم ينتظرون تحت وحنا فوق وش راح يقولون
رشا : ماراح أنزل
عبد العزيز بإستغراب : ليش
رشا بإعناد : بس كذا
عبد العزيز بإنفعال : فهميني شلون بس كذا
رشا بإصرار : ماراح أنزل
عبد العزيز وهو يطلع : براحتك
( تحت في الصاله )
عبد العزيز وهو ينزل مع الدرج
غيدا : وين رشا
عبد العزيز وهو يجلس بوسط الدرج : رفضت تنزل
غيدا : ليش
عبد العزيز بضيق : تقول كذا
غيدا : شلون يعني كذا مافيه سبب مقنع
عبد العزيز بضيق : لا مافيه
غيدا : أها
عبد العزيز بإنفعال : قسم بالله تعبت نفسيتي
غيدا : وش منه تعبت نفسيا
عبد العزيز بضيق : والله أني ماأدري ألأقيها من رشا ولا من نواف ولا من لين ويتنهد ( آه )
غيدا وهي ترقى : أوكيه أنا بتفاهم معاها
( في الحديقه )
ريم : أخيرا طلعونا برى في الوناسه بعدين تعالوا وين عبد العزيز ورشا
لين : ياشين اللقافه
فيصل : والله أنك صادقه ياشين اللقافه والله ياريم لو ماتسكتين قسم بالله لجيب أبره وخيط فمك
ريم : ههههههاي يله وين الأبره والخيط يله رح جبها بسرعه
فيصل : ريم قسم بالله العلي العضيم أن ماخليتها هنا راح أخليها لك في البيت
زياد : أقول ياشيخ ماعليك منها خلها تولي
ريم : مو أنا اللي أولي أنت اللي ول
وليد : أيوه قالت ريم الحقيقه
ريم : يالبه وليد ياناس والله أني أحبك موت
وليد وهو يكح : أكح أكح نعم
فيصل : نعامه ترفسك أنت ويها عيني عينك روميو وجوليت على غفله
ريم بوقاحه : ولا يهمك نروح من وراكم
فيصل يعطي ريم نظره خلته تسكت وتوقف عند حدها
( في الصاله )
عبد الرحمن وهو يدخل الصاله ولقى عبد العزيز جالس بوسط الدرج
عبد الحمن بخوف : زيزو وش فيك
عبد العزيز : رشا رفضت تنزل
عبد الرحمن بإستغراب : ليش
عبد العزيز : عشان أبوها ماراح يجي
عبد الرحمن بإنفعال : الله ياخذ أبوها أنشاء الله يارب أنك تاخذ روحه هذا أبو بالله عليك ؟؟
غبد العزيز : شفت عاد أخر زمن
غيدا وهي تنزل سألها عبد العزيز : هاه بتنزل ولا لا ؟
غيدا : لا
عبد الرحمن : طيب عشان أبوها ماجا تتكنسل الحفله طيب الهداياء والبوفيه اللي راح يجي كله يروح هباء منثورا
غيدا : عجزت معها رافضه بقوه تقول ماراح أنزل
عبد العزيز وهو يقوم : أوكيه أنا برقى لها وإذا رفضت أنا نفسيتي ماتتحمل أكثر من كذا وراح أقولها اللي بيني وبينك أنتهى
( في غرفه رشا )
عبد العزيز يطق الباب : رشا قلبي جنوني حياتي أفتحي الباب
رشا : ـــــــــــــــ
عبد العزيز : ترى بفتح الباب
رشا : ــــــــــــــــ
عبد العزيز وهو يفتح الباب : ترى فتحت الباب <<<< خخخ فاضي مره
دخل وشاف رشا جالسه بوسط السرير وتكتم عبراتها
عبدالعزيز وهو يجلس جنبها وبحنان : رشا جنوني وش اللي مزعلك ألحين
رشا وهي تناظر عبد العزيز وتحال تفهمه وش الي مزعلها بدون كلام
عبد العزيز فهم شي من عيون رشا : جنوني زعلانه من أبوك ليش يقول بجي ولا يجي
رشا وهي تهز راسها بالموافقه على كلامه
عبد العزيز بحنان وحب : طيب جنوني بأسألك اللي مو مهتم فيك ليش تهتمين فيه
