منقوله
... الدنيء .. مارك ...
حبيبي يا رسول الله ( صلى الله علية وسلم )
أرقت من المنام فزاد وجدي
وعينُ الصَّحْوِبدَّدَتِ المناما
وكيف ينام من مثلي ويغفــو
وبوح الحرف يأتيني مضاما
وما جاء المنام لعين حـــر
يرى الاسلام مقهوراًمـــلاما
يُــهان محمـد صلى عليــه
الــه الخلق كملــه التمـاما
حبيبي يا رسول الله يامَنْ
على كل الخلائق قد تسامى
حبيبي يارسول الله يامن
أتته الرسْل تجعله إماما
حبيبي يا رسول الله يا من
أتته الرُّسْلُ تمنحه الوساما
حبيبي يارسول الله يامن
بعثت محبة تفشي السلاما
حبيبي يا رسول الله يا من
بعثت هداية تجلي الظلاما
أكرر فيك حبي ليس يكفي
وحبي للرسول برى العظاما
تنزه أحمد عن كل عيــب
فما خان الحبيب لهم ذماما
نبيٌّ ما خلا يوماَ بذنبٍ
ولا عثرت به قدم الجهاما
ولا شهدت له كف بريبٍ
ولا بالشر قد وعد الأناما
نبي صادق عــدل أميــن
لكل الخلق ينذرهم قياما
سلاما يا أبا الزهراء إنَّا
فداءك والذي رفع المقاما
سنقذف في قلوب القوم رعبا
تظل علامة تزري اللئـاما
ونحشد للعدو جنود نصر
تدكُّ قلاع من كرِهَ الْوئاما
وليس الشعر ما يغري لساني
ولكن وعْـدُ من خلق الغماما
سيرجع بالكرامة كل حر
أبيٍّ صــادقٍ كـــرهَ المقامـــا
أرى الخوف الرهيب يدب فيهم
ويخشون الضياء وقد تنــاما
فدين الحق ينتشر احتســـاباً
ولمع البرق يستبق العتامــا
فلم يجدوا سوى رسم كريه
يصور عقل من قذف السهاما
ألا تبت يدا عجــلٍ تمادى
فأوقــد حقـده ونما الضرامــا
ولن ترضى اليهود ولا النصارى
ولو كان الرضاء لهم لزاما
... الدنيء .. مارك ...
حبيبي يا رسول الله ( صلى الله علية وسلم )
أرقت من المنام فزاد وجدي
وعينُ الصَّحْوِبدَّدَتِ المناما
وكيف ينام من مثلي ويغفــو
وبوح الحرف يأتيني مضاما
وما جاء المنام لعين حـــر
يرى الاسلام مقهوراًمـــلاما
يُــهان محمـد صلى عليــه
الــه الخلق كملــه التمـاما
حبيبي يا رسول الله يامَنْ
على كل الخلائق قد تسامى
حبيبي يارسول الله يامن
أتته الرسْل تجعله إماما
حبيبي يا رسول الله يا من
أتته الرُّسْلُ تمنحه الوساما
حبيبي يارسول الله يامن
بعثت محبة تفشي السلاما
حبيبي يا رسول الله يا من
بعثت هداية تجلي الظلاما
أكرر فيك حبي ليس يكفي
وحبي للرسول برى العظاما
تنزه أحمد عن كل عيــب
فما خان الحبيب لهم ذماما
نبيٌّ ما خلا يوماَ بذنبٍ
ولا عثرت به قدم الجهاما
ولا شهدت له كف بريبٍ
ولا بالشر قد وعد الأناما
نبي صادق عــدل أميــن
لكل الخلق ينذرهم قياما
سلاما يا أبا الزهراء إنَّا
فداءك والذي رفع المقاما
سنقذف في قلوب القوم رعبا
تظل علامة تزري اللئـاما
ونحشد للعدو جنود نصر
تدكُّ قلاع من كرِهَ الْوئاما
وليس الشعر ما يغري لساني
ولكن وعْـدُ من خلق الغماما
سيرجع بالكرامة كل حر
أبيٍّ صــادقٍ كـــرهَ المقامـــا
أرى الخوف الرهيب يدب فيهم
ويخشون الضياء وقد تنــاما
فدين الحق ينتشر احتســـاباً
ولمع البرق يستبق العتامــا
فلم يجدوا سوى رسم كريه
يصور عقل من قذف السهاما
ألا تبت يدا عجــلٍ تمادى
فأوقــد حقـده ونما الضرامــا
ولن ترضى اليهود ولا النصارى
ولو كان الرضاء لهم لزاما
تعليق