إعـــــــلان

تقليص

قوانين منتديات أحلى قلب

قوانين خاصة بالتسجيل
  • [ يمنع ] التسجيل بأسماء مخلة للآداب أو مخالفة للدين الإسلامي أو مكررة أو لشخصيات معروفة.
  • [ يمنع ] وضع صور النساء والصور الشخصية وإن كانت في تصاميم أو عروض فلاش.
  • [ يمنع ] وضع روابط لايميلات الأعضاء.
  • [ يمنع ] وضع أرقام الهواتف والجوالات.
  • [ يمنع ] وضع روابط الأغاني أو الموسيقى في المنتدى .
  • [ يمنع ] التجريح في المواضيع أو الردود لأي عضو ولو كان لغرض المزح.
  • [ يمنع ] كتابة إي كلمات غير لائقة ومخلة للآداب.
  • [ يمنع ] نشر عناوين أو وصلات وروابط لمواقع فاضحة أو صور أو رسائل خاصة لا تتناسب مــع الآداب العامة.
  • [ يمنع ] الإعــلان في المنتدى عن أي منتج أو موقع دون الرجوع للإدارة.

شروط المشاركة
  • [ تنويه ]الإلتزام بتعاليم الشريعة الاسلامية ومنهج "اهل السنة والجماعة" في جميع مواضيع المنتدى وعلى جميع الإخوة أن يتقوا الله فيما يكتبون متذكرين قول المولى عز وجل ( ما يلفظ من قول إلا لديه رقيب عتيد)
    وأن يكون هدف الجميع هو قول الله سبحانه وتعالى (إن أريد إلا الإصلاح ما استطعت).
  • [ يمنع ] الكتابة عما حرم الله عز وجل وسنة النبي محمد صلي الله عليه وسلم .
  • [ يمنع ] التعرض لكل ما يسىء للديانات السماوية أي كانت أو ما يسيء لسياسات الدول .
  • [ يمنع ] عرض الإيميلات في المواضيع والردود .
  • [ يمنع ] التدخل في شؤون إدارة الموقع سواء في قراراتها أو صلاحيتها أو طريقة سياستها .
  • [ يمنع ] الإستهزاء بالمشرفين أو الإدارة بمجملها .
  • [ يمنع ] التعرض لأي شخص بالإهانة أو الإيذاء أو التشهير أو كتابة ما يتعارض مع القوانين المتعارف عليها .
  • [ يمنع ] التسجيل في المنتديات لهدف طرح إعلانات لمواقع أو منتديات أخرى .
  • [ يمنع ] طرح أي شكوى ضد أي مشرف أو عضو علناً ، و في حال كان لا بد من الشكوى .. راسل المدير العام من خلال رسالة خاصة .
  • [ يمنع ] استخدام الرسائل الخاصة لتبادل الكلام المخل للآداب مثل طلب التعارف بين الشباب و الفتيات أو الغزل وإن إكتشفت الإدارة مثل هذه الرسائل سوف يتم إيقاف عضوية كل من المُرسِل والمُرسَل إليه ما لم يتم إبلاغ المدير العام من قبل المُرسَل إليه والرسائل الخاصة وضعت للفائدة فقط .
  • [ يجب ] احترام الرأي الآخر وعدم التهجم على الأعضاء بأسلوب غير لائق.
  • عند كتابة موضوع جديد يرجى الابتعاد عن الرموز والمد الغير ضروري مثل اأآإزيــــآء هنـــديـــه كـــيـــوووت ~ يجب أن تكون أزياء هندية كيوت
  • يرجى عند نقل موضوع من منتدى آخر تغيير صيغة العنوان وتغيير محتوى الأسطر الأولى من الموضوع

ضوابط استخدام التواقيع
  • [ يمنع ] وضع الموسيقى والأغاني أو أي ملفات صوتية مثل ملفات الفلاش أو أي صور لا تتناسب مع الذوق العام.
  • [ يجب ] أن تراعي حجم التوقيع , العرض لا يتجاوز 550 بكسل والارتفاع لا يتجاوز 500 بكسل .
  • [ يمنع ] أن لا يحتوي التوقيع على صورة شخصية أو رقم جوال أو تلفون أو عناوين بريدية أو عناوين مواقع ومنتديات.
  • [ يمنع ] منعاً باتاً إستخدام الصور السياسية بالتواقيع , ومن يقوم بإضافة توقيع لشخصية سياسية سيتم حذف التوقيع من قبل الإدارة للمرة الأولى وإذا تمت إعادته مرة أخرى سيتم طرد العضو من المنتدى .

الصورة الرمزية للأعضاء
  • [ يمنع ] صور النساء المخلة بالأدب .
  • [ يمنع ] الصور الشخصية .

مراقبة المشاركات
  • [ يحق ] للمشرف التعديل على أي موضوع مخالف .
  • [ يحق ] للمشرف نقل أي موضوع إلى قسم أخر يُعنى به الموضوع .
  • [ يحق ] للإداريين نقل أي موضوع من منتدى ليس من إشرافه لأي منتدى أخر إن كان المشرف المختص متغيب .
  • [ يحق ] للمشرف حذف أي موضوع ( بنقلة للأرشيف ) دون الرجوع لصاحب الموضوع إن كان الموضوع مخالف كلياً لقوانين المنتدى .
  • [ يحق ] للمشرف إنـذار أي عضو مخالف وإن تكررت الإنذارات يخاطب المدير العام لعمل اللازم .

ملاحظات عامة
  • [ يمنع ] كتابة مواضيع تختص بالوداع أو ترك المنتدى وعلى من يرغب في ذلك مخاطبة الإدارة وإبداء الأسباب.
  • [ تنويه ] يحق للمدير العام التعديل على كل القوانين في أي وقت.
  • [ تنويه ] يحق للمدير العام إستثناء بعض الحالات الواجب طردها من المنتدى .

تم التحديث بتاريخ 19\09\2010
شاهد أكثر
شاهد أقل

عشان الحب اذل نفسي ... روايه رومانسيه .... خياليه

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #31
    رد: عشان الحب اذل نفسي ... روايه رومانسيه .... خياليه

    ( في غرفه رشا )


    عبد العزيز يطق الباب : رشا قلبي جنوني حياتي أفتحي الباب
    رشا : ـــــــــــــــ
    عبد العزيز : ترى بفتح الباب
    رشا : ــــــــــــــــ
    عبد العزيز وهو يفتح الباب : ترى فتحت الباب <<<< خخخ فاضي مره
    دخل وشاف رشا جالسه بوسط السرير وتكتم عبراتها
    عبدالعزيز وهو يجلس جنبها وبحنان : رشا جنوني وش اللي مزعلك ألحين
    رشا وهي تناظر عبد العزيز وتحال تفهمه وش الي مزعلها بدون كلام
    عبد العزيز فهم شي من عيون رشا : جنوني زعلانه من أبوك ليش يقول بجي ولا يجي
    رشا وهي تهز راسها بالموافقه على كلامه
    عبد العزيز بحنان وحب : طيب جنوني بأسألك اللي مو مهتم فيك ليش تهتمين فيه
    رشا بصوت مليء بالحزن والقهر وممزوج بالبكاء : عزيز هذا أبوي تعرف وش معنا إن يكون عندك أبوومو مهتم غيك وحاطك أخر شي بدنياه تعرف وش معنى هالكلام عزيز أوقات أغار من غيدا ليش أهي عندها أب وأم مهتمين فيها وهي أهم شي عندهم بالدنيا وأنا ياعزيز ماعندي أبو ولا أم ليش دايما حظي كذا ليش ؟؟
    عبد العزيز يقاطعها : حنوني بس أنتي أنا عندك ولا مو كافي
    رشا وهي تطيح بحظنه وتدخل في نوبه بكاء : أنت حبي أنت نبض قلبي أنت كل شي بدنيتي تعرف وش معنا كل شي بدنيتي
    عبدالعزيز : أها حس بالي أني صفر على الشمال
    رشا بحب : عزيز تدري لو أنك ماطلعت بدنيتي كان أنا ألحين منسيه
    عبد العزيز : جنوني لاتقولين هالكلام
    رشا : هاذي حقيقه وأنا قلتها
    عبد العزيز وهو يرفعها من حضنه : أوكيه هاذي حقيقه طيب لو أقولك حقيقه اليوم صايره أن المعازيم ينتظرون تحت وحنا فوق وش راح يقولون
    رشا : ماراح أنزل
    عبد العزيز بإستغراب : ليش
    رشا بإعناد : بس كذا
    عبد العزيز بإنفعال : فهميني شلون بس كذا
    رشا بإصرار : ماراح أنزل
    عبد العزيز وهو يطلع : براحتك


    ( تحت في الصاله )


    عبد العزيز وهو ينزل مع الدرج
    غيدا : وين رشا
    عبد العزيز وهو يجلس بوسط الدرج : رفضت تنزل
    غيدا : ليش
    عبد العزيز بضيق : تقول كذا
    غيدا : شلون يعني كذا مافيه سبب مقنع
    عبد العزيز بضيق : لا مافيه
    غيدا : أها
    عبد العزيز بإنفعال : قسم بالله تعبت نفسيتي
    غيدا : وش منه تعبت نفسيا
    عبد العزيز بضيق : والله أني ماأدري ألأقيها من رشا ولا من نواف ولا من لين ويتنهد ( آه )
    غيدا وهي ترقى : أوكيه أنا بتفاهم معاها


    ( في الحديقه )


    ريم : أخيرا طلعونا برى في الوناسه بعدين تعالوا وين عبد العزيز ورشا
    لين : ياشين اللقافه
    فيصل : والله أنك صادقه ياشين اللقافه والله ياريم لو ماتسكتين قسم بالله لجيب أبره وخيط فمك
    ريم : ههههههاي يله وين الأبره والخيط يله رح جبها بسرعه
    فيصل : ريم قسم بالله العلي العضيم أن ماخليتها هنا راح أخليها لك في البيت
    زياد : أقول ياشيخ ماعليك منها خلها تولي
    ريم : مو أنا اللي أولي أنت اللي ول
    وليد : أيوه قالت ريم الحقيقه
    ريم : يالبه وليد ياناس والله أني أحبك موت
    وليد وهو يكح : أكح أكح نعم
    فيصل : نعامه ترفسك أنت ويها عيني عينك روميو وجوليت على غفله
    ريم بوقاحه : ولا يهمك نروح من وراكم
    فيصل يعطي ريم نظره خلته تسكت وتوقف عند حدها



    ( في الصاله )



    عبد الرحمن وهو يدخل الصاله ولقى عبد العزيز جالس بوسط الدرج
    عبد الحمن بخوف : زيزو وش فيك
    عبد العزيز : رشا رفضت تنزل
    عبد الرحمن بإستغراب : ليش
    عبد العزيز : عشان أبوها ماراح يجي
    عبد الرحمن بإنفعال : الله ياخذ أبوها أنشاء الله يارب أنك تاخذ روحه هذا أبو بالله عليك ؟؟
    غبد العزيز : شفت عاد أخر زمن
    غيدا وهي تنزل سألها عبد العزيز : هاه بتنزل ولا لا ؟
    غيدا : لا
    عبد الرحمن : طيب عشان أبوها ماجا تتكنسل الحفله طيب الهداياء والبوفيه اللي راح يجي كله يروح هباء منثورا
    غيدا : عجزت معها رافضه بقوه تقول ماراح أنزل
    عبد العزيز وهو يقوم : أوكيه أنا برقى لها وإذا رفضت أنا نفسيتي ماتتحمل أكثر من كذا وراح أقولها اللي بيني وبينك أنتهى


    تعليق


    • #32
      رد: عشان الحب اذل نفسي ... روايه رومانسيه .... خياليه

      ههههههههه لاني خايفه انكم تنتحرو من الحماس راح اكمل لعيونكم


      ( في الحديقه )


      نايف بضيق : أوففف الله يقطع هالعبد العزيز والله من يوم ماشفته وأنا ماحبيته
      عبد الله : لا والله بالعكس والله أنه زقرت
      نايف : زقرت في عينك
      عبد الله :والله في عينك أنت
      نايف : أهو خاطف حبيبة قلبي الله يقطعه
      عبد الله : أقول تكفى أسكت لايجيك كف يطيرك مليون تحب وحده أكبر منك
      نايف : أنا بكره ولا بعده بدخل 16 وهي عمرها 19 يعني مافيه فرق كبير
      عبدالله : أحلف


      ( في غرفه رشا )


      عبد العزيز وهو يفتح الباب : السلام عليكم
      رشا : وعليكم السلام
      عبد العزيز : رشا تحبيني ؟؟؟ !!!
      رشا بإستغراب : وش هالسؤال
      عبد العزيز بإصرار : تحبيني ولا لا
      رشا : أكيد أحبك
      عبد العزيز بجديه : أوكيه أنا راح أنزل عشرد قايق مانزلتي راح تشوفين شي ماتحبينه
      رشا بإستغراب : وش راح أشوف
      عبد العزيز وهو يطلع : شي


      ( في الحديقه )


      طبعا غيدا وعبد الرحمن بعد ماطلعوا للحديقه غيروا جو الحفله وخلوه جو ثاني وكان صوت الأغاني يصدح بأرجاء الحديقه
      عبد العزيز وهو يطلع ويدور على غيدا : غيدا غيدا
      غيدا : هاه وش قالت
      عبد العزيز : مأدري بعد عشر دقايق كل شي راح يوضح
      غيدا : أها طيب وش قلت لها بالضبط
      عبد العزيز : قالها وش قال لرشا بالضبط
      غيدا : طيب وش راح تسوي لومانزلت
      عبد العزيز : راح أقول لها اللي بيني وبينك أنتهى
      ( بعد مرور 9 دقايق )
      عبد العزيز وهو يناظر الساعه وبضيق : شفتي غيود ماعطتني أي أهميه أنا طالع
      غيدا وهي توقفه : زيزو أصبر بقى دقيقه وحده
      عبد العزيز بضيق شديد : خلاص أنا مأقدر أتحمل أكثر من كذا وقولي لها إذا شفتيها أن اللي بيني وبي
      رشا تقاطعهم : هذاني نزلت عشاني أحبك ومأقدر أسوي شي مايرضيك
      عبد العزيز وهو يلتفت وبنظره حب وإرتياح : أممم أحلفي أنك تحبيني
      رشا : والله أني أحبك
      غيدا : أحم أحم نحن موجودون
      عبد العزيز : والله توني أكتشف
      غيدا : صدق من قال من لقى أحبابه نسى أصحابه
      رشا : أكيد راح ينساك وينسى طوايف أهلك مو أنا رشا
      نايف يقاطعهم : أحين أنتم جالسين هنا وحنا هناك وش هاي الحفله صراحه فاشلـه
      عبد العزيز وهو يبتسم : أنشاء الله أخ نايف في أوامر ثانيه
      نايف في نفسه : عندي لك أنت أوامر كثيره بس يله عاد وش نقول وش نخلي
      نايف : لا مأتوقع
      فبدو الحفله وكانت جدا رائعه كانت صوت الأغاني يصدح بالحديقه وقطعوا الكيك وكل واحد تمنى من كل قلبه أن الملكه تتم عما قريب والكل عطى غيدا وزيزو هديه بمناسبه الخطوبه وزيزو عطى رشا هديه ولبسها دبلتها وهي لبسته الدبله ومرت الخطوبه بسلام والكل مستا نس













      ( في بيت أم سلطان )


      أم سلطان بصوت عالي : ميمي ميمي
      ميمي : هلا
      ام سلطان : تعالي أبيك بموضوع
      ميمي : موضوع
      أم سلطان : أيه أجلسي
      ميمي وهي تجلس : انشاء الله
      أسلطان : تعرفين ديم
      ميمي : أيه أخت لين
      أم سلطان : أيوه أخت لين
      ميمي : وش فيها
      أم سلطان وهي تبتسم : وش رايك فيها
      أم سلطان : لآني أبي أخطبهالسلطان
      ميمي بفرحه والله يمه
      أم سلطان : والله أنادخلت مزاجي بس أهي مومخطوبه
      ميمي : لا
      أم سلطان : خلاص أجل كلميهابل موضوع
      ميمي بفرحه : إنشاء الله من عيوني بس أنتي أمري



      ( في بيت رشا )



      راحوكل المعازيم مابقى إلى عبدالعزيز
      عبدالعزيز : تدرين ياجنوني أني اليوم أسعد إنسان
      رشا : لامأدري
      رشا : بس أحناماتملكنا
      عبدالعزيز : متامبغيناالزواج حددنابس ألحين الأهم الملكه عشان خلاص تكونين لي لحالي
      رشا : وأناالحين لك مولغيرك
      عبدالعزيز : أدري بس ماتظمنين اللأيام صح ولالا
      رشا : أكيد الأيام غداره وماتضمنها

      عبد العزيز : عرفتي ليش أبي الملكه بأسرع وقت بس المشكله أبوك أخاف نحدد يوم ونتجهز ثم يورطنا
      رشا : صادق هاذي مو مضمونه بس لازم إذا جاء تقعد معاه وين مايروح يمين ولا يسار
      عبد العزيز : ماعلينامنه أحين بس علينا منك شو أخبارك جنوني
      رشا : تمام الحمد لله
      عبد العزيز : هذا أهم شي
      رشا : أه
      عبد العزيز وهو يقرب لها ويبوس بطن يدها : جنوني وربي أحبك وربي أموت عليك أحس حياتي بلاياك متاسوى ماأدري اليوم شو هاي القوه اللي جتني وقلت شي أنا موقده تدرين وش قلت ؟؟
      رشا : أيه لو مأنزل اللي بيني وبينك ينتهي
      عبد العزيز : أه دريتي وش رايك فيني مو شجاع
      رشا : عبد العزيز أنا مشكلتي العناد أحب شي أسمه عناد أعشقه عشان كذا أخاف اللي بيني وبينك ينتهي بسبب عناد وأنت ماتتحمل خاصه إذا كنت معصب
      عبد العزيز : مأقدر €أتخيل حياتي من دونك بس طلب جنوني تكفين طلب صغيرون
      رشا : روحي لك أمر
      عبد العزيز : أتمنى أنك ماتاخذين كلامي إذا كنت معصب عشاني إذا عصبت مأعرف الصح من الغلط فعشان كذا بليز جنوني أسمعي من هنا وطلعي من هنا
      رشا وهي تبتسم : من عيوني
      عبد العزيز وهو يقرب لها ويحط راسه على كتفها ويلعب بأصابع يدينها : جنوني والله أحبك تكفين أبي علاج لحبك أبي عـــــــــــــــلاج
      رشا وهي عاجبها الوضع وبدلع : أمممم ماعندي علاج
      عبد العزيز بحب وبنظره تدوخ : لا لازم أبي علاج
      رشا بدلع ونعومه : والله ماعندي
      عبد العزيز : إلا عندك
      رشا : وشو
      عبد العزيز وهو يعدل جلسته ويأشر على خده : أببي أمم
      رشا بحياء : وشو
      عبد العزيز : اللي شفتيه
      رشا : ماشفت شي
      عبد العزيز : أبي أبي بالمعنى الصحيح أبي بوسه
      رشا بحياء وخجل : نو نو نو
      عبد العزيز : بنظره تدوخ : أمم طيب ليش
      رشا : بس كذا
      عبد العزيز بحب : أفا طلبتك
      رشا : أستحي مأقدر
      عبد العزيز يسوي نفسه زعلان : أها خلاص براحتك بس تراني ز علت
      رشا : طيب أستحي
      عبد العزيز : يهون عليك زعلي
      رشا وهي تقرب من خده وتبوسه : لا والله مايهون
      عبد العزيز بفرحه وبإبتسامه تذوب : أيوه كذا تعجبيني




      ( في بيت عبد العزيز وبالتحديد غرفه فيصل )



      فيصل : هلا والله
      مي : أهلين
      فيصل : شحالك
      مي : تمام من معاي
      فيصل : معاك فيصل
      مي : هلا وغلا ومرحبا بفيصل
      فيصل بفرحه : هلا فيك وشخبار الدنياء معاك
      مي : تمام وأنت
      فيصل : بخير
      مي : أنشاء الله دوم
      فيصل : مي حبيت أسألك بكره عندك شي
      مي تتذ كر : أمم بكرى على مأظن ماعندي شي ليش ؟؟
      فيصل : لأني أبي أعزمك على فطور
      مي : الصباح
      فيصل : يس موافقه
      مي : أوكيه ماعندي مانع بس تعرف وين بيتي
      فيصل : لا وينه فيه
      مي صفت لـه المكان : عرفتا
      فيصل : أه أنتي تسكنين جنب بيت رشا
      مي بإستغراب : من رشا ؟؟
      فيصل : خطيبه أخوي
      مي : أها ماعلينا بس متى راح تمر علي بالساعه والدقيقه
      فيصل : الساعه الثامنه والنصف صباحا أوكيه
      مي : أوكيه
      فيصل : يله أجل ماطول عليك تصبحين على خير
      مي : وأنت من أهله


      تعليق


      • #33
        رد: عشان الحب اذل نفسي ... روايه رومانسيه .... خياليه

        مراحب اتمني اني ماطولت عليكم اليكم البقيه


        ( في بيت رشا )


        رشا : أنشاء الله دوم أعجبك
        عبد العزيز : إذا سمعتي كلامي دايما تعجبيني
        رشا : أجل كل يوم راح أسمع كلامك
        عبد\ العزيز : رشا أجل وش رايك بكره العصر تقريبا نجتمع مع الشباب والبنات ونسوي جلسه كل يوم خميس
        رشا : أه بكرى أنا أبدى فيها والأسبوع الثاني على أحد غيري كذا قصدك
        عبد العزيز : يس
        رشا : طيب من بيكون معنا
        عبد العزيز : أنتي أولا ثم أنا وغيود ودحوم وليد وفيصل وزياد وعلى مأظن ليان وبيان وأريم ورنيم
        رشا بإستغراب : من ذولي ؟؟
        عبد العزيز : صديقات فيصل
        رشا : حلو عشان نتعرف عليهم
        عبد العزيز : أها أنا راح أكلمهم وأقولهم أن الجمعه راح تكون عندك أول يوم ومن ثم نحدد
        من بعدك
        رشا : أها
        عبد العزيز وهو يقوم : يله ياحلوه تامرين على شي
        رشا : لاسلامتك
        عبد العزيز وهو يرجع : أوه لحضه نسيت شي
        رشا : وش نسيت
        عبد العزيز يإشر : شوفي هناك
        رشا تلتفت : وين
        عبد العزيز يكبع بوسه على خدها : هذا هو
        رشا وهي تضربه مع كتفه : على ـــــــ
        عبد العزيز يوقف : على وشو
        رشا بحياء : على بوسه
        عبد اللعزيز وهو يطلع : على حلاوه يله باي
        رشا : بايات

        رشا : هلا
        عبد العزيز : وحشتيـــــــــــــــــــني مووووووووت
        رشا : حتى أنت
        عبد العزيز : طيب ليش ماديقيتي
        رشا : خفت تقول ما أمداك تشتاقيلي
        عبد العزيز : لا ماراح أقوله كنت أبقولك حتى أنا
        رشا : أها سوري مره ثانيه
        عبد العزيز : أنا كنت بس أبي أقولك أني مووت أحبك
        وأن مالي غير حبك
        واللي ينبض في خفوقي
        ماهو قلبي هذا قلبك
        رشا : وأنا كنت أبي أقول أني أنا وأنت روحين داخل إنسان
        أنت يمين القلب وأنا يساره
        عبد العزيز : ياويل حالك يا عزيز بتصير أنت ويا رشا طول الوقت
        لا لا متى يجي هاليوم اللي ألأكون أنا وياك مع بعض في بيت واحد
        أتصبح بوجهك واسمع أحلى صوت يقولي صباح الخير
        ولا تأخرت على الشغل يله قم أتوقع أني بأموت من أول يوم من الوناسه
        رشا : أنشاء الله أكون قبلك
        عبد العزيز : نو نو أنا قبلك
        رشا : لا أنا ولا أنت
        عبد العزيز : يعني بيوم واحد بس مو بأرادتنا
        رشا : ماحب هالسيره غيرها
        عبد العزيز : أنشاء الله بس أنا ياجنوني راح أسكر لأني من
        زمان ما رحت الشركه
        رشا : أوكيه يله باي
        عبد العزيز : لا لا
        رشا : وش فيك
        عبد العزيز : قلبي مايتحمل أسكر منك والله بس وش أسوي
        رشا : لا والله عادي ما قلت شي
        عبد العزيز : طيبي سكري قبلي
        رشا : لا أنت قبل
        عبد العزيز : لا أنت
        رشا : لا أنا وأنت مع بعض
        عبد العزيز : أوكيه ياله باي
        ( وسكروا )