رشا بصوت مليء بالحزن والقهر وممزوج بالبكاء : عزيز هذا أبوي تعرف وش معنا إن يكون عندك أبوومو مهتم غيك وحاطك أخر شي بدنياه تعرف وش معنى هالكلام عزيز أوقات أغار من غيدا ليش أهي عندها أب وأم مهتمين فيها وهي أهم شي عندهم بالدنيا وأنا ياعزيز ماعندي أبو ولا أم ليش دايما حظي كذا ليش ؟؟
عبد العزيز يقاطعها : حنوني بس أنتي أنا عندك ولا مو كافي
رشا وهي تطيح بحظنه وتدخل في نوبه بكاء : أنت حبي أنت نبض قلبي أنت كل شي بدنيتي تعرف وش معنا كل شي بدنيتي
عبدالعزيز : أها حس بالي أني صفر على الشمال
رشا بحب : عزيز تدري لو أنك ماطلعت بدنيتي كان أنا ألحين منسيه
عبد العزيز : جنوني لاتقولين هالكلام
رشا : هاذي حقيقه وأنا قلتها
عبد العزيز وهو يرفعها من حضنه : أوكيه هاذي حقيقه طيب لو أقولك حقيقه اليوم صايره أن المعازيم ينتظرون تحت وحنا فوق وش راح يقولون
رشا : ماراح أنزل
عبد العزيز بإستغراب : ليش
رشا بإعناد : بس كذا
عبد العزيز بإنفعال : فهميني شلون بس كذا
رشا بإصرار : ماراح أنزل
عبد العزيز وهو يطلع : براحتك
( تحت في الصاله )
عبد العزيز وهو ينزل مع الدرج
غيدا : وين رشا
عبد العزيز وهو يجلس بوسط الدرج : رفضت تنزل
غيدا : ليش
عبد العزيز بضيق : تقول كذا
غيدا : شلون يعني كذا مافيه سبب مقنع
عبد العزيز بضيق : لا مافيه
غيدا : أها
عبد العزيز بإنفعال : قسم بالله تعبت نفسيتي
غيدا : وش منه تعبت نفسيا
عبد العزيز بضيق : والله أني ماأدري ألأقيها من رشا ولا من نواف ولا من لين ويتنهد ( آه )
غيدا وهي ترقى : أوكيه أنا بتفاهم معاها
( في الحديقه )
ريم : أخيرا طلعونا برى في الوناسه بعدين تعالوا وين عبد العزيز ورشا
لين : ياشين اللقافه
فيصل : والله أنك صادقه ياشين اللقافه والله ياريم لو ماتسكتين قسم بالله لجيب أبره وخيط فمك
ريم : ههههههاي يله وين الأبره والخيط يله رح جبها بسرعه
فيصل : ريم قسم بالله العلي العضيم أن ماخليتها هنا راح أخليها لك في البيت
زياد : أقول ياشيخ ماعليك منها خلها تولي
ريم : مو أنا اللي أولي أنت اللي ول
وليد : أيوه قالت ريم الحقيقه
ريم : يالبه وليد ياناس والله أني أحبك موت
وليد وهو يكح : أكح أكح نعم
فيصل : نعامه ترفسك أنت ويها عيني عينك روميو وجوليت على غفله
ريم بوقاحه : ولا يهمك نروح من وراكم
فيصل يعطي ريم نظره خلته تسكت وتوقف عند حدها
( في الصاله )
عبد الرحمن وهو يدخل الصاله ولقى عبد العزيز جالس بوسط الدرج
عبد الحمن بخوف : زيزو وش فيك
عبد العزيز : رشا رفضت تنزل
عبد الرحمن بإستغراب : ليش
عبد العزيز : عشان أبوها ماراح يجي
عبد الرحمن بإنفعال : الله ياخذ أبوها أنشاء الله يارب أنك تاخذ روحه هذا أبو بالله عليك ؟؟
غبد العزيز : شفت عاد أخر زمن
غيدا وهي تنزل سألها عبد العزيز : هاه بتنزل ولا لا ؟
غيدا : لا
عبد الرحمن : طيب عشان أبوها ماجا تتكنسل الحفله طيب الهداياء والبوفيه اللي راح يجي كله يروح هباء منثورا
غيدا : عجزت معها رافضه بقوه تقول ماراح أنزل
عبد العزيز وهو يقوم : أوكيه أنا برقى لها وإذا رفضت أنا نفسيتي ماتتحمل أكثر من كذا وراح أقولها اللي بيني وبينك أنتهى
تعليق