        ( في بيت عبد العزيز )



        عبد العزيز توه داخل البيت
        ريم : تو الناس
        عبد العزيز : بسم الله علي
        ريم : خير شايف جني
        عبد العزيز : لا بس روعتيني
        ريم : بسم الله عليك يا دادا
        عبد العزيز : ريموه يا بطه أحترمي نفسك
        ريم : أولا أنا مو بطه
        وثانيا أنا مقهوره من رشا
        عبد العزيز كان يبي يرقى بس وقف : لـش ؟؟؟
        ريم : لأنها راح تاخذ أحلى عزيز بالدنيا
        عبد العزيز بأبتسامه : تسلمين يا أحلى ريم
        ريم : زيزو أنا ما أجامل أنا أقول الحقيقه بس أنت أول كنت دايم تجلس معنا
        وتتمشى فينا ونتغدا سولى ونتعشى سوى إلا إذا كانت سهرة أصدقائك
        بس من يوم ما عرفت رشا وأنت متغير علينا مو عزيز الأول
        عشان كذا بعد أنا مقهوره أشك أنك كرهتانا وصرت بس تحبها هي
        عبد العزيز وهو يفرب لها ويطبع بوسه في خدها وبنظره مليانه حنان : ريوم
        يا ماما تشكين بغلاتك بقلبي تشكين فيني أنا اللي مو بس أعاملك أختي أعاملك مثل بنوتي الدلوعه
        ها ريوم تشكين بأخوك وأبوك ولا لا
        ريم : أنا ماأنكر أنك أنت أخوي ومعاملتك لي لا مو بس لي لنا كأنك أبونا
        بس يوم عرفت رشا وأنت متغير أنا ما أقول لا تحب بس أقول أعدل لأنك علقتانا فيك
        عبد العزيز وهو يحضن ريم : أنشاء يا ماما آي أوامر ثانيه
        ريم وهي تحس أنها بتصيح لأنها فقدت حنان عزيز : لا
        عبد العزيز وهو يرفعها عن حظنه : يله يا بابا روحي نومي
        ريم : أنشاء الله من عيوني
        عبد العزيز : يله تصبحين على خير
        ريم وهي ترقى : وأنت من أهله
        عبد العزيز كان واقف وسط الصاله ومنزل راسه يتذكر كلام ريم
        عبد العزيز يكلم نفسه : أه لهالدرجه أنتي يا رشا مغيره كياني حتى اللي كانوا همي الوحيد بالدنيا
        خليتيني أنساهم أه ورقى وحط راسه وما جاه النوم


        ( في بيت بنات أبو متعب )


        ليان : هاه بيان وش تتوقعين كان يبي مني
        بيان : ما أدري أنا أقول كلميه وقولي له أنك بتجين البيت عنده
        ليان : ليه البيت
        بيان : أحسن عشان يكون فاضي
        ليان : أها طيب شكلي بروحله بكرى
        بيان : ايوه روحي له وشوفي وش كان يبي


        تعليق


        • #34
          رد: عشان الحب اذل نفسي ... روايه رومانسيه .... خياليه

          ( في بيت رشا )


          رشا كانت تتقلب وما جاها النوم
          فمسكت جواهلها وارسلت رساله لعزيز


          غمام أسود يلوح على أفق حبنا

          دموع غزيرة تتساقط على بعدنا

          ليلٌ يفرش بساطه على هوانا

          قلوب تخفق وتستصرخ لعل أحد يسمعها

          ولكن هيهات أن تسمع آهاتها

          وأنّاتها وصيحاتها

          سراب تكون هي لقاءاتنا

          تنتهي وبعدها تبدأ آهاتنا

          نأتي لننام ولكن لا تطبق أجفاننا

          والدموع تبلل وسادة نومنا

          على هكذا حال لن تنتهي آلامنا

          والفراق كالشوك يغرز في أضلاعنا

          فلم يبقى سوى زواجنا
          ليخفف علينا شيئا من احزاننا

          تحياتي يا حبي ... التائه في حبك ... رشا


          ( في بيت عبد العزيز )


          كان يتقلب يمين ويسار إلا يسمع صوت مسج فقام
          ومسك جواله وفتح المسج وبدا يقرا
          عبد العزيز : يا الله أمووت على التائه في حبك
          وارسل لها مسج


          جنوني كـــل مافينــي .. يذوب بمــلح همســاتك ..
          جنوني كـــل آحاسيــسي .. يعشقــونك يعشقــونـــك ..
          جنوني طالبــك تكفــى ..
          ابيـــــــك بكلك لذاتــك .. ابي أكون جنبــك مثل ظلــك ..
          ولاابــــــــي شـــئ مـــــــــن دونـــــــــك ..
          ابســهر في وســط عينــك .. وابشــرب كـــأس نظــراتك ..
          وإلى منــي بغيـــت النــوم .. ابي انـــام بعيـــــــونك ..
          وابــي اصحــى بكلمــة "صبــاح الخير" بشفـــــــاتك ..
          وابـــي فنجــال حبـــك .. والغـــــلا تمدهـ..جفونـــك ..
          وابـــــــي اهيـــــــم بــك لامن نثــرت عطــــــور كلمـــــاتك ..
          وأعيـــش مقــابلك دنيــــــا بنورهـــا قمر " لونـــــــك "..
          ابــــــي فنــك وابي سحـــرك .. وابـــــي جذاب بسماتــك ..
          ابســـــــأل: وش كـــثر حبــــــي ..؟؟!
          وابـــــي منــك اجابــاتك ..
          وابيــك تجـــــاوب بضحكهـ.. معــــــاها هزة متــونك ..
          عشـــقت الدمع بــــــأحزانك .. عشقتك عنـــد ضحــكاتك ..
          عشقت الــي يعرفونك .. بروحـاتك وجيـــاتك .. بجيـــــاتك وروحــاتك ..
          أخـــــاف النــاس ياعمري .. يصيبونــــك يحسدونـــــك ..
          تعــــال وأطلـــب الغــــالي .. تعــــال وهــات رغبــاتك ..
          فداك الي تبــي آآمر ..
          أنــــــــــــــــا صـــــــــــرت مجنـــــــــونـــــــــــك ..
          وإذا ودك أأكـــدلك .. تعــال وشــف مساحــاتك ..
          بوســط الخــافق اللي لــك .. حلــف لايمــكن يخــونك ..
          لــك الله صورتــــك بعينــي .. تذكرني بجلساتك ..
          تذكرنـــي وأقــول ..: شلــون أعيش أوقــاتي بدونــك ..؟!
          ترانـــي لاتبــاطيتك .. أحــن لصــوت نبراتـــك ..
          عســى الله لايخليني بعـــيد .. واعــطش دووم لمزونــك ..
          وعســـــــاني ماأنحرم منـــــــك ..
          لأن عيـــــوني الثنتــين .. يحبوووووووونكـ..يحبوووووووونكـ..
          __________________

          تحياتي عبد العزيز ( تدرين ياجنوني أنك أغلى من عيوني )


          ( في بيت رشا )

          قرت رشا المسج
          رشا : ياااااااااااااي أبموووووت أنا
          الحين احس بشي غريب يمشي بعروقي بس يارب وشوا أهـ

          ( عند بيت مى الساعه 8 صباحا )

          مى وهي تركب : هاي
          فيصل : هلا
          مى : كيفك
          فيصل : تمام وأنت
          مى : تمام
          وراحوا للمطعم وأفطروا وطلعوا من المطعم وراحوا يتمشون


          تعليق


          • #35
            رد: عشان الحب اذل نفسي ... روايه رومانسيه .... خياليه

            ( في الشركه )


            كان عبد العزيز يقرى بالأوراق ونادى السكرتير
            عبد العزيز : محمد تعال أبيك ضروري
            محمد : أنشاء الله ياطويل العمر
            محمد وهو يدخل : آمر
            عبد العزيز : بس حبيت أستفسر على كل شي يخص هالمناقصه
            محمد : أنا اللي أعرفه أنها من أفضل المناقصات اللي راح تنطرح بالسوق
            عبد العزيز : أها طيب تقريبا كم شركه عرفت عنها
            محمد : ماأدري والله بس ممكن أحنا بس ولا شركه وحده ماأظن أكثر لأنها مابعد أنطرحت توها
            بس أنا حطيتها لك عشان تقراها أن أعجبتك حلوا
            عبد العزيز : أن أعجبتني أنا من يوم قريتها وهي عاجبتني تعرف لو تكون من نصيبي راح توفر لي تعب كل
            السنوات اللي راحت في شهر
            محمد : والله شي حلوا
            عبد العزيز : أنا لازم أحصل عليها بأي مبلغ كان لازم نبدا نخطط لها عشان ما تروح مننا
            وإذا صارت من نصيب الشركه راح أزيد المرتبات
            محمد : أنشاء الله تكون من نصيب الشركه
            عبد العزيز : أنشاء الله




            ( في بيت بنات أبو متعب الساعه 5 عصرا )


            كانت ليان لابسه ومتكشخه
            عشان تروح لبيت زياد
            ليان وهي تنزل وتبخ من العطر : هاي
            أم أريم : وين
            ليان : مشوار شوي وراجعه
            أم أريم : أها طيب مع السلامه
            ليان وهي تطلع : بايات


            ( في بيت رشا )


            رشا قامت وجلست تفتح الهدايا
            وفتحت هدية عبد العزيز
            رشا : واااااااااااااااااااااو جـــنــــان
            إلا ويرن الجرس فراحت ركض تفتح الباب
            عبد العزيز : مساء الجنون
            رشا بأبتسامه : مساء الروعه لك ولذوقك
            عبد العزيز بأبتسامه : اها فهمت فتحتي الهديه
            رشا : يس
            عبد العزيز : طيب ممكن أدخل
            رشا : أوه صح نسيت أيه تفضل
            عبد العزيز : جنوني توك تفتحين الهدايا
            رشا : يس
            عبد العزيز : غريبه أنا اللي أعرفه اأن البنات ملقوفات ما يتحملون تأجيل
            أي شي عن اللقافه لبكرى مثلك
            رشا : بس أنا غير
            عبد العزيز وهو يسحب السلسال من يدها : هذا مو هنا موقعه ولا ينحط بعلبه
            هذا مكانه ( ولبسها السلسال ) هنا وجلس يتأمل في رشا
            رشا بحياء : اها أدري أن هنا مكانه بس لا تناظرني كذا
            عبد العزيز : ليه ؟؟
            رشا : تحرجني
            عبد العزيز وهو يقرب لها : أموووووووت أنا على اللي ينحرجون
            رشا : أها
            عبد العزيز : رشا والله تعبت وأنا واقف
            رشا : وأنا مانعتك أجلس
            عبد العزيز : ماقلتيلي
            رشا : يعني لازم أتكلم
            عبد العزيز : يس لازم
            رشا : ولا يهمك أجلس
            عبد العزيز وهو يجلس : ايوه كذا
            رشا : وش صار على الجلسه قلتالهم
            عبد العزيز : اووه نسيت بس مافيه مشكله الحين أكلم
            رشا : يله
            عبد العزيز كلم على كل واحد فيهم وقاله والكل وافق
            وقال لفيصل إذا كان يبي يعزم بنات أبو متعب مافيه مانع
            فيصل : أها أوكيه ويمكن اجيب معي وحده زياده
            عبد العزيز : مين
            فيصل : وحده














            ( التكمله )


            عبد العزيز : أدري أنها وحده بس مين
            فيصل : وحده
            عبد العزيز : أوكيه بس لا تتأخرون
            فيصل : أنشاء الله
            ( فيصل كلم بيان وقالها عن الجمعه اللي راح يسونها ووافقت
            بس أهي ماتعرف وين بيت رشا فوصفلها الطريق )
            رشا : يعني خلاص الكل راح يجي
            عبد العزيز : يس بس جنوني
            رشا : هلا
            عبد العزيز : أنا راح أكلم أبوك وراح أستعجل الملكه
            رشا : طيب وإذا سوى مثل أمس
            عبد العزيز : راح أزعجه وإذا جاء راح أجلس معه
            رشا : ههه بس راح يطفشك
            عبد العزيز : عادى أتحمله لعيونك


            ( في بيت زياد )


            ليان رنت الجرس وفتحت لها رولا
            ليان : حبيبتي وين زياد
            رولا : دياد ( زياد )
            ليان : ايه
            رولا : فوق
            ليان : طيب روحي ناديه قولي له ليان تبيك ضروري
            رولا : تيب ( ورقت )
            ليان جلست تدور باليت يعني تاخذ جوله إلا تشوف درج
            ينزل لتحت ليان في نفسها أوووه زياد عنده قبو ولا قالي أنزل ولا لا
            خل أنزل واللي فيها فيها إحساسها بالفضول الشديد خلها تنزل
            ( ونزلت ) إلا تلقى غرفه كلها مليانه رسومات
            مرسومه وعلب ألوان وأقلام رصاص مليانه بكل مكان إلا تلقى صورة إياد فخذتها تتأمل
            إياد بأنعال : مين أنتي
            ليان طاحت منها الصوره وبأرتباك : ها
            إياد : من أنتي ووش اللي خلاك تنزلين هنا
            ليان بخوف وأرتباك : أنا ليان صديقة زياد
            إياد : طيب وش اللي خلاك تنزلين
            إلا يسمعون صوت زياد ينادي ليان
            ليان كانت تبي تجاوبه وتقول نعم إلا إياد يحط يده على فمه
            إياد بأنعال : لا تتكلمين
            ليان : ليش
            إياد : لأن المكان اللي أنتي موجوده فيه ممنوع أن أخواني ينزلون فيه
            تجين أنتي بكل سهوله وتنزلين
            ليان : مادريت بس والله فضولي هو اللي خلاني أنزل سوري
            إياد يحاول أنه يكتم غيضه منها : أهـ مره ثانيه أحكمي فضولك
            إلا ويرن جوال ليان وكان المتصل زياد
            ليان : هذا زياد وش أقوله
            إياد : قولي أنك طلعتي من البيت
            ليان : بس ما أنا ماحب الكذب
            إياد : هالمره يله ردي قبل لا ينقطع
            ليان وهي ترد : طيب
            زياد : هلا ليان وينك رولا تقول أنك بالبيت
            ليان : اها بس طلعت
            زياد : ليه
            ليان : عندي شغل ضروري بخلصه وبدق عليك
            زياد : أها طيب يله مع السلامه
            إياد : وش قال
            ليان : ماقال شي
            إياد : أها
            ليان وهي تتلفت تشوف الرسومات : مشاء الله هذي أنت راسمها
            إياد : يس
            ليان : اها حلوا جــــنــــان
            إياد : تسلمين
            ليان : والله جد بس على فكره ليش أنت ماخليت أحد ينزل
            إياد : كذا بس
            ليان : وااااااااااااااااااااو مين هذي
            إياد كان مستغرب من جرأة ليان : مام
            ليان : أها ماتوقعتها كذا حلوه بس هي ماتشبهلك
            إياد : أجل مين تشبهله
            ليان : أممممم ممكن أقرب لها زياد
            إياد : اها
            ليان : بس جد والله مافكرة أنك تنشر رسوماتك
            إياد : لا
            ليان : طيب ليش
            إياد : والله ماعندي سبب
            ليان : بس أعتقد أنك راح تشتهر برسوماتك
            إياد : الحين اللي ساكنين معي بالبيت ماأوريهم رسوماتي
            شلون إذا نشرتها
            ليان : بس والله حرام موهبتك تروح كذا لازم تنشرها وتوري الناس
            فنك بالرسم
            إياد وهو يجلس : أصلا أنا ما أرسم إلا إذا كنت مخنوق
            ليان : اها يعني تطلع كل اللي بخاطرك بالرسم
            إياد : ايوه
            ليان : اها
            إياد : طيب يا ليان أنتي صديقة زياد مره
            ليان : تقدر تقول بس مو مره مره
            إياد : طيب يعني يتكلم عن حياته
            ليان : ايوه
            إياد : طيب هو وش بقول عني
            ليان بأستغراب : ليش هالسؤال
            إياد : بس
            ليان : يقول أنك طيوب
            إياد : ليان بصراحه أنتي ما تحبين الكذب ولا لا
            ليان : إلا أنا ماحب الكذب بس أوقات تضطر تكذب
            إياد : طيب قولي وبس
            ليان : يقول أحس أنه معقد أوقات ووأوقات أحس أنه فله
            إياد بضيق وحزن : اها
            ليان : ليش طيب هالسؤال ؟؟
            إياد : أبسئلك وش موقفك لو أنت تضحين بنفسك وسعادتك عشان أخوانك والكل مقدر هالشي
            وزياد مو مقدر وأحاول أني أشيل الحواجز اللي بيني وبينه وهو أبدا يزيدها




            ( في بيت رشا )


            جاء الكل ماعدا ليان وفيصل
            كانوا جالسين بالحديقه
            زياد : بيان وين ليان
            بيان : مادري أنا حسبالي أنها معك
            زياد : اهي جت للبيت وعلى طول طلعت ودقيت عليها تقول عندي شغل ضروري
            عبد العزيز : طيب دقي عليها
            بيان : طيب
            إلا رشا تطلع لهم وكنها البدر
            عبد العزيز في نفسه ويعه بموووووووووت أنا اليوم
            رشا : هاي
            عبد العزيز : هلا وغلا بجنوني
            غيدا : عزيز كم مره أقولك ترى أحنا موجودون
            عبد الرحمن : نسى نفسه الولد
            عبد العزيز : ايوه يا دحوم عليك نور
            وليد : أقول رشا وين نايف عنك
            رشا بحياء : ايوه والله وينه وحشني
            عبد العزيز : نعم ماأسمع
            زياد : خلونا عنه خل نعرفها على البنات
            رشا : صح كلامك ايوه عرفوني
            زياد : هذي بيان
            رشا : أهلا وسهلا تشرفنا
            بيان : هلا فيك والشرف لي
            زياد : لا يكثر وهذي رنيم وهذي أريم
            رشا : هلا والله
            رنيم وأريم : هلا فيك
            إلا يدخل فيصل ومعه ومعه مى
            عبد العزيز وهو يقوم : هلا وغلا بخوي لا تقولون نسيت نفسي
            عبد الرحمن : لا ماراح نقول لأنه فيصل مو رشا
            فيصل : لا والله وش فيني
            عبد العزيز : مافيك شي بس غيرررررررررررررررررررران
            فيصل : هلا والله أعرفكم على أحلى وحده بالدنيا مى
            مى بحياء : مو لهالدرجه
            عبد العزيز : هلا وغلا
            مى : هلا فيك
            فيصل : هذا أخوي
            رشا : وأنا رشا
            مى : أهلين
            فيصل : رشا خطيبة أخوي
            زياد : وأنا زياد
            مى : أووووه أنت معروف عندي من كثر ما يتكلم عنك فيصل أنت وعبد العزيز ووليد
            عبد الرحمن : أبذبحك ياقشطه ماتكلمت عني أبذبحك
            فيصل : تعرف القمر يختفي النهار عشان كذا نسيت أختفيت عن بالي
            وليد : ههه وأنا وليد
            مى : أهلين
            ( وعرفها على البنات ودقت بيان على ليان )


            تعليق


            • #36
              رد: عشان الحب اذل نفسي ... روايه رومانسيه .... خياليه

              والتكمله لعيونكم

              ( عند ليان )

              ليان وهي تشوف المتصل : هذي صديقتي
              إياد : ماسألت
              ليان : حسبتك فضولي مثلي لازم تعرف كل شي حولك
              إياد : لا مو لازم
              ليان : اها
              إياد : طيب ردي
              ليان وهي تقفل جوالها : مابي
              إياد : براحتك ( ومرت لحظة صمت من كل الطرفين )
              ليان : أنت مخنوق الحين
              إياد بأستغراب : ليش؟؟؟؟؟
              ليان : عشان أبي طلب
              إياد : وشو الطلب
              ليان : أبيك ترسمني
              إياد : اوه بس ترى الرسم مو دقيقه وخلاص
              ليان : أدري ومستعده أجلس إلى بكرى
              إياد : الله مو لهالدرجه
              ليان : تكفى أمنيه وأبيك تحققها
              إياد : اللي أهي
              ليان : ترسمني
              إياد : اها طيب
              ليان بفرحه : يعني موافق
              إياد : ايوه
              ليان نطت من الفرحه : يس
              إياد : بس ما تتحركين كثير وما تقولين مليت
              ليان : لا ما راح أتحرك كثير وما راح أقول مليت
              إياد : بس أنا اللي أشوفه أن الحركه عندك كثيره
              ليان : بس إذا جيت ترسمني أوقف حركه
              إياد وهو يوقف : يله
              ليان : ترسمني
              إياد : يس
              ليان وهي تقوم : يله بس وين أجلس
              إياد وهو يزين المكان اللي بتجلس فيه : هنا
              ليان جت وساعدته : أوكيه
              إياد جلس يدور القلم اللي يحب أنه يرسم به وأخذه وبدى
              إياد : ولا حركه يا ليان
              ليان وهي تحرك يدها : ولا حركه
              إياد بأبتسامه : طيب واللي تو وشو
              ليان : مع الحماس بس سوري
              إياد : أوكيه




              ( في بيت رشا )




              كانوا جالسين سوالف وضحك ووناسه
              وفجأه
              فيصل بصوت عالي : أقول شباب
              عبد العزيز : وشو
              فيصل : وش رايكم نلعب لعبة الأوامر والصراحه
              عبد الرحمن : ايوه
              فيصل : بس بشرط اللي بيلعب يكون قدها
              واللي مو قد اللعب لا يلعب
              عبد العزيز : لا أنا قدها
              رشا : وأنا
              طبعا الكل وافق على أنه يلعب
              وتجهزوا للعب والكل متحمس ويتوعد الثاني



              ( في بيت زياد )


              بدا إياد في الرسم
              إياد كان مره وجهه للكراسه ومره يتأمل ليان عشان يتقن الرسم
              إياد وهو يرسم : أنتي متى تعرفتي على زياد
              ليان : أم تقريبا من واله ما أدري بس من يوم أحنا في أمريكا
              إياد : اها
              ليان : طيب إياد ممكن تتكلم عن نفسك
              إياد في نفسه يا الله مو لهالدرجه في إنسانه شفافه بهالشكل ومو مهتمه أني أنا غريب عنها
              تعاملني وكأني واحد أعرفها من زمان : مثل
              ليان : أي شي
              إياد : أسمعي لما أخلص راح أتكلم أوكيه لأني أبي أركز
              ليان : أوكيه


              ( في بيت رشا )


              جاء السؤال على فيصل لرشا
              فيصل : نيهها نيهااااا ها ها
              رشا بخوف : طيب أمر ولا سؤال
              فيصل بتفكير : أممممم لا سؤال
              وليد : الله يعينك
              رشا برتباك من كلام وليد : آمين
              فيصل : رشا ليش أنتي كنتي رافضه لعبد العزيز رفضا شديدا
              زياد : يقالي لغه عربيه
              فيصل : ما عليك خلني أكمل
              رشا بحماس : كمل
              فيصل : أنك تلبسين الفستان وفجأه لبستيه
              رشا بحياء : أمممم سؤالك إحراج
              عبد العزيز يغمز لفيصل بفرحه وإبتسامه مرسومه على جنب
              فيصل يرد الغمزه لعبد العزيز : ها يله
              رشا بحياء وبطريقه حالميه : أم لأني أحبه مووووووت ولازم أسوي أي شي
              يحبه وهو كان يبي مني أني ألبس الفستان فكنت رافضه لأني مو متعوده عليه وكان عبد العزيز دايم يلح علي أني
              ألبس الفستان وطبعا دخلت ببالي بس قلت ما راح ألبسه إلى بيوم خطوبتنا عشان
              أفاجئه وتكون الفرحه فرحتين أممممممم وبس
              فيصل وهو يصفق : لا لا أموت أنا ( والكل صفق معه وتصفيرات وتعليقات مثل أموت أنا أذوب ياعيني وهكذا )
              عبد العزيز وهو يرسل لها بوسه : حتى أنا أحبـــــــك مو مووووت جنووووووووون
              فيصل : عاد لا تطولونها خل نعيد اللعب
              وصار على غيدا لزياد
              غيدا بنظرة خبث : أممم أنا ( وتهمس بأذن دحوم وش أقوله )
              زياد : لا لا مايصير الغش ما يصير
              عبد الرحمن وهو يهمس بأذن غيدا : خليه يغني
              غيدا : أبيك تغني
              زياد : نعم
              غيدا : أبيك تغني
              زياد : طيب صوتي مو حلوا
              فيصل : بلا نصب يلا غن
              زياد : أف طيب وش تبون أغني
              بيان : اللي تبي
              زياد وهو يحسن صوته : أحم أحم


              مشكلتي أهواه وحبه هو مجنني .. والمشكله عن هوايه ماهو بداري
              أخاف أبوح بهوايه لايخذلني .. وأخاف يزعل علي ويزيد في ناري

              محتار مدري شاسوي حيل شاغلني .. مليت أفكر ولاهي نافع أفكاري
              مدري أعذره عشانه ماهو فاهمني .. ولا ألومه عشانه سبة أمراري


              مشكلتي أهواه وحبه هو مجنني .. والمشكله عن هوايه ماهو بداري
              أخاف أبوح بهوايه لايخذلني .. وأخاف يزعل علي ويزيد في ناري


              ساعات أرضى وأقول كافي يكلمني .. كافي ان يسأل علي وياخذ أخباري
              وساعات أطمع فيه كل يوم قابلني .. جنني حبه ولاهو بحالتي داري


              رشا : وااااااااي صوتك جنااااااااااان
              زياد : تسلمين
              عبد العزيز بغيره : حتى أنا صوتي حلوا
              زياد : بدينا الغيره
              فيصل : يله بس بلا فلسفه ( وجاء على مى و فيصل )
              عبد العزيز : مى تكفين طلب الله الله بالسؤال ولا الأمر
              مى بأبتسامه : لا توصي حريص
              فيصل : عادي مافيه أي شي يخوفني يله أسألي
              مى وهي تتلفت : أممم أبيك تقوم وتاخذ10 دورات ركض بالبيت
              فيصل وهو يناظر حوش البيت : أوووووووووووووووووه لا لا ماقدر
              زياد : لايكثر يله ورنا شطارتك
              عبدالعزيز : يله قم
              أريم : حراااااااااام عليكم
              فيصل : اوه لا وبعد ركض ليش النذاله ياناس ؟؟
              مى ببراءه : مو أنا أخوك هو اللي قالي الله الله فيه
              فيصل وهو يقوم : أمرنا لله
              وراح يدور وهم يضحكون على شكله ويعدون له





              ( في بيت زياد )


              إياد مابقى له إلا قليل وليان ملت وهو جالسه ومن دون أي حركه
              ليان : أف
              إياد بأبتسامه : خلاص خلصت
              ليان وهي تقوم : والله
              إياد : لا لا بقي شوي
              ليان بيأس : والله
              إياد : والله
              ليان وهي تجلس : طيب
              إياد كان منزل راسه ويبتسم على تعابير وجه ليان
              ليان : يله
              إياد وهو يرفع راسه وبنظره تطير العقل : أنا ماقلتلك لا تقولين مليت
              ليان وهي بتموت من نظرة عيونه : بس أنا ماقلت
              إياد بأبتسامه : طيب وأف وش تددل عليه
              ليان ببراءه : على الوناسه
              إياد وهو يكمل : لا ياشيخه
              ليان : غصب عني طلعت
              إياد : ايوه خليك كذا صادقه مو تخربطين علي وكأني هندي قدامك
              ليان : أوكيه
              إياد وهو يحط المسات الأخيره وفي نفسه يا الله وش قد حسيت بالوناسه وأنا ارسم ملامحها احس ملامحها مفروض
              تكون لطفله بريئه و الله احس وهي قدامي أنها مو بنت أحس أنها طفل لا يوصف من الجمال وش عندي متأثر بالغه العربيه : خلصت
              ليان : أكــيد
              إياد بأبتسامه : اكيد
              ليان وهي تقوم وبحماس شديد : ابي أشوف
              إياد وهو يحضن اللوحه : لا لا
              ليان : إياد بليز الله يخليك
              إياد : نو نو
              ليان وهي تاخذ الكرسي وتحطه جنب إياد : بليز
              إياد : نو لما تتكلمين عن نفسك
              ليان : أنا وصديقاتى من طلعنا على الدنيا واحنا مع بعض
              إياد بأستغراب : وش دخل صديقاتك أنا قلت أنت
              ليان : لأني أنا وصديقاتي مع بعض وإذا تكلمت عن نفسي لازم أقولك عنهم
              إياد : أها ايوه
              ليان : أمى وأم بيان وأم أريم وأم رنيم كانو صديقات من يومهم صغار
              وتزوجوا مع بعض ويوم الولاده كلهم ولدو مع بعض بطلق صناعى
              إياد : ياعيني
              ليان : وعشنى مع بعض فى بيت واحد من يومنا صغار لإن بيوتنا جنب بعض
              ويوم كان عمرنا تقريبا 9 سنوات كانوا أمى وأم بيان وأم رنيم رايحين مع بعض
              وكانت أم أريم جالسه معنا إلا ويجينا خبر موتهم إلا أمى دخلت غيبوبه شهرين بعدين ماتت
              إياد : سوري إذا كنـ
              ليان تقاطعه : كلامك مثل أخوك يوم قلتله
              إياد : اها
              ليان : طيب ورني
              إياد : نو لما أتكلم عن نفسي لأن أول مرهاحس أني محتاج أني أتكلم لأحد عن نفسي
              ليان وهو تعدل جلستها : ايوه كلي أذان صاغيه
              إياد وهو يتعدل عشان يبدا يتكلم : انا يا طويلت العمر من عمري 16 سنه وأنا
              متحمل مسؤلية أخواني وتخيلي أهلي ماكانوا موفرين لنا مبلغ يساعدنا كان المبلغ قليل وما يساعد أبدا
              ليان : تقريبا كم
              إياد : تقريبا 15.000ألف أو أقل وأحنا أربعه وحطيت نص الملغ في حساب أبوي
              والباقي بديت أصرف لأخواني وصرت أول ما أرجع من المدرسه أغديهم وبعدها على طول أطلع واروح
              لواحد من أصدقاء أبوي يشغلني عنده من الظهر إلى نهاية العصر وبعدها أرجع للبيت شوي ومن ثم أروح لمطعم أشتغل فيه إللى الساعه10
              وبعدها أرجع للبيت وأشوف أخواني مين اللي ذاكر ومين الي ماذاكر
              ألين خلصت من الثانوي وأنا على هالحال وبعدها لقيت أني وفرت قد ماقدرت عليه من الفلوس وكملت جامعه واصرف من مصروفي حق الجامعه
              وبعدها كبرت أختي ريناد طبعا وتقدم لها واحد وماينرد فتزوجت وبعده فكرن بمشروع وسويته وربحت وهكذا إلين فتحت
              لي الشركه اللي أنا أشتغل فيها الحين وسفرت زياد لبرى المملكه عشان يساعدني لأني مليت
              وزياد والله مو داري عني وعن التضحيه اللي سويتها له
              ليان : طيب خله يعتمد على نفسه
              إياد : ماقدر ياليان أنت لو تحبين شخص بقوه تضحين عشانه بأي شي وأنا ضحيت بسعادتي
              لأخواني لأني أحبهم بقوه
              ليان : أنا ماقد جربت أني أحب شخص بقوه عشان كذا أضحي له
              إياد وهو يوريها الرسمه : شوفي
              ليان : وااااااااااااااااااااااي رووووووعه
              ( في بيت رشا )


              فيصل وهو يلهث : أأأأأأأأأأأه ياويلي تعبت
              زياد : هههههاي شكلك تحفه يا فاصوليا
              فيصل : هههه ههه مايضحك أنت ووجهك
              أما عبد العزيز اللي كان في عالم أخر كان يهمس بأذن رشا وكانت مى تسمع
              عبد العزيز : أحبك
              رشا : وأنا
              عبد العزيز : لا لا مو كثر حبي يا جنوني
              رشا : عزيز والله أنك رايق
              عبد العزيز : دام أنك جنبي ليش ماتبيني أروق
              رشا وهي تلف عليه وتحط عينها بعينه : إلا أبيك دايم مروق
              فيصل وهو يحاول أنه يفصل بينهم : لو سمحتوا عندنا شفروا وإذا رحنا روحو التشفيره وخذوا راحتكم
              عبد الرحمن : الله يرج بليسك يافيصل والله أنك كشخه تعجب وفله ياقشطه
              فيصل : لا لا تغلط يا فستق كذا ما أرضى
              عبد العزيز : حلوه بصراحه فستق وقشطه بس مين العسل أكيد رشا
              فيصل : كنت أحسبك بتقول أنا بغيت أتوطى ببطنك بس يوم قلت رشا هديت
              عبد العزيز : أشوى
              رشا : يله خل نكمل
              ( وجاء على رنيم لوليد )
              رنيم : أمممم
              أريم : الله يعينك على الشر
              بيان : ويصبرك
              وليد : كذا خوفتوني
              رنيم : أنا لو علي كان قلتلك شي مستحيل أحد يقدر يسويه
              فيصل : طيب وشو
              رنيم : ابقوله ينط من السطح
              والكل ضحك عليها
              فيصل : والله أنك بايعتها على حساب وليد
              بيان : ماعليكم منها أصلا هذي الأفلام مأثره عليها
              وليد : بقوه
              رنيم : أف طيب أممم بصراحه
              زياد : غصب عنه
              رنيم : أنت في وحده بحياتك أو تحبها ومو قايل لها
              وليد تغير لون وجهه ووضح الأرتباك على وجهه : أنا
              فيصل : لا ولد الجيران
              وليد : لا
              عبد العزيز بنظرات تفحص : وليد
              وليد : قلت لا يعني لا
              مى : خلاص بدون إحرجات
              فيصل : لا لا أنا قلت اللي قدها يلعب واللي مو قدها لا يلعب يله جاوب بصراحه
              وليد : لا
              غيدا : ماعليكم منه يله خل نعيد
              وجت على بيان لعبد العزيز
              بيان : أممم عزيز بسألك
              عبد العزيز بثقه : خذي راحتك وأسئلي اللي تبين
              بيان : وش أسعد يوم بحياتك
              عبد العزيز بأبتسامه ولف لرشا : يووم قالتلي جنوني أنها تحبني
              فيصل بستغباء : مين جنونك
              عبد العزيز وهو يلف له : يعني رشا ياغبي
              فيصل : اهـ
              زياد : زيزو ما تدري أن من الذكاء الزايد أن تشعل نفسك غبيا
              عبد العزيز : لا والله توني أسمع به
              فيصل : لايكثر بس
              وجت على فيصل لمى
              فيصل : هههههاي هههههههههاي ههههههاي
              مى خبت وجهها بأدينها : لا لا
              فيصل : وقت الأنتقام
              مى وهي تشيل يدها : طيب قل
              فيصل : ماراح أكون نذل مثلك بس أبسألك
              مى بأرتياح : أهـ طيب يالطيب
              فيصل : أمم طبعا غيري
              مى : طيب وشو
              فيصل : من أكثر واحد لفت أنتباهك من الموجدين
              مى : نووووو
              فيصل : عادي يله قولي
              مى : إحراج بجد
              عبد العزيز : يله
              مى بحياء : بصراحه
              فيصل : بصراحه بس طبعا غيري
              زياد : واثق
              مى : مو أهو فيصل أكيد راح يكون واثق
              فيصل : جاوبت عني
              زياد : لا يكثر بس ويله قولي
              مي : أمــــــم


              تعليق


              • #37
                رد: عشان الحب اذل نفسي ... روايه رومانسيه .... خياليه

                ( في بيت زياد )

                إياد : أكيد
                ليان : بجد رووووووووووووعه
                إياد : أها ثانكس وكلك ذوق
                ليان : تدري ياإياد
                إياد : أدري عن أيش
                ليان : أني ماتوقعتك كذا أبدا
                إياد بأستغراب : مافهمتك ممكن توضحين أكثر
                ليان : يعني ياطويل العمر ماكنت أتخيل أنك كذا أبد
                إياد : أها طيب ليش ؟؟
                ليان : أنا اللي كنت أسمعه عنك من زياد أشياء خفيفه يعني ماكان يتكلم عنك كثير
                إياد : طيب وش اللي كنتي مو متخيلته فيني
                ليان : بصراحه أنت طيوب وحنون وتضحي للي تحبهم
                ومرح بس بحزن
                إياد بأبتسامه إستهزاء : مرح بس بحزن كيف يا أخت ليان
                ليان : يعني أنت مع فرحتك وإبتسامتك في عينك لمحه حزن
                إياد بستهزاء : أها لا صرتي دكتوره نفسيه
                ليان : أنا مو أقول أني دكتوره نفسيه أنا قلت اللي لاحظته عليك وإذا كنت تبيني أسكت سكت وماراح أتكلم
                ويله أنا بأطلع
                إياد وهو يمسك يدها عشان يمنعها أنها تروح وهو منزل راسه : سوري
                ليان وهي تسحب يدها : لاعادي بس كأنك مستهتر في كلامي
                إياد وهو يرفع راسه وكانت عيونه فيها بريق من دموعه : غصب عني
                ليان وعيونها متعلقه بعيونه : شلون فهمني مافهمت
                إياد : مو قهر أني أسوي وأسوي وأسوي وبالأخير ماكأني سويت ولاشي
                ليان : أكيد شي يقهر بس وش دخلني أنا بالموضوع
                إياد : مالك أي دخل فيه بس أحس أني مخنوق
                ليان بأبتسامه : عادي ترسمني مره ثانيه
                إياد يرد لها الأبتسامه : أنا ماعندي أي مانع لأن ملامحك ما أعتقد أحد راح يمل وهو يرسمها بس أنتي
                ليان : أولا أحرجتني وعيونك الحلوه
                وثانيا وبعدين أمزح راح أنتحر إذا جلست مثل تو
                إياد : أها طيب وبعدين أبقولك أنتي متأكده أني مرح
                ليان : ايوه ليش
                إياد : لأن هالكلمه غريبه أول مره أسمع حد يقولها لي


                ( في بي رشا )



                مى : أكثر واحد لفت أنتباهي عبد العزيز
                رشا بغيره : نعم
                عبد العزيز : أنعم الله حاتلك اللي سمعتيه أنا أصلا لافت انتباه الجميع مو بس مى
                فيصل : لك حق لأني أخوك
                أريم : أقول والله ملينا عندكم شي بتسونه
                رشا : وش رايكم يا حبايبي نشوي
                الكل : يله
                رشا : بسم الله علي
                عبد العزيز وهو يروح لعبد الرحمن : أممم أعشق شي أسمه شوي
                رشا : والله
                فيصل : والله حتى أنا
                رشا : وأنت كل ماقلنا كلمه نطيت
                فيصل : هههه أنا اسمي الحقيقي مو فيصل أنا مفرق الجماعات
                رشا : ياشيخ طير
                فيصل : والله لو أعرف أطير كان طرت ولا أستأذنت منك
                رشا : والله
                فيصل : والله
                مى : معليش قطعت عليكم كلامكم
                رشا : لا مو معليش
                فيصل : هه رشا تستهبل ما عليك منها صح رشو
                رشا من دون نفس : صح قشطه
                مى : لاعاد
                عبد العزيز وعبد الرحمن : هاي
                رشا : ها حبي متى نبدا الشوي
                عبد العزيز : الحين بسخل نجهز الأغراض
                رشا : يله
                مى : تبون مساعده
                رشا : نو
                عبد العزيز : مشكوره ماله داعي أنت ضيفتنا
                مى : لا العفوا بس حبيت أسأل
                فيصل : أقول مى
                مى : هلا
                فيصل : أمشي خل نجلس معهم
                مى : يله
                وجلسوا مى وفيصل مع الباقي وعبد العزيز هو ورشا راحو يزينون المشاوي

                ( في بيت زياد )


                ليان : بجد أول مره
                إياد : أول مره
                ليان : أها طيب كم الساعه الحين
                إياد وهو يناظر الساعه : لا مستحيل
                ليان : كم
                إياد : توقعي
                ليان : ما أدري يمكن الساعه 7
                إياد : الساعه 20: 12
                ليان وهي مو مصدقه : نعم
                إياد : والله مشى الوقت من دون ما نحس فيه
                ليان : بقوه ماحسينا ويله أنا تأخرت بااي
                إياد : لحظه خليني أشوف الطريق أول
                ليان : أوووووووه نسيت
                إياد : والكلام اللي دار بيني وبينك لا يطلع لأحد
                ليان في نفسها بس صجيقاتي : أوكي
                إياد : أنابأشوف الطريق وأقولك
                ليان : أحتريك
                إياد شاف الطريق لليان وما لقى أحد فطلعت ونست الوحه
                إياد نزل وشاف اللوحه : أوه نستها خل ألحق عليها
                فطلع ودورها وما لقاها فرجع


                ( بيت رشا )




                كانوا يشون
                رشا : أح
                عبد العزيز بخوف : وش فيك
                رشا : حرقتني
                عبد العزيز وهو يمسك يدها : وين
                رشا بدلع : هنا
                عبد العزيز وهو يحب يدها : ماتشوفين شر جنوني
                رشا : خلاص
                عبد العزيز : وش اللي خلاص
                رشا بحب : يوم حبيت الوجع اللي في أصبعي راح الألم وراح الوجع
                أنت بلسم يداوي كل جروحي يا عزيز
                عبد العزيز بنظره جـــنـان : أن كنت أنا بلسم يداوي كل جروحك فأنت الهوى اللي أتنفسه
                زياد : ياهوووووووووووووووووه
                فيصل : لا لا بجد فلم هندي قدامنا
                مى : لا بالعكس هم أحلى من الأفلام
                بيان : بقوه بس يله كملوا
                رشا وجهها خلاص لونه أحمر
                عبد العزيز وهو يناظر رشا : حرام عليكم أحرجتوا جنوني
                أريم : شويه خلاص وجهها أحمر وبقوه
                بيان : طيب اللي خلاص خلصتوا منه أصفه على الطاوله
                رشا : ايه اللع يعطيك العافيه
                مى : خليني أساعدك
                بيان بأبتسامه : يله
                أريم : رشا وين المشروبات الغازيه
                رشا : بالثلاجه
                أريم : أوكيه بأروح أجيبها
                رشا : وأنا بأجي معك
                غيدا : وأنا
                رنيم : أنا ما أبي أجي معكم
                أريم : ههه ههه كني أشوف العجازه تقوم
                رنيم : تلايطي بس تلايطي
                وليد : رنيم شوي شوي أعصابك
                رنيم : رفعت ضغطي قال أيش قال عجازه والله أهي مو بس عجازه هي عجوز قريح
                عبد الرحمن : هههههههههههههههههه والله أحلى لقب
                فيصل : بقوه حلو لا ولايق عليها
                عبدالرحمن : شفت قايلك أني فله
                عبد العزيز : والله الثقه
                بيان : طيب ليش أنتوا قاعدين تسولفون تحركوا ساعدونا كأننا أحنا اللي بناكل وأنتم ما راح تاكلون
                إلا يرن جوال بيان
                بيان : هلا
                ليان : هلا وغلا ومرحبا بأحلى بيان
                بيان : ليان وين كنتي
                يوم قالت أسم ليان زياد لف على بيان وقلبه يخفق ووده يسحب الجوال من بيان ويطمن على ليان
                ليان : كنت كنت في عالم الأحلام
                بيان : وش تحسينبه
                ليان : أحس أني طايره بالسما ومقدر أمشي وفرحاااااااااااااااااانه بشكل ماراح تتخيلينه
                بيان : طيب ليش
                ليان : أنتو وين ما لقيتكم بالبيت
                بيان : أحنا ببيت رشا
                ليان بأستغراب : رشا
                بيان : يس
                ليان : مين رشا
                بيان : هذي خطيبه أخو فيصل
                ليان : أها وش عندكم
                بيان : كلنا مجتمعين ورى ما تجين لا يفوتك مشوى تاكلين أصابعك وراه
                ليان : طيب وين البيت
                بيان : أنا ماعرف أوصف
                زياد : أنا عطينيهاأوصف لها
                بيان : ليان خذي زياد
                زياد : هلا
                ليان : هلا فيك ايوه
                زياد يوصف لها بيت رشا فعرفت ليان المكان
                ليان : أوكيه دقايق وأكون عندكم
                زياد : نحتريك يله باي
                ليان : بايات
                بيان : ها بتجي
                زياد : ــــــــــــــ
                بيان : ألو
                زياد : هلا
                بيان : لا لا شكلك مو معي
                زياد : لابس سرحت وش كنتي تقولين
                بيان : أقول بتجي
                زياد : يس تقول دقايق وجايه
                رشا : مين اللي راح تجي
                زياد : ليان
                رشا : اها
                عبد العزيز وهو يقوم : جنوني عطيني أساعدك
                رشا : لا لا مايحتاج
                عبد العزيز : عطيني جنوني
                رشا وهي تعطيه المشروبات اللي معها : خذ
                عبد العزيز وهو ياخذها : بسم الله
                رشا : يله خلاص السفره جاهزه ما بقى إلا تجلسون
                زياد : طيب وليان
                بيان : نجلس إلين تجي عشان أول ما تجي ناكل
                رشا : ايوه كذا حلو يله خل نجلس
                وجلسوا كلهم ومرت ربع ساعه وكنها ساعه عندهم
                ليان : هاي
                الكل : يله
                ليان : بسم الله علي وش فيكم
                عبد الرحمن : جوعانين ونحتريك
                ليان : اها طيب كلوا
                عبد الرحمن وهو ياكل : أنا بأكل من دون ما أشاورك
                ليان : بالعافيه
                فيصل بهمس لزياد : أقول الحين أوصفلي فرحتك
                زياد بهمس لفيصل : آآآآآآه ما تنوصف
                فيصل : أقول كل وأنت ساكت

                ( في بيت عبد العزيز )


                لين كانت جالسه بالغرفه ودخلت ديم
                ديم : هاي
                لين : هلا
                ديم : خربت عليك سرحانك
                لين : لا
                ديم وهي تجلس جنب لين : لين شفيك
                لين وهي تطيح بحضن ديم : ديم والله أحبه ليش يبيعني بالرخيص كذا وكأني شي تافه وتخلص منه
                ديم : ماتدرين وش ظروفه يا غناتي
                لين وهي تشاهق : وش ظروفه ها قولي لو أنه هو البنت كان قلت مسكينه غصبوها أهلها ماتقدر لكن هو ولد
                تعرفين وش معنى ولد يعني يقدر يقول
                لا ماأبي أتزوج غير اللي في بالي
                ديم وهي تحاول أنها تهدي لين : خلاص يالين اللي يبيعك بيعيه
                لين وهو تقوم من حضن ديم : ديم أنتي ماعشت الحب ولا جربتي ناره
                والله ياديم أحس في صدري نار من القهر ليه ليه ليه ياريان ليه تبعني بالرخيص
                ليه
                ديم : طيب الحين وش فايدة الصياح
                لين : أطلع الحره اللي فيني
                ديم : أها لا عاد هذا شي ثاني
                لينوهي تحاول أنه تهدي نفسها : أنابحاول أنسى بحاول أنساه
                ديم وهي مو مقتنعه بكلام أختها : لازم
                لين : لا مو لازم أكيد
                إلا ينطق الباب
                ديم : مين
                ريم وهي تفتح الباب : أنا
                ديم : أهلين
                ريم بأستغراب : وش فيك لين
                لين خلاص أنفجرت ومو قادره تتكلم
                ريم بخوف : وش فيك
                لين : أنـ ـ ـ ـ ـ ا بـ ـ ـ ـ ـ مـ ـ وت
                ريم : ليش حياتي ليه يالين
                لين : مـ ـ ـ ـ ـ اقـ ـ ـ ـ در أتـ ـ ـ ـ كلـ ـ ـ ـ ـ ـ م ديم قولـ ـ ـ ـ ـ ي لـ ـ ـ ـ ها
                ديم : قالت القصه لريم
                ريم : خــــــــــيـــــــر
                لين : شفتي ياريم شفتي التبن باعني عشان أهله ما وافقوا ليش لأني مو من ثوبه لا بجد جواب مقنع
                طيب أنا موافقه أهم شعليهم
                ريم : خلاص يالين والله مايستاهل دموعك
                لين وهي تقوم
                ديم : وين
                لين : بأروح دورة المياه ( وأنتم بكرامه ) عشان أغسل وجهي عشاني دايخه أبنوم
                ديم : أوكيه أنا بأروح أنوم يله تصبحين على خير
                ريم : وأنا
                لين : وأنتم من أهله


                ( في بيت رشا وبالتحديد بالحديقه )


                الكل راح من بيت رشا وما بقى إلا عبد العزيز
                عبد العزيز وهو يحط يده على راسه : ما دري وش فيني
                رشا : وش فيك
                عبد العزيز : أحس راسي بينفجر
                رشا وهي تقرب له : راسك وين بالضبط
                عبد العزيز : رشا عدلي جلستك
                رشا بأستغراب : ليش ؟؟
                عبد العزيز : أنتي طيب عدلي جلستك
                رشا عدلت جلستها : ها عدلتها
                عبد العزيز وهو يحط راسه على رجولها : ايوه خليني كذا عشان يطيب راسي
                رشا : بس الحين قلت يا ربي وش السالفه
                عبد العزيز : يالب الي خافوفديتهم والله
                رشا وهي تلعب براسه : وفديت اللي راسه يوجعه أنشاء الله يكون الألم فيني ولا فيه
                عبد العزيز : يا ويل حالي على رشا جنوني
                رشا : المهم
                عبد العزيز : وشو
                رشا : ابي أسئلك متى راح تكون الملكه
                عبد العزيز وهو يعدل جلسته : ألآنا أبكلم أبوك الحين
                رشا : الحين
                عبد العزيز : ايه الحين ليش ؟؟
                رشا : لا ما فيه شي بس أسأل
                عبد العزيز وهو يكلم أبو مشعل : أها
                أبو مشعل : نعم
                عبد العزيز : أنعم الله حالك وش الأخبار
                أبو مشعل : تمام بخير وأنت الأخبار معك
                عبد العزيز : تمام الحمد لله دامك بخير عرفتني
                أبو مشعل : أفا وهل يخفى القمر
                عبد العزيز : الله يسلمك مع ليش لحظه
                رشا شكله مروق أبوك
                رشا : والله حلو
                عبد العزيز : هلا مع ليش تأخرت
                أبو مشعل : لا عادي
                عبد العزيز : المهم وين كنا
                أبو مشعل : يوم تقول الله يسلمك
                عبد العزيز : ايه طيب أبو مشعل متى راح تجي الرياض
                أبو مشعل : أنشاء الله بعد بكرى
                عبد العزيز : اها حلو طيب أبو مشعل أنا أبي أستعجل بالملكه
                أبو مشعل بستهزاء : اها طيب متى تبيها يا طويل العمر
                عبد العزيز : أنا الحين أشاورك مو مهم أنا أنشاء الله تكون بكرى ما عندي اي مانع
                بس أنت
                أبو مشعل : ما بقى ألا أنك تجي وتسحبني
                عبد العزيز : لا العفو أنا ما قلت هالكلام
                أبو مشعل : انا قلت بجي بعد بكرى خلاص نخليها أول ما نوصل
                عبد العزيز : بس أكيد راح تجي
                أبو مشعل : أكيد مو أهي الملكه لازم أكون موجود
                عبد العزيز : حلو طيب بس إذا جيت ممكن يعني إذا وصلت تبلغني
                أبو مشعل : أبشر يله أنا الحين عندي شغل
                عبد العزيز : مع السلامه
                رشا : ها وش قال
                عبد العزيز قالها وش قال
                رشا : طيب وش راح تسوي إذا وصل
                عبد العزيز : راح أروح له المطار وأصير ناشب في بلعومه الين يوقع على الموافقه وبعدها ابتركه في حاله
                رشا : يعني سجن
                عبد العزيز : ايوه آآآآآآهـ
                رشا : وش فيك
                عبد العزيز : راسي
                رشا وهي تضربه : خوفتني
                عبد العزيز : آهـ والله عورتيني
                رشا : والله سوري
                عبد العزيز : وش بينفع الأسف الحين
                رشا وهي تقرب له : طيب اضربني
                عبد العزيز في نفسه ههههه اللي في بالي صار أصلا هالخبله
                ضربتها خفيفه
                عبد العزيز وهو يقرب لها أكثر عطاها بوسه
                رشا بأستغراب : أنا قلت اضربني ما قلت بوسني
                عبد العزيز وهو يقوم : ما يهون علي اضرب قلبي اخاف قلبي يتوجع وبعدين اتوجع
                رشا بحياء : لا
                عبد العزيز بنظره حلوه : إلا يله باي
                رشا وهي تقوم : بايات

                أنتهى البارت

                /
                /
                /


                س : وش تتو قعون راح يكون بالملكه ؟؟

                س : وش راح يكون مصير مي مع رشا ؟؟

                س : وش راح يكون مصير لين مع ريان ؟؟

                س : وهل ميمي راح تكلم لين وتقول لها أنهم يبون ديم لسلطان ؟؟؟


                تعليق


                • #38
                  رد: عشان الحب اذل نفسي ... روايه رومانسيه .... خياليه

                  في بيت عبد العزيز الساعه 5 العصر )


                  عبد العزيز قام على رنين جواله
                  عبد العزيز من دون نفس :نعم
                  ــــــــ : هلا وغلا
                  عبد العزيز من دون نفس : مين ؟؟
                  ــــــــ : أولا / هذا جوال عبد العزيز
                  عبد العزيز : يس
                  ــــــــ : ثانيا / أنا ريان
                  عبد العزيز وهو يعدل جلسته وبإستغراب : ريان ؟؟!!
                  ريان : إيه نعم ليش مستغرب
                  عبدالعزيز : مين ريان
                  ريان : ريان الي يبي يخطب أختك لين
                  عبدالعزيز : أهلين هلانعم أمر
                  ريان : والله أناياعبدالعزيزأبي أخطب أختك منك
                  عبدالعزيز : أهاطيب ليش ماكلمني ولي أمرك
                  ريان : ولي أمري
                  عبدالعزيز : إيه ولي أمرك
                  ريان : أهايمكن لين ماقالت كل شي عني
                  عبد العزيز : لا والله ماحصلي الشرف
                  ريان : والله ياطويل العمر أنا ماعندي أبو
                  عبد العزيز : لا ياشيخ تستهبل
                  ريان : قصدي مات
                  عبد العزيز : إيه قل كذا من أول
                  ريان : على العموم ياطويل العمر وش قلت
                  عبد العزيز : أنا ماعندي مانع أن كنت رجال وتستاهل نور عيوني ليون
                  ريان : أنت أسأل عني
                  عبد العزيز : أكيد راح أسأل
                  ريان : عبد العزيز أنا قلت للين أن أهلي رافضين لين لأنها مو من ثوبنا
                  عبد العزيز : طيب إلى الآن رافضين
                  ريان : لا أبشرك بعد الأقناعات مني وافقوا
                  عبد العزيز : إذا كانوا أهلك راضين بالغصب مو ..
                  ريان يقاطعه : لا بس كانوا رافضين لأنها مو من ثوبي على قولتهم
                  عبد العزيز : أها طيب كيف قلت للين
                  ريان : أرسلت لها مسج
                  عبد العزيز في نفسه ( وأنا أقول ليش لين متغيره عشان المسج اللي بتاع ريان آه يالين ماتوقعتك تحبينه مره ) : أها
                  ريان : بس طبعا أنا مأرسلت لها أنهم وافقوا خليتها المسأله عليك
                  عبد العزيز : طيب أنا راح أقول لها
                  ريان : طيب أنت قل لها وحدد متى تبغانا نجي وبلغني أوكيه
                  عبد العزيز : أوكيه مع السلامه
                  ريان : مع السلامه

                  ( في بيت زياد )


                  إياد كان جالس يتأمل في رسمه ليان ويتذكر حركاتها إلا يسمع صوت الباب يطق فحط الصوره وراح يفتح
                  ليان : هاي
                  إياد بإستغراب : وش جابك
                  ليان : جايه أخذ الرسمه
                  إياد : طيب أفرضي أن إلي فتح زياد أورناد
                  ليان بعفويه : عادي أقول وين إياد أنانسيت شي عنده
                  إياد وهو يلتفت : وش فضحتينا ماصارت لوحه
                  ليان : أمزح كنت بقول وين زياد
                  إياد بغيره : بس زياد اللي راح تسألين عنه ؟؟
                  ليان : لو أدلاري أنك ماراح تتضايق أكيد راح أسأل عنك
                  إياد وهو يلتفت : طيب راح نجلس عند الباب
                  ليان : لا لا تقولي أدخلي أنا أبي الرسمه وإذا كنت حاب نجلس نجلس بس برى البيت
                  إياد : طيب أنتي روحي للسياره وأنا شوي وجايك
                  ليان : أوكيه أحتريك
                  إياد : ثواني بس
                  ليان : يله أنا رايحه للسياره
                  فنزل إياد لتحت ولبس وأخذ اللوحه وطلع للسياره
                  إياد : أنتا اللي راح أسوق
                  ليان : هههههـ ولا يهمك
                  إياد وهو يركب : هاه ياحلوه وين تبين أوديك
                  ليان : أبي مكان أنت تحب تروح له وأنت مخنوق
                  إياد لف على ليان : ليش أنتي مخنوقه
                  ليان : لا
                  إياد : طيب ليش تبين تروحين للمكان ؟؟؟
                  ليان : بس كذا
                  إياد ينتبه للطريق : بس أنا المكان اللي أروح له لي لوحدي
                  ليان : لا ياشيخ أحسبه لي
                  إياد : يعني المكان مو لجمعات وسوالف
                  ليان : طيب أبي أشوفه
                  إياد : لا في أغراض لي خاصه
                  ليان : طيب وش نروح له
                  إياد : لأي مكان تبينه
                  ليان بتفكير : أمـــــمممم وش رايك نروح للمجمع عشان فيه كل شي مطاعم وصاله تزلج ومقاهي وألعاب
                  إياد : أوكيه مع أني مأحب هالأماكن
                  ليان : لاتخاف راح أخليك تحبها
                  إياد : نشوف


                  ( في بيت مي )


                  جود : أيوه
                  مي : بس
                  جود : ياعيني
                  مي : جود والله أنه شخص ثاني أول مره أشوف مثله
                  جود : بس يامي مو مخطوب على قولتك ويحب خطيبته
                  مي : هاذي المشكله مو مشكلتي
                  جود : أقول لاتورطين نفسك بينهم
                  مي : مالك دخل أنتي
                  جود : قويه في حقي بس يله نمشيها لك
                  مي : والله أمزح ياجودي بس هالولد خبل بعقلي بيوم واحد
                  جود : الله يعين


                  ( في بيت غيدا )


                  غيدا : ماما شو قلتي
                  أم عبد الله : في وشو
                  غيدا : على أنه لو كان ملكة رشا نفس اليوم راح يكون في بيتهم
                  أم عبد الله : ليش وش فيه بيتنا
                  غيدا : أمي بيتهم أحلى وبعدين راح تكون ملكتي وملكتها سوا
                  أم عبد الله : أنا مالي دخل سوي اللي تبينه
                  غيدا : اللي أبيه أنها تكون في ببيت رشا
                  أم عبد الله : خلاص طيب في بيت رشا بس البوفيه والأغراض والمعازيم
                  غيدا : نفسهم راح ينعزمون في بيت رشا وإذا كان على البوفيه عادي يأنا يأهي كلنا واحد
                  أم عبد الله : طيب سوي اللي تبينه
                  غيدا وهي تبوس راس أمها : الله يخليك لي يأحلى أم

                  ( في بيت رشا )


                  رشا قامت من النوم ولبست بلوزه صفرا وتنوره جنز إلى تحت الركبه وبنطلون سترتش أصفر وكاب فسفوري وسواير فسفوريه
                  ودقت على غيدا غيدا :هلاوغلا
                  رشا : هلافيك وينك
                  غيدا : أناألحين بيمرني دحوم ونطلع لسوق
                  رشا : أها
                  غيدا : ليش ؟؟
                  رشا : لاكنت أسئل عشان لوماكنتي بتروحين كان رحت أناوياك نتمشى
                  غيدا : خليهامره ثانيه
                  رشا : طيب أنامعي إنتظاريله باي
                  غيدا : سيو
                  رشا راحت للي معاهابلانتضار
                  رشا : هلا
                  بيان :هلافيك
                  رشا : هلاوالله وغلاببيان
                  بيان :ياليتني داقه من زمان
                  رشا :هههه ياليت
                  بيان : طيب بأمر عليك عندك شي اليوم
                  رشا :لا والله
                  بيان : مشكله حلو طيب وش رايك نطلع
                  رشا : مافي مشكله بس أنتي تعالي لأني مأدل بيتك
                  بيان : أوكيه ثواني وأكون عندك
                  رشا : أحتريك
                  بيان : يله باي
                  رشا : بايات


                  ( في السوق عند إياد )


                  إياد وليان توهم داخلين السوق
                  إياد : وربي مأحب المجمعات
                  ليان : قلت لك بخليك تحبها
                  إياد : نشوف
                  ليان : طيب وش رايك أنقي لك بدلتين على ذوقي
                  إياد بإبتسامه : ماعندي مانع
                  ليان : يله
                  ليان وهي تأشر على أحد المحلات : هذا المحل حلو
                  إياد : خل ندخله يله
                  ليان : يله
                  ودخلو للمحل
                  ليان وهي تدور بالمحل أخذت بدله : واي هاذي شكلها جنان
                  إياد : طيب حلو ذوقك والبدله الثانيه
                  ليان : لحضه خل أدور عليه كاب صدقني راح يطلع حلو
                  إياد : أكيد حلو لأنه ذوقك وذوقك دايم يعجبني
                  ليان تأشر على البدله الثانيه بعد مأخذت الكاب : وش رايك بهاذي
                  إياد وهو يتفحص بنظراته : حلو
                  ليان : أكيد
                  إياد : والله حلو طالع عليك
                  ليان : تسلم عيونك الحلوه
                  إياد أبتسم وبانت غمازاته اللي تزيد شكله جاذبيه : أكيد عيوني حلوه لأنها تناظر أحلى بنوته
                  ليان تصرف : هاه خلصنا
                  إياد : أها
                  ( وطلعو من المحل وجقامو يتسوقون وجلسو في الكوفي وشربو لهم كافي ثم طلعوا من السوق
                  وراحو مطعم وتعشوا ورجعوا <<< خخخخ طايره البنت على إيش مأدري
                  )


                  ( في بيت عبد العزيز وبالتحديد غرفه لين )


                  عبد العزيز : هاه لين قولي لي ليش متغيره
                  لين بإرتباك : وش لون متغيره وش قصدك ؟؟
                  عبد العزيز : متغيره بكل شي
                  لين وهي عارفه أن عزيز بيكشفها : أنا ؟؟!!
                  عبد العزيز : لا أنا
                  لين : طيب من أي ناحيه
                  عبد العزيز : نفسيتك
                  لين : أنا مالاحظت
                  عبد العزيز قرب للين وحضنها : لين الله يخليك أنا مو مثل أبوك وأمك
                  لين : إلا أنت مثل بابا وماما
                  عبد العزيز بحنان الأخوه : طيب قولي اللي بخاطرك قولي وش اللي مضيق صدرك قولي لي يالين وربي ماراح أقولك شي
                  لين بصوت مخنوق : خل اللي في القلب بالقلب ياعزيز
                  عبد العزيز : لا مايصير يكون بالقلب راح يتعذب قلبك أن كتمتي همومك
                  لين وهي تبكي : زيزو ريان أهله رفضوا أنه يتزوجني يقولون أنه مو من ثوبك آه وربي بموت والله يازيزو أني موت أحبه
                  عبد العزيز وهو يرفعها من حضنه وبحنان لـــــكن الغيره قاتلته : أش أش مأبي أسمع بس أنتي أسمعي وش بقول
                  لين تهز راسه بالرضا والأنصات والإستماع لعزيز
                  عبد العزيز : أنا قبل شوي كلمني ريان
                  لين بإنصدام : ريان ؟؟!!!
                  عبد العزيز : يس وقال لي كل حاجه
                  لين : طيب ليش تسألني ؟
                  عبد العزيز : لأني أبي أقولك أنـــــ
                  لين : أنـ
                  عبد العزيز : أن أهله وافقوا عليك
                  لين بإنصدام وعدم إستيعاب : نعم
                  عبد العزيز : وافقوا عليك
                  لين وهي تمسك يد عبد العزيز : جد ؟؟
                  عبد العزيز : جد والله
                  لين بفرحه : يعني خلاص أنا راح أكون لريان
                  عبد العزيز برفحه : يس ويقولك متى تبين الخطبه
                  لين : لا بجد
                  عبد العزيز : قلت لك جد والله
                  لين تنطط من الفرحه : وااااااااي وااااااي وناسه مو قادره أستوعب
                  عبد العزيز وهو يقوم : لا أستوعبي يله أنا طالع
                  وطلع من الغرفه وعلى طول أتصل على جنوني
                  عبد العزيز : هلا وغلا بجنوني
                  رشا : أهلين
                  عبد العزيز : وينك
                  رشا : مع بيان
                  عبد العزيز : أوه وربي محتاج لك وربي أبيك في موضوع
                  رشا : عزيز ماتقدر تأجل الموضوع
                  عبد العزيز : لا مأقدر ضروري مره
                  رشا : أوكيه طيب بحاول
                  عبد العزيز : لا مافي بحاول في أني أجي للبيت وألقاك موجوده تسمعين
                  رشا : من عيوني
                  عبد العزيز : تسلم لي عيونك يله شويات وجاي
                  رشا : أوكيه باي
                  بيان : مين عزيز ؟
                  رشا : أيوه
                  بيان : أرجعك البيت
                  رشا : والله أنا ماودي أرجع بس أهو يقول لي موضوع ضروري
                  بيان : أوكيه مره ثانيه نطلع
                  رشا : مره ثانيه مره ثانيه ماعندي مشكله


                  ( في بيت سلطان )

                  أم سلطان : هاه وش قلت
                  سلطان بعصبيه : قلت لا
                  أم سلطان : ليه ؟؟
                  سلطان : أنا مابي غير بيان
                  أم سلطان : طيب أنا ماتعجبني بيان أنا مأبغى لك ألا ديم
                  سلطان : طيب أنل اللي راح أتزوج ولا أنتي
                  أم سلطان ببرود : أنت
                  سلطان بعصبيه : خلاص طيب أنا أبي بيان
                  أم سلطان : أسمع ياوليدي أنت بتتزوج ديم وأن ماتزوجتها أني أمك ولا أعرفك
                  سلطان بعصبيه هاديه : ليه يمه تربطيني بنت مأبيها
                  أم سلطان : كذا بس لأني ماحبيتها
                  سلطان : حرام عليك وش سوت لك
                  أم سلطان وهي تقوم : أسمع أنا بتصل على أهل ديم وأخطبها لك وأن كنت مو ولدي أرفضها
                  سلطان طلع من البيت وهو معصب
                  ( في بيت رشا )


                  رشا دخلت البيت وشوي وجاء عبد العزيز
                  رشا : هلا
                  عبد العزيز وهو فاتح عيونه : لا لا بجد أنا بموت
                  رشا : بسم الله عليك من الموت
                  عبد العزيز وهو يدخل : ماعلينا على العموم بقولك شي
                  رشا : وشو
                  عبد العزيز : أنا زعلان
                  رشا وهي تقرب له : زعلان مني ؟؟
                  عبد العزيز : أيوه منك
                  رشا : ليش أنا وش سويت
                  عبد العزيز : ليش ماقلتي لي أنك بتطلعين
                  رشا : نعم
                  عبد العزيز : أنعم الله حالك اللي سمعتيه
                  رشا : بس أنا ماتعودت أني أستأذن
                  عبد العزيز : بس معي لازم تتعودن
                  رشا : أنشاء الله من عيوني
                  عبد العزيز وهو يجلس : طيب تعالي جنبي أنا محتاج لك
                  رشا وهي تجلس جنبه : كلي لك أمر
                  عبد العزيز وهو يحط راسه على كتفها : آآه ياجنوني تعب من المسؤليه اللي فوق راسي
                  رشا : سلامتك من التعب طيب في شي جديد
                  عبد العزيز : أيوه
                  رشا وهي تلعب بخصلات شعره : وشو أحكي أسمعك
                  عبد العزيز : لين ( وقال لها السالفه )
                  رشا : حلو أنه خطبها
                  عبد العزيز : وحلو أن رشا جنوني صـح
                  رشا بإبتسامه تذوب : صــــــحين مو واحد
                  عبد العزيز : وأني أحبها موت
                  رشا : وأنا
                  عبد العزيز : وأفديها روحي وعمري لو تطلبها ومأقول لا
                  رشا : لا كذا أنا أموت
                  عبد العزيز : أنا اللي بموت منك ومن الأصفر اللي لابسته وصايره قمر وربي يارشا أن كل يوم غلاتك تزيد بقلبي وكل يوم ودي أشوفك قربي وماتكونين لأي أحد غيري ( ووخر راسه من كتفها وحضنها )
                  وودي أكون أنا وياك جسد واحد عشان محد يقدر يفرقنا مو بس مايقدر يفرقنا مستحيل يفكر يفرقنا تعرفين وش معنى مستحيل يعني محد يفكر بس مجرد تفكير يفرقنا آآه يارشا والله أني موت أحبك
                  رشا : طيب زيزو ممكن أعبر عن اللي في خاطري
                  عبد العزيز : عبري كلي أذان صاغيه
                  رشا : أنا ياعزيز أعتبرك أهلي وناسي ودنيتي أنا ياعزيز ماكنت بعيش لو أنك ماطلعت بدنيتي كنت بكون ماضي شي لايذكر شي منسي عزيز وربي أني أحبك وكلمه أحبك قليله بحقك عزيز أنا تغيرت بيديك وكان تغيري شي جديد حياة جديده بالنسبه لي كأني أنولدت على يدك وتربيت على يدك وأنا أبي مثل مأنولدت على يدك وتربيت أموت على يدك
                  عبد العزيز : لا يارشا ألا الموت لاتجيبين طاريه
                  رشا بمزاح : ليش ماتقوى على فراقي
                  عبد العزيز : لاحبيبتي مو ما أقوى بس لا راح ألحقك بقبرك أو أكون في مستشفى المجانين
                  رشا : مستشفى المجانين
                  عبد العزيز : أيوه لأنك عقلي ولو راح عقلي راح أصير مجنون
                  رشا وهي تقوم من حضنه : أها بسم الله عليك من الجنون
                  عبد العزيز : جنوني ليش قمتي تو أحلى
                  رشا بحياء : بس كذا
                  عبد العزيز وهو يقرب لها وحط يده من ورى خصرها : أحبـــــــــــــــــــــــــــــك
                  رشا : أموت فيك
                  عبد العزيز : جنوني
                  رشا : هلاااا
                  عبد العزيز : وش رايك لوتزوجنا نبني لنا بيت يطل على الكورنيش
                  رشا : واااي جنان بيطلع وأولادنا يلعبون بالرمل
                  عبد العزيز : ويبنون قلعهوينادونا بابا وماما تعالوا شوفو ا
                  رشا : ثم إذا راحو ينامون نخرب القلعه وإذا قامو زعلوا ليش نخربها ويبنون مره ثانيه
                  عبد العزيز : ويكون عند عبد العزيز زوجه حلوه تهبل مره وهي جنونه ثم يجي واحد ويلعب براسه ويتزوج عليها
                  رشا وهي توخر يدينه وصارت مقابلته وجه لوجه : نعم ؟؟!!
                  عبد العزيز بنظره خبث : وش أسوي هو اللي لعب براسي
                  رشا : مين هو طيب ؟؟
                  عبد العزيز : اللي قالي تزوج والله مو أنا اللي دورتها
                  رشا : عشان أموت من الغيره والقهر
                  عبد العزيز : والله ويغارون
                  رشا : ليش طايحه من عينك
                  عبد العزيز : أيوه طايحه من عيني وصرتي بقلبي
                  ر شا : توني كنت بمسك الجزمه ( وأنتم بكرامه ) وذبها على وجهك
                  عبد العزيز : أفا وين النعومه
                  رشا : النعومه راحت من القهر
                  عبد العزيز : لاعاد حنا مانبيها تروح ( وقرب من خدها وطبع بوسه )
                  جعلي الموت أن فكرت أتزوج عليك
                  رشا : بسم الله عليك
                  عبد العزيز : والله أكتشفت أني محبوب
                  رشا : بقوه محبوب عندي لــــكن عند غيري مأدري
                  عبد العزيز : أهم شي أنتي إذا كنت محبوب مو مهم الناس لـكن أنتي وش توقعين محبتك ؟؟
                  رشا : أممــــم مأدري
                  عبد العزيز وهويقرب لهاويحط راسها على قلبه : أسمعي هاذي دقات قلبي هاذي هي الإجابه عن غلاتك
                  رشا وهي تسمع دقات قلبه : عزيز
                  عبد العزيز : جنونه
                  رشا : دقات قلبك بتذبحني
                  عبد العزيز : ليش تذبحك ؟؟
                  إلا يرن جوال عبد العزيز
                  عبد العزيز : هلا
                  أبو مشعل : هلا فيك
                  عبد العزيز : هلا والله وغلا بأبو الغاليه
                  أبو مشعل : أقول لاتكثر حكي أنا بمطار الملك خالد تعال ووصلني للبيت
                  عبد العزيز في نفسه ( أنا في بيتك ألحين ) : أنشاء الله بمرك ألحين
                  أبو مشعل : يله تعال بسرعه أحتريك
                  عبد العزيز : أنشاء الله
                  أبو مشعل : مع السلامه
                  عبد العزيز : مع السلامه
                  رشا : مين ؟؟
                  عبد العزيز : أبوك
                  رشا : أبوي ؟؟
                  عبد العزيز : يس يقول ألحين هو بالمطار ويبيني أجيبه وأوصله هنا
                  رشا وهي تقوم من حضنه : نعم يجي هنا
                  عبد العزيز : يس
                  رشا : طيب رح ألحق عليه ترى والله راح يعصب عليك
                  عبد العزيز : شف بعد طراره وتتشرط
                  رشا : ماعليه يله رح أنت
                  عبد العزيز : طيب
                  رشا : عشان تكون ملكتنا بكره
                  عبد العزيز : فديت اللي يفهمون
                  رشا : يله
                  عبد العزيز : طيب


                  ( في بيت بنات أبو متعب )


                  ليان دخلت البيت وهي تغني
                  بحب فيك

                  الأغنيه

                  بيان : وش عندك ؟؟
                  أريم : شكلها عشقانه
                  رنيم : أكيد بس مين
                  ليان : واحد حلو جنان خطير واااي فديته موت
                  بيان : يعني عشقانه
                  ليان : أيوه
                  أريم : طيب من ولده وشلون شكله حلو ولا لا ؟؟ و....... و......الـخ
                  ليان : حبه حبه بقولكم كل شي ( وقالت السالفه )


                  ( في الإستراحه )


                  فيصل : ياهوه من قدي
                  زياد : إيه والله من قدي
                  وليد : هههـ والله وفزت يازياد
                  ياسر : بالصدفه فاز علي
                  زياد :هههههـ أتحداك بالصدفه فزت والله فزت بقوتي
                  فيصل : ياليت يايسور أنا اللي أتحداك
                  ياسر : ماعندي مانع
                  ( وكان التحدي هو اليد اللي تطيح اليد الثانيه هو الفايز )
                  ياسر : والله بفوز
                  وليد : واحد ـ 2 ـ ثلاثه
                  فيصل متحمس وماسك نفسه عشان يحمع قوته
                  وليد : فيصل فيصل
                  زياد : ههههـ والله أشكالكم تموت من الضحك
                  ياسر : أسكتوا عشان أركز
                  وليد : ياي يقالي تركز أنت وهالخشه
                  فيصل نط من مكانه : واااااي وااااي فزت
                  زياد : لاتقول يايسور بالصدفه
                  ياسر : إلا
                  وليد : حلو
                  إلا يدخل سلطان وهو معصب ونفسه في خشمه
                  فيصل : تعال شف خويك متحدينا وفزنا عليه
                  ياسر : لايهمونك بالصدغه
                  سلطان : ترى والله ماني بجوكم
                  كلهم سكتوا عشان مايضايقونه لأنه واضح أن الولد معصب وكل الشله قاموا عشان يجلس سلطان مع تؤم روحه ياسر ويقوله اللي بخاطره


                  ( في بيت غيدا )


                  عبد الرحمن مر على غيدا عشان يروحون للسوق يشترون أغراض الملكه


                  ( في بيت وليد )


                  نايف : آآآه والله أنها تجنن
                  عبد الله : ياخي والله أني كرهتها من كثر ماتتكلم عنها
                  نايف : والله مافي بالي إلا هي أنت وش عندك
                  عبد الله : ياخي خل نطلع ونستانس
                  نايف : طيب وين نروح
                  عبد الله : خل نروح نادي الهلال ونشوف تدريباتهم لمباراه النصر
                  نايف : يله



                  ( في بيت عبد العزيز )



                  لين فرحانه والأرض مو واسعتها من الفرحه
                  ديم : شوي شوي على عمرك
                  ريم : أتوقع أنك بتموتين
                  لين : وااااااااااااااي وناسه خلاص راح يخطبني سلطان
                  ريم : ياليته يجي بأسرع وقت عشان يفكنا منك
                  لين : ياليت وليد يخطبك عشان أشوف شكلك
                  ريم : أقول وش جاب طاريه
                  ديم : ليه ماتتحملين
                  ريم : أقول ردي على جوالك يالين ولا مع الفرحه ماسمعتيه
                  لين وهي ترد : لا أسمع
                  ميمي : وش تسمعي
                  لين : لا أكلم ريم
                  ميمي : أها طيب كيف الحال ؟؟
                  لين : تمام وأنتي
                  ميمي : تمام الحمد لله طيب كيف ريان
                  لين : والله حركات بيخطبني تو كلم عزيز
                  ميمي بفرح : جد ؟؟
                  لين : أيوه جد
                  ميمي : حركات والله بتصيرين أنتي وأختك ديم
                  لين بإستغراب : ديم وش فيها ؟؟
                  ميمي : أمي بدها تخطب ديم لسلطان أخوي
                  لين بفرحه : جد والله
                  ميمي : جد والله بس أنتي أسألي ديم وردي علي عشان نخطب رسمي
                  لين : أنشاء الله
                  ميمي : أحنا راح نجيكم اليوم ولا بكره
                  لين : الله يحيكم


                  ( في سياره عبد العزيز )


                  كان مولع المسجل على أغنيه سواها قلبي

                  الأغنيه


                  وماسك السيجاره ويدخن وداخل جو ومرت ربع ساعه ووصل للمطار ونزل يدور أبو مشعل
                  عبد العزيز وهو يلتفت يمين ويسار : أوه ألحين وين بلقاه
                  أبو مشعل : أنت
                  عبد العزيز وهو يلتفت للصوت : هلا توني أدورك
                  أبو مشعل : أيه طيب وين سيارتك
                  عبد العزيز : عطني أدف العربيه عنك
                  أبو مشعل : تسوي خير
                  عبد العزيز : وأنت تسوي خير لي لوتملك بكره
                  أبو مشعل : خلاص بكره نملك
                  عبد العزيز بفرحه وهو يأشر على السياره : يله السياره منا
                  أبو مشعل : يله


                  ( في بيت رشا )


                  كانت متوتره بقوه وخايفه رقت فوق ولبست بنطلون جنز لاصق على جسمها وفوقه بلوزه طويله لونها غجري ......... غجريه وقلوس غجري وكحل خفيف يعطي عيونها جاذبيه ونزلت وبعد عشر دقايق إلا تسمع صوت الجرس
                  ترن ترن ترن
                  رشا حست ببرود في جسمها ونفسها بينقطع : مين
                  أبو مشعل : أبوك
                  رشا وهي تفتح الباب : هلا والله

                  أنتهى البارت

                  /
                  /
                  /
                  /

                  توقعاتكم

                  /
                  /
                  /
                  /

                  س : هل راح يحضر أبو مشعل الملكه ولا راح يصير شي ؟؟؟

                  س : وش راح يصير على سلطان ؟؟

                  س : وش راح يصر لريان هل راح تتم الخطبه ولا لا ؟؟


                  تعليق


                  • #39
                    رد: عشان الحب اذل نفسي ... روايه رومانسيه .... خياليه

                    ( في بيت رشا )
                    كانت متوتره وخايفه ورقت وغيرت ملابسها ولبست بندانه غجريه وحطت غلوس خجري وكحل خفيف يعطي عيونها جاذبيه ونزلت ( وبعد مرور نصف ساعه ) إلا تسمع صوت جرس الباب وحست ببرود في جسمها ونفسها بينقطع
                    رشا : مين
                    أبو مشعل : أفتحي أنا أبوك
                    رشا وهي تفتح الباب وتقول في نفسها لاياشيخ : هلا وغلا
                    أبو مشعل فتح عيونه ومر طيف أم رشا عليه : هلا فيك
                    عبد العزيز في نفسه : ياويل حالي وعقلي وقلبي من هالزين
                    رشا : أدخلوا
                    عبد العزيز وهو يهمس بأذنها : آه أحبــــك
                    رشا وهي تهمس له : أموووت فيـــك
                    عبد العزيز : صايره مو قمر ولا بشر صايره ملاك
                    رشا بحيا : طيب أدخل
                    عبد العزيز : أوكيك
                    أبو مشعل : هاه متى تبون الملكه ؟؟
                    رشا : أممـــم مأدري هاه عزيز متى تبي الملكه ؟؟
                    عبد العزيز : والله أنا أبيها بكره
                    رشا : خلاص بكره بكره
                    أبو مشعل : بكره ماعندي مانع
                    رشا : يعني خلاص بكره راح تكون الملكه
                    عبد العزيز : أيوه
                    رشا : طيب أبي أشتري أغراض للملكه
                    أبو مشعل : خلي عزيزيوديك أنا دايخ وفيني النوم
                    عبد العزيز : أوكيه أنا أوديها ماعندي مانع
                    أبو مشعل يكلم رشا : أبي غرفه نظيفه عشانم أنام فيها
                    رشا وهي تقوم : قم معاي أوريك الغرفه
                    أبو مشعل وهو يقوم : يله تصبح على خير
                    عبد العزيز وأنت من أهله
                    ( يوم الملكه )


                    غيدا جت عند رشا بوقت مبكر عشان الكوفيرا
                    رشا : هلا غيود
                    غيدا : هلا فيك ها جت
                    رشا : لاتوها على العموم ترى سويت لك كوفي أدري بك تحبينهـ هالوقت
                    غيدا وهي تحضن رشا : ياجعلي منحرم منكـ
                    رشا : ولا أن تدرين غيود أنتي اليوم في مقام أمي الله يرحمها اللي ماتت وخلتني
                    غيدا وهي تضرب كتف رشا بخفهـ : ويعهـ كبرتيني 20 سنهـ يأم قريع ..
                    رشا بإبتسامه : هـهـاي لامو عشرين يمكن 30 سنهـ ..
                    غيدا : بعد
                    رشا : غيود والله ماني مصدقهـ أنا وأنتي ملكتنا في يوم واحد
                    غيدا : لاوبعد أصدقاء مثلنا
                    رشا : ياحليلنا والله أننا فله
                    غيدا : بقوهـ بعد ( ترن ترن الجرس )
                    غيدا : مين تتوقعين
                    رشا وهي تفتح البابـ : أكيد الكوفيرات
                    الكوفيرا بلهجه لبنانيهـ : لك شو عرفك تأبريني
                    رشا : هـهـ هلا أم توفيق
                    أم توفيق : أهلا بالعروسهـ
                    غيدا بغيره : حتى أنا بعد عروسه
                    أم توفيق : كلكم عرايس
                    رشا : تفضلي
                    أم توفيق : زاد فضلكـ يارب تأبريني يلهـ ياصبايا تفضلوا
                    الصبايا : هاي
                    غيدا ورشا : هايات
                    أم توفيق : هادولا تبعي
                    رشا : أهلا وسهلا تفضلوا
                    غيدا : ياحلوات بدكم شي تشربوا
                    أم توفيق : لاخليها بالسهره هلا بدنا نبلش بيك وبرشا
                    رشا : يله

                    ( في بيت عبد العزيز وبالتحديد الصاله الساعه 8 تماما )
                    كانوا كلهم موجودين إلا عزيز
                    فيصل : أف وين المعرس
                    عبد العزيز وهو ينزل مع الدرج وغرور : جاء المعرس
                    لين وهي مطيره عيونها على الأخر : ماشاء الله عليك ياخوي طالع قمر
                    ريم : ويعهـ وش هالزين غطيت علي
                    ديم : قولي ماشاء الله
                    ريم بعصبيه : ماشاء الله كلتيني بقشوري
                    عزيز بغرور : أقول خلونا من الكلام اللي ماله داعي خلونا نمشي
                    فيصل : يله بسرعه تأخرنا

                    ( في بيت رشا )

                    المعازيم كلهم وصلوا
                    غيدا : ألحين زفتي بأنزل
                    رشا بإرتباك وخوف : بأنزل معك
                    غيدا : مايصير حبيبتي أنا بنزل قبلك مو أحنا متفقين
                    رشا بإستسلام : طيب
                    أم غيدا : يله بسرعه المعازيم وصلوا حسبي الله عليكم من بنات


                    ( عند عبد الرحمن )

                    عبد الرحمن : عبد العزيز
                    عبد العزيز : هلا
                    عبد الرحمن : بموت من الفرح
                    عبد العزيز : وأنا مثلك وأكثر
                    عبد الرحمن : وأخيرا غيدا بتصير لي
                    عبد العزيز : آه فديتها جنوني وينها مانزلت
                    عبد الرحمن : أنا ألحين أتكلم عن غيدا وأنت جنوني
                    عبد العزيز : تكلم عنها لما تشبع وأنا بتكلم عن جنوني لما أشبع آآآ ه فديتها يناااس
                    عبد الرحمن : أيه والله صادق فديتها غيدا
                    عبد العزيز : أقول أسكت لايكثر

                    ( عند أبو مشعل )
                    أبو متعب : مبروك
                    أبو مشعل : اله يبارك بعمرك
                    أبو نواف : الله يوفقها إنشاء الله
                    أبو مشعل من دون نفس : أنشاء الله
                    أبو محمد : منه المال ومنها العيال
                    أبومشعل بإبتسامه مزيفه : الله يوفقهم
                    ( عند نايف وعبد الله )

                    نايف : آآه حبيبتي راح تنزف لواحد غيري آآه يالقهر
                    عبد الله : أقول عن السخافه
                    نايف : سخافه أني أحب وحدهـ مثل رشا
                    عبد الله : أهي أكبر منك وبعد تحب عزيز
                    نايف : جعله مايتهنى فيها
                    عبد الله : أستغفر ربك ترى الولد ماسوى لكـ شي
                    نايف : كيفي أنا حر
                    عبد الله : أقول الكلام معك ضايع أنا بروح ألحين أختي بتنزف

                    ( ألا تتسكر الأنوار وبدت المويقه الكلاسيكيه ونزلت غيدا وكانو منبهرين من حلاتها )

                    عبد الحمن : تو مانورت الصاله
                    غيدا بحياء : منوره بوجودكـ
                    عبد العزيز : أقول غيود وين رشا
                    غيدا : شويات وبتنزف

                    عبد العزيز بملل : ليش أهي مو قبلك
                    عبد الرحمن : أقول تقلع خلني أخذ راحتي

                    ( ومرت عشر دقايق وطفت الأنوار ونزلت رشا مع الموسيقه وكانت مثل الغزال بمشيتها ومثل الملاك بوجهها )


                    ( عند أبو مشعل )
                    كان يناظر بنته كأنها أما بس رشا أحلى منها ملامح وكان يسمع أصدقائه وعيالهم كيف يمدحون بجمالها

                    متعب : وجع بنت الكلب حلوهـ
                    فيصل : شويه عليها كلمه حلوه ذي قمر مليوووون
                    أبو متعب : قولوا ماشاء الله
                    فيصل : ماشاء الله
                    متعب : لاإله إلا الله


                    ( عند عبد العزيز )


                    عبد العزيز : أقول فيصل أنا بموت اليوم بتجنني رشا وبتجيب لي سكته قلبيه
                    فيصل : الله لايلومك
                    عبد العزيز : أمين
                    لين : زيزو مشاء الله رشا صايره ملاك
                    عبد العزيز : آآه أموت أنا عليها
                    ريم وهي تناظر ديم وبطنازه : أقول أسكت لايكثر قل ماشاء الله بس
                    ديم فهمت عليها : تعرفين تتهزين أنتي وجهك
                    ريم وهي تمشي عنها : هـهاي مسكينه


                    ( عند نايف )


                    نايف : يلوموني فيها
                    عبد الله : أنا مألومك البنت حلوه لـكن تحبها جد مايصير
                    نايف : أحبها أموت فيها
                    عبد الله : والله العذاب مولي لكـ
                    نايف بحقد : شفها راحت لعبد العزيز
                    عبد الله : ياخي زوجها أكيد راح تروح له أجل تجي لكـ أنت
                    نايف : مو أهي تقول أنا أخوها
                    عبد الله وهو يروح عن نايف : ياخي الغلط مو عليك علي أنا الللي جالس مع واحد مثلك
                    نايف : تلايط تلايط


                    ( عند مي )

                    مي بحقد : الله لايهنيهم الله لايهنيهم
                    جود : أستغفري يابنت الناس حرام عليكـ
                    مي : أقول لايكثر بس أنتي والله لأفرقهم والله ثم والله دام راسي يشم الهواء مأخليهم بحالهم والله لخرب اللي بينهـ وبينها مأكون أنا مي
                    جود : لا حول ولا قوه إلا بالله أنتي أعقلي يامجنونهـ
                    مي : آه بتنبط كبدي من القهر


                    ( عند رشا وعزيز )


                    رشا بعد نزولها راحت للمكان اللي مجهزلها ولعزيز وغيود ودحوم
                    وكان عزيز واقف ويناظلرها بحراره : آآآه
                    لرشا : السلام عليكم
                    عبد العزيز : وعليكم السلام هلا وغلا بحنوني ودنيتي وحياتي وأهلي وكل ناسي هلا وغلا
                    رشا بحيا : شوي شوي علي كذا أموت والله
                    عبد العزيز : بسم الله عليك من الموت جعل يومي قبل يومكـ
                    رشا : لايهمك يومي ويومك مع بعض
                    أبو مشعل يقاطعهم : هي أنت يله بسرعه نكتب الكتاب أنا عندي أشغال
                    عبد العزيز : أنشاء الله ياعمي
                    رشا حست بغصه من القهر
                    عبد العزيز حس فيها وحب يغير الجو : يله خل نروح قبل غيدا ودحوم
                    رشا بإبتسامه مصطنعه : يله
                    وقع عبد العزيز وأبو مشعل والشهود وأخذ عزوز الكتاب ومده لرشا فأخذت رشا الكتاب ومسكت القلم وناظرت زيزو : أوقع ؟؟
                    عبد العزيز كان يراقبها بفرح شديد : أيه أجل تناظرينهـ

                    رشا : أها طيب وين
                    عبد العزيز وهو يأشر : هنا
                    رشا وهي توقع : بسم الله
                    عبد العزيز مسك يد رشا وطبع بوسه على يدها : أحبك يأحلى زوجهـ بالدنياء
                    رشا بحيا : عزيز إحنا مو لحانا هنا
                    عبد العزيز وهو ماسك يدها وقرب لها : طيب أنا مأشوف أحد هنا إلا أنتي أنا أحبك أحبكـ أحبك ياجنوني تحبيني يأغلى زوجهـ بالدنياء ؟؟
                    أبو مشعل يقاطعهم : يله أنت وياها أنا بروح
                    عبد الرحمن بصوت عالي : عزيز مبرووووووووووووك
                    عبد العزيز بصوت أعلى : الله يبارك فيك
                    عبد الرحمن : طيب بارك لي
                    عبد العزيز : مبروك منك المال ومنها العيال
                    عبد الرحمن : الله يبارك فيك آآمين
                    غيدا وهي تضم رشا : مبروك حبيبتي
                    رشا : الله يبارك فيك حبيبتي
                    أبو غيدا وهو يمسك يد غيدا : مبروووك يأحلى بنت بالدنياء
                    غيدا : الله يبارك فيك بابا ( وتضمه )
                    رشا سمعتهم وحز بخاطرها ليش أبوها مابارك لها ولا قال حتى كلمه مبروك
                    عبد الحمن راح عند غيدا : غيوده أمشي نطلع بره في كلام بخاطري أبي أقولهـ
                    غيدا وهي تقوم : يله
                    عبد الحمن : غيود أحبك موت
                    غيدا بحيا : وأنا أكثر
                    عبد الرحمن وهو يقرب لها : غيود أنتي بدل أهلي اللي ماتوا وخلوني
                    غيدا : الله يخليني لك ويخليكـ لي
                    عبد الرحمن وهويرفع راسه ويناظر السماء : غيود حبيبتي تدرين متى ماتوا أهلي كم تتوقعين كان عمري ؟؟؟
                    غيدا : كم كان عمرك ؟؟
                    عبد الرحمن : تقريبا ثلاث سنوات
                    غيدا بستغراب : ثلاث سنوات !!! طيب كيف عشت
                    عبد الرحمن وهو يلتفت لغيدا : ربتني أم عبد العزيز الله يرحمها
                    غيدا : الله يرحمها
                    عبد الرحمن : آمين


                    ( عند رشا وعبد العزيز )


                    رشا بضيق : زيزو على الأقل ليش ماقال لي مبرووك
                    عبد العزيز وهو يفكر : مأدري بصراحه
                    رشا وعيونها غرقانه دموع وخانقتها العبره : أمـمـ بصراحه قهر
                    عبد العزيز وهو يقرب لها : رشا قهر أن اليوم أنا وياك متملكين قهر أني أنا اليوم أسعد أنسان قهر أنك لفتي نظر كل الناس ولاما يهمك كل هذا ؟؟
                    رشا : إلا يهمني
                    عبد العزيز : طيب ليش ماتفكرين إلا بأبوك
                    رشا بعصبيه : والله أنك غريب من جد حتى لو فكرت بأبوي تستغرب
                    عبد العزيز : طيب هدي عصابك وبعدين أنا ماستغربت يعني كل الكلام اللي قلته تو مايهمك
                    رشا وهي تقوم وبعصبيه : لامايهمني ظنك أكيد يهمني أعوذ بالله كل ماقلت لك موضوع عن أبوي قلت لي لاتفكرين فيه ومن هالكلام
                    عبد العزيز وهو يقوم ويحط أصبعه على فمها وبهمس : أوش أوش ( بحنان وحب ) أنا ماقلت هالكلام إلا عشان ماتعكرين مزاجك أبيك تنسين اللي ينساك وتبيعين اللي يبيعك
                    رشا ودموعها نزلت : بس هذا أبوي شلون أبيع أبوي
                    عبد العزيز وهو يحضنها وبحزن : رشا بليز مأبي أشوف دموعك أنا كم مره قلت لك مأبي أشوف دموعك وأنا راسي يشم الهوا
                    رشا وهي تبعد عن حضنه وتمسح دموعها : أوكيهـ
                    عبد العزيز : وعد
                    رشا : وعد
                    عبد العزيز وهو يقوم : يله نقوم ندخل المعازيم على العشاء
                    رشا وهي تقوم : يله



                    ( في صاله الطعام )


                    الكل يتعشى والكل مبسوط واللي يضحك واللي يسولف واللي ..... ألخ



                    ( بعد العشاء الساعه 00 : 2 ليلا )

                    المعازيم راحو مابقى إلازيزو ورشا
                    عبد العزيز : رشا يله قومي أركبي السيارهـ
                    رشا بستغراب : نعم
                    عبد العزيز : أنعم الله حالك اللي سمعتيه
                    رشا : طيب وش نسوي بالسياره
                    عبد العزيز : عندي لك سبرايز
                    رشا وهي تقوم : مادام الدعوه فيها سبرايز يله قدام
                    عبد العزيز وهو يطلع : راح أحتريك لما تغيرين
                    رشا : أوكيه دقايق ماراح أطول
                    عبد العزيز : أوكيه
                    رشا وهي ترقى جالسه تكلم نفسها : وش تتوقعين المفاجأه اللي مسويها زيزو أمـمـمـ مأدري مصيري راح أعرفها ( ولبست بلوزه حريريه لونها نيلي وبنطلون جينز ونزلت )


                    ( في السياره )



                    عبد العزيز جالس يدخن
                    رشا وهي تركب : هاااي
                    عبد العزيز : هايات
                    رشا وهي تكح : أح أحـ بليز عزيز أنا مأحب الدخان لاتدخن
                    عبد العزيز وهو يرمي الزقاره : من عيوني بس عندك ماراح أدخن
                    رشا : يعني بس عندي لا حبيبي عندي وعند غيري
                    عبد العزيز : وش أسوي أحس أني متعلق فيها هالأيام
                    رشا : طيب حاول
                    عبد العزيز وهو يشغل المسجل : أقول بس أسمعي هالأغنيه


                    ( بحب فيك كلام عينيك لصوفيا )

                    رشا : عزيز ألحين إحنا وين رايحين
                    عبد العزيز : سبرايز
                    رشا : طيب هذا الطريق طريق الدمام
                    عبد العزيز : سبرايز
                    رشا بيأس : سبرايز سبرايز مصيري راح أعرفه
                    عبد العزيز وهو يبتسم : مصيرك راح تعرفينه


                    ( في مدينه الحب ( الخبر ) )


                    عبد العزيز وهو يدخل الشليهات ( هوليدي إن )
                    رشا : زيزو إحنا وش جابنا هنا
                    عبد العزيز : مو قلت لك سبرايز
                    رشا : أها يعني مستأجر شاليه لي ولك
                    عبد العزيز : أيوه صح عليك شاطره جنووني
                    رشا : أصلا أنا عارفه من زمان بس أنا أسوي نفسي غبيه
                    عبد العزيز : لاياشيخه أحلف
                    رشا : والله ماقد سمعت إن من الذكاء أن تجعل نفسك غبيا
                    عبد العزيز : أقول بس أنزلي
                    رشا : أوكيه من عيوني


                    ( في الشاليهـ )


                    رشا وهي تاخذ جوله بالشاليه : زيزو مو كأنه غرفه وحده
                    عبد العزيز : وش تبيني أسوي مالقيت إلا غرفه وحده مليانه الشاليهات
                    رشا : طيب وين راح تنام فيه
                    عبد العزيز : مو مشكله أنا بالصاله
                    رشا : أمـمـ وش رايك نطلع على البحر
                    عبد العزيز : أكيد أجل وش جابنا هنا
                    رشا : أوكيه أنا طالعه
                    عبد العزيز : أوكيه راح ألحقك بس بنزل الأغراض اللي معي
                    رشا بإستغراب : أغراض
                    عبد العزيز : إيه ماعليك أغراض
                    رشا : أوكيه أنا أحتريك
                    رشا طلعت وجلست على البحر ومرت عشر دقايق وعبد العزيز جالس يزين الشموع ويحط الكيك على الطاوله ويحط العصير ويشغل الموسيقهـ الكلاسيكيهـ وسكر الأنوار وطلع لرشا وشافها سارحانه بعالم ثاني عبد العزيز وهو يحضنها من ورا ويلف يدينه على خصرها وبهمس : رشا حياتي ممكن تقومين عندي لك مفاجأه جوا الشاليه
                    رشا ببلاهه : هــاه
                    عبد العزيز بهمس : يله خل نقوم
                    رشا : أوكيه
                    عبد العزيز وهو يقوم ويرفعها : يله
                    رشا : طيب وربي أعرف أقوم
                    عبد العزيز وهو يشيلها : لا أحلفي أحسبك ماتعرفين
                    رشا وهو تلعب برجولها ( وأنتم بكرامه ) : كيفكـ التعب مو علي عليكـ أنت أنا مرتاحه
                    عبد العزيز يفتح باب الشاليه : تفضلي ياجنوني
                    رشا وهي تدخل : واااو
                    عبد العزيز : وش رايك ؟؟
                    رشا بإنبهار وإعجاب : جنااان
                    عبد العزيز وهو يلف يده على خصرها ويحط راسه على كتفها : أنتي الجنان وربي أنتي ( وطبع بوسه على رقبتها )
                    رشا وهي تفك يدينه وتقابله وجه لوجه : أنا أدري أني جنان لكن مو كثرك
                    عبد العزيز : ياعيني
                    رشا : والله صدق
                    عبد العزيز وهو يضرب رشا بخفه على كتفها : طيب أنا قلت لك أنك كذابهـ
                    رشا بدلع : آآي عزيز وربي يعورني
                    عبد العزيز : ياكذابه
                    رشا : والله
                    عبد العزيز وهو يقرب خده لرشا : طيب أضربيني كلي لكـ
                    رشا وهي تطبع بوسه على خده : لامايهون علي حتى لو تذبحني كلي فدوهـ لك
                    عبد العزيز : وااي ويلوموني في جنوني والله أني أحبكـ وربي أني أموت عليكـ
                    رشا بحيا : يله عزيز أنا جوعانه أبي أكل الكيكه
                    عبد العزيز بإبتسامه : من عيوني كم رشا عندي
                    رشا : أكيد وحده
                    عبد العزيز : وأحلى وحده
                    عبد العزيز يقطع الكيكه وأخذ قطعه صغيرهـ و مد لها الكيكه : كليها من يدي بلييز
                    رشا وهي تاكل الكيكه : أمـمـم راح تاكل من الشوكه اللي بعدي
                    عبد العزيز وهو يكمل بقاايا الكيكه : أممـم عسل
                    رشا بحيا : لالا ياشيخ
                    عبد العزيز : والله وربي أن طعم الكيكه ماسخ بس بعدك صارت عسل
                    رشا وجهها صاير أحمر من الحيا
                    عبد العزيز : فديت لون وجهك الحلو
                    رشا : عزيز وربي اللي خلقني وخلقك أني أحبك
                    عبد العزيز : إيه صرفي ماوراك
                    رشا : زيزو والله أني مأصرف والله بس كان شي بخاطري وقلته
                    عبد العزيز وهو يقرب لها ويمسك بطن يدها ويبوسه : يله يله قولي كل شي بخاطرك أنا أسمعك
                    رشا وهي تقرب لأذنه وبهمس : أنا مابغى أقول أحبك ولا أموت فيك ولا أهواك أنا أبغى أقول كلمه مانطقها في البشر غيري أب أقول أني فدوه لك وفدوهـ للأرض اللي تمشي عليها
                    عبد العزيز وهو ينارها بنظره تذوب : ياكشخـخـهـ يارومانسيهـ موزيه لنا هالرومانسيه ليش ياجنوني
                    رشا بإستهبال : عشان ماتناظرني هالنظرات
                    عبد العزيز : أشوه حس بالي شي ثاني
                    عبد العزيز وهو يكح : أحـح أحــح أنا بطلع شويات وجاي
                    رشا : أوكيه
                    عبد العزيز وهو يقوم : شويات ماراح أطول
                    رشا وش عنده طلع خل أطلع أناظر وش يسوي ( وطلعت ) ولقت زيزو يدخن
                    عبد العزيز وهو بلتفت وشاف رشا : وش جابها ذي
                    رشا وهي تضرب برجولها ( وأنتم بكرامه ) على الأرض : أنا راح أنام تصبح على خير
                    عبد العزيز : أوهـ عصبت الأخت .. وأنتي من أهله جنوني
                    رشا وهي تدخل الشاليه : وتقلد صوته ( وأنتي من أهله جنوني ) وكأنه ماسوى شي
                    رشا دخلت وهي مقهوره من عزيز وفي نفسها يا الله ليش عزيز هالايام يكثر من الدخان والله أنه يقهر ودخلت غرفتها وسكرت الباب عبدالعزيز دخل الشاليه وفي نفسه الله يعيني عليها وعلى الحنه خلي أدخل عليها ألحين وأراضيها قبل بكره عبدالعزيز وهويطق الباب : رشا جنوني
                    رشا يوم طق الباب نطت للسرير وسوت نفسها نايمه
                    عبد العزيز : جنوني ترى بدخل
                    رشا : ـــــــــــ
                    عبد العزيز وهو يدخل وشاف رشا نايمه : جنوني أدري أنكـ تسمعيني بس حبيت أقولكـ أني
                    رشا وهي تقاطعه : تصبح على خير
                    عبد العزيز : حلوه الطرده بس ماعليه نمشيها لكـ هالمره وبعدين أنا أبي أكلمكـ
                    رشا وهي تقوم : وش تبي تقول تبي تقول ماكنت تقصد أنك تدخن ها رد
                    عبد العزيز : لاكنت أبي أقولكـ أني أحبك ومأرضى على زعلكـ
                    رشا : طيب أن كنت ماترضى على زعلي لاتدخن
                    عبد العزيز : مأقدر
                    رشا : طيب بس قدامي لاتدخن
                    عبد العزيز : يعني تبيني ألعب عليكـ
                    رشا : أيوه
                    عبد العزيز بحب : أوكي من عيوني كم رشا عندي ؟؟
                    رشا بدلع : وحده
                    عبد العزيز : وأحلى وحده بالدنياء
                    رشا : من قدي أنا أحلى وحده بالكون
                    عبد العزيز وهو يقوم : يله أنا ألحين بقولك وأنتي من أهله
                    رشا أبتسمت
                    عبد العزيز وهو يطلع : حلوه الإبتسامه
                    ( في بيت مي الساعه 4 العصر )



                    مي : أف أموت واعرف عزيزليش مقفل جواله أف شكل مالي إلى فيصل أدق عليه وهويقولي الاخبار
                    فيصل : أهلا
                    مي : هلا فيك كيفك
                    فيصل : تمام دامي اسمع هالصوت
                    مي : تسلم والله وكلك ذوق
                    فيصل : طالع عليك
                    مي : على العموم عندك شي
                    فيصل : لوكان عندي اتفضالك
                    مي : حلو طيب ابيك تمرني ونطلع طفشانه
                    فيصل : تامرين امر


                    (في بيت زياد )



                    زياد قام وطلع مع وليد وراحو للاستراحه مع الشباب وإياد كان مخنوق ويرسم ورانيا على النت



                    (في بيت بنات أبومتعب )





                    بيان : أف مادري سلطان ليش مايرد
                    ليان : يمكن نايم
                    بيان وهي تحاول تقنع نفسها : يمكن
                    ليان : أناودي أدق على إياد
                    بيان : طيب وش تبين فيه
                    ليان : مأدري أبيه أشتقت أسمع صوته
                    بيان : أها دقي



                    ( في بيت أم سلطان )


                    أم سلطان : ماقلتي لها
                    ميمي : إلا بس ماردت علي
                    أم سلطان : طيب دقي وقولي لها
                    ميمي : أنشاء الله
                    ميمي رقت فوق ودقت على لين : هلا بروح لين وقلبها
                    ميمي : هلا فيك
                    لين : شحالكـ
                    ميمي : تمام وأنتي وش أخبارك وأخبار الغالين
                    لين وهي تتنهد : بس أنا تمام والغالين مأدري عنهم
                    ميمي : ليش ؟؟
                    لين : شلون ليش مأدري مادقوا علي ولا سألوني وش الأخبار أنا اللي أدق

                    ميمي : ياعيني
                    لين : كشخه صح
                    ميمي : بفوه بس على العموم أبي أقول شي
                    لين : شنو
                    ميمي : أمي مسويه لي قلق تقول دقي على لين وسأليها عن الموضوع
                    لين : أي موضوع
                    ميمي : أفا نسيتي
                    لين : أها تذكرت موضووع ديم
                    ميمي : أيوه عليك نور
                    لين : والله مابعد قلت لها
                    ميمي : طيب حاكيها اليوم تكفين
                    لين : طيب راح أحاكيها
                    ميمي : وردي علي أوكي
                    لين : أوكيه



                    ( في بيت غيدا )


                    غيدا جالسه بغرفتها إلا يدق جوالها
                    غيدا : هلا والله وغلا بدحوم
                    عبد الرحمن : مو دحوم
                    غيدا : سوري عبد الرحمن
                    عبد الرحمن : أيوه خليك كذا شاطره
                    غيدا : أنشاء الله
                    عبد الرحمن : حياتي بمرك اليوم بالليل أوكي
                    غيدا : أوكيهـ البيت بيتك
                    عبد الرحمن : أدري بس حبيت أعطيك خبر
                    غيدا : ياعيني على الواثق
                    عبد الرحمن : أكيد أصير واثق مو أنا ألحين أسكر من غيدا
                    غيدا : لا ليش تسكر
                    عبد الرحمن : عيب أنا مع الشباب عيب أتكلم معك كثير بعدين يستهبلون علي ترضين
                    غيدا : لا مأرضى
                    عبد الرحمن : يله بس تقلعي ولاتكثيرن كلام
                    غيدا : خير حسن أسلوبكـ
                    عبد الرحمن : شباب
                    غيدا : فهمت يله باي
                    عبد الرحمن : ههههـهاي بايات




                    (في الشاليه )



                    رشا وهي تقوم عبدالعزيز : عزيزعزيز
                    عبدالعزيز : أها
                    رشا وهي تلعب بخصلات شعره : يله حبيبي قوم
                    عبدالعزيز : ها
                    رشا بأبتسامه : يله حبيبي قوم يله
                    عبد العزيز وهو يفتح عيونه : أحلى صباح مرعلي بحياتي اليوم لان أول مافتحت عيوني لقيت أحلى وجه شفت بحياتي اللي هووجهك ( ومسكـ أيدها وطبع بوسهـ عليها )
                    واللي أحلى من هذا وهذا أنامل يدك اللي تخللت شعري
                    رشا بابتسامه وهي تسحب يدها : أنامأقدر على كلامك ويله أنا طلبت الفطور و الحين هوعلى الطاوله يله قم غسل وجهك وتعال أفطر
                    عبدالعزيز وهويقوم : أنشا لله من عيوني أي أوامرثانيه
                    رشا وهي تطلع : لا



                    (في بيت بنات أبومتعب )




                    ليان : هلا فيك شو أخبارك
                    إياد : الحمد الله تمام وأنتي
                    ليان : أكيد تمام دامك تمام
                    إياد بأبتسامه وهويحط لمسته الاخيره على الرسمه : تخيلي وش قاعد أسوي
                    ليان : وش قاعد تسوي
                    إياد : كنت مخنوق وقاعد أرسم ورسمت وأنا كنت متعمق وتوني ألا حظ أنا وش رسمت
                    ليان بحماس : طيب وش رسمت
                    إياد ببرود : رسمه
                    ليان : لاياشيخ أدري بس وشي
                    إياد : طيب خمني
                    ليان : إياد
                    إياد بحب : ياحلو أسمي من فمك
                    ليان بحياء : بليز
                    إياد :نونو ماراح أقولك
                    ليان : أوكيه مولازم
                    إياد : أوكيه مولازم مولازم تعرفين
                    ليان : أيوه وش كنا نقول
                    إياد : كنا نقول أن أسمي من فمك حلو ياليت تعيدينه
                    ليان بحياء : لامابي اعيد لين تقولي وش ترسم
                    إياد : ماراح أقولك إلا لين تعلميني وينك وأمرك ونطلع
                    ليان : أنا في البيت
                    إياد : طيب وين بيتكم
                    ليان توصفله
                    إياد : أوكيه دقايق واكون عند الباب
                    ليان بفرح : أحتريك


                    ( في سيارت فيصل )


                    مي : هاي
                    فيصل : هايات
                    مي : كيفكـ
                    فيصل : تمام دامك معي
                    مي : ياعيني على النفاق
                    فيصل وهو يلف لها : نفاق .. ليش وش راح أستفيد

                    مي : مدري
                    فيصل : أقول ماعلينا وين تبين نروح
                    مي : أي مكان ماعندي أي مانع
                    فيصل بخبث : أي مكان
                    مي : أيوه أي مكان عام
                    فيصل : أها يعني نتمشى بالسياره


                    ( في الشاليه الساعه 8 ليلا )

                    بعدما كلوا رشا وعبدالعزيز طلعو يتمشون بالشاليه


                    ( عند ليان و إياد )


                    ليان وهي تضحك : إياد ههههههههههههاي وربي بموت من الضحك
                    إياد بأبتسامه : لاخلاص عاد أناماحب الموت
                    ليان بأبتسامه : محد يحبه طيب قلي ألحين وين بتروح
                    إياد : مامليتي مني بوديك للبيت
                    ليان :لا وربي مامليت
                    إياد : والله حتى أنابس والله عندي موعد ألحين مع واحد في الشغل
                    ليان بحزن : أها


                    ( عند مي وفيصل )

                    فيصل وصل مي لبيتها بعد ماتمشوا بالسياره ونزلو عند كافي وستانسوا ثم راح فيصل للإ ستراحه


                    (عند لين وديم )


                    لين : ها ديوم وش قلتي
                    ديم بصدمه : لحضه أنا مو قادره أستوعب اللي تقولينه
                    لين : عادي بس سلطان يبيك زوجه له وش اللي مو قادره تستوعبينهـ
                    ديم : ههههاي تخيلي شكلي عروس
                    لين : عادي ديوم ماناقصك شي
                    ديم : مدري والله خليني أفكر
                    لين : أكيد فكري براحتكـ بس الولد مايتعوض
                    ديم : على العموم أنا بفكر وبرد لكـ


                    ( عند رشا وعبد العزيز )


                    عبد العزيز : أف مليت
                    رشا : أفا ليش
                    عبد العزيز : تكسرت رجولي وأنا أمشي خل نجلس
                    رشا بإبتسامه : طيب خل نجلس
                    عبد العزيز وهو يروح ويجلس عند الشاطئ وأخذ له نفس عميق : آآه
                    رشا : سلامتك من الآه وش فيك ؟؟
                    عبد العزيز وهو يلف لرشا : وش رايك أجلس أنا وياك وقولك وش فيني
                    رشا وهي تجلس : طيب يله قول
                    عبد العزيز بإبتسامهـ خبث وهو يجلس : طيب بس رشا أوعديني أنك ماتزعلين علي
                    رشا بخوف : وعد مأزعل عليكـ بس قول
                    عبد العزيز وهو يناظر البحر ويناظرها وبحزن : رشا أنا أنا ولا خلاص ماراح أقول
                    رشا زاد خوفها : عزيز قول
                    عبد العزيز في نفسه ( أنا وش فيني ورطت نفسي ألحين وش أقول لها أمــم ) : أنا مريض تعبان
                    رشا بعدم إستيعاب : جد والله
                    عبد العزيز : جد والله بقولك السالفه من أولها لأخرها
                    رشا بخوف : طيب قول
                    عبد العزيز وهو يناظرها بحزن شديد : مرهـ يارشا كنت أحس بصداع وتعب وأن جسمي مكسر ورحت للمستشفى ودخلت على الدكتور وقلت له اللي أحس فيه قال رح سو أشعه رحت سويت أشعهـ لجسمي كامله ورحت وعطيتها الدكتور وقعد يشوفها ويتأملها عشر دقايق مره يشوف الأشعه ومره يشوفني ثم قالي ( وأخذ نفس عميق )
                    رشا بخوف شديد : كمـلـ
                    عبد العزيز : وبعدها قال لي سو تحليل دم رحت وسويت تحليل دم وبعد مارحت للدكتور وعطيته أوراق التحليل قالي
                    رشا : أيوه وش قالكـ
                    عبد العزيز : قال اللي خايف منه صار
                    رشا وهي تحط يدها على فمه : خلاص كفايهـ عزيز مأبي أسمع وش قال
                    عبد العزيز وهو يمسك يدها بعد مابعدها عن فمهـ وشاف عيون رشا مليانه دموع : جنوني خليني أقول وأرتاح
                    رشا وهي تحاول تهدي نفسها : لامابي
                    عبد العزيز : براحتكـ
                    رشا : لاقول
                    عبد العزيز وهو يعتدل بجلستهـ وصار مقابل لرشا وجهـ لوجهـ : أن اللي خايف منه هو مرض
                    رشا : قلت لكـ مأبي أسمع
                    عبد العزيز : مرض الحب
                    رشا وهي تحاول تستوعب اللي قالهـ : مرض الحب
                    عبد العزيز بحب : أيوه مرض حبكـ راسي كان مصدع من كثر مأفكر فيكـ والتعب اللي فيني إذا غبيتي عن عيني وخليتيني وبعد يجيني خفقان بالقلب و ... و ...
                    رشا وهي تضرب عبد العزيز مع كتفهـ : مع وجهـكـ روعتاني والله أني بغيت أموووت من الخوووف
                    عبد العزيز وهو يقوم ويجلس جنبها وحط أيدهـ على كتفها وقربها لحضنه وبحنان وهمس : الله ياخذني يوم روعتك يارب تاخذني
                    رشا بدلع وبصوت ناعم : لا بعدين أموت
                    عبد العزيز بإبتسامه : فديتكـ وفديت صوت الدلع كلهـ
                    رشا : وفديتكـ وفديت الكذب كله
                    عبد العزيز : هـهـهـأي حلوه أجل بصير دايم كذاب عشان تفديني
                    رشا : لاياشيخ
                    عبد العزيز : واللهـ
                    رشا : أها


                    (عند ليان وإياد )


                    إياد وقف السياره عند بيت ليان
                    ليان : إياد بليز قبل مأنزل أبيك تقولي وش كنت ترسم
                    إياد : لا لا لا
                    ليان : بليز
                    إياد : نونو
                    ليان كيفك ( ونزلت من السياره )
                    إياد وهو ينزل من السياره : ليان
                    ليان :هلا
                    إياد : كنت أرسم ولا أدري وش أرسم ويوم خلصت أكتشفت إني أرسمك
                    ليان : أنا
                    إياد :يس أنتي
                    ليان بفرح : جد والله
                    إياد : والله شكل يدي لقت أحلى شي ترسمه وجهك لأن الي يرسمه أظن راح يرتاح لأن راح يطلع كل إلي بخطره وتطلع الرسمه أحلى وجه بدنياء
                    ليان : إياد في بالي شي اليوم كله ودي أقوله بس متردده
                    إياد : قولي
                    ليان : تذكر يوم تقولي أن لو أنك تحبين شخص بقوه أكيد راح تضحين عشانه
                    إياد : أكيد
                    ليان بتردد أقول ولا لا : أم طيب إذا قلتلك إني ألحين جربت شعور الحب ومستعده أضحي
                    إياد بصدمه : جربتي شعور الحب
                    ليان بابتسامه وحب : يس جربته ومستعده أضحي له بكل عمري لو بغى
                    إياد بخوف : طيب ممكن أعرف مين
                    ليان : معقوله ماعرفت مين
                    إياد : لا
                    ليان وهي تعطي إياد ظهرها : أنت
                    إياد بعدم إستيعاب : أنا
                    ليان : أيوه أنت اللي علقت قلب ليان فيكـ أنت صرت تفكري بالليل والنهار سرت بالنسبه لي كل شي يإياد
                    إياد قام مصدوم من اللي يسمعهـ : ليان
                    ليان وهي تلف لهـ : عيون ليان وقلبها أمر
                    إياد : بسألك بالله وش حبيتي فيني
                    ليان : كل شي حنانك طيبتك عفويتك
                    إياد : كل هذا فيني
                    ليان : يس ليهـ مو واثق من نفسك
                    إياد : لا مو كذا بس مستغرب
                    ليان : مستغرب من شنو
                    إياد : من حبكـ
                    ليان : ليش مستغرب من حبي طيب إياد أنا شنو بالنسبهـ لكـ ؟؟
                    إياد : أنتي ؟؟
                    ليان : يس
                    إياد : أنتي ياليان الوحيده اللي قدرتي تطلعيني من اللي أنا فيهـ أنتي الوحيدهـ اللي علمتيني أن الدنياء ماتوقف على شخص وأن الدنياء حلوهـ أنتي حببتيني في شي ماكنت أحبهـ وكل هذا محبته أهي محبتك ياليان أنت الحب الوحيد في حياتي ياروح إياد
                    ليان بفرحهـ : يعني اللي فهمته من كلامك أنكــ
                    إياد يقاطعها : أبادلكـ مشاعرك ياليان
                    ليان مو عارفهـ وش تسوي من الفرحهـ ومالقت لها أنها تقول : أوكيـهـ باي أنا بدخل
                    إياد بإبتسامهـ : بااايااات ومع السلامهـ
                    ليان وهي تدخل : مع السلامهـ
                    إياد : ليان أنتبهي لنفسكـ
                    ليان بصوت عااالي : أنشاء اللهـ
                    عند فيصل وزياد )


                    فيصل : هلا
                    زياد : هلا فيكـ
                    فيصل : وش فيكـ جالس لحالكـ وين الشباب
                    زياد : جوا بابلخيمه بس عاجبني الجو هنا
                    فيصل : واللهـ أنك صادق الجو حلو
                    زياد : هاه كيف الطلعهـ مع مي
                    فيصل : آآآه يازياد حلوهـ بقوهـ
                    زياد : كشخه بدينا نحب
                    فيصل : شفت عاد فيصل حب
                    زياد : والله حركات
                    فيصل : إيه حركات
                    زياد : أنا بروح البيت
                    فيصل : ليش بتروح خلنا جالسين
                    زياد : والله فيني النوم
                    فيصل : أيه تصبح على خير
                    زياد : وانت من أهله



                    ( عند رشا وعبد العزيز )



                    رشا وعزيز جالسين بالصاله وكانت رشا بحظن عزيز إلى يرن جوال عزيز
                    عزيز : جنوني عطيني الجوال
                    رشا وهي تمد يدها وتاخذ الجوال خذ
                    عبدالعزيز وهو يرد : مشكووووره جنوني
                    مي : هلا والله
                    عبد العزيز بستغراب : هلين مين معي ؟؟
                    مي بحزن : أفا ماعرفتني
                    عبد العزيز : لا و الله
                    مي : معك مي
                    عبد العزيز بستغراب : مين
                    مي : اللي سمعته
                    عبد العزيز : هلا والله
                    مي : هلا فيك وينك
                    عبد العزيز : نعم
                    مي : مع ليش يمكن تعد يت حدودي
                    عبد العزيز : لا لا عادي
                    مي : سوري إني دقيت بوقت متاخر بس جد وحشتني
                    عبدالعزيز : وحشتك العافيه
                    رشا : مين هذا
                    مي : عندك رشا
                    عبد العزيز : يس طالعين أنا ويا ها لشاليهات بالخبر
                    رشا بصوت أقرب للهمس : عزيز من تكلم ؟؟
                    عبد العزيز وهو يأشر لرشا ( أصبري )
                    مي : أها عشان كذا مأشوف رشا
                    رشا : عزيز مين ؟؟
                    عبد العزيز وهو يبعد الجوال عنه : لحضه جنوني لما أخلص أسئلي
                    رشا : سوري
                    مي : عزيز
                    عبد العزيز : هلا معك
                    مي : أيوه وش أخبارك
                    عبد العزيز : تمام الحمد الله
                    مي : دووم أنشاء الله يله أجل حبيت أطمنت عليك وقولك أنك وحشتني وسلم لي على رشا
                    عبد العزيز : يبلغ
                    مي : تامر على شي
                    عبد العزيز : سلامتك
                    مي : أوكيه باي
                    عبد العزيز : بايات
                    رشا : يله سكرت قول من كنت تكلم
                    عبد العزيز : جنوني تراهم مايمدحون اللقافه
                    رشا : أنا ماهمني بس أني أسمع صوت بنت
                    عبد العزيز : أيوه بنت بس مااح أقولك مين
                    رشا وهي تقوم من حظنه : عزيز قول وخلص
                    عبد العزيز : طيب وش راح تستفيدين لو عرفتي من أهي
                    رشا : عشان يطمن قلبي
                    عبد العزيز : يعني أعتبرها غيره
                    رشا : أجل وش تعتبرها
                    عبد العزيز : يازين اللي يغارون
                    رشا : عبد العزيز الله يخليك لاتستخف فيني وقلي
                    عبد العزيز : والله أنا مأستخف فيك وبعدين ماعاش من يستخف فيك واللي داقه علي مي
                    رشا بصدمه وأستغراب ؟؟؟؟ : مي
                    عبد العزيز : أيوه
                    رشا بكره : وش تبي منك
                    عبد العزيز : بس تسلم
                    رشا : في هالوقت
                    عبدالعزيز : وتسلم عليك
                    رشا : الله لايسلمها
                    عبد العزيز : أفاااا ليش
                    رشا : كذا مأحبها وما أرتاح لها
                    عبد العزيز : حرام عليك والله أنها حبوبه
                    رشا بكره شديد : وعععع
                    رشا وهو يلعب بخصلات شعرها : ترى مابقى إلا يوم واحد وبكرا بنرجع لتبين تضيع وقتنا بكلام فاضي
                    رشا : لا أكيد مأبي بس والله ماعندي شي أقوله كل شي بخاطري قلته
                    عبد العزيز : بس أنا لو بتكلم لما بكره ماراح أسكت
                    رشا : طيب تكلم أنا راح أسمعك
                    بد العزيز وهو يقوم ويحط كاست وشغله : جنوني هذا إهداء مني لك ( لو بص بعيني مره بس .... الخ ) رشا كانت داخله جو بقوه مع الأغنيه تغني بصةت واطي
                    عبد العزيز وهو يجلس جنبها ويمسك ذقنها وبهمس : فديت هالصوت جغلي مأنحرم منه
                    رشا وهي تنزل يد عبد العزيز من ذقنها : جعلي أنا اللي مانحرم منك جعلي أكون فداك وأموت بين يدينك وفي حظنك
                    عبد العزيز بنظره مليئه بالحب : جعلي أنا اللي أموت بحظنك
                    رشا وهي تقوم وتناظر الأشرطه عبد العزيز : وش عندك قمتي
                    رشا : هديلك أغنيه مثل مأهديت لي
                    عبد العزيز : يله ورينا ذوقك
                    رشا : أيوه لقيت الأغنيه اللي في بالي ( وحطت الشريط وشغلت الأغنيه وكانت الأغنيه أجمل إحساس اليسا )
                    عبد العزيز كان يعشق هالأغنيه لما سمع هالأغنيه قام من مكانه مسك رشا من خصرها وقام يتمايل بها
                    رشا وهس بحضن عبد العزيز وكانوا يتمايلون مع الأغنيه : مأعجبتك
                    عبد العزيز وهو في حظنها وبهمس : آآآه
                    رشا : سلامتك فيك مرض ثاني
                    عبد العزيز وهو يبعد رشا من حظنه وبإبتسامه : أكيد تعرفينه ولاتسوين نفسك ماتدرين
                    رشا : لاتصدق أنا مأعرف الأ مرض الحب
                    عبد العزيز : فديتك أنا
                    رشا : طيب ماقلت لي وش المرض اللي فيك


                    ( عند لين وديم )

                    ديم : طيب أنتي قلتي لعزيز
                    لين : يس بس مارد علي
                    ديم : أها
                    لين : طيب أنتي ماقلتي لي وش رايك
                    ديم : رايي ؟؟
                    لين : أيوه
                    ديم : طبعا موافقه
                    لين : كان قلتي لي من أول
                    ديم : لازم أفكر قبل ثم أقول
                    لين : قلتيها لازم تفكرين
                    ديم : طيب كيف ريان
                    لين : مأدري بس اللي أعرفه أنه هو وأمه بيجون هاليومين
                    ديم : حركات أنا وأنتي وتبقى ريامي لحالها
                    لين : لا تخافين عليها هاذي قبيله بحد ذاتها
                    ديم وهي تتثاوب : صادقه والله يله تصبحين على خير
                    لين : وأنتي من أهله

                    ( عند رشا وعبد العزيز )


                    عبد العزيز وهو يمسك يد رشا : أمشي خل نجلس خل أقولك وش المرض اللي فيني
                    رشا وهي تمشي : أوكيه
                    عبد العزيز وهو يجلس ويسحب يد رشا ويجلسها : أنا ياجنوني ( وسكت عبد العزيز لأنه حس بدوخه براسه ومايدري وش سببها )
                    رشا : عزيز بلا أستهبال
                    عبد العزيز وهو يحط يده على راسه : والله جد مأستهبل أحس بدوخه
                    رشا بخوف : طيب يمكن أوووه مأدري
                    عبد العزيز وهو يقوم : رشا جنوني أنا أبي أنوم ساعه وبعد ساعه قوميني طيب
                    رشا : يعني الدوخه اللي فيك من النوم
                    عبد العزيز وهو يتألم : لا بس بريح جسمي شوي طيب
                    رشا : طيب
                    عبد العزيز دخل وفسخ بلوزته لأنه يحب يفسخها إذا جاء ينوم ورمى نفسه على السرسر ويحس بحراره براسه مايدري وش سببها

                    ( بعد مرور ساعه )

                    رشا وهي تقوم : مرت ساعه بروح أقومه
                    رشا وهي تطق الباب : عزيز عزيز
                    رشا فتحت الباب ودخلت وكانمت الغرفه حاره لأن عزيز ماولع التكييف
                    رشا : أووه وش هالحر والرطوبه
                    رشا وهي تجلس على السرسر : عزيز عزيز
                    عبد العزيز كان يتمتم من الوجع والألم : هـ هـ أم نعم
                    رشا بشك وهي تحط يدها على راسه : أوه عزيز أنت حار مره وش فيك
                    عبد العزيز : أحس أني دايخ
                    رشا : بسم الله عليك من الدوخه ( تقوم ) عزيز أصبر شوي بروح أجيب لك ثلج أوكيه
                    عبد العزيز بثقل في النطق : أبي مويهـ
                    رشا : أنشاء الله من عيوني ( وطلعت بسرعه وراحت تجيب ماي وكماده ثلج عشان تنزل حرارته )
                    رشا وهي تجلس وتقوم عبد العزيز : يلهـ عزيز جبت المويه لكـ
                    عبد العزيز من التعب مو قادر يقوم ويشرب المويه : مو قادر أقوم
                    رشا وهي تمد يدها : طيب بساعدك
                    عبد العزيز وهو يمسك يدها : بسم الله
                    رشا حطت يدها الثانيه ورى رقبته عشان تساعده أكثر : أيوه
                    عبد العزيز : وين المويه
                    رشا وهي تشربه : هاي المويه
                    عبد العزيز وهو يشرب كان يتأمل في رشا
                    رشا : خلاص
                    أيوه
                    رشا وهي تاخذ الكاس وتحط الكماده وتحططها براسه
                    عبد العزيز بتعب : أوه بارده
                    رشا : أحسن عشان تنزل حرارتك
                    عبد العزيز وهو يتسند على السرير ويغمض عيونه : أهـــاا
                    رشا جلست تقلب الكماده وإذا أحترت تبردها مره بخده ومره براسه ومره على رقبته ومره بيده
                    رشا : عزيز
                    عبد العزيز بثقل : هلا
                    رشا : طلبتك
                    عبد العزيز بتعب : لك عيوني أمري
                    رشا : بجيب لك شي حار تشربه بس ماتقول لا
                    عبد العزيز : مثل شنو
                    رشا : أمـمـ شوربه
                    عبد العزيز : طيب من عيوني
                    رشا قامت وطلبت شوربه وجابت حبه بندول عشا ن تخفض الحراره وطلبت أنهم يستعجلون بالطلب مو يتأخرون
                    ( بعد مرور ربع ساعه وصل الطلب )
                    رشا جابت الشوربه لغرفه عزيز
                    رشا وهي تقومه : عزيز جبت الشوربه
                    عبد العزيز وهو يقوم : طيب
                    رشا وهي تشربه بالملعقـه : يله بسم الله
                    عبد العزيز بإبتسامه : بسم الله
                    ( وشربها كلها وعطته البندول )
                    رشا بإبتسامه : عزيز باقي طلب أبيك تنفذه إذا أمكن
                    عبد العزيز بإبتسامه : شنو هالطلب
                    رشا : أبيك تاخذ شور ينشطك
                    عبد العزيز : أنشاء الله جنوني
                    رشا وهي تقوم : تراني مجهزته بس أحتريك تنفذ الطلب
                    عبد العزيز وهو يقوم : طيب ياماما في أوامر ثانيه
                    رشا بإبتسامه : لا حبيبي خلاص مافيه شي ثاني
                    راح عبد العزيز ودخل دورة المياه ( وأنتم بكرامه ) وخذ شور ورشا طلعت وحست أنها متضايقه ودها تغير ملابسها فراحت لدولاب عزيز ولقت بدله عجبتها فلبستها وجلست في الصاله وشغلت الtv وجلست تقلب في القنوات عبد العزيز طلع من الحمام ( وأنتم بكرامه ) وكان لابس بنطلون جينز من دون بلوزه وكان شعره رطب وطل على الصاله قبل لايدخل غرفته فلقى رشا فغير مساره من غرفته للصاله
                    عبد العزيز وهو ينشف شعره بالفوطه : هـأي
                    رشا وهي تلتفت لعبد العزيز : هايات هاه شو حالك ألحين أحسن
                    عبد العزيز وهو يرمي الفوطه على رشا : بواجد والله منتي هينه تعرفين تصيرين دكتوره
                    رشا بإستهزاء : لاياشيخ
                    عبد العزيز وهو يقرب لرشا ويتفحصها بنظراته وهي جالسه
                    رشا وهي ترمي عليه الوساده : وجع وش هالنظرات
                    عبد العزيز : مو كأنك لابسه شي من حقوقي
                    رشا وهي تقوم وتدور : إلا بس أني أنا صاير أحلى علي مو ؟
                    عبد العزيز بإبتسامه تذوب وبنظره حب : أكيــــد ( وقرب لرشا وحط يدينه من ورا خصرها وقربها لحضنه ومسك يدها وطبع بوسه عليها ) مو أنتي جنون عبد العزيز ولا أنا غلطان
                    رشا ببلاههـ : هـا
                    عبد العزيز بإبتسامه ويطق جبهتها بجبهت راسه : هـا وش هـاه قولي إلا
                    رشا بإبتسامه : ولايهمك إلا
                    عبد العزيز وهو يجلس ويجلس رشا معه وحطه بحضنه وجلس يلعب خصلات شعرها وبصوت مليان بالحب : جنوني ثـانـكـس
                    رشا : ثـانـكـس على شنو
                    عبد العزيز : على اللي سويتيه لي
                    لرشا وهي تكتب بطرف أصبعها على صدره أحبك : عشان كذا سويت لك وبعدين اللي سويته قليل بحق اللي سويته لي
                    عبد العزيز : بالله أكتبي مره ثانيه أحبك
                    رشا : ليش
                    عبد العزيز : قلبي يرقص من الفرحه قبل شوي لأن أنامل يدك كتبت على صدري أحبك
                    رشا : ولايهمك ( وكتبت أحبك موووت )
                    عبد العزيز : جنوني في مقطع أغنيه في بالي أبي أقوله
                    رشا : قله طيب أنا أسمعك
                    عبد العزيز : والله مايسوى أعيش الدنياء دونك لا ولا تسوى حياتي بهالوجود
                    رشا وهي تقوم من حضنه : ويعه توعيك ليش ماقلت لي قبل كذا أن صوتك حلو
                    عبد العزيز : لأني نادر مأغني فعشان كذا وبعدين يوم زياد يغني قلت لك بغني صوتي حلو وقلتي بدينا الغيره
                    رشا : أها طيب ياحبي خل نقوم ألحين لأن ألحين أحلى جو للبحر
                    عبد العزيز وهو يقوم : صادقه يله قومي
                    رشا وهي تقوم : يله
                    ( وطلعوا للبحر وجلسوا أحلى جلسه بحياتهم وماراح ينسونها وبعد مادخلوا رشا حطت راسها ونامت ساعتان وبعد كذا قومها عزيز عشان يرجعون للرياض )

                    ( في بيت زياد الساعه .. : 9 الصباح )


                    كان إياد جالس وملان ودق على ليان ولا ردت فقال أديد نايمه
                    إياد : أفـ قهر يالله ياليان ماتدرين أنتي وش سويتي بحياتي غيرتها ميه وثمانين درجه آآه وربي مافي يوم بحياتي تعلقت بأحد كثركـ أحبك وربي أحبك حب ماتتصورينه ( وقام ) خلني بس أرقى للمطبخ أسوي لي شي أكله ( ودخل المطبخ ولقى زياد )
                    إياد : حلو أني لقيتك
                    زياد : وش بغيت
                    إياد : أبيك بموضوع تعال للصاله
                    زياد : طيب جايك
                    إياد وهو يطلع للصاله : يله
                    وجلسو مع بعض
                    إياد : بسألك بالله أنت تحب
                    زياد : تبي الصراحه ؟؟
                    إياد : أيوه
                    زياد : طيب وأنت
                    إياد : قول وأنا بقول
                    زياد : أيوه
                    إياد بفرحه : طيب ومن هي سعيده الحظ
                    زياد : ليان صديقتي
                    إياد تغيرت ملامح وجهه : ليان من ليان
                    زياد : اللي عرفتك عليها
                    إياد : أها
                    زياد : وش فيك ؟
                    إياد : لا ولا شي بس تذكرت شي تحت وبروح أجيبه
                    زياد : طيب وأنت
                    إياد يحاول يتصنع الإبتسامه : لا وين أحب
                    زياد : ياحيوان توقعتك تحب
                    إياد : لا أنا وين والحب وين طيب وليان تبادلك نفس المشاعر
                    زياد بحزن : مأدري أنا ياإياد لو أدري أنها تحب غيري راح أموت
                    إياد وهو يقوم : يله أنا نازل أعذرني مع ليش
                    زياد : لا عادي
                    إياد نزل تحت وجلس يراجه كل كلام أخوه ويحس أن وده ألحين يموت معقوله أخوي يحب اللي أنا حبيتها لا ليش اللهم لا إعتراض بس جد قهر وقعد يصيح مثل الأطفال ويقول بنفسه أنا مستحيل أقبل بوحده تفرق بيني وبين أخوي ياالله لويدري زياد أني أحبها وهي تحبني وش راح يسوي آآه آآه يارب ساعدني أنا أحب ليان بس مو أكثر من أخوي ويرجع يصيح


                    ( في بيت مي )


                    كانت مي واقفه برى بيتها تحتري جود تمر عليها وهي واقفه شافت سياره زيزو دخلت بيت رشا
                    مي : ياويل حالي عزوزي رجع لازم أعزمه على فنجال قهوهـ وأدق على جود وأقول لها لا تجي ودقت على جود وقالت لها لاتجين وقفت تحتري عزوزي يطلع


                    ( في بيت رشا )


                    عبد العزيز : رشا جنوني قبل لاتنزلين أبيك بموضوع
                    رشا : آمر
                    عبد العزيز : أسمعي ياجنوني أنا أبيك تجين الشركه بكره لأن فيه صفقه لازم تندرس عدل عشان نكسبها وأنا ماراح ألقى أفضل منك ممكن ؟؟
                    رشا بإبتسامه : أكيــد ممكن
                    عبد العزيز : ترى الصفقه مهمهـ بالنسبه لي يارشا لذالك أبيك تجين بكره ضروري
                    رشا وهي تنزل : ولا يهمك بكره الساعه 6 الصباح بكون بالشركه
                    عبد العزيز حرك السياره وطلع من بيت رشا : حلو ألحين أنشاء الله أظمن أن الصفقه تكون للشركه وفجأه لقى وحده بوسط الشارع تلوح بيديها
                    عبد العزيز ضغط الفرامل ونزل وهو معصب : يامجنونه بغيت أصدمك يامجنونه
                    مي : بس أنا كنت بعزمك على فنجال قهوه
                    عبد العزيز بإستعراب : مي
                    مي : أيه مي ولا نسيتني
                    عبد العزيز : لا بس بصراحه روعتيني بغيت أصدمك
                    مي : ياليت ربي خذني ولا روعتك
                    عبد العزيز : لالاتقولين كذا
                    مي : راح نوقف كذا بالشارع مو أنا أبي أعزمك
                    عبد العزيز : لا خليها مره ثانيه
                    مي : عشاني تكفى تكفى
                    عبد العزيز : أف طيب بس فنجال
                    ( ودخل عبد العزيز وقعد يسولف وشرب فنجال قهوه وستأذن منها عشان أهو تعبان يبي ينوم فأخذت منه وعد أنه يعيد جيته لها فوعده


                    ( في بيت عبد العزيز )


                    دخل عبد العزيز وراح ينوم ولين كلمت ميمي وقالت أن ديم موافقه فقالت ميمي لأمها فقالت قولي لها أننا راح نجي بعد يومين فقالت ميمي للين وقلت لين حياكم الله البت بيتكم وفيصل قام وطلع كالعاده مع زياد وريم وديم كل وحده لاهيهـ في جههـ


                    ( في بيت رشا الساعه 6 الصباح )


                    رشا كانت قايمه ولابسه عشان تروح للشركه فركبت السياره ودقت على عبد العزيز
                    عبد العزيز : هلا جنوني
                    رشا : هلا فيك ماقلتالي وين الشركهـ
                    عبد العزيز : أوه نسيت ( ووصف لها الشركه )
                    رشا : طيب دقايق وأكون عندك يله باي
                    عبد العزيز : بايات


                    ( في الشركه )


                    عبد العزيز يكلم السكرتير : طيب بس بقولك ألحين بتجي وحده أسنها رشا أول ماتجي دخلها علي طيب
                    محمد : طيب طال عمرك
                    رشا دخلت الشركه وسألت عن مكتب عبد العزيز وقالوا لها وينه فرقت في المصعد على الدور الثاني ودخلت القسم وأول مادخلت رشا : لوسمحت ممكن أكلم أستاذ عبد العزيز
                    محمد : أنشاء الله بس مين أقوله
                    رشا : رشا
                    محمد يأشر لها على الباب : تفضلي
                    رشا : شكرا
                    رشا طقت الباب
                    عبد العزيز : أدخل
                    رشا : هاي
                    عبد العزيز : هايات
                    رشا : ها كيفك
                    عبد العزيز : تمام ياجنوني وأنت
                    رشا : ها ترى إحنا بالشغل مافيه كلام فاضي فيه بس شغل وجد
                    عبد العزيز بإبتسامه : أنشاء الله ياطويله العمر
                    رشا وهي تجلس : أيوه ماقلتالي وش المناقصه وش محتوياتها وش فايدتها
                    عبد العزيز : المناقصه يأستاذه رشا ( وقالها المناقصه ومعلومات عنها )
                    رشا : أوه حلو حلو صراحه
                    عبد العزيز : عشان كذا أبي خبرتك ومساعدتك لي ياجنوني أوه سوري يأستاذه رشا
                    رشا : أيوه خلك كذا وبعدين وين مكتبي
                    عبد العزيز وهو يقوم : أمشي أوريك مكتبك وأعزمك على قهةه


                    ( بعد مرور يومين الأحداث اللي صارت فيها )


                    رشا تقوم كل يوم من 6 عشان تروح للشركه وعزيز كان مستانس من وقفه رشا معه ومي تفكر وش لون تشبك مع عزيز وفيصل ووليد وزياد مع بعض طلعات روحات جيات وإياد حابس نفسه بغرفته ويفكر وش راح يتخذ وش راح يوصل لأي قرار ياليان يازياد وليان تدق عليه بس هو مايرد عليها وكانت تستغرب وريان كلم عبد العزيز وأخذ موعد منه عشان الملكه وأتفقوا تكون يوم الخميس الجاي
                    وأم سلطان قالت لميمي أنهم بيروحون لهم يوم الأربعاء وقالت ميمي لين وقالت لين لعزيز وقال الله يحيهم وهاي الساعه المباركه اللي يتقدم فيها سلطان لديوم وديم كانت تتجهز ليوم الأربعاء وليونه تتجهز ليوم الخميس وريوم تحس بأوجاع في جسمها تصيح منها بس ماتدري وش سببها


                    ( في بيت ليان )

                    إياد كان يرن الجرس
                    بيان : مين
                    إياد : أنا إياد وين ليونه
                    بيان وهي تفتح الباب وبإبتسامه : أنت إياد هلا وغلا تفضل
                    إياد وهو يدخل : طيب ممكن تنادين لي ليان
                    بيان باللهجه المصريه : أوي أوي بس أستنى شوي
                    إياد : طيب
                    بيان دقت على ليان وقالت لها أن إياد تحت يبيها فراحت على طول للمرايا وتزينت ونزلت
                    ليان : هلا وغلا
                    إياد : أهلين
                    ليان : أجلس ليش واقف
                    إياد : ليان أبيك بموضوع
                    ليان أستغربت : موضوع
                    إياد : أسف أنا مأحب لا ألف يمين ولا ألف يسار أحب أدخل بالموضوع وأخلص
                    ليان : طيب تفضل قول
                    إياد : ليان أنا أنا
                    ليان بخوف : أنت شنو
                    إياد برتباك : أبي أنهي علاقتي معك
                    ليان بصدمه : نعم وش قلت
                    إياد : اللي سمعتيه
                    ليان : طيب وش السبب
                    إياد : كذا
                    ليان بنفعال : وش لون كذا أنت بس كنت تلعب علي وبمشاعري أنت إنسان تافه ماعندك مشاعر
                    إياد يقاطعها : زياد يحبك
                    ليان ببلاهه وعدم إستيعاب : نعم
                    إياد وهو يجلس ويحط يديه على راسه : زياد أخوي يحبك يحبك ياليان
                    ليان : طيب وش أسوي له
                    إياد : يعني ياحلوه أخوي يحبك
                    ليان : أدري سمعتك
                    إياد : يعني تبيني أحب واعيش مع وحده أخوي يحبها أنا ماأقدر
                    ليان وهي تصيح : طيب أنا شنو ذنبي إن كان أخوك يحبني
                    إياد :وانا بعد وش ذنبي
                    ليان : طيب أوكيه ليش ننهي علاقتنا
                    إياد : علشان أنا ماأبي علاقتي بزياد تخرب ماأبيها تنقطع
                    ليان : طيب والمطلوب
                    إياد وهويقوم ويمسك يد ليان وجلس على ركبته : ليان تكفين طلبتك لاترديني
                    ليان وهي تقومه : إياد أطلب وأنت وأقف لاتذل نفسك حتى لوكان لي ماتهون
                    إياد نزلت دمعه على خده : أبيك تقولين لأخوي وتوهمينه أنك تحبينه
                    ليان : نعم
                    إياد : وربي زياد أخوي أحسن مني والله مع العشره راح تحبينه والله أنه يحبك موت يحبك أكثر من نفسه صدقيني راح تلقين سعادتك معه مو معي
                    ليان وهي تمسح دموع إياد : طيب مأقدر
                    إياد : تكفين
                    ليان وهي تفكر : والله مأدري أختار حبي الأول ولا أضحي بالحب على شانك
                    ( ومرت عشر دقايق هدوء بين الطرفين )
                    ليان : طيب
                    إياد بفرحه وهو يلف عليها : موافقه
                    ليان : أكيد مو على شانك
                    إياد : والله صدقيني زياد يحبك
                    ليان : بس مو كثرك
                    إياد وهو يقوم : ليان أبيك تفكرين زين مأبيك تاخذين قرار أنتي ماتبينه بس أنا أنسيني ( وطلع من البيت )
                    ليان رقت وهي تصيح يمكن الدموع تطلع اللي بخاطرها واللي داخلها من إياد وصديقاتها يحاولون معها تفتح الباب بس أهي رافضه



                    ( في بيت مي )


                    مي دقت على عبد العزيز وتحاول تقنعه أنهم يتمشون وهو وافق
                    عبد العزيز وهو يضرب البوري بتاع السياره عشان تطلع مي فطلعت له مي وهي تفتح باب السياره
                    مي : هااااي
                    عبد العزيز : هاااياااات
                    مي : كيفك ؟؟
                    عبد العزيز وهو يحرك السياره : تمام وأنتي
                    مي : دامي وياك أنا بخير وسلامه
                    عبد العزيز وهو يمسك جواله بيدق على رشا إلا غلط ودق على جوال مي وكانت النغمه المحطوطه لجوال مي إذا دق عليها عزيز( بلغ حبيبك وقله باخذك منه لحسين الجسمي )
                    عبد العزيز بستغراب : وش هالنغمه
                    مي برتباك : لا بس أأحب هالأغنيه
                    عبد العزيز بعدم تصديق : أهــا
                    ( ودق على رشا )
                    رشا : هلا وغلا
                    عبد العزيز : هلا سما قلبي وأخذني حسنه بقوه سلب روحي وأخذ عقلي وأنفاسي يدينه
                    رشا : وش تحسبه
                    عبد العزيز : يعني تبيني أقولك هلا برشا ولا بجنوني
                    رشا : لا أحب أنك تناديني بجنوني
                    عبد العزيز : ولا يهمك جنوني
                    مي وهي تسمع عبد العزيز وتحس أنها بتموت من الغيره وبصوت عالي : عزيز وين راح نتمشى فيه
                    عبد العزيز لف على مي وأبتسم لأنه فهم حركتها : أي مكان تبينه
                    رشا بغيره : من وياك
                    عبد العزيز بدلع : ليش تغارين علي
                    رشا : أكيد أغار
                    عبد العزيز : فديت اللي يغارون
                    رشا : لاتصرف الموضوع قلي من معك
                    عبد العزيز : مـي
                    رشا بكره : مـي
                    عبد العزيز : أيوه مـي
                    رشا : أها وش عندك
                    عبد العزيز : لا ولاشي بس طالعين نتمشى
                    رشا : أها يله أجل أخليك تاخذ راحتكـ
                    عبد العزيز : أفا مليتي مني
                    رشا : لابس أنت مو لحالك معك الزفت مي
                    عبد العزيز وهو يضحك : هـه هـهـهاي ( ولف على مي ) مره وحد زفت ( وتفحصها زين ) مرهـ لايقه عليها
                    مي كانت مطيره عيونها على الأخر وتقول في نفسها ذا وش يقصد ..



                    انتهى الباااارت



                    ’ توقعاتكم



                    س1:وش راح يكون دور مي في القصه ؟؟

                    س2:هل علاقه عبدالعزيز ورشا راح تستمر ولا لا؟؟

                    س3:وش راح يكون دور سلطان مع ديم وهل بتم الملكه ولا لا؟؟

                    س4:وش الاحداث الي بتصير بين اياد وليان بعد ما انقطعت علاقتهم ؟؟

                    س5:هل زياد راح يدري ان اياد يحب ليان ولا لا؟؟ولو درى شنو راح يسوي؟؟

                    مي ودها تذبح عبد العزيز من الغيرهـ
                    رشا : لاياشيخ بس على العموم حياكـ الله
                    عبد العزيز : ايهـ نسيت أقولكـ أن ملكهـ ديم ولين بكراا بيكـ تجين عشان تغطين على خواتي وأقهرهم أوكيكـ
                    رشا : هـهـ هه حلوه بصراحهـ تغطين على خواتي هـهـ هه
                    عبد العزيز : أنا قايل الحقيقه ماقلت شي يضحكـ وبعدين بقولك جعل الضحكه دوم مو يوم
                    رشا : يلهـ يلهـ باي أنت ماتنعطى وجهـ
                    عبد العزيز : هه شلون دريتي
                    رشا : حبيبي وأعرفكـ
                    عبد العزيز : بس حبيبكـ
                    رشا : وقلبي ودنيتي وأهلي وروحي
                    عبد العزيز : أحلى كلمه قلتيها روحي
                    رشا : ياروحي أنت يله باي
                    عبد العزيز بإبتسامه : بايات
                    مي في نفسها ( مابغى يسكر )
                    عبد العزيز : أيوه وش كنا نقول
                    مي : ولا شي
                    عبد العزيز : أها تذكرت ( وطلع جواله الثاني من جيبه )
                    مي يارب لايكون بيكلم أحد ألحين : وش كنا نقول
                    عبد العزيز وهو يدق برقمه الثاني : ألحين بتعرفين
                    ( ويرن جوال بنفس نغمه جود )
                    عبد العزيز : هاه عرفتي
                    مي بإرتباك : ها
                    عبد العزيز : هاه أبي أعرف ليش النغمه هاذي مو مثل النغمه اللي حاطتها لجوالي
                    مي : بس كذا
                    عبد العزيز بشك : متأكده
                    مي : أيوه متأكده
                    عبد العزيز بإبتسامه على جنب ويناظر مي بتفحص : طيب ليش مرتبكه
                    مي : مارتبكت
                    عبد العزيز : طيب وين تبين تروحين
                    مي : أي مكان أنت تبيهـ



                    ( عند زياد وفيصل )


                    فيصل : آآآ ه ه ه يازياد أحنا وجه حب أحنا وجه وناسه وصرقعه لكن حب عذاب تفكير مايليق
                    زياد : والله أنك صادق أتوقع مافي أحد بيعيش إلا وليد عشانه مايحب وقلبه خالي
                    فيصل : والله أنك صادق
                    زياد وهو يشوف شاشه جواله :بل بل عندي عشر مكالمات لم يرد عليها
                    فيصل : طيب شوف من اللي داق عليكـ
                    زياد بفرحه شديده : توقع من اللي داق
                    فيصل : مين ؟؟
                    زياد : توقع
                    فيصل بنفاذ صبر : قول
                    زياد : ليان
                    فيصل بستغراب : ليان
                    زياد : أيوه
                    فيصل : طيب دق شوف وش تبي منك
                    زياد وهو يدق : أكيد راح أدق أشوف وش تبي
                    ليان : هلا وغلا
                    زياد بفرحهـ : هلا فيك معليش ليوزن ماشفت المكالمات ألا قبل شوي
                    ليان : لا عادي على العموم كيفك ؟؟
                    زياد : تمام الحمد لله وأنتي ؟؟
                    ليان : دامي سامعه هالصوت فأنا بخير وعافيه
                    زياد ينطط من الفرحه لا شعوريا : تسلمين
                    ليان : الله يسلمك أقول زيود
                    زياد : عيون زيود آآمري
                    ليان : أب أشوفك اليوم عندي لك كلام
                    زياد : أوكيه الساعه 8 بالتمام بكون عند باب بيتكم أوكيكـ
                    ليان : أوكيه راح أحتريك يله تامر على شي لأن أمي تناديني ( تصريفه حلوه )
                    زياد : لا سلامتك باي
                    ليان : باي
                    فيصل بحماس : هاه وش قالت
                    زياد وهو يصفق : قالت أنها تمام إذا سمعت صوتي
                    فيصل : وبعد
                    زياد : وأنها تبي تشوفني
                    فيصل : حركات والله حركات وبعد
                    زياد : بس لا صح وإن عندها كلام تبي تقوله لي
                    فيصل : حبيبي زيود لازم تعترف لها اليوم فاهم
                    زياد : طيب راح أعترف لها



                    ( عند بنات أبو متعب )


                    رنيم بصدمه : نعم
                    غاده : اللي سمعتيه
                    رنيم ؛ شلون وسلطان يحب بيان
                    غاده : أدري أنه يحبها بس أمي غاصبته
                    رنيم : حرام عليه ليش مايوقف في وجه أمه
                    غاده : وقف في وجها بس قالت رضاي تتزوج ديم
                    رنيم : أوكيه باي بروح أقول لبيان
                    غاده : باي
                    رنيم : ياربي ألحين شلون بقول لبيان أكيد يتنجن لا حول ولا قوه إلا بالله
                    بيان : قولي وش عندك
                    رنيم بإرتباك وخوف : هاه ولا شي
                    بيان : أنا سامعتك تقولين شلون بقول لبيان قولي وخلصيني
                    رنيم : ألعب مع نفسي
                    بيان : لا ياشيخه
                    رنيم : بيان أنتي تحبين سلطان
                    بيان : في أحد يسأل هالسؤال أكيد مافي شك مو أحبه بس إلا أموت عليه بس ليش هالسؤال ؟؟
                    رنيم توهقت : لا بس أسأل
                    بيان : رنيم والله لوريك شغلك قولي وخلصيني وش السالفه ؟؟
                    رنيم : بكراا ملكه سلطان
                    بيان حست وكأن أحد صافعها بكف وبصدمه وذهول : نعم
                    رنيم وهي تصيح : أمه غصبته يتزوج ديم اللي شفناها بالحفله أخت فيصل
                    بيان تحس أن الدنيا تدور فيها : لا أنتي كذابه
                    رنيم وهي تحضن بيان : والله يابيان أني مأقول إلا الصدق بيان الله يخليك لايهمك واللي يبيعك بيعيه
                    بيان وهي تصيح : شلون أبيع روحي هاه ردي شلون
                    رنيم وهي تهز بيان : تقدرين والله تقدرين بس لاتضيقين صدرك أنسيه
                    بيان وهي تقوم وتركض لغرفتها : مأقدر والله مأقدر
                    أديم : وش فيها بيان
                    رنيم : سلطان ملكته بكراا
                    أديم بصدمه : كذابه
                    رنيم : والله العضيم وربي
                    أديم : حرام عليه ليه يسوي كذا وبيان راح يخليها
                    رنيم وهي تروح لغرفتها : روحي أسأليه



                    ( عند رشا )


                    رشا : أف والله أني بموت من الغيره والله أني راح أموت قهر الله ياخذ هالمي ويفكني منها
                    عبد العزيز دخل وسمع كلام رشا مع نفسها ونغزها مع خصرها
                    رشا بصراخ : يمه
                    عبد العزيز : هـهـهـهـهههـ
                    رشا وهي تضرب عبد العزيز مع كتفهـ : يادب روعتني
                    عبد العزيز : ياليت ربي خذاني ولا روعت جنوني
                    رشا : بسم الله عليك
                    عبد العزيز : بعدين ليش تغارين من وحده ماتستاهل
                    رشا : ياخوفي تصير تستاهل
                    عبد العزيز : مستحيل
                    رشا : أيوه ماعلينا كيفك ؟ظ
                    عبد العزيز : مو أنا معك أكيد تمام
                    رشا : وش سويت معها
                    عبد العزيز : ولا شي بس تمشينا



                    ( عند زياد )


                    كان واقف يحتري ليان تطلع له
                    ليان وهي تفتح باب السياره : هاااي
                    زياد : هايات كيفك ليونه
                    ليان : تمام وأنت
                    زياد وهو يحرك السياره : تمام
                    ليان : أهم شي
                    زياد : ياحلوه وين تبينا نروح
                    ليان : أي مكان يكون الجو فيه حلو للكلام
                    زياد : شو رايك لو نروح لجسر المملكه حلو المكان للكلام
                    ليان : أوكيه
                    وتوجهوا للمملكه وكان الصمت جاري بين الأثنين
                    وصلوا للمملكه
                    زياد لف ليان اللي كانت سرحانه بعالم ثاني : ليان
                    ليان وهي مو منتبهه ( زياد جلس يتأمل ملامح وجهها الذبلانه من التعب وبصوت هادئ : ليونه ليون حبيبي
                    ليان لفت عليه : حبيبتكـ
                    زياد بنظره حب : أيه حبيبتي ليش في غلط بالموضوع
                    ليان فتحت باب السياره : يله خل ننزل وصلنا ولا أعجبك جو السياره
                    زياد في نفسه بموت منك ياليان : لا يله بنزل
                    ( فمشو خطوه خطوه ومع كل خطوه تزيد دقات قلوبهم كان كل واح منهم في عالم غير الثاني ماكان الخيال يجمعهم ولا دقات القلب تقربهم كانت ليات دقات قلبها تزيد لأنها بتعترف لزياد في شي مو حقيقه وبتنقول كلام أهي ماتبي تقوله وزياد دقات قلبه تزيد لأن حلم حياته تمشي جنبه ويسمع صوت نفسها مايبقى له إلا يحضنها لين مايخليها تحس فيه وبقوه حبه لها لاكن ماكل مايتمناه المرء يدركه وصلوا للجسر وجلسو مقابل بعض
                    زياد وهو يتأمل فيها : يله ياليون قولي الكلام اللي تبينه
                    ليان : أوكيه بس أحس أني منحرجه
                    زياد : منحرجه مني أنا ؟؟
                    ليان : أيوه منك أنت أجل من منو
                    زياد : يله ياليان أشغلتي بالي
                    ليان : أنا يازياد أنا
                    زياد : أتني شنو
                    ليان ودها تقول وتخلص عمرها بستحس الكلمه ثقيله على لسانها لإنه مو لصاحبها آآآه يإياد بس لعيونك بقولها : أنا يازياد أنا أحبك
                    زياد بنظره حب وفرح وسرو ومسك يدها : تصدقين ليون نالشعور متبادل بس أنا ممكن لا مو ممكن أكيد أحبك أكثر
                    ليان تحس بالذنب نزلت راسها ودمعت عيونها
                    زياد رفع راسها : ليون حبيبي قولي لي وش فيك أنتي مو على بعضك
                    ليان : مو قادره أصدق أني معاك ألحين وأعترفت لك
                    زياد : ليون قلبي هالدموع عشاني
                    ليان : أيوه
                    زياد وهو يمسح دموعها : حتى لوكانت لي أو عشاني مابي أشوفها
                    ليان زاد إحساسها بالذنب : زياد أنا أخاف أتأخر وتزعل مامي
                    زياد : لا ليون الله يخليك كلميها
                    ليان وهي تسطع وتكذب : مأقدر لازم أروح أهي قالت لي ربع ساعه وألحين شوف
                    زياد وهو يقوم : يله مشينا



                    ( في بيت بنات أبو متعب )


                    بيان كانت جالسه تبكي مو راضيه دموعها توقف ومسكت جوالها وكلمت سلطان
                    سلطان من دون مايشوف الرقم رد من دون نفس : نعم
                    بيان وباين على صوتها أنه تبكي : حرام عليك حرام عليك ليش ياسلطان ليش ؟؟
                    سلطان يوم سمع صوتها حس أنه يبي يذبح عمره : حرام علي في إيش
                    بيان وهي تشاهق : لاتسوي نفسك ماتدري بس والله ياسلطان مأكون أنا بيان أن مانسيتك أمك وأبوك وخليتك تندم في اليوم اللي خليتني فيه والله لأخليك تندم وسكرت الخط وجلست تبكي من قلب : آآه ياسلطان والله ماتهون علي والله ماسوي لك شي ولو سويت شي ماراح أضرك آآه أنا ليش حبيتك وأنت تركتاني بين يوم وليله وأنا أحتريك تتقدم لي عشان تكون خطوبه رسميه آآه

                    ( عند ليان )


                    ليلن وهي تبكي حسره وقهر : والله حرام أوهم زياد أني أحبه والله لويدري عن اللي بيني وبين أخوه والله ليكره عمره ويكرهنا ياربي وش أسوي



                    ( في بيت زياد )


                    طان زياد داخل البيت يغني ومستانس : أحبه أحبه والله أحبه
                    إياد : دوم هالفرحه إنشاء الله
                    زياد وزهو ينطط : إياد إياد اليوم أحلى يوم مر علي في حياتي
                    إياد : ليش ؟؟
                    زياد : ليان ليان يإياد
                    إياد ببرود : وش فيها ؟؟
                    زياد : قالت لي أحبك آآآ ه بموت والله بموت
                    إياد بصدمه : قالت لك أنها تحبك
                    زياد : أيوه قالت لي أنها تحبني وقلت لها أني مو بس أحبك إلا أموت فيك ( زياد ماكان يدري أنه يموت إياد ويطعن قلبه بهالكلام )
                    إياد يتصنع الفرحه وهو من داخله ضايع مغترب مهموم حزين : ياعيني على الرومسيه يازيود
                    زياد وهو يرقى وبمزح : شف عاد عطيتك وجه عاد فيني النوم تصبح على خير
                    إياد : وأنت من أهله ( آآه ياليون فديتك ضحيتي عشاني الله يوفقك مع أخوي يارب وتلقين السعاده معاه اللي ماشفتيها معاي



                    ( اليوم هو يوم الأربعا اليوم اللي ينتظره لين وريان بفارغ الصبر واليوم اللي بيكون فيه عزا سلطان ودخول ديم في حياه جديده تجهلها وتجهل الواقع المر اللي بتعيشه مع شخص مغصوب الزواج منها يوم يحدد سعاده شخصين كانوا ينتظرونه بفارغ الصبر يوم تكون لين حليله لريان مأسعد هذا اليوم في ناظريهما ويوم قد حلت فيه المصائب وسالت الدموع في ناظري بيان وسلطان )


                    تعليق


                    • #40
                      رد: عشان الحب اذل نفسي ... روايه رومانسيه .... خياليه

                      شكرا على القصة الحلوة
                      ياريت تكملها
                      تحياتي

                      تعليق

                      يعمل...
                      X